شبكة ذي قار
عـاجـل










 

تاريخ الأمبريالية الأمريكية ، منذ ان سلبت بالأكراة والجرائم والأبادة البشرية ، وشيدت على جثثهم الدولة الأمبريالية العدوانية الغاشمة ، حينما بدأت جرائمها وتأريخها الوسخ ،

 

* بأدبادة وفناء شعب الهنود الحمر لسلب أرضهم - *الى جريمة العصر الكبرى * ( جريمة غزو واحتلال العراق ) ، وما جر هذا الحتلال المجرم الى دمار ونه هائلين والى ابادة بشرية كبيرة لشعب العراق ايضا - انه تأريخ اسود ، أكد ويؤكد انها امريكا هي الزعيمة والرائدة أيضا ، في الجريمة على مستوى العالم اجمع ، فهي الأكثر حروبا وعدونا وقتلا وأبادة لبني البشر ، واكثرهما احتلالا واغتصابا وهيمنة ونهبا للدول والشعوب ، واكثر دول العالم كرها من قبل شعوب العالم اجمع التواقة للحرية والكرامة ، حيث هناك قلة من الدول والشعوب لم تؤذيهم هذه الأمريكا في هذا العالم !؟

 

فهي ايضا الدولة الأولى وقبلها شريكتها وذيلها اليوم بريطانيا الأستعمارية العجوز ،

 

* اللذان من من خلقى وصنعى الدكتاتوريين والدكتاوتوريات في هذا العالم وفي عالمنا العربي والأسلامي خير دليل وبرهان ، الدكتاتوريين العملاء هم صنائع هذه الأمريكا وقبلها من صنعتهم وخلقتهم بريطانيا الأستعمارية – امريكا اليوم ، هي الأكثر من منعت الحرية والديمقراطية الحقيقيتان من أن تعيشها دول وشعوب وانظمة هذا العالم ، وهي الأكثر من داست بأقدامها القذرة على كل القوانين والشرائع والمواثيق الدولية والسماوية والأنسانية ، وهي من هيمنت واهانت الأمم المتحدة والمنظمات المدنية والدولية وسيرتهما لمصالحها ولصالح اسرائيل الصهيونية العنصرية ، وهي وهي وهي الى جدولا لم ولم ينتهي من الزيف والأدعاء والجريمة ، هذه هي الأمريكا العظمى !؟ قارئنا الكريم ترون تقريرا مرفقا لكم أدناه ، ترون فيه المجرم بوش الصغير وهو يطلب من جهاز المخابرات الأمريكي السي آي ايه ، تشوية سمعة وتاريخ استاذ جامعي امريكي * مجرد انتقد جريمة غزو وأحتلال العراق !؟ هذه هي ديمقراطية وعظمة امريكا ، علما ان هذا الأستاذ ينطلق من موقف انساني اولا ، كما ينطلق من مصلحة امريكا وحبه وحرصه على شعبه وعلى سمعة جيشه الأمريكي الذي اهين وتلوثت سمعته واصبح محط احتقار وازدراء العالم اجمع بسبب جرائمة منهما جريمة ابو غريب الجريمة التي وضحت للعالم اجمع ان امريكا هي : عدوة الحرية والديمقراطيةحقا لاتنسون ان هناك تاريخ طويل وقصص واحداث كثيرة جدا لهذه ال/ ريكا تؤكد قولنا هذا ..

 

المرفق : انكشاف اساليب بوش 'القذرة' في اسكات منتقدي غزو العراق

 

مسؤول سابق في الـ'سي آي ايه' يقول ان بوش طلب من رجال المخابرات تشويه سمعة مؤرخ كان ينتقد التدخل في العراق. واشنطن - اعترف مسؤول سابق في وكالة الاستخبارات المركزية لصحيفة نيويورك تايمز ان ادارة الرئيس الاميركي السابق جورج بوش طلبت من السي آي ايه تسليمها معلومات تضر بسمعة مؤرخ كان ينتقد التدخل في العراق. ويروي هذا العميل السابق غلين كارل بالتفصيل للصحيفة عن حادثتين طلب من وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي ايه) فيها ان تقدم الى البيت الابيض اي معلومات فاضحة تتمكن من الحصول عليها عن خوان كول. وكتب كول، استاذ التاريخ في جامعة ميشيغن والخبير في شؤون الشرق الاوسط على مدونته الخميس ان مواقفه "كانت تتناقض مع دعاية الادارة التي سعت الى اظهار عملية العراق على انها نجاح كبير". وروى العميل السابق غلين كارل انه في 2005 وبعد عودته من اجتماع في البيت الابيض، سأله رئيسه ديفيد لو عما يستطيع "ان يجمعه من معلومات عن (خوان كول) لتشويه سمعته". واوضح له ديفيد لو ان البيت الابيض "يريد النيل من" الاستاذ الجامعي. لكن ديفيد لو قال للصحيفة ردا على سؤال انه "لا يتذكر" ذلك اطلاقا. الا ان كارل يذكر كل الحوار مع رئيسه ويؤكد انه رفض الطلب. ومنذ عهد الرئيس ريتشارد نيكسون منعت وكالة الاستخبارت المركزية بشكل كامل من التجسس واجراء تحقيقات حول مواطنين ما لم يكن الامن القومي مهددا. ونقل كارل الحادث الى المجلس الوطني للاستخبارات المسؤول عن وحدته.

 

لكنه يذكر انه في اليوم التالي وجد ملفا يتضمن "ملاحظات مسيئة حول اسلوب حياة" خوان كول، كان سيتم ارساله الى البيت الابيض. وبعد اشهر قال له احد زملائه انه يشعر بالاستياء بعد تلقيه رسالة الكترونية من مكتب مساعد مدير السي آي ايه جون كرينغن يطلب منه "جمع معلومات" عن خوان كول الذي ينتقد الادارة في محاضراته وعلى مدونته. وتوجه كارل للقاء مساعد كرينغن الذي حرر الرسالة الالكترونية موضحا انه رد عليه قائلا "هل قرأت مدونته؟ انه معاد جدا للادارة". وهذا الجزء الثاني من الرواية اكده مسؤولون في وكالة الاستخبارات المركزية للصحيفة طالبين عدم كشف هوياتهم. وهدد كارل بابلاغ مكتب المفتش العام للسي آي ايه وانتهت الحادثة الثانية عند هذا الحد. وكتب خوان كول على مدونته "آمل ان يفتح مجلسا الشيوخ والنواب فورا تحقيقا في هذه المخالفة الواضحة للقانون من قبل ادارة بوش". ورفضت السي آي ايه الادلاء باي تعليق. وكانت حساسية ادارة بوش حيال معارضيها التي دفعتها الى مخالفة القوانين، بدت واضحة في قضية فاليري بليم. فقد دان زوج هذه العميلة للاستخبارات المركزية علنا تأكيدات الادارة عن وجود اسلحة للدمار الشامل في العراق. وقد كشف اسمها لوسائل الاعلام. وكشف التحقيق ان هويتها كشفت من اعلى المستويات في الادارة. كما كشفت نيويورك تايمز للاميركيين في 2005 وجود برنامج واسع للتنصت على المكالمات الهاتفية قامت بها الادارة بدون تفويض من القضاء. وكتب مقال نيويورك تايمز الذي نشر الخميس جيمس رايزن حائز جائزة بوليتزر الذي استدعته ادارة الرئيس باراك اوباما في نهاية ايار/مايو الى محاكمة عميل سابق للسي آي ايه لكشف مصادره. وقال رايزن انه لن يلبي طلب الاستدعاء

 

 





الثلاثاء١٩ رجـــب ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٢١ / حــزيــران / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة