شبكة ذي قار
عـاجـل










كما قلناها وكررناها كثيرا

(( ان انهاء وتدمير ونهب مرتكزات ومؤسسات الصناعة والزراعة في العراق المحتل وتدمير كل قدرات وامكانيات العراق واغتيال وتهجير وسجن غالبية عقوله وبناته ورموزه الوطنية )) ،

 هذا الفعل الأجرامي هو احد أهم مشاريع ومخططات دول وقوى الأحتلال ومهام عملائه

 

* ان من اكثر وأبشع من استفاد ومن ساهم في صنع هذا الحال المدمر للعراق ولحياة ومستقبل شعبه كما اتضح لعمر تجاوز ال 9 سنوات احتلال ،* هي ايران في المقدمة ولاتزال ومن ثم اسرائيل والكويت وهناك آخرون ،

* ليس في عملية النهب والتدمير فقط ،

* بل في ارتكاب جرائم تدمير العراق دولة ومؤسسات وقدرات واغتيال وتصفيات عقول وبناة وعساكر العراق التي كان واجبها هو حماية العراق ارضا وسيادة وثرواتا وامولا ،

حيث حينما يكون العراق ضعيفا مدمرا بهذا الشكل ،* ما علية الا الأعتماد على الغير بكل صغيرة وكبيرة وهذا هو ماحل للعراق الجديد ،

 

هؤلاء الأيرانيون العنصريون الصفويون تحديدا ،

لم يثبتوا او يؤكدوا بالمرة من انهم ( جار ومسلم وشيعي ) كما يدعوا وكما اكدتها عبر ودروس التاريخ القديم والحديث ،

ليس كما يصوروا ويقنعوا السذج والأهبلون من العراقيون البعيدون عن حب العراق والأخلاص له ، كما انها مهمة  اعطوها لعملائهم وصنائعهم من بعض ( العراقيون الشيعة والسنة والأكراد ) ايضا ،

* هاهم يستخدموا منذ سنين منظمة القاعدة ( السنية ) كما استخدموا مليشياتهم الصفوية والأجرامية العادية وكما ايضا استخدموا عصابات البيشمركة الكردية ولايزالوا ، منذ عهد الشاه وسافاكه لتحطيم العراق في المقدمة وغير العراق من الأقطار العربية ، ولتحريض ودعم بعضهم البعض عراقيون وعرب ومسلمون لكي يجعلوهم ضحايا بعضهم ،

* هؤلاء ليس بطائفغيون بل ايضا عنصريون شوفينيون لهم كرههم وعدائهم واطماعهم الا محدودة في العراق ، كما لهم استتراتيجياتهم المناوئة المدمرة المتسلطة على العراق ووكذلك للعرب والمسلمون ايضا ،

 

تصوروا ،،

من تشطر في نجاح اشعال الفتنة الطائفية بين العرب والمسلمون والعراقيون منهم تحديدا ،* هم الصفويون الأيرانيون فقط ،* بعد ان فشل عبر قرون وعقود في انجاحها الأستعماريون والصهاينة والأمبرياليون ،

* والا ما هذه الفتنة والكرة والبغض والقتال التي بدء يحطم ويؤذي كثيرا العرب والمسلمون والعراق خير مثال ،

هاهي قمة جرائمهم فعلوها بشكل بشع وخطير وجبن ايضا في العراق وفي لبنان والحبل اخذ يلتف كثيرا سريعا حول اعناقنا نحن العرب في كل مكان ومعنا المسلمون ايضا ،

 

* تذكروا فيما احدثوه ايضا في باكستان الأسلامية وغيرهما من الدول الأسلامية ، حيث كم قرئنا وسمعنا عن تصفيات وقتل المسلمين لبعضهم البعض ؟؟؟

هاهم طرفيهما يكرهان بعضهما بل يصفيان ويقتلان بعضهما البعض ؟؟؟

 

* انها مهمة قذرة لا انسانية ابطالها وروادها هم عمائم الصفويون الأيرانيون الشريرون ،

* لقد كانوا عبر التاريخ كما يقال (( دهن ودبس )) مع اعداء ومستعمري وكارهي الأمة العربية والعراق والمسلمون من صهاينة واستعماريون وامبرياليون عنصريون ،

** خذوا اهم دولة احتلوها دمروها وقتلوا ابنائها وسرقوا ثرواتها ودمروا بنيتها واغتالوا عقولها ورموزها * انها العراق العربي المسلم ؟؟؟

 

* هؤلاء معا سادة وعبيد ومرتزقة ،

لايزالوا يعولوا كثيرا على الأديان والمذاهب والعنصريات ،

لتحطيم حياة البشر وتفرقهم وتدمير حياتهم وجعلهم يكرهوا بعضهم البعض بل يقتلوا بعضهم البعض ، مما انتشر وساد هذا التطرف في الكثير من بلدان العالم ،* تحديدا منذ مجئ خميني الصفوي وخلقهم للقاعدة ( السنية ) اخذوا ينشطوا بهذا الأتـجاة والا من ادخل ونصر الخميني في ايران حينها ،

من سوء القدر ان العراق هئ لهذا الحال على يدهم ايضا ، والذي ادى الدور الأجرامي فية ولاتزال هي ايران اولا لتدمير العراق وحياة اهله وهذا مايحدث منذ 9 سنوات الأحتلال ،

 

العراق كما عرف ،

غني بحضارته التي هي او حضارة في هذا الكون ، العراق غني بثرواته وقدراته المتنوعة ، العراق بلد عربي اسلامي مهم في العالم وفي المنطقة ، العراق بلد من مؤسسي الجامة والأمم المتحدة ايضا ، العراق كانت له حكومته وطنية خدمت اهلها وامتها وفلسطين ، العراق كان بلد متقدم متمكن يملك سيادته قراره ارادته سياسته الخاصة به ،

العراق ،

وقف ضد الهجمة الصفراء الصفوية والأستعمارية الصهيونية الأمبريالية حتى ضحى بنفسه ،

هذا قدره ولايزال يتحمل ثمن قدره ومهمته الوطنية والقومية والأنسانية ،

 

****

 

كثيرون من بدئوا ينهبوا العراق ويضموه لهم بعد احتلاله ،

هاهو العراق اصبح احد المحافظات الأيرانية واحد اماكن ومراتع الصهاينة وتحديدا في شماله العزيز ، ايران واسرائيل وغيرهما ايضا ،* حتى اصبح احد مرابع ( الكويت العظمى ) تصوروا هذا الحال ؟؟؟

لقد نهبوا جميعهم العراق وكانت اكثرهم وأبشعهم هي ايران ،

 

لقد نهبوا اموالا وبنية وارضا ومياها ونفطا وآبار نفط وثرواتا اخرى وكنوز حضارته وأموال بنوكه وحتى عقوله ووثائق دولته وسلاح جيشه ،

وحتى مدنا عراقية صغيرة وكبيرة وارضا عراقية ،

 انما في المقدمة هي ايران الصفوية ،

 

التي لاتزال تنهب كل شئ في العراق وتخضع محافظات عراقية جنوبية فراتية تحديدا للهيمنة والوصاية بل للحكم  الأيراني الصفوي ،

وكما كانوا يهدفوا وكما ارادوا حصل لهم بالتعاون مع حلفائهم القدامي الصهاية والأمريكان ، وتحديدا خلال هذه ال 9 سنوات من احتلالهم معا للعراق ،

لقد كان هدفهم التاريخي القديم الجديد :

* هو ان يكون العراق ضعيفا مهمشا مقسما هزيلا فقيرا متخلفا خاضعا ملحقا بايران  اولا كما يبدوا ولدول ولقوى اخرى ايضا ،

 

تذكروا ايها العراقيون ،

منذ الأيام الأولى بل الساعات الأولى للأحتلال بدأت ايران ومعها اسرائيل ، حيث كانا في مقدمة قوى الأحتلال لتنفيذ مهمة الأغتيال والتصفيات بأشكالها لقدرات العراق البشرية والمادية من علماء وكوادر علمية وعملية وبنية تحتية ضخمة كنا نفتخر بها كعراقيون ، وفق قوائم ومناهج اعدت قبل دخولهم بغداد ،

* لقد قضوا على علمائنا واساتذتنا ورموزنا اغتيالا وسجنا وتهجيرا وعزلا واذلالا وتجويعا ،

كما قضوا على كل قدراتنا ،

كما نهبوا كل ممتلكاتنا واموالنا وزحفوا على اهم مرتكزات البلد والدولة ،

 

****

 

امس قرأت مقالة لأخ عراقي كريم ،

يتذكر كيف اطلق العراق ( القديم ) وليس العراق ( الجديد ) ، عراق الأميون المتخلفون اللطامة المزورون حتى للشهادات الأبتدائية منهم ،

* حيث كتب عن كيفية اطلاق العراق القديم في اعوام الثمانينيات لصاروخ عراقي اسمه ،* (( العابد )) الذي دار 24 مرة حول الكرة الأرضية ثم انفجر كعادة وبرمجة هذه الصواريخ بالذات ،

** تذكروا ايضا طائرات الأسكتشاف والرصد عدنان 1 عدنان 2 ،

* تذكروا مشروع التويثة النووي السلمي ،

 

* تذكروا التصنيع العسكري العملاق ،** قبل اسابيع شاهعدت تظاهرة ل 1200 منهم يطالبوا بحقوقهم الدنيا ،** (( كانوا يقولون ** اسمحوا لنا لنعيد الكهرباء الى العراق فنحن من عدناه اكثر من مرة حينما دكوت العراق من جنوبه الى شماله هؤلاء المجرمون بصواريخهم ،

هناك الكثير تميز بها العراق ، قضوا عليه ،

تذكروا ان هناك جيشا من العلماء والصناع والبناة ،

 

* بعدها ،، اي بعد اطلاق الصاروخ عابد ونجاح مهمته ،* جائت تحذيرات وتهديدات امريكا وبريطانيا والصهاينة والأيرانيون وغيرهم من الذين لايريدون للعراق في المقدمة ولكل امة العرب أي بناء وتقدم في مجال علمي كان صناعي او زراعي اوتقني اوتعليمي ،

وتذكروا ان العراق اصبح البلد (( 16 )) من بلدان العالم المقاربة لأوربا المتقدمة ،

 

ل (( 200 بلد في العالم ، كلن الرقم ال 16 في تنميتة وتقدمه وتقديمة لأفضل الخدمات في الكثير من مجالات الحياة لشعبه ، العراق الذي قضى على الأمية و من جعل الدراسة الأعدادية الزامية لكل عراقي وليس الأبتدائية والأمية ،

 

عراق اصبح فيه جيش من العلماء والكوادر المتقدمة في البناء والتقدم العلمي والحضاري والبنيوي والتسليحي ايضا ،* لقد كان العالم يجد الكثير من الصناعات التي عليها ((( صنع في العراق ))) ، منها السيارات صلاح الدين والتلفزيونات ووووووو الكثير من حاجات البلد والأنسان العراقي ومتطلبات الخدمات والبناء ،

** اهمهما كانت المشتقات النفطية بأنواعها ومهمات استخراج النفط وعملياته وحتى نقله ،

العراق القديم  اخذ كثيرا يعتمد على الذات في تهيئة متطلبات بنائه وتقدمه وتهيئة حاجات الأنسان العراقي ،

* كنت اتذكر (( اورزدي باك ) هذه المحلات التي وصلت للكثير من المدن العراقية كم كان رخيص وكل شئ متوفرا فيهما ، * عراق التأميم عراق والكثير من المكاسب ،

** لهذا جعلوا العراق في مقدمة جدوالهم ومهامهم العدوانية الأجرامية ،

 

* وأول جريمة هي التآمر والعدوان والحروب وجريمة الحصار التي دمرت العراق والعراقيون وقتل اكثر من مليون ونصف المليون عراقي من شيبة واطفاله ،الحصار هو من هئ العراق للأحتلال ولأنهيار والفقر والتخلف

* جريمة كان العالم لايعرفها حيث ابدعت عقول المجرمون فيها لكي تنهك وتقتل العراق وشعبه ودولته وجيشه ،

 

اقرئوا المرفق ادناه :

 ايران تصدر بل تبيع لنا مشتقات نفطنا بمليارات الدولارات سنويا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

انها واحدة من سرقات ايران وواحدة من بزنس وسرقات ( حكامه ) الصفويون وغيرهم ،

كنت وانا في الغربة ارى في الدول الخليجية بالذات ، ارى صناعات العراق من المشتقات النفطية الجيدة بالذات ،

اقرئوا ايران تكشف الصفقة وليس سراقه ؟؟؟

* انها احد جرائم سرقات وطرق وأساليب

 نهب العراق

 المتواصل من قبل هؤلاء الملالي الوسخون

 

في الخبر ايضا ،** ايران تبني مصافي للعراق ؟؟؟

اتذك جيدا كعراقي ،

 ان العراق صنع في الفترة القريبة جدا من الأحتلال ،* (( 5 )) خزانات مصافي للنفط وهو في حالة حصار مجرم

 

المرفق :


طهران تكشف عن عقد لتصدير مشتقاتها النفطية
إلى العراق بقيمة 1.8 مليار دولار

 

 

 





الخميس٢٤ رجــب ١٤٣٣ هـ   ۞۞۞  الموافق ١٤ / حزيران / ٢٠١٢م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة