شبكة ذي قار
عـاجـل










كمقدمة :

لمن لايعرف الخائن العميل الغادر وعديم الوفاء * اللواء محمد العسكري ،

حيث كان احد ضباط الجيش العراقي المجاهد السابق ، اما اليوم هو الناطق الرسمي لما يسمى ب وزير الدفاع ، او احيانا يوصف بالمستشار الأعلامي لوزيره العميل الخائن الغادر عديم الوفاء ايضا عبد القادر العبيدي ،

 

لمن لايعرف العميل

بابكر زيباري " الفريق الركن "

انه حاليا * رئيس أركان الجيش العراقي الحالي ، ياوسفة ؟

هذا العميل الصغير كان احد رجال عصابات البيشمركة للعميل الصهيوني البرزاني ، قضى عمرة خائنا ومقاتلا وكارها للعراق ، كانت رتبته لاتتجاوز قبل هروبه من الجيش العراقي المجاهد قبل اعوام كثيرة ، كانت برتبة ،* نائب ضابط او رئيس عرفاء بهذه الحدود ، * وقد درب كثيرا واخذ دورات كثيرة منذ نهاية الستينيات ولغاية الأحتلال في اسرائيل على يد موسادها ، وهذا بأعترافه لاغيره لأحد شنائكه الشيوعيين من اللذين قاتلوا جيشهم وشعبهم ودولتهم بأسم ( قوات الأنصار ) ، عندما كان العراقيون وجيشهم يتصدوا لأيران في حرب ال 8 سنوات ، لقد زيباري هذا يعيش وشنيكه الشيوعي في خيمة واحدة قرب الحدود الأيرانية ، عندما كانوا معا يقاتلوا العراق وشعبه وجيشه ،  

 

لنعود لقصة البوق الكذاب محمد العسكري ، ابو الهندام الحلو ،

كأحد " الضباط " الغادرين والخونة لجيشهم الباسل ولشعبهم وبلدهم وأمتهم وانسانيتهم ،

عندما التحق بعد الأحتلال مباشرة للعمل تحت امرة ووصاية وطاعة وتوجيه الغزاة المحتلون وحكومة الأحتلال كعميل صغير وكذاب ومرتزق وبوق ،

 

بدء ،، نريد القول والتذكير بالتالي للواء العسكري :

 

اولا ،،

كانت ولازالت من اولى اهداف ومهام الأحتلال ايضا هو تدمير القوة العراقية تحديدا ، تدمير قوة ودور ومهام قواته المسلحة العراقية الباسلة المجاهدة ، وهذا بدء به فعلا في اللحظات الأولى من الأحتلال في 9/4/2003 ، بدء بحل وتدمير وتصفية الجيش وكل القوى العسكرية والأمنية والمخابراتية والجيوش الشعبية ايضا للعراق ، لأسباب كثيرة اهمهما خوف وقلق دول الأحتلال وعملائهم على امن غاليتهم ( اسرائيل ) ، وذلك لتأكدهم جميعا ان العراق وجيشه الوطني الباسل ونظامه الوطني ورئيسهما الشهيد الخالد صدام حسين ، هما القوة العربية والأسلامية الحقيقية لمن يتصدى فعلا وحقيقة وعمليا وايمانيا للغطرسة الصهيونية الأمبريالية الأستعمارية ، ومن يؤمن ويعمل جديا ومبدئيا وقوميا ايضا لتحرير فلسطين العربية والأيمان بانها قضية العرب المركزية ، وهما من يتصدوا فعلا للتآمر والطمع والمد الفارسي الأيراني الصهيوني ، لاننسى تبوء هذا الجيش الباسل بكل حروب فلسطين والأمة العربية ،

 

اذن المهمة الأولى هي :

حل وتدمير وتصفية الجيش العراقي المجاهد الباسل وقواه وسلاحة وعقوله وقواد وخبراته ودوره ومهامه ، وهذا ياسيد اللواء! قد حدث على يد سادتكم الغزاة وعلى يدكم كعملاء وعلقميون ومرتزقة ومنفذون ، واولهم في هذا الدور الخياني التدمير الخطير،* للعصابات الكردية ودور سيدك الجديد يا سيد اللواء ،*** نائب الضابط او رئيس العرفاء زيباري ، اللذي اليوم من يدعى ب " الفريق الركن او برئيس اركان جيش العراقي "!؟

 

وهنا لاننسى ايضا يا سيد اللواء يالعسكري ،

ان مايفكر ويعمل ويطمح له اعداء وغزاة العراق ومن ضمنهما الجيران العرب المسلمون وتحديدا ايران ووما تسمى بالكويت والسعودية ايضا ولكن بقدر ما * في تدمير القوة العسكرية والأمنية والمخابراتية للعراق العربي ،* هو ايضا يفكر ويعمل ويطمح له كل العملاء في حكومة وبرلمان المنطقة الخضراء ، بدون استثناء ايضا ،* ولكن يبقى ولايزال في مقدمتهم العصابات الكردية ورئيس اركانك البيشمركي الأبله زيباري اولا يا سيد اللواء ،

 

لذلك ها نحن نرى ان فترة الأحتلال التي تجاوزت ال 7 سنوات اليوم ،

لازالت من مهامها الأولي ولجميعكم كأحتلال وعملاء ومرتزقة احتلال ، هو

(( ان يبقى جيش العراق ضعيفا غير ممتلكا ابدا كما قرر ويعمل له لأي مستلزمات الدفاع والحفاظ على العراق وسيادته وامنه وثرواته ومصالح وكرامة شعبه ، * اي تريدوا معا جيشا لايقدر ابدا لصد التآمر والعدوان واذى العراق ، مهما كانت قوة وحجم المعتدي ،* وبهذا مثال هنا نذكرة لكم ايها اللواء ينطبق على * الكويت تحديدا ،* الكويت يا سيد اللواء ،* اليوم هي من تحتل وتسرق ارضنا وبحرنا وشواطئنا واموالنا وثرواتنا ونفطنا وآبار نفطنا ايضا ،

اذن اين من كل هذا جيشكم الجديد للعراق الجديد !؟  

 

اما بقاء القوات الأمريكية كأحد طلبات بل امنيات واهداف وعمل وجهد ،

هذا الزيباري العريف العميل الأبلة وغيره الكثير ، يا سيادة اللواء! ،

هنا نود القول والتذكير لك ايضا ب :

ان الجميع وبلا استثناء في " احزاب " ومليشيات العملاء في الحكومة والبرلمان ،* انهم جميعا تتقدمهم العصابات الكردية لجلال ومسعود تحديدا ومنهم هذا " الفريق الركن !؟ ورئيس اركان الجيش العراقي "!؟ البيشمركي اولا ،* جميعا لايريدوا الأنسحاب لجيوش الغزاة الأمريكان من العراق ، وتحديدا الجيش الغازي المحتل الأمريكي ومعه ايضا جيوش حليفتهعم ايران وخلايا اسرائيل العسكرية والأمنية والمخابراتية المؤتمنين على البيشمركة تحديدا ،

من فرض الأنسحاب كهزيمة وهروب ، وليس انسحاب كما تطلقوا عليه ،

لهذه الجيوش التترية الفاشية المحتلة للعراق ،* من فرضت ( الأنسحاب ) يا محمد ،* هي مقاومة العراق الوطنية التي هي من آذتهم وخسرتهم كثيرا بشرا ومالا ومعنويا ايضا ، بل هزمتهم ايضا ،

 

مقاومة ،، التي من اسس لها وبدئها وقادها وهندس لها الرئيس المقاوم الشهيد صدام حسين، والتي ينهض بها اليوم اخيه المجاهد ابو احمد الدوري ومعه اخوته العراقيون من قادة الفصائل العراقية الأخرى ،

 

المقاومة التي لمت كل العراقيون وبكل فصائلها وموزاييك العراقيون الوطني والأسلامي والقومي ، التي التمت فيها كواجب وطني اولا للعراقيون ،

اذن اطمأن يبن العسكري ،* اذا انت بهذه الدرجة من الغباء والأسفاف والمعلومات ،* اطمأن ان سادتك العملاء في المنطقة الخضراء ، قبل سادتهم المحتلون ، بما فيهم وزيرك العبيدي وزيباري ووووو ** كلكم لا ولم ولن تستطيعوا وأنت منهم ، البقاء في العراق او في " الحكم " ، لم ولن تبقوا ابدا ان هربت او انسحبت كما تتقولوه جيوش سادتكم الغزاة من العراق ،

 

وللعلم ،، ان اكثر ما يقلق ويخيف رؤوساء زيباري الفعليون وبقية العملاء الخونة ، من ( الأنسحاب ) يمحمد ،

هي العصابات الكردية ورئيس زيباري الحقيقي العميل البرزاني وليس المالكي او العبيدي ،

كما نريدك ان لاتنسى وضرورة ان تفهم وتستوعب ،

(( ان من فرض ( الأنسحاب من العراق المحرر قريبا انشالله ) يمحمد ، هم

* رجال المقاومة الوطنية العراقية ورجال قواتنا المسلحة العراقية المجاهدة ، عماد ورأس

 المقاومة الوطنية العراقية ،

وستتأكدوا غدا وقريبا انشالله ،

ان من يهزمكم ويعاقبكم ايضا كعملاء وخونة وسراق وقتلة العراق والعراقيون ،

هي المقاومة الوطنية العراقية ، الممثل الشرعي والوحديد والمحرر انشالله ايضا للعراق وللعراقيون ،

 

وها انت يمحمد ،

لقد بقيت تمسح وتغطي رئيسك وسيدك العريف العميل الكاره للعراق وللعراقيون بابكر زيباري أيضا ،

يا لها من مهمة ( عسكرية وطنية مهمة ومحترمة )!؟ ،

ولكن هذه ولاغيرها وكالعادة ، هي مهمة العملاء والمرتزقة والمأجورون امثالك !؟  

 

 





الجمعة٠٣ رمضان ١٤٣١ هـ   ۞۞۞  الموافق ١٣ / أب / ٢٠١٠م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة