شبكة ذي قار
عـاجـل










الحركات البهلوانيه لحقيقة الاشرار الذين يقودون المشروع الحاقد على الاسلام واضحه ولاتحتاج تبصير لان الوقوع بأخطاء ازدواجية التصرف وتناقظ التصريحات والمسلمات التي اعتبروها قانون دولي تم تطبيقها من قبل اغلب دول العالم وخاصة المتملقين الى لعق الدولار والبصطال الامريكي والكل يتذكر قانون الارهاب وكيف اصبحت مطاطية هذه الكلمه وتلونها حسب مطلب الاراده الامريكيه الصهيونيه في لجم من يحاول الخروج عن ضوابط المشروع الصهيوني الامريكي لسياقة العالم بالشكل الحالي لهذا اليوم. فجونز هذا المعتوه يركن في كنيسه صغيره لم يكن احد يعرفه مثل اليوم فما اشبه تصرفه بتصرف ميركل الالمانيه في تكريم الرسام المسيء للاسلام فلماذا تزامنت هذه الاحداث مع انسحاب امريكا من العراق وتدهورها في افغانستان فكلما اخذت امريكا ضربة بعصا غليظه من قبل المجاهدين نرى تصرفا آخر للوجه الحاقد في حقيقة المشروع الصهيوني الامريكي الا وهو اغاظة المسلمين بتصرفات خارجه عن القواعد والقوانين الدوليه لاحترام الاديان فلماذا لاتطبق القوانين في مثل هذه الحالات وهي تشكل خطرا ايضا على الامن القومي لهذه الدول التي تهاجم حرية الاديان والقوانين الموقعه من قبل ديمقراطياتهم المشوهه وتعتبر ذريعه لتسيس العنف والارهاب في العالم .

 

فهذا النكره جونز بتصرفه هذا يعرض الامن القومي الامريكي للخطر ويشوه سمعة امريكا عالميا ويكثر من حالة الحقد على الشعب الامريكي ولم يعالج بطريقة غوانتنمو كما عالجت امريكا الاخرين المتهمين بهذه الجرائم فهذه الازدواجيه تظهر التناسق في شكل السياسه الشريره الصهيونيه والامريكيه ويظهر لنا مدى التحايل الذي يظهر في ضعف الاداره الامريكيه في مجابهة هذا المعتوه وبدء من توسلات القائد الامريكي للجيش ومرورا بوزيرة الخارجيه وصعودا الى الراس المستعبد اوباما وكلنا سمعنا تصريحاتهم المسلوبة التنفيذ وماهي الا توسلات لشخص مثل جونس قد طبخ الاكله مع الاخرين الذين يقودون هذه السياسه البلهاء والتقارير التي جاءت من كولن في المانيا تقول ان الجماعه التي كان يقودها من خلال الكنيسه عندما كان هناك طردوه وابنته تقول ابي مجنون وينفذ اغراض شخصيه خارجه عن الدين المسيحي معناها انه يعمل لجهه حاقده من داخل المؤسسه الدينيه لاجل تمرير مشاريعهم الشريره.


النصر لامة الاسلام والعرب وتحيه باسله لمقاومتنا الابيه ومجاهديها
وعاشت فلسطين حره ابيه من النهر الى البحر وعاش رجالها المجاهدون
الرحمه والخلود لشهدائنا الابرار وعلى راسهم شهيد الحج الاكبر صدام المجيد
الموت والخزي والعار للمحتلين والفرس المجوس وليخساء الخاسؤن

 

 





الاحد٠٣ شوال ١٤٣١ هـ   ۞۞۞  الموافق ١٢ / أيلول / ٢٠١٠م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب عكرمة العراق نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة