من الصعب جدا ان يصدق أحدا في هذا العالم وتحديدا العراقيون ،

ان ايران تحديدا

التي عانى ما عانى منها العراق والعراقيون الأمرين ولايزالا من الحتلال والجرائم والقتل والنهب ،

تريد ان تتبرع كما يقول الخبر المرفق :

(( لبناء 200 الف دار سكنية لفقراء العراق الجديد وهي الأكثر وألأبشع من نهب العراق وأحيت الفقر فيه )) ؟؟؟

كل العالم وليس العراقيون وحدهم يعرفون ،

ان ايران هي اهم وابشع لصوص دول الأحتلال التي نهبت العراق ،

وهي اكثرهم أذا وكرها ومكرا وخداعا وانتقاما بشعا من العراق والعراقيون ،* واكثرهم من قتل وصفى طاقات العراق والعراقيون المادية والبشرية من علماء واساتذة جامعات وطيارون وعسكريون وغيرهم وايضا تصفية الكثير من رموز العراق الوطنيون وقيادته السياسية الوطنية وتحديدا منهم عرب العراق ،

ايران هي الأكثر من أذلت العراقيون وأشعلت فيهم الفتنة الطائفية الأجرامية وشجعت ايضا الهوس العنصري الشوفيني القذر لعصابات أكرادهم واكراد اسرائيل ، سوية مع اسرائيل ومع امريكا وبريطانيا وحتى الكويت وغيرهم من الذين اتخذوا قرارا ل ،* تقسيم العراق وانهائه وتمزيق لحمة اهله ، بعد ان يتم لهم أحتلاله وتدميره ونهبه وهذا ماحدث في 9/4/2003 ،* ونتيجة هذا الفعل الأجرامي الطائفي لقد راح ضحاياه ملايين العراقيون بين قتيل ومهجر ومهاجر وسجين ومفقود ايضا ،* عراق 9 سنوات من عمر الأحتلال لم يمر يوما واذا رحم الله العراق والعراقيون يوما ما فيقتلون ويجرحون فيه عشرات العراقيون يوميا ويتذكر العالم ان ضحياا العراقيون من المد الطائقس المئات بين قتيل وجريح تراهم مرميون على الطرقات والمزابل وفي الأنهر والسواقي والسدود ؟؟؟

وهذه الجرائك الكبرى غالبيتها ورائها ايران يشاركها في هذه الجرائم الكبرى ،* الكثير من عملاء ومرتزقة الأحتلال ودول الأحتلال ،** ونكرر في هذه الجرائم وغيرها كان لما تسمى اللكويت يدا في تلك الجرائم التي عمت العراق منذ 9 سنوات الأحتلال المجرم ،* لأن ايران بأدواتها من العلقميون العملاء والخونة والقتلة والجهلة ادوا مهمة هذه الجريمة التي جعلت ابناء البلد الواحد يقتلون بعضهم وينتقمون ويسودون عيشة بعضهم الآخر ؟؟؟

ايران المحتلة للعراق منذ 9 سنوات ،

هي الأكثر من قتلت العراقيون ، وهي الأكثر من دمرت العراق ونهبته ،
ايران هي الأكثر من سرقت العراق ونهبته ارضا ومياها ونفطا وآبار نفط واموالا ايضا وبنية تحتية وسلاح الجيش العراقي ومعدات وقدرات التصنيع العسكري ومشروع التويثة النووي عن طريق عملائها وادواتها في ما تسمى بالأحزاب ( الشيعية الصفوية ) واكراد تل بيب ومنهم تحديدا عميل ايران الرسمي جلال الطالباني وحزبه وكذلك المليشيات الكثيرة التابعة لأيران وتحت اشرافها وتوجيهها اصلا وكذلك الميليشيات الخاصة ايضا للأحزاب الطائفية التي هاهي تتسيد على العراق والعراقيون ،** ايران هي الأكثر والأبشع من تحتل العراق اليوم ،* وهي الأخطر من ادخلت آفة المخدرات للعراق بل زرعته ايضا لقتل شباب العراق ولكي تقضي على حياتهم ومستقبلهم وجعل العراق كأفغانستنا دولة مخدرات وقتل ، وجعلت من العراق ايضا مصدرا لهذه المادة الخبيثة ، لدول وشعوب تكرهها ايران* علما ان عمائم ايرا كما يعرف عنهم انهم من كبار التجار في آفة المخدرات المحرمة دينيا اولا ،

كل العراقيون يتذكرون الأخبار قبل سنوات ،

التي اكدت ان في البصرة وحدها (( 38 )) ميليشية طائفية واجرامية مهمتها سرقة النفط العراقي من البصرة وتهديه الى ايران او تبيعه بسعر مخفض لها كما تبيع البعض الاخر من النفط العراقي المسروق لأمارات الخليج العربي التي شاركت بشكل كبير في تنفيذ ودعم وتمويل جريمة احتلال العراق ،

* ايران ليست الوحيدة في نهب العراق لكنها الأكثر والأبشع ولاتزال ،* وهي القوة الأكبر والدهى اليوم في العراق كمحتلة ومجرمة ،

ومع ايران من نهبوا العراق ولايزالوا الكويت وامريكا واسرائيل وكل من شارك ودعم جريمة احتلال العراق ،** (( انها حصة المنتصرون )) ؟؟؟

الخبر الذي ارفقناه لكم اعزائنا القراء الكرام ، يقول

وزير من هلمة العملاء واللصوص من زمرة ( القائد الفلتة ) مقتدى الصدر ،

قابل سيده نائب نائب الرئيس الأيراني الذي ( قرر ) هذا الأيراني الصفوي ،* ان يبيع ( حلاوة ) على العراقيون كأحد الأكاذيب والحيل والخداع والتقية كما تعودوا طوال تأريخهم ، وان صح الخبر فهو لغرض ابعاد شبهات جرائم ايران وسرقاتها بل كرهها العنصري والصفوي التاريخي للعراق وللعراقيون ،* وقد قرر هذا المسؤول الأيراني ان يبني لفقراء العراقيون 200 ألف دار سكنية ؟؟؟

** وهنا نسأل اين اموال العراق التي بعضها تسرقها لازالت ايران وعملاء ايران من ( يحكمون العراق منذ 9 سنوات احتلال ،

ايران تكرة العراق وتكرة العراقيون ،

لم تبني للعراقيون ولم ولن تساعد العراق والعراقيون يوما عبر التأريخ ، بل ساعدت خونة العراق وكارهيه لكي يؤذوا العراق والعراقيون بشكل اكثر واكثر ،* ولكي يصلوا بالعراق الى ماحدث وماحل به في 9/4/2003 ،

* ايران دولة مجرمة عنصرية طائفية كريهة

لازالت تقتل العراقيون وتنهب العراق وترتكب ابشع الجرائم بهما ،

سيأتي يوما وقريبا انشالله ،

* تقدم ايران وحلفائها المجرمون الأمريكان والصهاينة واسرائيل والكويت وغيرهم لمحاكم التاريخ والأنسانية العادلة ، لما ارتكبوه من افضع جرائم التاريخ الأنساني الحديث بحق العراق وشعبه ،

اللصوص والمجرمون ليسوا بكرماء ولا انسانيون ،

حتى طبيعة الأيرانيون تحديدا صفوييهم ليس بكرماء ولا انسانيون ولا اهل دين او مبدء او عقيدة انسانية ،

* هم اهل مكر وخداع وتقية وضغينة وجريمة وطمع بشع

لاحدود له ولا اخلاق له ايضا ،

مع احترامنا لشعب ايران الجار ،

كفى دجلا وتقية وخداعا وكذبا وجرائما مفزعة لازلتم ترتكبونها

بحق العراق والعراقيون ،

اخرجوا من بلادنا ايها المحتلون القتلة السراق

الأيرانيون الصفويون العنصريون ،

هنا يترتب وعاجلا على الشعب العراقي وفصائل مقاومته الوطنية

ان تنظف العراق العربي الحبيب وارضه الطاهرة ومدنه الأبية من الغزاة الأيرانيون وغيرهم ممن تبقى ملوثا محتلا مستعمرا لهذه الأرض الطاهرة المقدسة الأبية ،

حيا الله كل عراقي حر أبي يرفض احتلال بلده الحبيب

حيى الله وادام في عمرة كل مقاوم عراقي نذر حياته لتحرير وحرية العراق العربي الحبيب من رجس كل محتل مجرم غاصب قاتل سارق