كيف ل ( حاكم وديمقراطي للكشر ) وبهذه المسؤولية الكبيرة ،
لايقر ولايعترف ولايفهم بأن هنا
فوارقا
بين ثقافة وقيم وعادات وتقاليد وأراء الشعوب !؟
اذن اين الرجولة لدى هذا الرجل المتسلط وامثاله ، التي يتضح بالمطلق انهم لايفهمونها وهم فارغون منها !؟
معنى ذلك لاغيرة لدى هذا الأستعماري الدكتاتوري المتعجرف ، انه :
التسلط ، العجرفة ، الأمرية ، الوصاية ، عبودية الآخرون واحتقارهم وتحديدا من الذين من غير جنسه ، مستبد برأيه وملذاته ، ملكيته النفسية الأستعمارية ،
انه ايضا ،،
يزدري يحتقر البشر الذي يختلف معه ، ومعهم شعوب ودول العالم وتحديدا منهم لما يسميه هو وامثاله
بالعالم الثالث المتخلف ،
وهنا مايقصده هذا الأستعماري الآمر الناهي ،
* انهم العرب والمسلمون ،
الذين من حقهم ان يختلفون معه وامثاله من خلال قيمهم عاداتهم ثقافتهم بيئتهم دينهم !؟
حينما ينظر هو اليهم وهم يختلفون معه وامثاله بهذه الوقاحة والصلافة ، كونهم :
(( لايحبون الشذوذ ويمقتوه )) والذي يرى فيهم متخلفون لايستحقون الحياة او حتى قد يراهم بليس ببشر ،
* حينما يمقتون الشذوذ على اقل في محيطهم وبيئتهم وبلدانههم ،
* انا متأكد ان هناك بريطانيون كثر يكرهون يمقتون هذا الشذوذ الرخيص لدى بعضا من البشر وهم يختلفون مع هذا الأستعماري الكريه ، مع هذا للبشر حقوقه في الرفض لهكذا شذوذ ،
وهذه هي ( ديمقراطية ) العم ناجي المدعاة ،
ياشعوبنا الأبية
هكذا يريدوننا هؤلاء المستعمرون ،
علما ان القضية شخصية حيث الكثير من البريطانيون يمقتون ولايحبذون هذا الشذوذ الأخلاقي المخالف
لكل قيم ودين واصول ومنطق ،
يا كاميرون ،، يا رئيس وزراء بريطانيا الديمقراطي ،
العد قرائتك وفهمك ،* (( من هناك فوارقا بين ثقافة الشعوب بأختصار كما تتناولونها في ادبياتكم
اطلع ايها الأنسان في كل مكان على هذا كلام وأمر وعجرفة هذا المستعمر وامثاله ،
* حينما يرى غيره ( قصر ومهبولين ) ،
حينما يمقتون الشذوذ ،
حينما يختلفون معه وامثاله وهم في بلدانهم وليس في دولته !؟
نص المرفق :
كاميرون : يهدد بقطع المعونات عن الدول المعارضة للمثلية الجنسية
لندن / وكالات
هدد رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون ،
الدول التي تتلقى معونات بريطانية ، باعادة دراسة هذه المساعدات
إذا لم تسمح بالمثلية الجنسية.
وقال كاميرون في حوار مع هيئة الإذاعة البريطانية :
"المساعدات البريطانية يجب أن يتم ربطها بعدد من الشروط".
وأضاف رئيس الوزارء أن المساعدات البريطانية يجب أن يتم ربطها بحقوق الإنسان ومن بينها إلغاء الحظر الموجود في عدد من الدول على المثلية الجنسية ،
وذلك بالتناغم مع التوصيات التي خرجت عن تقرير داخلي تم
تقديمه في قمة الكومنولث في بيرث في أستراليا.
وأشار كاميرون إلى أنه يعلم أن هذه التوصية لا يمكن تطبيقها بشكل فوري ،
موضحا أن هناك رحلة طويلة حتى الوصول إلى هذه النهاية
