شبكة ذي قار
عـاجـل










 

بعد أكثر من 14 موضوعا كتبته في مدونتي حول تفجيرات كنيسة سيدة النجاة، تجدونها في هذا الرابط :

http://ishtar-enana. blogspot. com/search/label/catholic-church

 

انتهت تحقيقاتي الى توجيه الإتهام الى هؤلاء :

- الحزب الديمقراطي الكردستاني، وبالتأكيد الاتحاد الوطني الكردستاني، ولكن الفاعل والمحرك هو مسعود البرزاني وحزبه.

 

- الأحزاب الآشورية التي تسعى الى اقامة (وطن قومي) للاشوريين. وعلى رأسهم المجلس الشعبي للكلدان السريان الاشوريين الذي يقوده الاشوري المستكرد سركيس أغاجان وهو عضو في حزب برزاني، والاحزاب الاشورية في الخارج (خاصة في المانيا) ومنها حزب شورايا.

 

- القوات اللبنانية التي قامت بالتدريب والتنسيق والتنفيذ، برئاسة سمير جعجع، وبتنسيق قام به جو سركيس عضو اللجنة التنفيذية في حزب القوات اللبنانية، مع الحكومة الكردية،  واعضاء اخرين من القوات اللبنانية في فرنسا وألمانيا وأماكن اخرى

 

- ميليشيات مسلحة مسيحية عراقية مولها سركيس اغاجان تمويلا امريكيا.

- شركات أمنية لبنانية وعراقية (كردية) سوف اذيع اسماءها واسماء القائمين عليها.

- اصابع ايرانية

- اصابع اسرائيلية

- مباركة امريكية

- مساعدة فرنسية

 

- تواطيء من المالكي وقواته بالتغطية على الفاعل الحقيقي والمساعدة على تنفيذ المذبحة قبلها واثناءها وبعدها بطريقة تحريك قواته والتعمية على التحقيقات. كان هذا ثمن المباركة الكردية على اختياره في اليوم التالي للمجزرة مباشرة.


الهدف؟
توحيد المسيحيين العراقيين من اجل إقامة وطن قومي لهم
على اختلاف قومياتهم (كلدانية – سريانية – اشورية)،  والتي كانت ومازالت موضع صراع جوهري بين معتنقي الديانة المسيحية في العراق.  الوطن القومي يحتاج الى هولوكوست.  وتذكروا ما فعلته الوكالة اليهودية من تفجيرات وارهاب لليهود في البلاد العربية حتى يهاجروا الى فلسطين. وتذكروا ما ساهم به الحزبان الكرديان في مذبحة حلبجة. لا تعجبوا إذن ان يقوم بالمذبحة مسيحيون يضحون بإخوان لهم من أجل اقامة حلم الدولة المسيحية. المطلوب ان يهاجر المسيحيون العراقيون من كل انحاء العراق من جنوبه و وسطه و شرقه و غربه.. ويتجمعون في سهل نينوى الذي سوف يضم الى اقليم كردستان. من هنا اتفق الهدف الكردي مع هدف احزاب مسيحية آشورية بالتنسيق مع القوات اللبنانية التي تعتبر هدفها الأقصى اقامة دولة مسيحية كبرى في الشرق الأوسط.


منطقتنا يعاد رسمها من قبل دول كبرى، والأكراد الى وشك اعلان الانفصال، وهناك توقع حرب عربية كردية في العراق، وسيكون المسيحيون الطوق الذي يحمي ظهر الأكراد.

التفاصيل الدقيقة الموثقة في المقالة القادمة.

 

 





السبت١٤ ذي الحجة ١٤٣١ هـ   ۞۞۞  الموافق ٢٠ / تشرين الثاني / ٢٠١٠م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب عشتار العراقية نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة