شبكة ذي قار
عـاجـل










 

لقد كانت أحد أهم أعاظم أفعالك سيدي الرئيس القائد المقاوم الشهيد صدام حسين ، حينما حرمت ومنعت على كل المجرمون والطامعون والخونة والقتلة والسراق 35 علما

 

* من أن يطأوا ويلوثوا الطاهرة ارض العراق الحبيب قبل احتلاله ، لهذا أخذت تكبر وتكبر قبل ، وبعد استشهادك أيها الشهيد الخالد تحديدا ، حينما أصبح العراق كما يقال (( خان جغان )) بعد احتلاله ، لكل مجرم وسافل ورخيص ، رحمك الله واحبك شعبك وأعزتك امتك ، ولدت بطلا واستشهدت بطلا اسطوريا ، شهادة خالدة أذهلت العالم اجمع ، والعدو قبل الصديق ، اقول هذا كعراقي بكل صدق وموضوعية وعدل وأنصاف ،

 

* لأنها احد اهم حقائق التاريخ والحياة لأفعال ومآثر هذا العراقي العربي الأنسان الأصيل صدام حسين -- أيها الرئيس والقائد والمقاوم الأسطورة ، بداية كانت وقفاتك التأريخية الجريئة التي لاتعد ولاتحصى ، ومن تاريخ نضالي جهادي صدامي جرئ بتميز وامتياز ، حافل بالبطولة والأقدام والفداء والعطاء للعراق وللأمة ،* توجتهما ، في هذا الكبرياء العظيم وهذه المسيرة والسفر الخالد ، فيوقفتك الأستشهادية المجللة ، الفريدة المميزة المتميزة الأسطورية الملهمة الخالدة ، التي انحنى لها العالم أجمع بعظيم الأحترام والتقدير والأنبهار ، وقفة منحها الرب لك ايها القائد الفذ ، وقفة اخافت وأرعبت وأربكت كل المجرمون الهزيلون المحتلون من العتاة المتغطرسون وحثالاتهم الجبناء ،

 

** كمواطن عراقي ، اتذكر كلام الخائن الطائفي العميل الرخيص ( القاضي ) الموسوي ، حينما قال : ((لقد تدربت شهرا لكي أقوى ولأتحكم بنفسي ، لكي أقف امام صدام حسين في المحكمة ، لقد كنت خائفا مرعوبا )) ، هذا ماقاله العميل الهزيل الموسوي للجبناء آل صباح عند زيارته للكويت - هاهي اسرائيل الصهيونية ، تجاهر وتفضح بكل وقاحة وصلف وتحدي ،

 

* علنية تواجد مواطنيها ( الأسرائيليون ) المجرمون ، من القتلة واللصوص والمجرمون ورجال الموساد وجيشها المجرم وشركاتها المخابراتية اللصوصية هذه المرة ، اسرائيل نفسها ،، تفضح دو ومهام وصمت عملائها !؟ ، من يسمون بحكومة وبرلمان العراق الجديد واقليمه الصهيوني في شمالنا العزيز ، لنطلع على الخبر المرفق أدناه ، حيث يذكرنا نحن العراقيون وابناء الأمة ومسلموا الأرض والبشر الحر ،

 

* عندما كان الرئيس المقاوم الشهيد صدام حسين : يحرم ويمنع ولو لكلبا اجربا واحدا للصهاينة والأسرائيليون والأيرانيون والأمريكان والأنكليز وغيرهم ، من المجرمون الطغاة والقتلة واللصوص ،

 

* ان فكروا من يطأوا او ينكسوا كلابهم الجرباء هذه ،* ارض العراق العربي الطاهرة ،

 

* لقد حرم عليهم قبل 9/4/2003 دخول هذا الكلب الأجرب الواحد منهم ، ولو لسنتميترات قليلة من أن يلوث ارض العراق الأبية الطاهرة ،

 

* كون هذه الأرض : هي ارض الحضارة البشرية الأولى ، التي ولد فيها الأنبياء والرسل وأقامت فيها المقدسات ونزل بها سيدنا آدم ونوح ، انها رض الخيرات والعطاء والعلوم والمعرفة ، التي اول من اهدتها للبشرية ،

 

* انها ارض العراقيون السومريون والبابليون والآشوريون والأكديون ، انها ارض العرب والمسلمون وقلبهم النابض العراق العربي ، ارض الخالدون المخلدون نبوخذنصر والقعقاع وصدام حسين ، التي حموا هذه الأرض الغالية المبروكة من اليهود الصهاينة والأيرانيون الفرس العنصريون والصفويون المجرمون الطامعون ، هاهم الأسرائيليون اليوم ، يجاهرون ويفضحون عملائهم وعملاء حلفائهم الأمريكان والأيرانيو ، من يسمون ب ( حكونة وبرلمان العراق الجديد )!؟ ، هاهم الأسرائيليون يتحدون العالم وخاصة العرب والمسلمون ،*حين يتكلمون بعلانية ووقاحة وتحدي ومجاهرة عن تواجد الأسرائيليون في العراق المحتل أسفا!؟ كما أنوه هنا كمواطن عراقي ، ان كل ماذكرة الخبر المرفق الذي ورائه اسرائيل ،

 

* لم يحمل الا الجزء القليل من التواجد الصهيوني القيقي ، على ارض العراق وطبيعة وهدف وتاريخ هذا التواجد ، وهنا كمواطن عراقي ، أود أن اضيف بعض المعلومات والملاحظات عن التواجد الصهيوني الأسرائيلي الخطير هذا ، على ارض العراق الطاهرة ،

 

* لكني اريد أن ابدئها بمثل عراقي يقول (( والله لقد سووا العراق خان جغان ))!؟ من قرء كتاب الموساد في شمال العراق لمؤلفه، مدير جهاز الموساد الصهيوني نفسه حينها : الكتاب مدعوما بارقام وحقائق وصور ومن ارض شمال العراق الحر الديمقراطي الفيدرالي !؟

 

* اذن شاهدوا صور العميل الصهيوني محمود عثمان الذي يصول ويجول اليوم في العراق الفيدرالي الجديد !؟ كتاب ،، يبين لك ايها القارئ الكريم ، ان الموساد الأسرائيلي الصهيوني وكل المجرمون ،

 

* دخلوا ارض العراق بدعم ايراني وتركي وامريكي وانكليزي ولايزالوا يدخلوا ويخرجوا ، بدون توقف منذ منتصف الخمسينيات من القرن الماضي ، * بجهد وحماية من داخل ارض العراق ،

 

* اي من قبل العصابات الكردية للملا مصطفى البرزاني في حينه ،* وأستمر هذ التواجد ، يكبر ويتسع ويشكل خطورة ولم يتوقف ولايزال ،

 

* وقد كبر وتزايد وأتسع ، بعد ان وضت بما تسمى (( بخطوط العرض)) ، التي هي الخطوة الأولى للتقسيم والسيطرة على شمال الوطن العزيز عمليا وفعليا ، بعد ان تم تسليم شمال الوطن لهذه العصابات الكردية الصهيونية الأيرانية الأمريكية ، عصابات يطلق عليها بالبيشمركة ، وقد ازداد هذا التواجد في الحرب الأيرانية العراقية التي كان هؤلاء الصهاينة، موساديون وعسكريون يشاركون عصابات البيشمركة والقوات الأيرانية لمقاتلة العراق وجيشه في حرب ال 8 سنوات مع ايران الغادرة ،

 

* وكان معهم بعضا من الأجراء الذيليون من ( شيوعيوا الردة والعار والأنحراف والأرتزاق والعمالة والخيانة الوطنية العظمى ) ، والذي يطلقوا على انفسهم ب ((( قوات الأنصار))) ، مجاميع من الرخاص ،

 

** هاهم ، جلال ومسعود يدفعوا لهم وبالأخضر الأمريكي ،

 

* اكرامية او تقاعدا من اموال العراقيون ( تقديرا ) لخدماتهم لغدر ومقاتلة وطنهم وخيانة شعبهم وحزبهم ومبادئهم ،

 

** هاهم كغيرهم احد خدم ومأجوري الأحتلال وأدواته القذرة وعمليته التحاصصية الأجرامية ، منذ 9/4/2003 تحديدا ، الصهاينة والأسرائيليون والأيرانيون وبعض الكويتيون وغيرهم من المجرمون والقتلة والسراق ، لقد قد ملئوا ارض العراق الطاهرة قتلا وحرقا ونهبا ودمارا ، في الساعات والأيام الأولى للأحتلال ، بموافقة وترتيبات وحماية امريكية ، بما تخدم الأحتلال وجرائمه ومخططاته ،

 

* كان التواجد هذا ، على شكل عسكريون كانوا ام اجهزة مخابراتية او مخبرون او قتلة او لصوص او مجرمون عاديون ، او شركات ومؤسسات وفق الكثير من المسميات والعناوين التي ملئت ارض العراق من شماله الى جنوبه ولاتزال طبعا ، يتقدم هذا التواجد مليشياتهم الأجرامية والتي يقال اليوم ان اعدادهما يتجاوز ال 50 مليشية ( طائفية عرقية عنصرية اجرامية ، شغلها الشاغل ،

 

* (( القتل والتصفيات والحرائق والتدمير والنهب والسرقات بأشكالها ، تبدء بالنفط وتنتهي بالأموال وكنوز الحضارة العراقية ، اضافة الى الفتنة الطائفية والعنصرية والمناطقية والعشائرية وتفرغ العراق من اهله ، وتحديدا منهم عرب العراق ال 84% ومعهم اهلنا مسيحيوا العراق الشرفاء ، ستبقى احد اهم مهمات الشعب ومقاومته ،

 

* هو في تنظيف أرض العراق من الصهاينة والأيرانيون وجميع المحتلون ومن عملائهم ومليشياتهم

 

 المرفق :

ـــــــــــــــــــــــ

 

إسرائيل تؤكد إتساع زيارة الإسرائيليين إلى العراق وتطالبهم بمغادرة العراق فوراً

 

حذر الكيان الإسرائيلي مساء اليوم الاثنين،الإسرائيليين من السفر إلى العراق باعتبار ان هذه الزيارات "غير قانونية" وتعتبر مخالفة جنائية، مشيرا إلى أنها ظاهرة "آخذة بالاتساع". وذكر بيان صادر عن "طاقم محاربة الإرهاب" التابع لمكتب رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي إنه "على ضوء اتساع ظاهرة الإسرائيليين الذين يزورون العراق" ومن ضمن ذلك إقليم كردستان شمال شرق البلاد والعاصمة بغداد والمناطق الجنوبية، "يؤكد طاقم محاربة الإرهاب أنه بموجب قانون منع التسلل (الذي سنه الكنيست) عام 1954 فإن السفر إلى العراق من دون تصريح يشكل مخالفة جنائية". وشدد الطاقم على تحذير الإسرائيليين من السفر إلى العراق، موضحاً أنه "على ضوء تصاعد التهديدات، فإن السفر إلى العراق هو أمر خطير للغاية ويوجد تخوف حقيقي على حياة الإسرائيليين الذين يزورون هذه الدولة". وطالب الإسرائيليين بالامتناع عن السفر إلى العراق كما طالب الإسرائيليين المتواجدين في العراق بمغادرته فوراً. وخلص البيان إلى أن "سلطات الأمن الإسرائيلية قررت زيادة إجراءات تطبيق القانون ضد كل من يخرق هذا الحظر ويزور العراق بدون تصريح" خطي من وزير الداخلية الإسرائيلي.  

 

 





الاربعاء٢٥ ربيع الثاني ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٣٠ / أذار / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة