شبكة ذي قار
عـاجـل










عن طريق البنك المركزي العراقي فقط ،وهذا ما أكدة الأمريكان بأعلامهم وفق الخبر المرفق لكم أدناه ،تتم عن طريقه وبشكل مخالف للقانون ،* ( تهريب 800 مليون دولار اسبوعيا ) ؟؟؟ من قبل ( قادة ومسؤولي العراق الجديد ) ، ايها العراقيون الأباة انها اموالكم واموال عيالكم وبلدكم ودولتكم ،هاهي تسرق وتهرب من قبل حكامكم الجدد منذ ان وطئوا ارض العراق مع غزاته ومحتليه كعلاقمة وعملاء وادوات قذرة له ،تأكدوا هذا ما يهرب من قبل ( حكامكم ) عن طريق البنك المركزي فقط ونكررها فقط فقط فقط - ولكن ،، هناك طرق واساليب ومصادر كثيرة جدا يهربوا منها اموالكم وخيراتكم وثرواتكم ،** لذلك لقد افضوا وافقروا وافرغوا بلدكم ولقد وزعوا تركته من الآن على الكثير من دول واحزاب وجماعات وشخوص عملاء ومرتزقة ، 800 مليون دولار تسرق وتهرب اسبوعيا ؟؟؟ انه مبلغ فلكي ،لذلك اكدت الكثير من التقارير والمعلومات والأخبار أن :* مادخل العراق 612 مليار دولار منذ عام 2004 الى عام 2011 * ايضا ،، هاهو العراق يعد من البلدان المتخلفة ، ايضا هاهو الواقع العراقي قبل كل شئ يؤكد ذلك حيث العراق ومواطنيه يفتقدوا لأبسط متطلبات الحياة والخدمات والبناء اضافة للأمن والأمان ،* كما هناك اخبار تؤكد ان قادة العراق الجديد ) يعدون اليوم من اغنياء العالم ،* الأعلام الأمريكي أكد ان اسرع من اغتنوا في العالم هم قادة العراق الجديد ،كل منا كعراقيون نعرف : * ان غالبية عوائل ( قادة العراق الجديد ) متواجدون في خارج العراق ، أي في الدول التي يحملون جنسيتها ، وبعضهم من عمل اقامة وحصل على جنسية هذه الدول له ولعائلته خلال فترة واسكنهم فيها ، * ان غالبية ( قادة العراق الجديد ) والمسؤولين الكبار منهم يملكون جنسيات اجنبية لهم ولعوائلهم ، ولغاية هذه اللحظة لم نسمع ان احدهم اسقط جنسيته الأجنبية ، وهذا منافي لدستورهم وللمنطق ولكل قوانين وانظمة دول وحكومات العالم ،هذه الحالات لهما اسبابهما اولا ،، هؤلاء متأكدون انهم ليسوا بباقون في السلطة لأن الشعب يرفضهم ولأن هناك مقاومة عراقية ابية ابت الا ان تسقطهم وتنهي احتلال سادتهم المحتلون الذين اتوا بهؤلاء ( القادة ) ونصبوهم حكاما على العراق والعراقيون ، ثانيا ،، هؤلاء ( القادة والمسؤولون ) ابقوا عوائلهم في خارج العراق لكي يحولوا لهم اموالكم المسروقة ، فليس هناك يد امينة كعوائلهم للحفاظ على هذه الأموال حينما تودع بأسمهم ، ثالثا ،، هاهم اصبح لهم املاكا في دولا عديدة ،* اسألوا العراقيون الذين يعيشون في لندن ليتحدثوا لكم عن العقارات والبيوت الراقية لهؤلاء ( القادة ) ؟؟؟ لهذا لابد من ان نلحق كعراقيون ببلدنا وقبل فوات الأوان ، أي قبل الأنهيار والضياع الأخير لعراقنا الحبيب ،هنا لاتنسوا حتى الأرض والمياة والنفط وآبار النفط ايضا ،* لقد بدء توزيعها على ايران والكويت وغيرهم

 

هنا تذكروا ايها العراقيون ،

قصة الصراع الدائم بين هؤلاء الذين يسمون ( قادة العراق ) وتحديدا منذ عام على التحكم والهيمنة على البنك المركزي ، ومن ثم اقالة رئيسه ، كما هناك صراع على من يأتي بديله ومن هو منهم يأتي به ،لقد كثر ت اللخبطة عن هذا الموضوع منذ عام تقريبا بشكله الحاد لفيما بين اللصوص الكبار ، وها نحن نسمع اليوم ونطلع على اخبار تهريب هذا الملبغ الخرافي من الأموال المسروقة من قبل هؤلاء ( القادة ) انه 800 مليون دولار اسبوعيا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

تذكروا هنا دخلة حرامي البنوك الكبير احمد الجلبي عند بدء الأحتلال حين دخولهم ( محررين ) لبغداد في 9/4/2003 * حينما كسر ابواب قاصات البنك المركزي وتم سرقته ،

 

** هذا ما اعترف امام الأعلام به اول محافظ لبغداد بعد الأحتلال الملقب الزبيدي حينما هرب الى لبنان ، اتذكر اني قرأت خبر في الأيام الأولى للأحتلال * صرح به مدير عام البنوك العراقية اعتقد اسمها الرافدين حيث قال

* (( ن لدينا 159 فرع بنك في العراق ، الذي دوهم وسرق منها 154 بنك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

المرفق :

 

تقريرأميركي :

800 مليون دولار تخرج أسبوعيا بطرق غير مشروعة من العراق

 

قالت مصادر من الرقابة المالية في العراق أمس إنهم يعتقدون إخراج ما يصل إلى 800 مليون دولار أميركى خارج البلاد بطريقة غير مشروعة أسبوعيا، واصفين هذه العملية بأنها تشكل استنزافا للعملة الصعبة .

ووفقا لتقرير صدر من قبل مفتشي مكتب الإعمار الأميركي أمس تشير نتائجه إلى وجود عمليات غسل الأموال على نطاق واسع، داعية إلى مزيد من الاهتمام على الرقابة في البنك المركزي العراقي، والذي يخضع للتحقيق في اتهامات تتعلق بمخالفات مالية مزعومة تنسب لمحافظ البنك المركزي المقال من قبل الحكومة سنان شبيب ومسؤولين كبار في البنك .

 

وقال المفتش الأميركي العام لإعادة إعمار العراق في تقرير لمراجعة الحسابات إنه يخشى أن يتم تهريب ما بين 800 مليون إلى مليار دولار أميركي أسبوعيا من العراق بصورة غير رسمية. محافظ البنك المركزي بالوكالة، والرئيس السابق للرقابة المالية عبد الباسط تركي أعرب عن قلقه مما وصفه بـ«مثلث الفساد والطائفية والعنف الذي يهدد رفاه الدولة ».

   

 

 

 

 





الثلاثاء ٢١ ذو الحجــة ١٤٣٣ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٠٦ / تشرين الثاني / ٢٠١٢ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة