شبكة ذي قار
عـاجـل










من البرامج  الجيدة التي  أتابعها خلال  شهر رمضان هو  برنامج (سحور سياسي) الذي يبث من على شاشة الفضائية البغدادية .. برنامج معد إعدادا جيدا بالرغم من تأخر وقت بثه إلى ما بعد منتصف الليل , ومع هذا فقد  أعجبت كثيرا  به  .. خاصة والمشاهدون يشاهدون ويسمعون  الكثير من السياسيين الذين  يظهرون من خلاله  وهم يفصحون الصحيح  وعلى الهواء وأمام العالم سلوكية وفساد وتصرفات ومنهجية وإرهاب وفوضوية الكثير من العصابات الطائفية  لأزلام حكومات الاحتلال الديمافوضوية  .

 

الشيء الذي لاحظته في برنامج ( سحور سياسي ) هو الأسلوب الذي يستخدمه مقدم البرنامج أثناء طرح السؤال لضيفه ذلك الأسلوب الذي فيه بعض  الطفرات  التي لا تتلاءم مع أصل وجوهر السؤال عندما يقفز فجأة لسنوات نظام الحكم الوطني الذي قاده الشهيد المجاهد  صدام حسين ( رحمه الله ) , أو إلى الرفيق المجاهد عزة إبراهيم الدوري  أو إلى أي رمز من رموزه الوطنية ,  أو إلى حزب  البعث , أو البعثيين ليقاطع به سلسلة حديث ضيفه  الممتع , على الرغم من معرفة الأخ مقدم البرنامج عن كل شيء آنذاك  لمعايشته سنوات النظام الوطني الشرعي الذي  شهد ويشهد له  المنصفون بهيبة ومكانة وقوة العراق الواحد بأرضه وشعبه .. النظام الوطني الشرعي الذي جعل من  العراق آنذاك  عراقاً آمنا  بأهله الحقيقيين لولا تآمر الأنظمة العربية عليه وعلى شعبه  .. النظام الوطني الذي جعل من العراق أن يطهر أرضه وشعبه من أية جرثومة  أرادت  الشر به وبشعبه  لنخره وتقسيم أرضه تقسيما  طائفياً .. النظام الوطني الشرعي الذي انعدمت فيه حشرات الأرضة المتمثلة بالميليشيات والعصابات الصفوية .. النظام السياسي الوطني الشرعي الذي له الفضل الكبير في إيصال مقدم البرنامج إلى هذا المكان الإعلامي , إلا اللهم إن كان الأخ مقدم البرنامج قد أكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة والثانوية والجامعية في بلاد الغرب والتي عرف عنها في هذا الزمن اللعين بالدول الديماغوغائية والديمافوضوية والتي جعلت من تعشعش  فيها أن يتنكروا  للعراق ونظامه الشرعي   .

 

ومع هذا فاني اعذر مقدم برنامج ( سحور سياسي ) على اسلوبه  الذي جوبه من قبل ضيوفه الكرام   ولعدة مرات بالرد الكافي والصحيح  وبعلامات التعجب البعيدة كل البعد عن السؤال ليبرر لضيفه بالتبرير الغير مقنع للمشاهد  بأنه سؤال الشارع العراقي !!! . أسلوب  يجعل من  المشاهدين  المندمجين والمستمتعين  وبمختلف ميولهم وأفكارهم  الوطنية والقومية والإنسانية  وحتى ديمقراطيو هذا الزمان اللعين أن  يفاجؤا بقطع حديث الضيف الممتع من قبل مقدم البرنامج ليطفر به  طفرة بعيدة عن السؤال كي  يوجه للضيف مداخلة رخيصة  ليست بمستوى المنهج  الذي تعمل عليه هذه  الفضائية , ولا حتى بمستوى الشهادة الإعلامية التي بحوزة مقدمها  ..

 

ولهذا انصح أخي العزيز مقدم هذا البرنامج  الممتع والجيد أو غيره من مقدمي البرامج السياسية في فضائية البغدادية أو غيرها من الفضائيات احتراما  وتقديرا لمهنية الأعلام الذي اعتبره من وجهة نظري المرآة العاكسة لهموم الشعب أن يحافظوا على مهنيتهم  الإعلامية التي تعتبر بمثابة  السلطة الرابعة , وان  يحافظوا على مستوى شهاداتهم  الإعلامية , وان لا ينزلوا ( حاشاهم ) إلى مستوى  من جاء مع أو على الدبابات الأمريكية عندما كان ولا زال الشعب يسمع نعيقهم وهم يرددون  يوميا من على ( الستيجات ) الخاصة بالتصريحات الغوغائية والفوضوية  بعد تسعة سنوات وهم يرددون بـ ( الصداميين ـ البعثيين ـ  القاعدة ) التي  أصبحت  في نظر الشعب شماعة حقد وانتقام لتحقيق هدف واحد ألا هو الإجرام بحق كل من امن ويؤمن  بالفكر القومي إلانساني  ..

 

عذرا  أيها الأخ على إطالة مقدمتي هذه  التي  شجعتني كثيرا لأن ابدي رأيي في مقالي هذا  وأنا  مستندا إلى  تبريرات شخصكم العزيز مع ضيوفكم الكرام في برنامجكم عندما  تبررون السؤال بأنه سؤال  الشارع العراقي خاصة للشيخ المجاهد  عبد الناصر الجنابي نائب القائد الأعلى لجبهة الجهاد والتحرير والخلاص الوطني في  الكثير من الأسئلة التي تمت الإجابة عليها والتي نالت  أعجاب كل من شاهده وسمعه وهو يقول كلمة الحق بصورة واضحة ودقيقة وبشجاعة الرجال الأوفياء المؤمنين  لدينهم ومبادئهم وقيمهم وأرضهم وشرفهم .. فاسمح لي أيها الأخ أن اطرح رأيي الذي هو بمثابة سؤال من أسئلة  الشارع العراقي  والذي لا أريد  به أن  اعدد لك المنجزات التي أنجزها نظام  صدام حسين الوطني الشرعي  بالرغم من معرفتك  وغيرك  بها  جيدا  بقدر ما سأبسطه  لك  ولغيرك من الإخوة  مقدمي هكذا برامج جيدة  من خلال طرحي  لشخوصكم العزيزة  هذا  السؤال البسيط  والذي يرافقه دليل ملموس وموجود ضمن  حواسكم  السبعة, وبإجابتكم عليها  تستطيعون  بدقة معرفة  كل شيء عن حجم المنجزات العظيمة التي أنجزت في العهد الذهبي , عهد الدولة المستقلة التي أثبتت هيبة ومكانة وقوة العراق وشعبه أبان  نظام  صدام حسين الوطني الشرعي عندما كان للعراق وللأمة  آنذاك جيشا جسورا وجبلا من حديد يدافع عن حرائر العراق وأمته .

 

 والرأي الذي هو بمثابة السؤال  يقول :  ( من خلال مهنتك الإعلامية اثبت لي وللشعب العراقي وليثبت معك ( حاشاك ) كل من يريد الإساءة للنظام الوطني الشرعي بان الكهرباء  في العراق مستمرة لساعتين متتاليتين  يوميا  في جميع المحافظات العراقية , واثبت لي وللشعب العراقي بأن شعب العراق خلال التسع سنوات من عهد الديمقراطية  الإرهابي القاتل و الظالم  يتمتع بالأمن  والأمان وبدليل بحيث يقنع أطفالك الأعزاء أو أي طفل عراقي عزيز   !!؟) .. أما الدليل الذي سأقوله لك  فهو موجود عندك  وضمن حواسك السبعة وبالتحديد في  حاسة  ( البصر ) التي تعتبر شاهد  الحق على  كل ما بناه النظام الوطني الشرعي  .. نعم أيها الأخ اسأل (عينيك)  التي ستكون لك الشاهد أمام الله والوطن عن  كل ما رأت  وتراه  في العراق من الشمال إلى الجنوب ومن الشرق إلى الغرب لتثبت لك بحق أن كل ما نظرت إليه سابقا وتنظر إليه الآن  وفي شتى الميادين  من عمران وطرق وجسور وكهرباء ومدارس ومستشفيات , وميادين علم ,وزراعة , وري  وصناعة, وثقافة ,وصحة ,وخدمات ,وطبيعة , وما رافق كل ذلك  من دعم حكومي .. والأكثر من  كل ذلك ستذكرك بالشيء العظيم الذي كان سائدا  آنذاك  والمفقودة حاليا  ألا وهي المواطنة الصادقة في حب الوطن والتضحية من اجله بسبب انعدام الطائفية آنذاك  وما نتج عنها في هذا الزمن الديمقراطي الإرهابي الظالم من ميليشيات قتل وتنكيل وتهجير وظلم وجور !!!!!!!!!!!. .

 

أما تبريركم  الذي بررت  به أمام  الشيخ المجاهد عبد الناصر الجنابي عندما قلت  له بأن الرواتب في هذا الزمن الديمقراطي اللعين هو أفضل مما كان عليه قبل الاحتلالين الأمريكي والإيراني  .. أقول لجنابكم العزيز  بالرغم من إلاجابة  الكافية التي أجاب بها  الشيخ المجاهد  العزيز ( أن الراتب الذي كان يستلمه العراقي آنذاك ومهما تكن وظيفته  فوا لله  كان  بركة على كل عائلة عراقية  , وأفضل من الراتب الذي يتقاضوه اليوم .. والسبب في ذلك أن النظام  الوطني الشرعي كان  يدعم الفرد العراقي في جميع مفردات حياته اليومية وصولاً إلى تجهيز كل عائلة العراقية بكافة  مفردات الحصة التموينية الكاملة , وأسعار المحروقات النفطية  التي كانت تعد  بالدنانير القليلة وليست بمئات الآلاف من الدنانير التي  أنهكت الفرد العراقي في هذا الزمن اللعين ... الدعم  الذي لا يذكر  مع الأسف في هكذا برامج  أو غيره من البرامج السياسية عن ما يقوم به  العهد الديمقراطي الظالم الذي  وصل الحد  به أن يجعل من أسعار المحروقات النفطية أن تصل إلى  أكثر من ( 550ـ 2000%) مرة عن السعر المعمول أبان النظام الوطني الشرعي ناهيك عن  مجانية التعليم والصحة وأسعار الخضروات  وأجور الماء والكهرباء والهاتف  وأجور وسائط النقل التي كانت لا تتعدى  عن 200 دينار إلى 500 دينار للمسافات البعيدة جدا ..  وغيرها  ) ...

 

 ولهذا السبب فان هذا الموضوع جعلني أيها الأخ أن أثبته لك  ولغيرك ( حاشاك )  من الذين أساءوا ويسيئون إلى  ( لقمة ) الخبز التي وفرت أبان النظام الوطني الشرعي  وبالدلائل التي من المحتمل  أن تقنعك وتقنع من يعمل معك في هذه المهنة الشريفة ( الأعلام )  إن كنت ومن معك  مؤمنين بالديمقراطية الحقيقية  وليس الديمافوضوية  التي جاءت إلى الشعب العراقي  على الدبابات الأمريكية, ودليلي هذا أوضحه لك  من خلال صرفيات العائلة الواحدة  التي عددها ( 8 ) افراد كحد وسطي عن العوائل العراقية التي عددها من ( 10 ـ 14 ) نسمة  في هذا العهد الديمقراطي الإرهابي الظالم  ( كمثال على ذلك ) والتي تتقاضى راتباً قدره  ( 500000 ) خمسمائة ألف دينار شهريا وبغض النظر عن العاطلين   والمتقاعدين من العسكريين والمدنيين وذوي الرعايا الاجتماعية  الذين يتقاضوا  رواتب تقاعدية   من ( 100 إلى 330 ) ألف دينار / لكل شهرين لابرر  لكم خطأ  ما ذكرته وبررته  للشيخ المجاهد عبد الناصر الجنابي  عندما وضحتم  أن الرواتب في العهد الديمقراطي الظالم هو أفضل من رواتب النظام الوطني العراقي الشرعي .. وتعزيزي هذا  يكون من خلال البطاقة التموينية وكمية الصرفيات المذكورة أعلاه وفق الجدولين  التاليين  :

 

 

صرفيات العائلة ذات ( 8 ) أفراد أبان نظام الوطني

صرفيات العائلة ذات ( 8 ) أفراد أبان النظام الديمقراطي الظالم

 

 

البطاقة التموينية ( طحين : 72كغم + رز: 24 كغم + سكر : 16 كغم + زيوت :10كغم + شاي : 1600غم +حليب 1,8 كغم = 200 دينار للفرد الواحد لأنها مدعومة من الدولة .                        

1. من 2003 لغاية 2005 كانت البطاقة تعمل وفق سياقها لان جميع مفردات البطاقة التموينية مؤمنة منذ النظام الوطني 

 

2. بعد ذلك شحت مفردات البطاقة التموينية بحيث تم توزيع المواد حسب ما مؤشر أدناه :

 

أ. سكر : وزع لمرتين فقط ( 2010 و2011) ..

ب. رز : من2005 لغاية 2011 وتبين انه غير صالح للأكل لان الاكسباير الخاص به منتهي ..

ج. الشاي : من 2005 لغاية 2011  ثبت انه فاسد لأنه مستورد من إيران .

د. حليب الكبار : من بعد الاحتلال ولغاية 2011 وزع مرة واحدة فقط وبناءا على أمر ما يسمى مجلس الوزراء .

هـ. البقوليات : من 2003 ولغاية 2011 وزعت لمرتين فقط .

و. المنظفات : ألغيت من البطاقة التموينية .

ز. حليب الأطفال : حسب قول أمناء المخازن لا يصلح لرضاعة الأطفال كونه صيني وفاسد .

 

ولهذا السبب تم  إهمال مفردات البطاقة التموينية وتم تعويض كل عائلة مبلغ من المال قدره ( 15 ) ألف دينار والذي لايكفي  لشراء  50 كغم من الرز . أو كيس طحين .

 

 

2. المحروقات : قنينة الغاز : 50 دينار + برميل نفط ( 1250 ) ألف ومائتان وخمسون دينار كاز : ( 20 ) دينار/ لتر + بانزين ( 40 ) دينار / لتر

 

 

 

3. أجور الكهرباء لا تتجاوز ( من 5 إلى 10 دينار ) وكذلك

4. أجور الماء الذي تستقطع كل ثلاثة بقيمة من ( 1,5 إلى 2.5 دينار )

 

 

 

 

 

وعلى الأخ مقدم البرنامج أن يستنتج صرفيات العائلة أبان العهد الدكتاتوري الإنساني العادل ...

أما  صرفيات العائلة المتكونة من ( 8 ) نسمة والتي تحصل على راتب قدره ( 500000 ) خمسمائة ألف دينار خلال العهد الديمقراطي القاتل  ليثبت صحة مقدم برنامج ( سحور سياسي ) بان العراقيين اليوم في حالة أفضل من العهد الوطني قبل الاحتلال .. وهذا  يكون من خلال الجدول التالي :

 

صرفيات العائلة ذات ( 8) أفراد أبان النظام الديمقراطي الإرهابي  الظالم

1.  السكر : 8×2 كغم حصة الفرد × 1500 دينار /كغم في السوق التجاري = 24000 ألف دينار

2.  الرز : 8× 3كغم حصة الفرد × 2500 دينار / كغم في السوق التجاري =60000 ألف دينار

3.  دهن نباتي : 8× 1,250غم حصة الفرد × 2,333 دينار / كغم في السوق التجاري = 23330 ألف دينار

4.  شاي : 8× 200غم حصة الفرد × 3000دينار / كغم في السوق التجاري = 4,800 دينار .

5.  حليب كبار : 8× 250غم حصة الفرد × 5000 دينار في السوق التجاري = 10000الف دينار

6.  حليب صغار : 8×1,8 حصة الفرد × 10000الف دينار في السوق التجاري = 14400 ألف دينار

7.  البقوليات : 8× 250 حصة الفرد الواحد × 3000 = 6000 دينار

8.  عدس : 8×250 غم حصة الفرد الواحد × 2500 دينار في السوق التجاري = 5000 ألف دينار

9.  المنظفات : 8× 500 غم حصة الفرد الواحد × 2000 دينار في السوق التجاري = 8000 دينار

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المجموع  155,530مائة  وخمسة وخمسون ألف دينار وخمسمائة وثلاثون  دينار

 

يضاف لها المحروقات الضرورية للعائلة مثل :

قنينة غاز : 4 قنينة تكفي العائلة في الشهر الواحد  × 7000 دينار في السوق التجاري = 28000 ألف دينار

برميل النفط : سعر البرميل الواحد 220 لتر في السوق التجارية = 260000 ألف دينار

برميل الكاز للمولد =  سعر البرميل الواحد 220 لتر في السوق التجارية = 230000 ألف دينار

البنزين : سعر اللتر من البنزين التجاري من 550 دينار / لتر إلى 1000 دينار / لتر .. أي أن العائلة التي لديها سيارة مطلوب منها شهريا تعبئتها لثلاث مرات  في حالة ترشيدها لحركة السيارة أن لم تكن أربعة مرات وبهذه الحالة عليها أن تصرف : 70 لتر × 550 = 38000× 2 = 114000 ألف دينار .

 

وبهذا يكون مجموع مفردات البطاقة التموينية + المحروقات الضرورية لكل عائلة( 807,943) ثمانمائة وسبعة  ألف وتسعمائة وثلاثة وأربعون دينار ناهيك عن أجور الماء الذي وصلت قوائمه من ( 25الى 30 )ألف دينار وفواتير الكهرباء التي باشرت بها وزارة المولدات الكهربائية باستقطاعها وبمبالغ أكثر من ( 80,000) ألف  دينار بالرغم من انعدام  التيار الكهربائي لدى أبناء الشعب العراقي وأجور كشفيات الأطباء التي وصلت أسعارها من ( 15 ألف دينار والى 100 دولار  والمختبرات التي وصل التحليل بها إلى أسعار خيالية   والأدوية الفاسدة التي أصبحت أسعارها تصل إلى مبالغ يرثى لها والله يكون في عون الجيوش المجيشة في دوائر  المتقاعدين و الرعايات الاجتماعية والعاطلين عن العمل منذ تسع سنوات   ..

 

أخي العزيز مقدم البرنامج  ( سحور سياسي ) أقدم لك هذه الفاتورة الخاصة بصرفيات العائلة المتكونة من ثمانية أفراد علما أن هذه الفاتورة  لم يذكر فيها صرفيات الخضروات ولا اللحوم ولا الدجاج ولا البيض أو المعجون ولا المواد الضرورية المنزلية التي تحتاجها ربت البيت ولا أجور الأطباء والأدوية والمختبرات والعمليات الصغرى  التي وصلت إلى حد (500000 إلى 1000000) مليون  دينار أو العمليات الكبرى التي اخذ التعامل بها بالدولار وبالتحديد من ( 1500 إلى 3000 دولار ) .. وو الخ لجمعها مع المجموع أعلاه عسى أن تصل إلى صحة ما ذكرته للشيخ المجاهد عبد الناصر الجنابي عندما قلت له أن الرواتب في العهد الديمقراطي الإرهابي  القاتل  هو أفضل من العهد الدكتاتوري الإنساني العادل... مع تحياتي وتقديري لك ولكادر البرنامج وإدارته . 

 

 





الخميس١٠ شـوال ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٠٨ / أيلول / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب أبو علي الياسري نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة