نهاية العلاقمة والخونة وانتصار الشعوب الحية ،
حتمية تأريخية وقدر لابد منهما ،
هذا ما قالته وأكدته لنا كل قصص وسوالف ودفاتر التأريخ والأنسان ، ومسيرتهما وحياتهما عبر هذه الألاف من السنين ،
التي قالت وأكدت ،
(( ان قدر الشعوب الحية ان تنتصر لامحال ، وأن الأرض التي خلقها الباري تعالى سبحانه ، نظيفة طاهرة ، سوف تبقى لامحال ايضا نظيفة طاهرة ، من كل رجس نكس مستعمر ولص وقاتل وعلقمي وخوان ودجال ومرتزق ‘ وابقائها مكانا لأقدس المقدسات والخيرات ، والتي بها ومنها هذه الأرض العراقية المبروكة النظيفة الطاهرة ، انطلقت الحضارة البشرية وعلومها ومعارفها وقوانينها )) -
اسـتأنسنا بعضا من الوقت في رمضان الكريم ،
ولو اننا في حالة ألم وحزن شديدان متواصلان كأبناء أمة عربية ، وعراقيون وفلسطينيون تحديدا غيارى اشداء ،
لازلنا متألمون حزينون ،* لما وصل له حال أمتنا وشعوبنا وبلداننا ودولنا وحركاتنا الوطنية والقومية والثورية العربية ، وخاصة نحن العراقيون والفلسطينيون منهم ،
* اللذان تحديدا مع الأسف تركتنا امتنا العرب لأعدائنا ، يفعلوا ما يفعلوا فينا من بؤس وقتل ونهب ودمار واستعمار ، بل بعضهم من شارك اعدائنا ومحتلينا ولصوصنا وقاتلينا في انجاح احتلالنا !؟ ، ولكي نكن ايضا لقمة سهلة بلعها وهضمها من قبلهم ،
ولكن مع كل هذا التجمع الكوني الأجرامي الكبير الخطير ،
وكل مرتزقة ومجرموا الأرض ، وعلاقمتها وخوانتها ومرتزقتها من امثال ملازم نمر ، مع كل هذا وقف العراقيون والفلسطينيون في المقدمة من ابناء امتهم العربية ولازالوا ،* لكي لا يكون بلعنا وهضمنا سهلا كمكا يتصوروا ويريدوا هؤلاء المجرمون ،
هاهي مقاومة العراقيون التي لم ولن ينجب التأريخ مثيلها ،
* حينما بدأت لحظة ردها وتفجيرها واشعالها بعد سويعات ،* لا أكثر وفي ظل ظرف عراقي وعربي واسلامي ودولي ليس معها او ينصفها او يدعمها كما دعمت كل المقاومات عبر التأريخ ، آخرهما مقاومة شعبي الجزائر وفيتنام البطلان،** حينما وعندما :
امر القائد الرئيس المقاوم صدام حسين شعبه ورفاقه كقائد ومهندس لهذه المقاومة ،* قائلا لشعبه الكريم ولرفاقه في القوات المسلحة العراقية والحزب لحظتها ، كما هيئهم لهذا اليوم التاريخي منذ سنوات وأعد لهم من مال وسلاح ورجال نشره في غالبية ارض العراق ،
قائلا لشعبه وأخوته ورفاقه ولأبناء أمته العربية الغيارى
* (( ابدئوا الآن وعلى بركة الله الصفحة الثانية ، صفحة المقاومة والجهاد )) ،
* وحينما مسك بهذا القائد المقاوم الشهيد الجسور من قبل المجرمون مع الأسف
* (( وجدوه حاملا المال لتوزيعه على هذه المقاومة العراقية الأبية ، هكذا مقاومة سوف تنتصر لامحال حتى ولو كان هناك الملايين من امثال (( ملازم نمر )) –
انها جدلية وحتمية التأريخ وقدر الشعوب ، هو أن
تنتصر لامحال
لذلك لابد ان نقول استأنسنا في ايام رمضان مع باب الحارة وغيرة من الأعمال الفنية الجميلة ،
لكي تستمر الحياة ، ولكي نفتح لنا ولغيرنا نافذة الأمل والمستقبل والتفاؤل والعزيمة ايضا ، رغم كل هذا الظيم والمعاناة والألم والحزن فينا ،
رغم كل هذا وذاك ،
هاهي مقاومتنا العربية ،
وتحديدا المقاومة العراقية منهما ،
* هاهي تحقق الأنتصارات والترويع والخسائر الفلكية بالغزاة واعوانهم المجرمون ، هاهي لاغيرها مقاوةمة العراقيون من جعلتهم ان يلملون *(( جواراتهم )) هؤلاء الغزاة المجرمون للرحيل من العراق ، مرغمون من قبل رجال هذه المقاومة العراقية الوطنية القومية الأسلامية ،
استأنسنا بعضا من الوقت مع مسلسلات عيد الفطر الكريم ،* انشالله يعيدة على ابناء امتنا العربية المجيدة وعلى أمة محمد علية الصلاة والسلام ،* ونحن جميعا نرى فلسطين والعراق العربيان الحبيبان قد تحررا من رجس الغزاة الأمبرياليون والصهاينة والأيرانيون الجبناء وعلاقمتهما الخونة الأفاقون من القتلة واللصوص والطائفيون الصفويون والعرقيون العنصريون المتصهينون ،
كان ميلنا كمواكنون عرب وعراقيون وفلسطينيون تحديدا ، ان نشاهد مسلسل باب الحارة السوري العربي ،
لقد كان مسلسلا مشوقا مفيدا للكثير من العرب ، ولنا نحن العراقيون والفلسطينيون بالخصوص ، ونحن نشاهد الكثير فينا مع الأسف * امثال هذا العلقمي الخوان (( ملازم نمر ))!؟ ،
حينها سشهدنا في نهاية المسلسل واحداثه المثيرة ، وكما توقعنا ايضا للكثير من الأمور ،* شهدنا نهاية العلقمي الخوان (( الملازم نمر )) !؟
وشهدنا نهاية حياته القذرة المعيبة المخجلة لكل بشر حر وأصيل وشريف ، شاهدنا حياته تنتهي على يد ابناء وطنه ، ورجال ونساء حارة الأبضاي وشابهم العكيد العزيز معتز اللذي بتنا نحبه ونعتز به ، لأنه مثل دور العنوان لشجعان واحرار وشرفاء الأمة وابضاياتها ،* كثر الله من امثالهما في هذه الأمة ،
هاهي نهاية كل خائنا وعلقميا ونذلا وخسيسا بحق بلده وشعبه وامته ودينة وعرضه ،
العراقيون وكل شعوب الأرض ،
حينما بدئوا الجهاد والمقاومة لتحرير الأرض والعرض ،* كانوا يدركون جدا ، ان هناك الكثيرون من امثال ملازم نمر ،
وهذا ماحدث لهم قبل وخلال وبعد الأحتلال ، ان تكون النهاية كما هي نهاية ملازم نمر ، لأمثاله من هؤلاء العلقميون الخوانون اللذي ملئوا المنطقة الخضراء ،
لقد قالها التأريخ
وسوف تؤكدها لكم مقاومة العراقيون ،* ان هناك نهاية لأمثال ملازم نمر ، وأن
الشعوب الحية لاب ولامحال ايضا ،
أن تنتصر كما عودنا التاريخ وتجارب الحياة واصالى الرجال الأبضايات المقاومون
تبا للملازم نمر وامثاله من خونة الأمة
وفي مقدمتهم العلاقمة الخوانون في حكومة وبرلمانيوا المنطقة الخضراء