كما قيل :( وافق شنن طبقه ) ،( الطيور على اشكالها تقع ) -الأثنان الوضيعان حتى النخاع ،في كثير من الأمور يلتقيان يتقاربان يتشابهان يتصفان في تأريخهما ودورهما وافعالهما الأجرامية الخيانية القذرة ،هؤلاء الخونة العملاء السراق الكذابون وأمثالهم الكثر من الساكنون منذ 10 سنوات في المنطقة الخضراء ، الذين يوصفون ب * ( حكام العراق الجديد ) ،جميهم من كارهي العراق وخونته وسارقيه وقاتلي شعبه ومن الكارهون للعرب ولكل شئ اسمه عربي ،هؤلاء هذا هو دينهم دينهم عقديدتهم فعلهم ( نضالهم جهادهم ) ،** وتحديدا هؤلاء الأثنان الطبطبائي والطالباني ،نحن هنا لم نشير لهذا الزعطوط ولم نعطيه اهمية ، بل نشير اساسا الى ابوه وعمه تحديدا ، هؤلاء الأكثر والأنذل والأبشع من آذو وخانو العراق ،*كما قيل ( هؤلاء عملوا بأصلهم ) لذلك نرى كل تأريخهم يخدموا ايران وأدوات قذرة لأيران ، لأنها بلدهم وان ملاليها هم كما الشاه من قبل هم سادتهم وحكامهم الحقيقيون ،، وعلى طريقة الوراثة هاهي ايران التي من نصبته ( عمار الطبطبائي ) كأحد حكام العراق الجديد ، ايران كما نصبت ابيه ( عبد العزيز الطبطبائي ) احد حكام العراق الجديد في حينه وقبله عمه الذي قتلوه معا بأمر ايراني لأمر في نفس يعقوب ،** الحكيم اصله رسه هواه حليبه مرضعه خدماته ايرانيا ** الطالباني لم يقل او يشعر يوما انه عراقي ،

فهؤلاء البغال الغبية يستنكفوا ان يقولوا انهم عراقيون ،وهم من قضوا عمرهم عالة على العراق وخونته بل من قاتلوا العراق بأمر ودعم ولمصلحة صهيونية اسرائيلية ايرانية اولا ؟؟؟

القدر الإغبر والأكشر والأحتلال والصهيونية العالمية واسرائيل وايران وامريكا وبريطانيا الأستعمارية العجوز والكارهون للعراق ولأمته العربية من محتليه منذ 10 سنوات ومن عربا أسفا ،كل هؤلاء وغيرهم ومعهم عملائهم للأمس واليوم ،* كلهم لا ولم ولن يريدوا للعراق وحدة وعروبة وعزة وقوة وتقدما وأمنا واستقرارا بل حتى وجودا ، وهذا ماصنعوة في هذه ال 10 سنوات من الأحتلال ومن تحكمهم للعراق ،* ولا يريدوا ايضا للعراقيون كرامة وسعادة ورخاء ووحدة وصفاء وأمنا بل حتى وجودا ، واتيضا هذا ما احدثوه ،** لذلك بدئوا حرب الفتنة الطائفية التي افنت حياة الكثير الكثير من العراقيون وتحديدا عربهم ،الفتنة التي ايضا من دمرت حياة العراقيون وهجرتهم من بلدهم ومدنهم ومناطقهم وشوارعهم ومساكنهم واذلتهم اخيرا في الدول والمتاهي في الخارج والداخل ايضا ،الأثنان الطبطبائي والطالباني ،

من الأكثر من ارتكبوا تلك الجرائم وغيرهما الكثير بحق العراق والعراقيون ،* كما هم باقي امثالهم من الخونة الأخساء الكارهون الخوانون للعراق ولأهله ولأمتهما العربية ،كل من تابع شأن بلده ،

وتحديدا منذ السبعينيات يرى ان هؤلاء (( الأثنان )) اكثر من حاربوا العراق بأمر وبدعم ايراني صهيوني اسرائيلي في المقدمة ثم امريكي وبريطاني وغيرهم ولايزالوا ،فهما الأكثر من خانا العراق ، الأكثر من دمروه وسرقوة وقسموه كما جزئوا وحدة ولمة اهله ،لذلك اعداء العراق وكبار المجرمون محتلي العراق كافئوهم ،*لقد جعلوا هذا الخسيس والدوني والكذاب واللوكي والمخادع بلا منازع الطالباني رئيسا للعراق وهو الأكثر والأنذل والأخس من يكره العراق والعراقيون ومن خانهم ومن آذاهم ومن سرقهم ومن قسمهم وجزئهم واضعفهم ودمرهم ،*وجعلوا هذا الزعطوط ( عمار الطبطبائي ) الذي شرب حليبه ونما وكبر ولبس عمامتها في ايران على يد ملاليها المجرمون ، كما اشربوه حليب كره العراق وتفننه لأذاه ،هنا ،،

ان هؤلاء الأثنان وامثالهم جاء يوما احبوا العراق وعملوا من اجل مصلحة العراق ،*** حقيقتهم ومهمتهم ودورهم ودونيتهم بكل عمرهم الرذيل ،، هو في :(( تنفيذ مهمة تدمير العراق وانهائه ثم دفنه )) ويشاركهم في هذا كل من يسمون ب ( حكام العراق الجديد واكثرهم من آذى العراق هو الدوني الكريه المالكي لأنه الأكثر من ( حكمه ) ولايزالوا ينفذون لتلك الجرائم الكبرى بحق العراق وشعبه ، حتى يتم قبر العراق * انها المهمة الأخيرة لهؤلاء العملاء وانه الهدف الأخير لسادتهم الغزاة المحتلون ،ليتأكد من غش واوهم من العراقيون بهؤلاء الخونة ،* (( انهم لم يلتقوا الا لأستمرارية اذاكم واذى بلدكم )) .