شبكة ذي قار
عـاجـل










يتضح ما مكفيهم لغف الهبر الكبيرة واللطم على هريسة الحسين ع ، أيها العراقيون اعذرونا من التعليق ، ولن تأكدوا ان هؤلاء غالبيتهم مزورين شهاداتهم وبعضهم كان (( بنجرجي )) !؟
وآخر كان ( بائع خضرة ) ،


اطلعوا كيف ب ( قادة العراق الجديد ) ، لاغفين الحقيبة الدبلوماسية لغف تمام ،* لأبنائهم واقربائهم ونسابتهم ،* لاينسوا العراقيون ان الوزير الصهيوني الكردي زيباري خال العميل الصهيوني مسعود ،* هو من ألد كارهي العراق وعروبته ووحدته ومعه كبار موظفوا هذه الوزارة التي تعيين وزيرها وحده هو اهانة للعراق وللعراقيون ،،** وما تأكد انه لص وزير عاهرات وآخرة مرة له ارشته الكويت لكي يخفي ويبرر لها مينائها الذي يخنق العراق ويوؤذيه

 

ايها العراقيون
اطلعوا على المرفق ادناه :
لتروا محاصصة وتوزيع الحقيبة الدبلوماسية العراقية للمظلومون !؟


الملا يبخس جهود الصحفيين المجاهدين
.....حيدر الملا : قادة في الدعوة والمجلس الاعلى يؤسسون للاقطاعية العائلية في الديبلوماسية بحجة المظلومية


ع المكشوف وبالمطرقة

العراق / تصريحات تكشف جهود الكتاب والصحفيين لتسع سنين


التعليق
ليس من حق الملا ولا غيره التبجح بكشف فساد وزارة الخارجية بل هي جهود كتاب وصحفيين وطنيين وشرفاء ومنذ عام 2003 وهم يراقبون ويتابعون فساد وزارة الخارجية والأذان صماء، فما حدث ويحدث في وزارة الخارجية لهو عار وجريمة وكارثة بحق العراق والعراقيين ولقد تعرض هؤلاء الكتاب الى حملات تسقيطية وتشهيرية من مجموعة الحكيم وهمام خمودي وزيباري وعصابات الخارجية بل أجتثوا ذوي هؤلاء الصحفيين وبعلم رئيس الوزراء الجعفري وعلم المالكي
لذا على الملا الأعتراف بأنها جهود مخلصين ووطنيين وليس جهوده ولا جهود قائمته الأرجوز ولا جهود برلمانيو العراق الفاشلين جملة وتفصيلا
التقارير والتصريحات


اتهم المتحدث باسم القائمة العراقية حيدر الملا، الجمعة، مسؤولين في حزبي الدعوة والمجلس الاعلى بالتأسيس لاقطاعيات عائلية في الديبلوماسية العراقية تحت عنوان المظلومية والدفاع عن المقابر الجماعية، ولفت إلى ان وزارة الخارجية العراقية بدأت بالاستجابة مع اللجنة النيابية الخاصة بالتحقيق في ملف اقارب المسؤولين المعينين في السفارات، مبينا أن خارطة الطريق الجديدة في التحقيق في هذا الموضوع هو فضح "اصحاب الادعاء بالدفاع عن المظلومين".


وقال الملا في حديث لـ"السومرية نيوز" "تسلمنا تاكيدات من وزير الخارجية هوشيار زيباري بالاستجابة للسؤال الذي وجه من قبلنا حول تزويدنا باسماء اقارب المسؤولين من النواب والوزراء واصحاب الدرجات الخاصة في الدولة العراقية السابقين والحاليين بالدرجة الثانية المعينين في سفارات العراق بالخارج".


وأضاف الملا أنه "بانتظار ورود القوائم من وزارة الخارجية قررنا أن نعرض امام الراي العام عينة اخرى من اسماء واقارب المسؤولن المعينين في السفارات ضمن خارطة طريق جديدة للاسراع بإنهاء هذا الملف الذي يعتبر من اهم ملفات الفساد الاداري داخل العملية السياسية".


وبين الملا أن هذه العينة الجديدة "تكشف تورط نحو تسعة من المسؤولين في حزب الدعوة والمجلس الاعلى الاسلامي في تعيين انبائهم او اقارب لهم في مواقع متقدمة في السفارات العراقية في الخارج".


وأوضح الملا "لم يكتف السيد خضير الخزاعي نائب رئيس الجمهورية في ان يتسلق الى موقع خارج ارادة المرجعية وابناء الشعب العراقي ومنظمات المجتمع المدني.. انما سعى ليعين ابنه ياسر كملحق تجاري في السفارة العراقية في الكويت وابنته في السفارة العراقية في كندا، تم تعيين كذلك اخت القيادي في المجلس الاسلامي الاعلى بيان جبر صولاغ في سفارة العراق في ابوظبي كما تم تعيين اخ الناطق باسم الحكومة علي الدباغ في سفارة العراق في رومانيا".


وتابع الملا أن "القيادي في حزب الدعوة علي الاديب عين ايضا نسيبا له في الملحقية العراقية الثقافية في لندن، كما تم تعيين ابن عم القيادي في المجلس الاعلى همام حمودي في السفارة العراقية في واشنطن كما تم تعيين ابن وزير الدفاع السابق والمستشار الحالي لدى المالكي عبد القادر العبيدي في سفارة العراق في واشنطن".


وأضاف المتحدث باسم القائمة العراقية أن "ابن وزير الامن الوطني السابق والنائب الحالي عن ائتلاف دولة القانون شيروان الوائلي عين بدوره في السفارة العراقية في واشنطن، كما تم تعيين ابن النائب حسن السنيد في السفارة الكويتية".


ولفت الملا إلى ان "هؤلاء عينة صغيرة من اولاد واقارب المسؤولين المعينين في سفارات العراق في الخارج"، متهما هؤلاء بالترويج لبرنامج تحت عنوان الدفاع عن ابناء المقابر الجماعية ورفع المظلومية للتأسيس لاقطاعيات عائلية في مواقع الدولة".


واعتبر الملا أن "الاسلوب الذي اتبعه هؤلاء يدل أيضا على انهم ليست لديهم الرغبة في بناء دولة حقيقية ويتعاملون مع العراق كانه غنيمة يحاولون الاستفادة منها على اكبر قدر حتى ولو كانت على حساب الشعب".


وأكد الملا أن الخارطة الجديدة في محاربة هذا الملف هي بـ"إطلاع ابناء الشعب العراقي على فضيحة اصحاب الادعاء بالدفاع عن المظلومين لنسعى بعد ذلك لطرح هذا المشروع الخطير امام مجلس النواب لنكشف الحقائق امام ممثلي الشعب العراقي وصولا الى قرار ملزم للحكومة في ابطال كل تلك التعيينات التي تندرج ضمن مفهوم الفساد الاداري واستغلال المواقع في السلطة لتحقيق مكاسب شخصية وعائلية".


وكان المتحدث باسم القائمة العراقية حيدر الملا أن أكد في (17 من تشرين أول الجاري)، أن نجل القيادي في التحالف الوطني خالد العطية معين في السفارة العراقية في لندن، وكذلك نجل وزير التخطيط السابق علي بابان معين في ذات السفارة، وابنة رئيس كتلة التحالف الكردستاني فؤاد معصوم معينة في سفارة العراق في إحدى الدول الأوربية، ونجل أخ رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني معين سفيرا للعراق في إيطاليا، وخال زعيم المجلس الأعلى عمار الحكيم معين سفيرا للعراق في الفاتيكان، وشقيق وزير العلوم عبد الكريم السامرائي سفيرا في إحدى الدول العربية.


وكانت القائمة العراقية دعت في، العاشر من تشرين الأول الحالي، إلى فتح ملف تعيينات أقارب المسؤولين في السفارات العراقية، معتبرة أن هناك فسادا في هذا الجانب، فيما أكدت أن مجلس النواب طالب وزارة الخارجية بتزويده بأسماء الموظفين العاملين في تلك السفارات.


وكشف رئيس الوزراء نوري المالكي، في الـ23 من تموز الماضي، عن معلومات تفيد بأن بعض السفارات تعمل لصالح أحزابها وقومياتها، داعيا السفراء إلى الوضوح في سياسة العراق الخارجية.


يذكر أن التقرير السنوي لمنظمة الشفافية الدولية لعام 2011، ضم ثلاثة بلدان عربية بين البلدان العشرة "الأكثر فساداً" في العالم وهي الصومال والعراق والسودان، في حين اعتبر التقرير قطر والإمارات وعُمان الأقل فساداً بين الدول العربية، كما أظهر التقرير أن الصومال احتلت المركز الأول في الدول الأكثر فساداً تلته أفغانستان وميانمار ثم العراق والسودان وتركمانيا وأوزبكستان وتشاد وبوروندي وأنغولا.


أكد المتحدث باسم القائمة العراقية حيدر الملا، الاثنين، الاستمرار في التحقيق بملف أقارب المسؤولين المعينين في السفارات العراقية، وفي حين كشف عن عينة من أسماء أقارب المسؤولين، أكد أن وزير الخارجية هوشيار زيباري لم يرد على كتاب وجه إليه بشأن قوائم التعيينات في السفارات.


وقال حيدر الملا في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "وزير الخارجية هوشيار زيباري لم يرد على طلبنا السابق بشان تزويدنا بقوائم التعيينات في السفارات العراقية لأقارب المسؤولين من الوزراء والنواب السابقين والحاليين رغم انقضاء المدة القانونية"، مؤكدا أنه "أرسل اليوم كتابا ثانيا بهذا الشأن".


وأضاف الملا أن "التحقيق بملفات تعيين أقارب المسؤولين في السفارات العراقية سيستمر لأنه من اهم ملفات الفساد التي استهدفت الكفاءات العراقية"،
وكشف الملا أن "نجل القيادي في التحالف الوطني خالد العطية معين في السفارة العراقية في لندن وكذلك نجل وزير التخطيط السابق علي بابان معين في ذات السفارة وابنة نائب رئيس الجمهورية والقيادي في حزب الدعوة خضير الخزاعي معينة في السفارة العراقية في العاصمة الكندية أوتاوا"، مشيرا إلى أن"ابنة رئيس كتلة التحالف الكردستاني فؤاد معصوم معينة في سفارة العراق في إحدى الدول الأوربية ونجل أخ رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني معين سفيرا للعراق في ايطاليا".


وتابع الملا أن "خال عمار الحكيم معين سفيرا للعراق في الفاتيكان وشقيق وزير العلوم عبد الكريم السامرائي سفيرا في إحدى الدول العربية"، لافتا إلى أنه "سيبدأ بكشف الحقائق عن تعيين أبناء وأخوة وأقارب المسؤولين تباعا عبر وسائل الإعلام لحين تسلم القوائم الرسمية من قبل وزارة الخارجية التي تعزز ذلك".


وأكد الملا استمراره "في التحقيق في ملف التعيينات لأقارب المسؤولين في السفارات العراقية"، داعيا وسائل الإعلام إلى"تعضيد هذا التحقيق من اجل إنصاف الآلاف من الكفاءات من أبناء الشعب العراقي".


وكانت القائمة العراقية دعت في، العاشر من تشرين الأول الحالي، إلى فتح ملف تعيينات أقارب المسؤولين في السفارات العراقية، معتبرة أن هناك فسادا في هذا الجانب، فيما أكدت أن مجلس النواب طالب وزارة الخارجية بتزويده بأسماء الموظفين العاملين في تلك السفارات.


وكان رئيس الوزراء نوري المالكي، كشف في الـ23 من تموز الماضي، عن معلومات تفيد بأن بعض السفارات تعمل لصالح أحزابها وقومياتها، داعيا السفراء إلى الوضوح في سياسة العراق الخارجية.


يذكر أن التقرير السنوي لمنظمة الشفافية الدولية لعام 2011، ضم ثلاثة بلدان عربية بين البلدان العشرة "الأكثر فساداً" في العالم وهي الصومال والعراق والسودان، في حين اعتبر التقرير قطر والإمارات وعُمان الأقل فساداً بين الدول العربية، كما أظهر التقرير أن الصومال احتلت المركز الأول في الدول الأكثر فساداً تلته أفغانستان وميانمار ثم العراق والسودان وتركمانيا وأوزبكستان وتشاد وبوروندي وأنغولا .

 

 





الاربعاء٢٨ ذو القعدة ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٢٦ / تشرين الاول / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة