شبكة ذي قار
عـاجـل










* العمالة والدبابات من اتت بحكام امة هزيلون ، الأستثناء فقط لقادة ومرحلة العظام جمال وابن بلة وأخيرهم الشهيد المقاوم صدام حسين ،

* جامعة عربية همها تمزيق واضعاف الأمة واذاها اتى بها سوء قدر الأمة وجئ على رأسها العملاء والمرتشون من الثلاث الأخيرون تحديدا ،

* تجار دين واحزابهم اتى بهم جهل ابناء الأمة وحالها ايضا ودفع بهم ومونهم اعدائها وحكامها ،

* سياسيون غالبيتهم جائوا نتاج كل هذا همهم سلطانهم وجيويهم وملذات عوائهم وخدمة مشاريع اسيادهم ،

* احزاب لاتكمل مشوارها وادعآتها اكثر من فعلها وقادتها وابنائهم في غالبيتهم يحوزون على هوية غرف التجارة والبزنس وسرقة وبيع الثروات الأوطان ،

* كل يوم يمر تسلم الأمة امرها للجهل والجهلة وتبتعد عن العلم والمعرفة وتحيد عن تجارب الشعوب والدول الحية المتقدمة في هذا العالم ،

* في الغالب نرى الكراسي يملئها أسفا وعيبا العملاء والخونة والسراق وأداة الأجنبي وعديمي الكفاءة والنزاهة والوطنية والعروبية والغيرة والحمية ،

* امة اصبحت تعاون وترشي وتأتي بالمجرمون من اعدائها لأذاها ونهبها واستعمارها واحتلالها واذلال اهلها وهزالة وتمزق اقطارها ،

* امة تأتي وترشي اعدائها لحل مشاكلها ،،* احد الأمثال هو تعيين المجرم المعروف بلير للرباعية ومستشارا وتاجرا عندنا

* امة وجامعة تطلب من حلف الناتوا الغاصب القاتل المستعمر المحتل لكي ( يحرر لنا اوطاننا وشعوبنا من حكامنا ) !؟

* امة لها دور اساسي في حصار العراق وخنقه وقتل وتجويع واذلال ابنائه وهتك شرف حرائرة ومن ثم احتلاله وما انتج من كوارث ومآسي تفوق التصور والخيال الأجرامي في عصرنا هذا ،

* امة من ارضها وسمائها وبحارها وبنفطها واموالها واعلامها ايضا يأتي ويدخل ويستقوي بهما مستعمرينا ومحتلينا وسارقينا ومدمرينا وقاتلي ومذلي ابنائنا ،

* امة نست سرقة فلسطين العربية وضيعتها واخذت تكرم وتمون من سرقها تجارة ونفطا وغازا ،

* امة تأتي وتسلم السلطة لمن صنعهم اعدائها ومن قسم واضعف وجهل ابنائها ومن يرجع بنا الى تأريخ اكثر من 1500 عام الى الوراء وبمعنى ادق للتخلف والجهل والقتال والتمزق الديني الطائفي العرقي العشائري كما يحدث ،،* مثال ماحدث في ( اختيارنا ) اليوم لمن يحكم العراق ومصر وتونس والحبل على الجرار كما يتضح ،،* هنا تذكروا تجربة اوربا الرائدة في نهضتها الكبرى العارمة ،* حين  جعلت وعاظ الكنيسة واجلستهم واحترمتهم هم في كنائسهم وابعدتهم عن بناء مصير وقدرية بلدنهم وشعوبهم واممهم ،

 

* امة لم تنهض وتتقدم وتقوى وتعز لأنها بقت عايشة وتفكر كثيرا في سلبيات ومآسي ماضيها السلبي فقط ،،* لازلنا نعيش خلاف معاوية والحسين وخلافات الصحابة ان حدثت حقا وأسفا أقول ،
* امة وكل الأمم في هذا العالم
اذا لم تعزل الدين وتجاره واحزابه عن السياسة وبناء الدولة وتجلس وتحترم رجاله المحترمون فقط في جوامعهم ومساجدهم وكنائسهم وبيوتهم مكرمون ، ،* امة لاخير فيها ولا مستقبل مبشر لها ابدا كما هو حال ومستقبل ومصير امتنا العربية اليوم اسفا بكل اقطارها وخاصة في امثال من يسوقون الناس بعصى للصلاة ووعاظ يفقتون بكل ما حرمه الله [امر اوةلياء نعمتهم السلاطين !؟

 

*****

 

كثيرة هي الأمور التي ساهمت في اذى امتنا العربية واوصلتها الى هذا الحال الكارثي المأساوي المدمر المعيب المهين لنا كأمة عظيمة عبر تاريخها ،

حال لايسر حتى الصديق :


حال شبية لبعضه من المحيط الى الخليج العربي بدون استثناء ، والمؤلم كل يوم نمر نتجه نحو الأسوء ،

حال يعتمد :

التجزئة ،، الضعف ،، الأحتلال ،، الأستعمار ،، الهيمنة ،، النهب ،، التخلف ،، التمزق ،، الجهل ،، الأمية ،، الكبت ،، التسط ،،

دول ،، الا مؤسسات والا برلمان شعبي حقيقي والا صندوق والا قانون والا عدل والا مساواة والا كفآت ونزاهة  ولا حساب وعقاب لكل من يسئ  ،، دول الا والا والا ،، قولوا لنا الى متى هذا الحال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

حتى ثوراتنا وثوارنا العرب الحقيقيون الغمومهما ،

بأعداء ومرتزقة وقتلة ومحتلي ومستعمري وكارهي اوطاننا ودولنا وشعوبنا ،* تصوروا برنارد ديفيد ليفني الصهيوني المجرم الخطير والعدو الكبير والغريب البعيد هو احد قادة ومشرعي ومهندسي هذه الثورات والعميل بلا حدود حمد قطر الذي من مشيختة تنطلق طائرات اسيادة المجرمون لموتنا وتدمير واحتلال دولنا ، ومن جزيرته وودور مرتزقتها الأعلاميون تغسل ادمغة بعض ابناء الأمة وتشوه الحقالئق وتصنع الأكاذيب وعلى يد قرضاويهما الوعاظ التاجر البزنسي ذلت البنوك الربوية ،،

 

** هؤلاء وامثالهم احد اهم قادة ومشرعي ومموني وهادي ومهدي ومرتزقة وقادة ثوراتنا وثوارنا العرب اسفا وعيبا !؟ ،

* نقولها ومن القلب وبضمير حر انشالله ،* منا كل الحب والأعتزاز لثوار التغيير الحقيقيون العرب في امتنا العربية لتغيير حال الأمة ،* ولكن نبقى ننبه ونحذر وهذا من حقنا ،* ابعدوا العملاء والخوانون والمرتزقة والوصوليون عنكم ايها الثوار الحقيقيون ،* ابتعدوا عن من يحتلنا يسرقنا يدمرنا ،* هاهي ثورات شعبي مصر وتونس العربيان واحرارهما وثوارهما الحقيقيون ،* لقد تمت سرقتهما عينك عينك كما يقال على يد صنائع بريطانيا وامريكا والموساد امثال هؤلاء ( الأخوان المسلمون ) وغيرهم من بطانة الا مبارك وعلي والوصوليون واهل المال الحرام والحبل على الجرار اسفا كما يتضح لحل بقية الثورات ،

 

عيبا من يتعبروهم قادة وهم صنائع اعدائنا ن*** فخذوا من علاقمة احتلال بغداد عبرة ياثوار الأمة

 

يا أبناء الأمة العربية الغيارى ،، امتكم واقطاركم وأنتم في المقدمة في خطر وحال لاسامح الله ينهيكم معا :

تحرير العراق العربي اولا ،

 

عن طريق اعانة ودعم مقاومته الوطنية وتضيق الخناق على الأحتلال وعملائه في المنطقة الخضراء ،* هو من ،* يساعد ويسرع كثيرا في ابطاء اولا ومن ثم ايقاف وانهاء نهاية وقبر الأمة واقطارها واذى وتدمير حياة ومستقبل اهلها ، كما يهدف ويعمل لها اعداء الأمة وخوانوها ،

 

امة نراها وقد تمزقت ونهبت ودمرت وضعف وجزئت واحتلت واستعمرت بشكل مباشر او غير مباشر ، امة مجيدة هاهي تنخر وتضيع تباعا وحسب جدول ومنهج واهداف اعدائها ومحتليها ومستعمريها وضمن مهام علاقمتهم وعملائهم الخوانون ،

 

الحل ،،،، هو في وحدة ابناء الأمة وتقارب وتعاون ووحدة اقطارها ،

الحل ،،،، في النتيجة لاغير النضال والمقاومة وكنس الأحتلال والأستعمار والهيمنة ومعهم خوانونا ،

الحل ،،،، هو في بناء دول القانون والمؤسسات والعدل والمساوة ،

الحل ،،،، في اختيار طريق العلم والمعرفة والتزريع والتصنيع والخدمات والمدارس والمهاهد والجامعات ،

الحل ،،،، في احترام الأنسان العربي وكرامته وحقوقه وحريته وآدميته ،

الحل ،،،، هو في التنمية البشرية العربية الدائمة وفق ابداعات العلم الجديدة ،

الحل ،،،، هو في وجود وصنع وايصال حكم وحكام يجارون العصر وتطوره واللحاق بهذا العالم الذي سبقنا الاف السنين ،

 

الحلول ،،،، كثيرة وكثيرة جدا من التي سنكون بحاجة دائمية ومتواصلة لها كأمة واقطارا عربية وشعب عربي ،

لكي تكون اقطارنا وامتنا العربية قوية عزيزة ضمن الأمم والدول التي لهما دورهما الريادي ايضا في هذا العالم ، بعد ان نملك اولا حريتنا وقرارنا وارادتنا وسيادتنا وثروتنا وامننا وقوتنا وتقدمنا ،

 

لاغير النضال والمقاومة

لاغير التعاون والتقارب والوحدة والعلم والمعرفة وركب جادتهما وبناء قوتنا ،

من تحررنا وتنهض بنا كأمة وتعالج وتعدل حالنا الذي نحن ماعليه اليوم أسفا ،

وتذكروا ،،،، وقبل فولت الأوان ،

الحال جدا لايسر

 

 





الثلاثاء٢٥ جمادي الاول ١٤٣٣ هـ   ۞۞۞  الموافق ١٧ / نيسان / ٢٠١٢م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة