شبكة ذي قار
عـاجـل










 

اليوم كتبنا موضوع نشر في بعض المواقع عن استمرارية وتقدم العلاقات الأيرانية الأسرائيلية وزدناه بمعلومات تؤكد هذه العلاقة التي تستهدف دائما العرب واقطارهم والمسلمون والعراق منهم ت ،

 

* لتأكيد ما كتبته اليوم صباحا عن الموضوع الذي نريد ان يصل وان يفهم من قبل اكثر مواطنينا العراقيون والعرب والمسلمون ايضا ، لكي يكونوا في حقيقية الأمر وأن لا تنطلي عليهم تقية واكاذيب وخداع ايران وحلفائها المجرمون ، ايران ،،ما اكدة التاريخ القديم الحديث ومجريات الأحداث ومشاركتها اسيادها المجرمون جريمة احتلال العراق واذى الأمة وتمزيق لحمة مجتمعاتها ،* تؤكد ان ايرا ماهي الا جزء من التحالف الشرير المبريالي الأستعماري الصهيوني الأسرائيلي المعادي لأمة العرب والمسلمون والعراق خصوصا – لنكن في الصورة كعرب وعراقيون ومسلمون ،ومعرفة حقيقية فعل هذه الدولة المشين والمؤذي جدا لنا ،* بالتعاون مع اسيادها وشركائها في الجرائم الكبرى بحقنا ، من استعماريون وامبرياليون وصهاينة واسرائيلهما معا ، لنحذر جدا من هذه الدولة التي نريدها ومن القلب ان تكون جارة ومسلمة حقا ان رغبت ، ولكن لانرى اي بصيص من الأمل وأي افق في ذلك أسفا ، لهذا يجب على الأمة والعراقيون تحديدا ، ان يتصدوا معا لجرائم وعدوان وخبث ايران المستمر لأذانا كأمة وعراق ومسلمون ايضا ، يدا بيد مع المجرمون الكبار –

 

المرفق

 

ايران واسرائيل : دهن ودبس !

 

تتوالى انباء التعاون بين نظام الجمهورية (الاسلامية) الايرانية والكيان الصهيوني في الكثير من المجالات الاقتصادية والتجارية والصناعية، وما خفي أعظم. ولسوف يتنطع بعض المنافقين من اتباع الملالي العرب للقول ان هذه تقارير كاذبة وفي أحسن الأحوال سيقولون ربما ان هذه اعمال مسؤولين صغار وليست سياسة مركزية للدولة وغير ذلك من الذرائع الشائعة في السياسة والاعلام الايراني منذ استيلاء خميني وجماعته على ثورة الشعب الايراني على حكم الشاه. وخير رد على هذه الأقاويل ما ورد في مقابلة السيد ابو الحسن بني صدر اول رئيس لجمهورية ايران الأسلامية التي اعلن فيها ان خميني بنفسه هو الذي أمر بالتعاون العسكري مع اسرائيل ضد العراق في الثمانينيات. وفيما يأتي بضعة أخبار مما طفى على السطح مؤخرا من انباء التعاون بين الصديقين ايران واسرائيل والتي شقت طريقها للنشر رغم ضباب الصياح والصراخ والعويل من الطرفين عن عداء كل منهما على الآخر :

 

أكثر من 200 شركة إسرائيلية تقيم علاقات تجارية مع إيران

 

جريدة القدس العربي/ لندن

 

تل أبيب- (يو بي اي): أفادت تقارير إسرائيلية الخميس بأن 200 شركة إسرائيلية على الأقل تقيم علاقات تجارية مع إيران بينها استثمارات في مجال الطاقة الإيرانية رغم دعوات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المتكررة بتشديد العقوبات الاقتصادية على إيران ومقاطعتها من أجل إرغامها على وقف تطوير برنامجها النووي. وقالت صحيفة (هآرتس) إنه على الرغم من سن قانون في الكنيست في العام 2008 يحظر على الشركات الإسرائيلية القيام بعلاقات تجارية مع إيران إلا أن السلطات في إسرائيل لم تنفذ أية خطوة في هذا الاتجاه. وأشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى أنه على الرغم من تقلص حجم العلاقات التجارية بين إسرائيل وإيران في العقد الأخير على اثر دعوات الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد للقضاء على إسرائيل إلا أن العلاقات التجارية بين الدولتين ما زالت جارية بواسطة شركات تعمل في تركيا والأردن ودبي. وتأتي الأنباء حول هذا النشاط التجاري بعدما أعلنت الولايات المتحدة عن أنها وضعت شركة الملاحة البحرية الإسرائيلية التابعة لرجل الأعمال الأكثر ثراء في إسرائيل سامي عوفر على لائحة سوداء بعد بيع ناقلة نفط لإيران وهو ما اعتبرته الإدارة الأميركية بمثابة "طعنة سكين في الظهر". ونقلت الصحيفة عن يهوشع مائيري رئيس "جمعية الصداقة الإسرائيلية – العربية" التي تشجع تطوير علاقات اقتصادية لتشكل بديلا للعملية السياسية قوله إنه "على الرغم مما يظهر على سطح الأرض (أي الدعوات لفرض عقوبات على إيران) إلا أن العلاقات السرية مع إيران مستمرة بحجم عشرات ملايين الدولارات كل عام". وأضاف مائيري أنه "حتى عندما يتم إطلاق تصريحات قاسية في الهواء من كلا الجانبين لكن الأعمال التجارية تزدهر والعلاقات مع النظراء الإيرانيين رائعة وفي المجال التجاري يتجاهلون التصريحات السياسية".

 

وتابع أنه "بالإمكان القول إنه توجد أرضية خصبة لتعميق التجارة وحتى أنه في العام الأخير تم إقامة علاقات تشمل تقديم استشارات في مجال هندسة وبناء مصانع أغذية". وقالت "يديعوت أحرونوت" أن الإسرائيليين يصدرون لإيران بالأساس وسائل للإنتاج الزراعي مثل أسمدة وأنابيب ري وهرمونات لزيادة در الحليب وبذور، بينما يصدر الإيرانيون لإسرائيل الفستق والكاشيو والغرانيت . وقال رئيس اتحاد مقاولي أعمال الترميم في إسرائيل مستورد الغرانيت عيران سيف للصحيفة إن "الغرانيت الإيراني منتشر جدا ومفضل جدا في إسرائيل ويتم استخراجه من جبال إيران ويصل إسرائيل عن طريق تركيا". وأضاف سيف إنه يعارض هذه التجارة وان "الإيرانيين اقترحوا علي شخصيا بيعي مئات الأطنان من الغرانيت وأن يتم نقلها عبر تركيا حيث يتم هناك صقلها بسعر رخيص لكني رفضت، وحاولت تنظيم مقاطعة على إيران لكني لم أنجح في هذا". ولا تنحصر العلاقات التجارية بين إسرائيل وإيران بالشركات الخاصة إذ كشفت "هآرتس" في الماضي عن أن شركة الكهرباء وسلطة المطارات في إسرائيل اشترت معدات بمئات ملايين الدولارات من شركة دنمركية وألمانية لديها علاقات تجارية مع إيران. وقالت "هآرتس" اليوم إنها توجهت إلى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بهذا الخصوص وكان الرد أن هذا الموضوع ليس في مجال مسؤوليته وإنما بمسؤولية وزارة المالية التي لم تتخذ أية خطوات لمنع التجارة بين إسرائيل وإيران حتى اليوم.

 

http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=latestdata2011-05-26-08-17-56.htm

 

صحيفة هآرتس تتحدث عن مشاركة 200 شركة إسرائيلية في بناء المفاعل النووي الايراني

 http://www.amad.ps/arabic/?action=detail&id=52308

 

أمد/ تل أبيب : كشفت صحيفة “هآرتس”في عددها الصادر اليوم الخميس عن ان حكومة اسرائيل تتجاهل حقيقة وجود نحو 200 شركة اسرائيلية تقيم علاقات تجارية مع ايران . واضافت الصحيفة بان العلاقات التجارية تشمل الاستثمار في قطاع الطاقة الايراني الذي تستخدم ايراداته لتطوير المشروع النووي في ايران . وذكرت الصحيفة ان الكنيست كانت قد صادقت عام 2008 على مشروع قانون يحظر على الشركات الاسرائيلية الاستثمار في شركات عملاقة تتعاون مع ايران الا ان الحكومة لم تحرك ساكنا لوضع مشروع القانون موضع التنفيذ . وقالت صحيفة هآرتس ان ديوان نتنياهو اوضح ان هذا الموضوع ليس من صلاحيته بل من صلاحيات وزارة المالية التي لم تعمل اي شئ حتى الان . هذا واكدت وزارة الجيش الليلة الماضية أنها لا تعلم شيئاً عن الأنباء التي تحدثت عن بيع ناقلة نفط تابعة لشركة الإخوة عوفر الإسرائيلية لإيران. ونفت وزارة الدفاع جملة وتفصيلاً ما تردد من أنها كانت ضالعة في الصفقة واصفة هذه الانباء بمضللة .

 

بواخر اسرائيل تخدم جمهورية ايران الاسلامية نشرت جريدة هآرتز الاسرائيلية يوم 29 مايس 2011 تقريرا بعنوان: " 13 باخرة تملكها شركة عوفر أخوان للملاحة الاسرائيلية رست في موانيء ايران في العقد الماضي" قالت فيه ان وكالة إكواسيس للمعلومات البحرية كشفت عن تعامل 13 باخرةاسرائيلية مع جمهورية ايران الاسلامية ونها قد حملت كميات نفط وحمولات اخرى لحساب ايران من ميناءي مدينة بندر عباس وجزيرة خرج. وقالت ان وزارة الخارجية الامريكية قد اعلنت يوم الثلاثاء من الاسبوع الماضي ان شركة عوفر أخوان للملاحة الاسرائيلية قد انتهكت العقوبات الاقتصادية المفروضة على ايران. اشارت الى ناقلة نفط تدعى رافلز بارك كانت تملكها شركة عوفر اخوان الاسرائلية ثم باعتها لمؤسسة الملاحة لجمهورية ايران الإسلامية. وفيما يأتي نص الخبر الذي نشره موقع أكلي تروث (الحقيقة المرة):  

 

The Ugly Truth
http://theuglytruth.wordpress.com/ Just another WordPress.com weblog
13 ships owned by Israel’s Ofer Brothers have docked in Iranover past decade
http://theuglytruth.wordpress.com/2011/05/29/13-ships-owned-by-israels-ofer-brothers-have-docked-in-iran-over-past-decade/#more-14269

Posted: May 29, 2011by crescentandcross
Equasis, a major shipping information database, reveals the ships docked in the
Iranian port city Bandar Abbas and Kharg Island; Iran and Ofer Brothers Group
deny the allegations.
Haaretz // At least 13 Tanker Pacific ships, owned by the Israeli Ofer Brothers
Group, have docked in Iran over the past decade, according to information
released by Equasis, a major shipping information database.
On Tuesday the U.S.State Department shocked the Israeli business community with
its announcement that the Ofer Brothers shipping company had violated economic
sanctions against Iran. At the heart of the matter was an oil tanker named
Raffles Park, which had been owned by the Ofer Brothers Group and eventually
found its way into the hands of the Iranian national shipping company – the
Islamic Republic of Iran Shipping Lines.
The ships docked in the Iranian port city Bandar Abbas and KhargIsland. Bandar
Abbas is a city located on Iran’s southern coast. KhargIslandis used as a port
for exporting oil from Iran.
Iran, who refuses to recognize Israel’s right to exist as a Jewish state, has
denied all ties to the Ofer family. “Any commercial connection to the Zionist
regime and the companies that operate within it are against the law,” an Iranian
official said.
The Ofer Brothers Group denies the allegations against them.
A state department spokesman, Mark Toner, replied to the Ofers’ claims at a
press conference on Wednesday. “We did considerable due diligence in checking
out these claims. And what we found is that Ofer Holdings Group is the parent of
a company called Tanker Pacific, and that’s the company that actually sold this
tanker to the Iranians,” Toner said.
Toner said Tanker Pacific and its subsidiary had “failed to do proper due
diligence and to prevent this transaction. So they’re responsible – I guess my
point is that they’d be responsible for the conduct of their subsidiary.”
The alleged business with Iranwas done by the Singapore-based Tanker Pacific,
one of the world’s largest shipping companies and an Ofer Brothers subsidiary.
It operates a fleet of 45 huge tankers that transport crude oil worldwide, with
branches in India, Britainand China

 

 

 





الاربعاء٢٩ جمادي الاخر ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٠١ / حــزيــران / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة