شبكة ذي قار
عـاجـل










 

العراق العربي والعراقيون وكل حكوماتهم الوطنية المتعاقبة، وتحديدا نظامهم الوطني العروبي والقائد المقاوم الشهيد صدام حسين، الذي توج من ضمن اعمالة ومكاسبة التأريخية الخالدة، والتي ستبقى شاخصة منورة عبر التأريخ، والتي احدهما كان، بيان 11 آذار التأريخي، لحل ماسميت حينها بالمشكلة اوالقضية الكردية،

 

لقد كان العراق والعراقيون وكل حكوماتهم، التي تعاقبت على حكم العراق في العصر الحديث، بعد تأسيس الدولة العراقية الحديثة، وبعد تصفية الوجود العثماني ، لقد كانوا ولايزالوا متميزون،عن كل الدول والشعوب والحكومات والأنظمة السياسية، التي يتواجد ويعيش فيها الشعب الكردي، كذلك ترى كل دساتيرهم وقراراتهم وتشريعاتهم وقوانينهم وانظمتهم، وحتى نظرتهم ورؤاهم لهذة القضية الأنسانية الحقوقية، اي نظرتهم كعراق عربي وعراقيون للأقليات القومية والدينية من الأهل والأخوة الأحبة التي يعيشون في العراق، ومن ضمنهم اخوتنا وأهلنا وشركائنا اكراد العراق،

 

لقد كان العراق والعراقيون، ولايزالوا ينظرون لأخوتنا وشركائنا في الوطن من الأقلية القومية الكردية، كذلك لباقي الأقليات القومية والدينية من الأهل والأخوة الأحبة والشركاء من غير عرب العراق ومسلميهم، * يرون في تلك القضية، قضية وطنية وانسانية وحقوقية،* لذلك يرون في الأكراد ايضا،* اهل وأخوة وأحبة وأعزة، وينظروا اليهم ولايزال،* كشركاء متساوون في الحقوق قبل الواجبات، مع اخواتهم العراقيون وتحديدا مع عرب العراق العربي ال 84%،

 

كما أكد العراق العربي والعراقيون ايضا،

في رؤيتهما وتعاملهما اليوم وغدا كما كانوا أمس ايضا، * وهنا نقصد بالعراق الواحد العربي الحر المتحرر، ذات السيادة الوطنية والنظام الوطني الذي يحكمة،* لا العراق المحتل والمحكوم من قبل علاقمة وخونة وعملاء، أما ما بعد 9/4/2003، ماحدث من (تغيير) سلبي تدمير اجرامي في العراق، نتيجة احتلال همجي غير شرعي وغير قانوني وغير اخلاقي وغير انساني وغير مبرر ايضا، اكدت كذب وزيف كل ادعآتة، كما يعد الأحتلال عدوان وجريمة انسانية كبرى، وفق كل الأعراف والمواثيق والشرائع والقوانين الدولية والأنسانية والسماوية والقيم الأخلاقية والمنطق البشري ايضا،

 

وما أتخذ وشرع وقونن ودستر وصدر في زمن الأحتلال، وعلى يد عتاتة الغزاة المحتلون وعلقميية وادواتة ومرتزقة الخونة،* من اجرآت وقرارات وقوانين و(دستور) صهيوني عنصري فارسي صفوي، وعملية سياسية تحاصصية اجرامية، دمرت البلاد والعباد خلالهذه الفترة الزمنية من عمر الأحتلال، والتي بات يقارب ال 8 سنوات، اصبح هذا الوضع يعد حالة شاذة مؤذية مر بها العراق، كما تعد نقطة سوداء في ضمير الأنسانية والمجتمع الدولي والأمم المتحدة، ومواثيقهما وشرائعهما وقوانينهما، منذ تلك التاريخ الأسود المشؤوم، اي منذ 9/4/2003، اصبح العراق والعراقيون يخضعون لقوانين وتشريعات واجرآت وسياسات،* يعتبرها العراقيون منذ 9/4/2003، ومعهم العالم الحر المنصف، وكل القوانين والشرائع الدولية والسماوية والأنسانية،

 

تعد لاغية وفق القانون والمنطق العام،

وهو *((كل مابني على باطل فهو باطل))،

اي كل ما تغير وأقر وشرع وقونن ودستر ونظم وصدر، من قرارات واجرآت وتعينات وتشريعات واتفاقيات وقوانين محلية واقليمية ودولية، من قبل الغزاة المحتلون، ومن قبل كل حكوماتهم العميلة المتعاقبة خلال عمر الأحتلال الأجنبي المجرم،

 

(( كلها تعتبر باطلة لاغية، لأنها غير قانونية وغير شرعية وغير منطقية )) - كما اكد ويؤكد العراق والعراقيون وايضا كل حكوماتهم المتعاقبة، قبل الأحتلال بخصوص ماسميت بقضية الكرد،** وهذا هو ايضا رأي المقاومة العراقية الوطنية، * الممثل الشرعي والوحيد للعراق وللعراقيون،جميعا يؤكدوا على التالي :

 

1-يرون في وحدة وعروبة بلدهم العراق العربي خط احمر قاني، لايتجاوزة ولم يغيرة أبدا ومطلقا، اي كائن كان،

2- كما ينظرون لقضية اهلنا واخوتنا وشركائنا اكراد العراق،* انهم احد الأقليات القومية ليس الا، التي تعيش في العراق ومع اخوتاهم واهلهم العراقيون، وهم شركاء متساوون معهم وبلا استثناء في هذا الوطن العزيز،

 

العراق بلد عربي، هوية وانتماء وأصلا وتاريخا وجغرافية، وأول الأبجديات لتأكيد عروبة العراق،* حينما نرى نسبة عرب العراق، من مجموع الشعب  العراقي،* مابين 84% الى 85%، اللذين مزقوه الغزاة وعملائهم،* يوم اطلقوا عليهم  بالشيعة والسنة!!!؟؟؟ *ايضا العراق العربي هو جزء اساسي ومهم من امتة العربية، لننظر للجغرافية والتي  نراها تربط امة العرب جميعا من المحيط الى الخليج العربي، *العراق العربي ايضا، هو اول مؤسس اساسي لجامعة العرب، *العراق العربي هواول من كان يشارك هموم الأمة وقضاياها ومشاكلها وحروبها عبر  تأريخنا الحديث ولغاية احتلال العراق، من قبل العداء الغزاة، وبمشاركة علقميون  خونة جواسيس مخبرون مجرمون، يسمون ب (حكومة وبرلمان العراق الجديد)!؟،

 

** العراق عربيا واحدا وسيبقى، وهنا نطمأن ونؤكد ونعترف ايضا لكل المجرمون المحتلون ولعملائهم الخونة، انكم نجحتم   في امور كثيرة بهذا الأتجاة الخياني الأجرامي،* نجحتم في تقسيم العراق العربي وتمزيق لحمة شعبة وامحاء عروبتهما ونهب اوالة و ثرواته وقتل وتهجير ابنائه،* نقول لكم، * ان قدرنا هذا،قدرنا كعراقيون وكعراق عربي،* ان يحتل العراق ويحدث ما حدث وبتعاون من امثالكم من الخونة المجرمون يدعون (عراقيون ومسلمون وشيعة وكرد شرفاء اهل قضية)!؟

 

ولكن نطمأنكم ونؤكد لكم ايضا، ان كل هذا في طريقة الى الزوال والنهاية لة ولكم ولأسيادكم، فهذه حتمية التاريخ وقدر الشعوب المطلق في الأنتصار والحرية والتحرر،* لأن الشعب العراقي واحرارة هاهما، ومنذ الساعات الأولى يقاومان، وسيقاومان حتى نهاية المآسي والكوارث والنهب والتدمير وانجاز التحرير الكامل للعراق وحرية شعبة، وطردكم وتقديمكم لمحاكم الشعب والتاريخ والأنسانية،

 

* العراق والعراقيون امس واليوم وغدا، ينظرون لأخوتنا اكراد العراق وتركمانهم وباقي مللهم وتنوعهم الوطني ك((اقليات قومية وهناك اقليات دينية ايضا تتواجدون وتعيشون كمواطنون عراقيون في بلد عربي))، كما ينظرون لهم ايضا، ووفق دساتير وقوانين وطنية عراقية صرفة، لم يكتبها ويعدها صهاينة وايرانيون وامريكان، ولم يقرهما خونة مارقون عملاء اجراء للأجنبي المحتل،* ينظرون لهم لهؤلاء الأخوة الأقليات،* ماهم الا اخوة وأحبة وشركاء سواسية في الوطن وفي الحقوق والواجبات، اما نظرة وموقف العراق العربي والعراقيون والتي ستبقى،الى دواخل وتفاصيل القضية الكردية كما توصف،* فهم يروا وسيعملوا وسيأسسوا ايضا للتالي:

 

أولا -من خلال تجربة مريرة مؤلمة مؤذية تجاوزت ال 80 عاما،رأوا ان هذه (الأحزاب او القيادات الكردية الحالية وبيشمركتهم واساييشهم الأجرامية )،* تأكدوا خلال اكثر من 80 عاما من القتل والخيانة،تأكد تماما :

 

ماهم الا عصابات عنصرية اجرامية انعزالية كارهة للعراق وللعراقيون، ماهم الا عملاء واداة وخونة ومرتزقة وبندقية للأيجار، كما قالوا هم عن انفسهم، *  ماهم الا عصابات اجرامية همها ومهمامها ووظيفتها، هو ان تدمر العراق وتسرقة وتقسمة  وتقتل ابنائة وتلغي عروبتة، *وهذا ما احدثوة هؤلاء الخونة العبيد المرتزقة تحديدا بعد جريمة الأحتلال، التي شاركوا بها ايضا، اسياهم الغزاة في تنفيذ تلك الجريمة وحربها الكبرى في 20/3/2003 ،** لهذا :

 

لايمكن ابدا،، ان تبقى اي علاقة او اي اعتراف او اي مكان وموقع ومسؤولية لهكذا عصابات اجرامية صهيونية فارسية امريكية بريطانية،* كرهت العراق والعراقيون وخانتهما وقاتلتهما ومنذ 80 عاما ولايزالوا، * ولايمكن ابدا ان يرضوا العراقيون جميعا،* من أن تكون هذه العصابات المجرمة العميلة ممثلة لأهلنا اكراد العراق ويبقون يتحدثون بأسمهم، ويستمرون بخيانة العراق ويسرقون البلد ويدمروة وينهبوة ويقتلوا ابنائة،* بأسم ((حقوق اكراد العراق))!؟

 

لذلك اطالب كمواطن عراقي،

كلالقوى الوطنية العراقية الرافضة للأحتلال، كذلك العرب وانظمتها وحكوماتها،* سحب الأعتراف وايقاف العلاقة، اي علاقة مهما كان شكلها معهذه العصابات الكردية الأجرامية الخيانية ان بقى للبعض شئ منها،** لأن حقائق التاريخ واحداثة اكدت جميعها،* ان العصابات الكردية للخونة الملا وجلال ومسعود هما اكثر وابشع واخطر من كرهوا العراق والعراقيون وآذاهما وخانهما وقاتلهما وغدرا بهما،

 

لذلك نؤكد على، نعم ان هناك، الكثير بل الغالبية العظمى من اهلنا اكراد العرا ومن عشائرهم الوطنية الأصيلة، وطنيون مخلصون يحبون بلدهم العراق، ويريدون العيش به مع اخوتهم واهلهم العراقيون ، لذلك العراقيون يستهجنون ويرفضون رفضا تاما،الكثير من تلك السرقات، والتي يطلق عليها (الحقوق)!؟ وبكل اشكالها،

 

التي سرقتها ولاتزال هذه العصابات وقادتهما الخونة، وخصوصا بعد جريمة احتلال العراق، وبدعم وتخطيط واكراة سادتهم الغزاة المحتلون،* وتحديدا منهم الصهاينة والأسرائيليون والأيرانيون، اللذين عبر التاريخ القديم الجديد يريدون فناء العراق والعراقيون، وكان هذا ايضا ضمن اهم وأخطر اهدافهم ومخططاتهم ومشاريعهم التأريخية الأجرامية،

 

العراق العربي والعراقيون،

 

* يرفضون امر الواقع المزور المزيف المجرم هذا، يرفضون الأحتلال وما انتجة، وهم مع الحقوق للأقلية القومية الكردية المشروعة وفق كل قوانين الدول كافة في العالم اجمع، كما لباقي الأقليات ايضا،** وان ما سلب من العراق وتحديدا بعد احتلال العراق يعد محرما وجريمة وخيانة يعاقب علية العراقيون هؤلاء الخونة السراق،هذه العصابات سرقت الكثير وزالت تريد الأرض والمياة والبنية والنفط والثروة والأموال،* هؤلاء يبالغون جدا في (حقوقهم)،* وهناك خونة مثلهم في العراق الجديد لايهمهم العراق،** مايهمهم هي جيوبهم، والمحتل ايضا مايهمة تحقيق اهدافة في وجود هكذا خونة (اكراد اوشيعة او سنىة) نن ** ليطلع القارئ على تخاريف العملاء في المرفق ادناه : نختم لنصرخ عاليا لنؤكد ان :العراق واحدا،، العراق عربيا،،  الأكراد في العراق اخوة وشركاء متساوون، لكنهم اقلية قومية، كما هم الأخوة التركمان وغيرهم من الأقليات القومية والدينية وباقي الملل العراقية، حققهم كما هي حقوق كل عراقي يعيش في هذا العراق العربي الواحد --

 

المرفق :

الطالباني والبارزاني : لن نتنازل عن رئاسة الجمهورية والكرد ليسوا مواطنين من الدرجة الثانية

 

السومرية نيوز / اربيل

 

جدد كل من رئيس الجمهورية جلال الطالباني ورئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني، السبت، تمسك الكرد برئاسة الجمهورية باعتبارهم المكون القومي الثاني في البلاد، وأكدا أن مواقف وتصرفات بعض الجهات والشخصيات العراقية تزيد من اصرار الكرد على تمسكهم بالمنصب.

 

ونقل بيان لرئاسة إقليم كردستان تسلمت "السومرية نيوز"، نسخة منه، عن البارزاني قوله في اجتماع ائتلاف الكتل الكردستانية الذي عقد باربيل بحضور الطالباني، "نحن لن نتنازل بسهولة عن منصب رئيس الجمهورية، وتصرفات بعض الشخصيات والجهات العراقية تزيدنا اصرارا على المطالبة بهذا المنصب، لانه من حقنا باعتبارنا المكون الثاني في العراق"، مؤكداً اننا "لن نقبل ان يعالج غيرنا مشاكله على حساب الكرد".

 

ونقل البيان من جهة اخرى عن الطالباني قوله في الاجتماع إنه تصرف في ولايته السابقة "كعراقي بشهادة جميع الجهات"، مبيناً ان "اصرار الكرد على تسلم المنصب لدورة جديدة يعود لمواقف بعض الجهات التي اعلنت في مناسبات عدة عن عدم وجوب اعطاء المنصب للكرد، وكأن الكرد مواطنون من الدرجة الثانية ولا يحق لهم شغل المنصب مجدداً".

 

وأضاف الطالباني ان "الكرد مثلهم مثل اي مكون آخر في العراق، من حقهم شغل ذلك المنصب وان يشاركوا بفعالية في ادارة العراق".

 

ولا يخفي بعض قادة القائمة العراقية (91 مقعدا) وغيرها من القوائم رغبتهم بتولي شخصية عربية عراقية منصب رئاسة الجمهورية، بسبب هوية غالبية السكان العربية، وقد تكرر ذلك في أكثر من مرة كانت بدايتها في فترة ما قبل الانتخابات تمثلت بتصريحات نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي الذي شدد على ضرورة أن يكون رئيس العراق عربي.

 

وآخر تلك التصريحات، جاءت على لسان العضو في القائمة العراقية مشعان السعدي في حديث لـ"السومرية نيوز"، السبت، إذ أكد ان "القائمة العراقية، ارتأت أن تتنازل عن منصب رئاسة الوزراء، شعورا منها بالمصلحة الوطنية رغم أنها الكتلة الاولى الفائزة بالانتخابات"، مبينا أن "منصب رئاسة الوزراء هو أكبر مشكلة كانت تواجه تشكيل الحكومة وقد حلت بعد هذا التنازل، وشدد السعدي على ضرورة أن تحصل العراقية على منصب رئاسة الجمهورية، مبيناً أن هذا الشيء من حقها، في مقابل حصول قائمة التحالف الكردستاني على رئاسة البرلمان".

 

يذكر أن رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي كشف في حديث لـ"السومرية الفضائية"، الخميس الماضي، أن القائمة العراقية لا تطالب حالياً بمنصب رئاسة الحكومة بل بتنفيذ إصلاحات محدودة في عدد من مؤسسات الدولة العراقية وفي مسائل متعلقة بالإرهاب والمساءلة والعدالة وتوزيع الصلاحيات.

 

 





الاحد٠١ ذي الحجة ١٤٣١ هـ   ۞۞۞  الموافق ٠٧ / تشرين الثاني / ٢٠١٠م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة