شبكة ذي قار
عـاجـل










هذا الخبر
لانريد أن نوصله للخونة والعملاء المفضوحون المعروفون ، نعلم ان مهمتهم المفضوحة خدمة ايران واسرائيل وامريكا والكويت وغيرهم ،

* ولكن نريد هنا أن نوصله لمن يقول لنا من ( العروبيون المدعون واليساريون البائسون و( الحكماء ) الغير منصفون التي لاتهمهم الأمة والعراق ، الذي هو رمزها وسيفها ، حينما يقولو لنا وبهذه السذاجة وفقدان للكرامة ايضا ، لأنهم يدافعون عن من يهين شعبهم وامتهم ويغتصب ارضهم وعرضهم ، هذا هو منتهى الفقدان للكرامة ، يقول لنا * ( لاتجعلوا ايران عدوة )

 

نحن العراقيون والعرب الذي نحب عراقنا العربي ونحب امتنا العربية ونتشرف بهما ، كذلك كنا قبلهم ولازلنا في مقدمتهم ايضا نفكر ونعمل ونجهد من أجل ، ((أن لاتكون ايران عدوة لنا ،، بل نريدها جارة اسلامية صديقة ، بل حليفة لنا وهذا امل وطموح ومصلحة لنا ولهم ،، ولكن هذا هيهات كما تعبر به وتجاوبكم به ايضا ايرانكم  وحدها وما تعملة تحديدا بعد احتلال العراق من قبلها ايضا ، بأفعالها ونهبها وقتلها  وجرائمها القذرة المستمرة عبر التاريخ والتي لم تتوقف ضد العراق تحديدا والأمة والأسلام ايضا ، واهمهما ما تعمله من فتنه بين العرب والمسلمون بقضية الطائفية ،، واهمهما احتلالها لأرضا عربية منهم ارض العراق الحبيب ،، واهمهما كرهها وعنصريتها ضد العرب وفرقة وتمزيق المسلمين ولعبها بأوراقنا تنسيقا  مع العدو الصهيوني الأسرائيلي الأمريكي الغربي الأستعماري ،،


** هاكم سبب خلافها لا تناقضها مع حلفائها الأمريكان والصهاينة بسبب لاغير :


* من هو الأجدر والأفضل لأكل وأبتلاع كعكة العراق والخليج وبالتالي كل الأمة ، هذا هو لب المشكلة بين الحلفاء ، أي بين ايران من جهة وبين امريكا والصهاينة
والغربيون الأستعماريون ،، *** يا اساتذة ويا عباقرة يا حكماء ويا عقلاء نود أن نقول لكم : ظز بيكم ومعا ))


و اللي لا يهمه واللي لم يكترث ماعملته ايران تحديدا بالعراق والعراقيون من قتل ودمار ونهب واحتلال وفتنة طائفية قذرة وجرائم لاتحصى ، واحتلال ايران لآراضي عربية ، اذن هنا من حقنا أن نكرر ونقول لكم طز بيكم


هاهي الكويت ،، كما هي ايران وكما هي اسرائيل وكما هي امريكا وبريطانيا العجوز ، هاهما من يقتلا ويفتا ويسرقا الأرض والمياة والأموال والنفط وآبار النفط وكل شئ  ثمين في العراق المحتل ، ويعملا معا ايضا لتقسيم العراق وشطب عروبته وابادة وتهجير عرب العراق الحقيقيون تحديدا وووووووووووو ، اذن اين انت شبعت منكم كلام ودجل ننفاق وخضوع ، الأمة وصلت لحافة الأندثار والضياع وأنتم تتفلسفون وتثرثرون العراق نضب من البشرا والقدرات والثروات والأموال ومن كل شئ ومن نضبته ايران وشركائها الغزاة المحتلون ، وأنتم تتفلسفون وتثرثرون ،  


اخرسوا
اتركوا الشعب العراقي الأبي ،
اتركوا المناضلون والمقاومون التفاكة يحلوا الأمر مع ايرانكم ومع كل من دنس ارض العراق والعرب وأذل اهلهما

 

 

 اخي القارئ ادناه ارفق لكم الخبر

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

سرقة ايرانية جديدة لأبار نفط عراقية



مصدر يكشف عن تحركات إيرانية لحفر بئر نفطية قرب الحدود العراقية من جهة البصرة
 

السومرية نيوز/ البصرة


كشف مصدر أمني في محافظة البصرة، الأربعاء، عن تحركات إيرانية لحفر بئر نفطية على بعد نحو 600 مترعن الأراضي العراقية من جهة محافظة البصرة، مؤكدا أنه تم إبلاغ المؤسسات الحكومية المختصة بهذا النشاط.


وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "قوات حرس الحدود في المنطقة الرابعة رصدت تحركات إيرانية قرب الحدود العراقية من جهة محافظة البصرة، لنصب برج لحفر بئر نفطية جديدة"، مبينا أن "البرج يقع في الجهة المقابلة لملحق الكشك، ويبعد نحو 600 مترفقط عن الأراضي العراقية".


وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "القوات العراقية لاحظت وجود كرافانات وآليات إنشائية وسيارات مدنية في موقع المشروع"، لافتاً إلى أن "القوات الأمنية أبلغت المؤسسات الحكومية المختصة بهذا النشاط الإيراني".


واتهم مجلس محافظة محافظة البصرة، أمس الثلاثاء، الكويت باستخدام أسلوب الحفر المائل للآبار قرب الحدود مع العراق، من اجل استنزاف الاحتياطي النفطي في المنطقة الحدودية العراقية، مؤكدا أن عدد تلك الآبار زاد على 100 بئر، وهي تنتشر على امتداد الحدود البرية بين البلدين، وبعضها يبعد أقل من 150 مترا عن الأراضي العراقية.


ويوجد في العراق 24 حقلاً نفطياً مشتركاً مع إيران والكويت وسوريا، من بينها 15 حقلاً منتجاً والأخرى غير مستغلة، وأبرز تلك الحقول سفوان والرميلة والزبير مع الكويت، ومجنون وأبو غرب وبزركان والفكه ونفط خانه مع إيران.


ويؤكد خبراء نفطيون أن مساحات بسيطة نسبياً من تلك الحقول تقع خارج الأراضي العراقية، لكن العراق أضعف من جيرانه تكنولوجيا ومالياً في استغلال المكامن النفطية المشتركة، خاصة وأنه لم يتوصل حتى الآن إلى عقد اتفاقيات مشتركة مع إيران والكويت بشأن استغلال تلك المكامن، لأسباب منها عدم حسم مشاكل ترسيم الحدود معهما.


واستولت قوة إيرانية، في 18 من كانون الأول من العام الماضي 2009، على حقل الفكة النفطي شرق مدينة العمارة، 305 كمجنوب بغداد، ولم تنسحب حتى نهاية كانون الثاني.


وكان العراق شهد خلال السنوات الماضية تجاوزات عدة على أراضيه من قبل القوات الإيرانية لاسيما في المناطق الحدودية الموازية لإقليم كردستان العراق حيث توغل الجيش الإيراني لأكثر من مرة داخل الحدود العراقية بحجة ملاحقة المتمردين الكرد.

 

 





الخميس٢٨ رجـــب ١٤٣٢  هـ   ۞۞۞  الموافق ٣٠ / حــزيــران / ٢٠١١ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة