كعراقيون وعرب ومسلمون ومناضلون ثوريون حقيقيون ،
نريد ان تسمع وترى وتفهم حقيقة ،
مواقف ودور ومهام وجرائم وسرقات وبشاعات وفتنة ايران الفارسية الصفوية ،
الكبيرة والخطيرة في العراق العربي تحديدا ،
ومشاركتها وتحالفها مع ألد اعداء البشرية والعراق والعرب والمسلمون ، هذا العراق الذي سيبقى انشالله ، بعد تحريره ، بوابة العرب والمسلمون الشرقية ، لصد المد العدائي التآمري الفارسي الصفوي الأجرامي ، اللذي لم يتوقف ولم يختلف بشئ عن الهدف والمسعى الأمبريالي الصهيوني الأسرائيلي في ارض العراق وارض العرب والمسلمون كذلك ،
هذه الحقائق اسمعوا وانظروا
لها وانصفوها وقولوا قولة حق تجاهها ،
نحن هنا نخاطب الشرفاء من العرب والمسلمون والعراقيون ، من الموهومون اسفا منهم !؟ ، في فهم حقيقة ودور وجرائم ايران وعدائها وطمعها واذاها التأريخي لنا كعراقيون وعرب ، وكما القول ( الساكت عن الحق شيطان اخرس ) ،
* انظروا لحقيقة ايرانكم :
وهي تنطق وتدوي بها ارض العراق العربية اولا ، وايران ( الأسلامية الشيعية الجارة ) هذه هي ،* أحد ابشع محتلي العراق ومدنسة ارضه ، واحد اهم سراقه وقاتلة ومهجرة لملايين ابنائه ، وتحديدا عرب العراق ومسلميهم ، والمفرقة والممزقة لصفوفهما والمؤذية لحياتهما ولبلدهما ومستقبلهما ،
ايضا هناك كلام تريد ان تنطق وتدوي به أرض العرب والمسلمون من ايران ،* أي عن حقيقة ايران ، لأذاهما ايضا ، ودورها ومهامها وخدماتها لأمريكا وللصهيونية واسرائيلهما تحديدا على حساب امة العرب والمسلمون والعراق في المقدمة ، ومن اجل اهدافها واطماعها التأريخية ، التي لم ولن تنتهي الا بأبتلاع العراق العربي كاملا والهيمنة على امته العربية حليفة ومشاركة بهذا الأمبرياليون والأستعماريون والصهاينة واسرائيلهما ،* لذلك تجدهما معا على ارض العراق العربي منذ اكثر من 7 سنوات كغزاة وقتلة وسراق !؟
* لذلك اريد أبدء بالتذكير بحقيقية مهمة وهامة جدا ،
من قالها وأكدها في الماضي القديم ، وسيؤكدها اليوم ولاحقا ايضا ، هو التأريخ وحقائقة ووقائعه وآلامه عبر مسيرته الطويلة ،* وتحديدا بعد 9/4/2003 اليوم العار في جبين الأنسانية جمعاء حينما يحتل ويغتصب ابوها ورمزها ،* يوم تم لأيران ولأسيادها وحلفائها واصدقائها ، احتلالهم وتدميرهم ونهبهم وابادتهم للعراق وللعراقيون ،
الحقيقة عن ماهو يدور اليوم وما يتحدث به الكثير ، عن
جهل وعواطف وعن وتعمد ودراية ايضا ،
* حديث عن حالة (( الجفاء او التنافس )) لاغير ، وهذه هي ام الحقائق :
اي (( الجفاء او التنافس * الأمريكي الأستعماري الغربي الصهيوني الأسرائيلي من جهة ،* ومن الجهة الأخرى حليفتهما وشريكتهما عبر التاريخ ايران ، وتحديدا في تنفيذهم معا لجريمة العصر الكبرى ، ( جريمة احتلال العراق العربي ) ، وما انتج هذا الأحتلال من كوارث ومآسي وابادة بشرية ونهب ودمار خيالي من قبل ايران الفارسية الصفوية وربعها ،** الجفاء او البتنافس هذا ،، مرده هو من اجل اولا اقتسام كعكة العراق ، وكعكة الخليج العربي وبالتالي كعكعة العرب والمسلمون ،
هاهي ايران لازالت ترى نفسها امبراطورية هوجاء عدوانية طامعة ، هاهي كما هي امس بريطانيا واليوم امريكا واسرائيل وقبلهما تتر هولاكو وهتلر وامريكا بوش الأب والأبن ،
والأمبراطورية عادة لها اولوياتها وجبروتها ومغانمها واهدافها وسطوتها وتحكمها ، ولاننسى عداء ايران وعنصريتها وحروبها وغزواتها للعراق تحديدا ولأرض العرب ايضا عبر التأريخ ولاتزال في حلمها الأمبراطوري الأجرامي هذا )) -
اكاذيب وجرائم ايران ،
نريد ان يراها ويسمعها وينصفها من يدعون :
* كذبة ( ثورية ) ايران !؟ ، * ومنهم هذه المرة يا للغرابة " يساريوا وشيوعيوا وماركسيوا وقوميوا العولمة الجديدة !؟
* كذبةعداء ايران للشيطان الأكبر سيدها وحليفها الأمريكي !؟ ،
* كذبة ادعاء ايران وصنعها لكرههها وعدائها الزائف التقوي للصهيونية ولأسرائيل وللغرب الأستعماري !؟ ،
* جرائمها ولاتزال ،* لتمزيق وحدة العرب والمسلمون ، وعنوان هذه العمل الأجرامي الفضيع ، هي جرائم ايران تحديدا لتمزيق وتدمير ونهب العراق ودولتهم ووطنهم وبنيتهم وسلاحهم ، وتمزيق وحدة العراقيون وعربهم ومسلميهم بالذات ، بهذه الفتنة الطائفية القذرة والا انسانية والا اسلامية والا اخلاقية اصلا ،
انظروا الى الدليل ،
هاهو العراق العربي العظيم مقسما مجزئا عمليا ، جغرافيا وسكانيا ومناطقيا ،
وفي العراق تدور مع الأسف رحى حرب أهله الطائفية والعرقية العنصرية ، ليس على الهوية فقط ، بل على الأرض والمياة والأموال والثروات والنفط وآبار النفط ايضا !؟ ،
هذه الجرائم ومنذ اكثر من 7 سنوات ،* تقودها ايضا مليشيات وبيشمركة جماعات كرد اسرائيل للخونة جلال ومسعود ، ومليشيات ايران ايضا في المجلس الأعلى وبدر والمهدي والدعوة وحزب الله وثار الله وغيرهما الكثير من مليشيات ايران وادواتها الأجرامية !!!؟؟؟
** نعم ايران تمتلك اكبر وأخطر وأقذر وأهم وأبشع سلاح ديني مذهبي!؟، وهي جارة العرب والمسلمون !؟ ،
ايران باتت تستغل ( الدين والمذهب ) بعناية فائقة وبقذارة ونذالة متناهية بشعة ، وعبر تأريخ اسلامها وشيعتها التقوية ،* تستخدمهما كتقية لتغطية عدائها وعنصريتها وأطماعها ومشاريعها الفارسية الصفوية التأريخية الأجرامية ، وعدائها واحتلالها التأريخي ايضا لعراق جمجمة العرب ومركز الأسلام والمسلمين الحقيقي ، لأكثر من مرة عبر التأريخ ، ايضا احتلالها لبقية الأرض العربية الأسلامية في الأحواز والأمارات العربية ومطالبتها بالبحرين العربية ، وحبل لاينتهي من المطامع والعدوان والتآمر والغرور والبلطجة ،
لذلك هاهو هاهو العراق وهاهم العراقيون ،
من يدفعوا قمة ثمن مواقفهم العروبية والأسلامية والأنسانية ، من ايران وعصابات ايران ،
من أهم ما نتذكره لأيران من فضاعات الجرائم حديثا ، هو :
* انها ادخلت الفتنة والخصام والقتال الدموي والكره البشع ، اولا بين اهل العراق وعربهم ومسلميهم تحديدا ، بأسم الخلاف الشيعي والسني !؟ ولكن لنطمأن السذج فقط من الطرفين ( الشيعة والسنة ) ، وليس الواعون والغيارى من عرب العراقيون الحقيقيون بشيعنهم وسنتهم ،
* ايران من تدعم العنصرية الشوفينية الكردية الأنعزالية ومنذ عقود ، لعصابات اكراد تل ابيب وطهران وقم وواشنطن !؟
* ايران ادخلت روح الفتنة والصراع والعداء والقتال احيانا بين العرب والمسلمون ، في الكثير من دولنا العربية والأسلامية وحركاتها الوطنية والقومية والثورية مع الأسف ،** لاننسى جريمة أمس لقتل شيعة باكستان !؟ ، * انها الحرب الطائفية والفعل ورد الفعل المذهبي الأجرامي الا انساني اللذي اججته ايران قبل غيرها ولاتزال !؟
* لاننسى ان هذا الفعل الأجرامي في جريمة باكستان ، هو من عمل واهداف الصهيونية واسرائيل ايضا وامريكا * ولكن ايران فاقتهم وابدعت بجرائمها وخبثها وغدرها وجبنها ودورها المشين ،
* لاننسى لأيران الفتنة والتأجيج الطائفي بين غالبية مجتمعاتنا العربية والأسلامية ، اللذي باتت تنتعش وتسود بعد ماتسمى بالثورة الأيرانية !؟
* لاننسى صراع حماس وفتح ، وتمزيقها لوحدة شعب فلسطين العربية وحركة مقاومتها الوطنية واليسارية تحديدا !؟
* لاننسى دور ومهام حزب الله اللبناني الطائفي ، اللذي يتناقض تماما لكلام عدائه لأسرائيل وللصهيونية ولأمريكا ، هذه الفتنة هي اهم اهدافهما ومساعيهما عبر التأريخ ،* والتي نجحت بهما ايران فقط ، عن غيرهما من حلفائها المجرمون ، وباقل زمن وأقل خسائر واكثر اذى ودمار وتمزق لأمتنا العربية وللعراق العربي تحديدا ،
حزب الله اللبناني ،
حينما يدعم طائفيون وعلقميون عملاء واجراء في العراق العربي المحتل ولايزال مع الأسف ، هؤلاء معا لعبوا ولايزالوا دورا اجراميا كبيرا وخطيرا ، في تنفيذ جريمة احتلال العراق وتدميرة ونهبه والغاء عروبته ، وتمزيق وحدة ولحمة شعبه وتحديدا عربهم ،يبن نصر الله بشيعتهم وسنتهم !؟ * علما ان احد اهم اهداف ايران وانتم اعرف هو الفتنة والتأجيج الطائفي والعرقي الكريه بين ابناء شعبنا العربي واخوتنا من الأقليات القومية والدينية ، اللذين يشاركونا ارضنا واوطاننا العربية ومنهما العراق العربي !؟
لاننسى صمت حزب الله من جريمة احتلال العراق وقتل وتهجير ملايين اهله ، وعلاقته بعلاقمة الأحتلال ومجرميه ، بل تحالفه ودعمه وتدريبه ايضا لميلشيات الموت الأيرانية الصفوية ولايزال ،
لاننسى ضحايا جريمة تفجير سفارة العراق العربي المسلم في لبنان لخدمة ايران العدوة طوال تأريخها لأمة العرب !!!؟؟؟
كثيرة هي جرائم ايران ،
تجاه العراق العربي تحديدا عبر التأريخ ، والأمة العربية والمسلمون ايضا ،
كثيرة هي خدماتها لأعدائهما الصهاينة تحديدا وموسادهما القبيح ،
لذلك من يرى ان ايران تعمل لمشروع ديني او مذهبي مفيد للأسلام والمذهب الشيعي الحقيقي ، هو خاطئ وجاهل وعميل لأيران وغيرها وايضا عدوا واضح لأمته العربية ودينه الأسلامي الحنيف ،* ايران تعمل عبر التأريخ ولاتزال لمشرعها القومي الطامع بلا حدود، والكاره للعراق والعرب والمفرق للمسلمين ،
وكثيرا ولاتزال ايران بشاهها وصفوييها ايضا ، هي صديقة وحليفة وخادمة للأستعمار القديم الجديد ، والحليفة التاريخية لليهود الصهاينة ولأسرائيل تحديدا ،
لذلك هاهم ومعا هؤلاء المجرمون ،* يعيشون بوئام على ارض العراق العربي المحتل من قبلهم ،
ها نحن نسمع كعراقيون
ان ايرانيون وعملاء ايران هم الأبرز من يحكمون العراق ، وهم لاغيرهم يجب من يحكمونه ايضا ،* ومن الجهة الثانية عملاء وصنائع الصهيونية واسرائيل ،كرد جلال ومسعود يشاركونهم ايضا حكم العراق ونهبه وتدميرة وتقسيمه والغاء عروبته ، بعد رضى ودعم امريكا وبريطانيا المباشر لهم -
لازلنا كعراقيون وعرب ومسلمون ،
نطمح ان نعيش مع الجارة المسلمة ايران بوئام وجورة مخلصة صادقة ، بعيدة عن الغدر والأطماع والتآمر والعدوان والغرور ، ونحن معا يجمعنا الدين والأنسانية والجورة ،
الأمة العربية ورمزهم العراق العربي ، يريدوا ان يمدوا يد الجورة والصداقة للأخوة مع شعب ايران وهذا املنا وغايتنا ،* لاتنسوا ايضا محاولات الرئيس الشهيد صدام حسين بعد الحرب ، ومناداته سابقا بأيقاف الحرب بين العراق وايران ، وفتح صفحة جديدة بينهما ،
ولكن احداث ما بعد 20/3 و 9/4/2003 ،
اكدت تما بما لايقبل الشك ،
* ان ايران لاتترك ولاتنسى عدوانها وتآمرها وخبثها وكرهها واطماعها في العراق وأمة العرب ،
ولكن لنذكر ايران ،
* مثلما هزمت المقاومة العراقية البطلة ،
الجبروت الغربي الأستعماري الأمريكي الأرتزاقي الكوني ،* ايضا هي قديرة وجديرة بسحق فلول ايران وعساكرها وكل مليشياتها واجهزتها الشريرة --
قدر الشعب ومقاومتها الوطنية
هو أن يهزموا الأحتلال ويسحقوا أذياله