شبكة ذي قار
عـاجـل










ليطلع العالم على جزئية بسيطة من هول وبشاعة

وسادية جرائم الأحتلال الأحتلال وعملائه في ما تسمى بالحكومة والبرلمان وعمليته السياسية الأجرامية

 

بدء أود القول كعراقي لما في افكاري وسلوكي ومفاهيمي وما اراه لما تتطلبه مصلحة ووحدة بلدي وشعبي وامتي وما اراه ايضا كونه مصلحة اسلامية خالصة ،** وهي ماتعبر عنه وقفتي كغيري من ابناء بلدي ضد افكار ونهج وسلوك الطائفية والعرقية وازلاهما وجمهورهما العنصريون المتخلفون وكذلك وقفقتي ضد التطرف الديني واستغلاله من قبل تجار السياسة والحكم والمال والسلطة ومرتزقتهما ،

 

* لأن الطائفية والعرقية العنصرية والتطرف الديني ايضا وبقية الفتن الأخرى الذي يبدع بها عقل المحتلون والمستعمرون وعملائهم ومرتزقتهم وتحديدا الأعلاميون والسياسيون منهم ، * انها الفتنة والأنقسام والتناحر بل الصراع والقتال بين البشر وتقسيمهم لدرجة كما حصل في العراق وغير العراق من اقطارنا العربية والأسلامية ، * فتنة اجرامية خطيرة اساسها الطائفية والعرقية العنصرير والتطرف الديني الظلامي وغيرهما * هذه الأفكار الفتنوية الهدامة انهما معاول الهدم والتقسيم وتهديد المصير والوجود للعراق وللأمتين العربية والأسلامية ولكل وطن وشعب يتوقان ويناضلان من اجل الحرية والسيادة والكرامة والعيش الكريم وبناء المستقبل ،

 

لذى علي وعلى غيري ايضا

ضرورة ان نقف معا بالضد من التركيز على شغلة

 

شيعة وسنة اعلاميا وسياسيا وفكريا وسلوكيا ايضا ،

فهذا ما اراه يبغضه ولايحبذه العراقيو جميعا كما العلم واعرف وارى اليوم قبل امس ، كما يراه ويؤمن به كل انسان سوي في هذا الكون يسود عقل وفكره وسيرته وسلوكه

 

العلم والمعرفة والثقافة وحب الحياة والأنسان ،

هذه الأفكار الاانسانية والسلوكيات الشائنة التي تؤذي الناس و وتشل صفائهما و وتحطم اخوتهما ، افكار تعتمد العمالة واذى العراق والأمة والدين ، افكار تعتمد الجهل وجماهيرها الجهلة ، افكار تريد ابقاء العراق في دائرة الفقر والجهل والتخلف وألأنقسام والتشرذم والخراب والقتال وتهديد وحدة العراق وطنا وشعبا ،

 

ايها العراقيون ،

ايها العرب ،

ايها المسلمون ،

هذه الأفكار والنهج والسلوك الخطير المشين هما مستوردة اصلا

 

منبعها ايران وصفويها وعمائمهم المزورون المخادعون ،

 

انه فكر ونهج وعقائد ذوا اهداف اجرامية شريرة تؤذي الدول والبشر والأمم ، انها تخدم ايران وسرائيل ولأمريكا وبريطانيا تحديدا وهم من ورائها وداعميها ، لأن الهدف منها هو اضعافنا دولا وشعوبا ،* اما توابعهما فهم العملاء والخوانون ، اما جماهيرهما هم الجهلة والمتخلفون من العراقيون والعرب والمسلمون ، ومنهم من يرى في ايران الصفوية هي بالنسبة لهم اهم واحب وأغلى من العراق ومن باقي اقطار الأمة ،

*

 

ارى الحل كعراقي كغيري من يحب وطنه وشعبه وامته العربية والأسلامية ووؤمن باخوة البشر وصفائهما وتقاربهما ،* ارى هو ضرورة واهمية التوجة لمفهوم وشعار وهدف وعمل وفعل ونضال استترتيجية انهاء الأحتلال وحكوماته ومعاقية المجرمون وفق قانون وقضاء عادل - لذلك ارى الضرورة والأهمية كغيري من العراقيون الكثر جدا شيعة وسنة اولا ،

 

* ضرورة ابتعاد الجميع عن التركيز وتسويق والأكثار من التحدث عن هذه المفاهيم التدميرية التمزيقية المؤذية التي دخلتهما مع الأحتلال وعملائه وتحديدا منهما ايران وعملائها وادواتها الأجرامية الخيانية ، لانسمح لكل شئ يؤذي وطننا وشعبنا ويدمرهما ويمزقهما ، وان لا نسمح بأن تبرز هذه الأفكار والنهج والسلوك بين اهلنا العراقيون عمدا او جهلا ،

* تأكودوا ان العراقيون بشيعتهم وسنتهم يرفضون هذا الفكر والنهج والسلوك ،* الا العميل والجاهل والمتخلف منهم ،

 

الحديث طويل عن هذا الحال فقد كتبنا وكتب الكثير من الأخوة العراقيون والعرب والمنصفون في هذا العالم عنه ،

باختصار

ان العراق والعراقيون تعرضوا نتيجة الأحتلال وتسيد العصابات الأجرامية عليه وعلى اهله

لأبشع جرائم التأريخ الأنساني الحديث

 

لذلك اتركونا لنركز على بعضا من الأخبار والحال المؤلم جدا الذي يعيشه العراق والعراقيون منذ 10 سنوات احتلال ،

هنا ليطلع العالم على بعضا من حال العراق والعراقيون في الخبر المرفق ادناه

 

تأكدوا ان مافي الخبر المرفق ادناه

من معلومات ومن جزئية بسيطة جدا من جرائم وحال الذي سدى على العراق والعراقيون ،

انهما وكما يقول المثل العراقي (( شاكة من باكة )) -

بالله عليكم أرأيتم هكذا

( حرية وديمقراطية وفيدرالية وعراقا جديدا ) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هنا لانسأل المجرمون الصغار ، بل نوجه سؤآلنا لكبار المجرمون المحتلون -

 

*** هنا لاينسى العالم

ملايين العراقيون بين قتيل وسجين ومهجر ومهاجر ،

خلال 10 سنوات من الأحتلال ،

عفوا 10 سنوات من الحرية والتحرير والفيدرالية والديمقراطية والرفاهية

في العراق الجديد

 

 





الاربعاء ١٤ محرم ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢٨ / تشرين الثاني / ٢٠١٢ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة