شبكة ذي قار
عـاجـل










هاهي الغالبية منهم هؤلاء ( المعارضون - الحكام ) من هذه الأسماء الرنانة اليوم التي في غالبيتها عرف بهم وشيعت اسمائهم في عالم السياسة الخبيثة الفاسدة الأنتازية من اهل صيادوا الفرص والوصولية على حساب كل مبدء وقيم وأخلاق وعلى حساب الوطن والشعب ، حينما اتوها وتقدموا بها في العراق على يد صانعيهم وسادتهم واولياء نعمتهم ومندميهم ومرشديهم الغزاة المحتلون المجرمون ، كنية غالبيتهم ،

 

* مع احترامنا للمعارضون الوطنيون الأصلاء وهم القلة القليلة من الذين ابوا ان يرضوا بعراقا محتلا تحكمه عصابات علقمية طائفية عرقية اجرامية ومرتزقة وافاق كذابون مخادعون تقيون ، جائت بهم ( صناديق ) الأحتلال وعمليته السياسية الأجرامية كما اكدت واثبتت حينما دمرت ولازالت تدمر البلاد والعباد كما ارادوها وكما خططوا لها وكما نفذوها محتلون كانوا ام عملاء او مرتزقة مؤجرون من كل اصقاع الدنيا ، منذ أن كان بعضهم يدعى ( المعارضة الوطنية ) ؟ هاهم في النتيجة ينتهوا وبمنطق الأشياء وحصيلة لكنيتهم وتأريخهم وقدراتهم ومعدنهم ودورهم وخيانتهم وجرائمهم التي ليس لها حدود والتي لاتزال ترتكب بحق العراق وشعبه ، هاهم يرى فيهم العراقيون ليس الا : مجاميع منحرفون متطرفون خائبون عندما كانوا( معارضون ) ، مجاميع خوانون مجرمون عندما جعلوا منهم اسيادهم( حاكمون ) ،لاغير الا ان ينتظروا حكم الشعب العراقي ومقاومته الوطنية الباسلة الظافرة المنتصرة انشالله لامحال كأحد جدليات التأريخ بحقيقة أنتصار الشعوب الحتمي وحكمه واحكامه وحقيقة ونهاية كل علقمي وخوان لوطنه واهله ،ليجعلهم الحكم الصادر قريبا من الشعب والمقاومة لامحال انشالله كنهاية محتومة ومقدرة ليكونمكانهم الأخير هو (( مزبلة التأريخ )) ،كمكان وعنوان ونهاية حتمية لهم ولأمثالكم من الذين خانوا وآذوا ولايزالوا اوطانهم وشعوبهم وامتهم وانسانيتهم ودينهم -من حق الأنسان ان يكون له وجهة نظر مختلفة ،

 

* ولكن ما نراه ونؤكدة هو ضرورة وأهمية ان لاتخرج جميعها عن الثوابت الأساسية الوطنية والقومية والدينية والأخلاقية والأنسانية والمبدئية ،* كما من حق المواطن ان يكون معارضا لنظامه او مختلفا معه ونؤكد ايضا ما قلناه توا بهذا الصدد ،* أي لانقفز على تلك المبادئ السامية ،اي اولوية أن تكون المعارضة والخلاف لايخرج عن حدود مصالح الوطن والشعب العليا ، حيث يحق للمعارض وللمعارضة ان يكون لهما دورا ومهمة وموقف وراي وطني وقومي وانساني ومشاركة في حكم وخدمة بلده

 

* كحق مكتسب اجازة وشرعه ومنحه الدين والقانون والمواثيق الدولية والمنطق وحقوق المواطنة والحريات والديمقراطيات الحقة ،ونكررها ان تكون المعارضة ضمن ثوابت مصالح الوطن والشعب العليا وضمن مصالح الأمة العربية ووحدتها ايضا ،وهنا اتذكر حينما كنا من ضمن صفوف المعارضة العراقية ، كمواطن عراقي كنت منتميا حينها للحزب الشيوعي العراقي ،كنت كغيري من غالبية المعارضون الوطنيون ،* لانسمع بأسماء او بأدوار اومواقف او مانسميه بنضال غالبية هؤلاء من كانوا يدعوا المعارضة الوطنية حينها ومن اصبحوا ( حكاما ) اليوم على العراق والعراقيون ، كما كنا نعرف ان البعض منهم منحرف ومتطرف ومشبوه بل عميل ومرتزق حينما كان معارضا للنظام او للعراق من هذا الرهط الخياني الذي هاهو اليوم بل منذ 10 سنوات احتلال همجي اجرامي من ( يحكمون ) ويؤذون العراق بتنصيب ودعم وأمر ورضا وتخطيط ايضا سادتهم الغزاة المحتلون ، الذي اكد وتعرى بخيانته لبلده حين توج فعله ( المعارض ) * لخيانة بلدة بل كأداة اجرامية ايضا لغزاة ومحتلي بلدة ،هؤلاء الغزاة المحتلون امريكان كانوا ام صهاينة او فرس صفويون او دولة ابو ناجي الأستعمارية وغيرهما ممن اتوا بهؤلاء ونصبوهم ( حكاما ) على العراق وشعبه ،* لذلك حين تقرء تجربة 10 سنوات احتلال ترى هول وبشاعة وهمجية الجرائم التي ارتكبوها هؤلاء وسادتهم المحتلون عفوا ( المحررون ) بحق العراق والعراقيون وكيف اوصلوهم الى اسوء بلدان ودول العالم والى اسوء وأبشع حال عرفته الشعوب عبر التأريخ الحديث ،وهنا نقصد ممن اشتركوا كمحتلون وعملاء ومرتزقة لتنفيذ حريمة العصر الكبرى ،

 

* جريمة احتلال العراق بالضد من الشرعية الدولية والقرارات والقوانين والأنظمة والمواثيق الدولية والأنسانية والدينية ايضا ، ونصبوهم حكاما على العراق والعراقيون ،*وهنا لايفوتني الا أن احيي المعارضون الحقيقيون الذين اختارا المعارضة الوطنية خدمة للعراق وشعب العراق ضمن حدود وحدتهما ومصالهما وامتهما العربية ايضا -************مانقصدة ،عندما كانوا هؤلاء معارضون :لقد كانوا خائبون فاشلون مشبوهون بل متورطون بالعمالة والتخابر وخدمة العدو الأجنبي كعلقميون واداة اجرامية له ، هذا العدو الأجنبي الذي كان يعد ويهئ تماما لغزو واحتلال ودمار ونهب بلدهم العراق وابادة وتهجير وتعذيب العراقيون ،* وهذا ماثبت وأكد وتوثق منه جيدا في الأشهر الأخيرة 20/3 و 9/4/2003 تحديدا وبكل وضوح ،** حيث رأوا العراقيو حينها ونحن ايضا من كنا في المعارضة الوطنية ومعنا كل العالم ومنصفيه ومناضليه ،* رأينا معا أن هؤلاء ماهم الا خوانون ومجرمون وعلقميون جندهم واتى بهم الأحتلال لأيصال العراق والعراقيون لهذا الحال -ايضا عندما اصبحوا هؤلاء حكاما :ففي هذا الحديث طويل مؤلم ومحزن جدا عن فترة( حكمهم ) للعراق ،ولكن ،، حال العراق والعراقيون ودولتهم المأساوي الكارثي الذي وصلوا بل اوصلوهم له المحتلون ومطاياهم ومرتزقتهم * هو الذي يجيب ويؤكد ويوثق بالأرقام وبالصورة والصوت مشاهد العراق والعراقيو المأساوية الكارثية المؤلمة التي تفردوا بهما من بقية الأوطان والدول والبشر ولايزالوا يدفعوا الثمن باهضا جدا دما وامولا ومصيرا ومستقبلا بل وجودا ايضا لهما -لذلك :هاهو العراق ( الحر الديمقراطي الفيدرالي الجديد ) ؟؟؟هاهو اصبح وفق تقارير دولية ومنهما امريكية انه من :

 

**افسد دول العالم ،** وان بغداد اسوء عواصم العالم ،**وان هناك ملايين العراقيون والعراقيات لاحصر لأرقامهم من القتلى والجرحى والمعوقين والسجناء والمهجرون والمهاجرون ،**بلد ودولة فاقدة لأبسط متطلبات الحياة والصحة والفقدان الكامل للأمن والأمان ،**بلد الفقر والبطاله والأمية والجهل ،**** بلد فيه عراقيون كرام من عزيز قوم ذل يدورون ويجولون في مزابل الحكام والأغنياء الجدد من حثالاتهم اللكامون * ليلتقطوا ما هو مقسوم من الزبالة لسد رمق جوعهم ومعدهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ *** بلد ودولة نهبت ودمرت اموالهما وبنيتهما ومصانعهما وكنوز حضارتهما وتراثهما الأنساني كما سرقت وثائق دولت العراق وبنوكه وامواله ومنهما البنك المركزي كما نهب نفطه وآبار نفطه ايضا وسلاح جيشه وبنية دولته -** بلد صفيت وقتلت وهجرت وسجنت عقوله واساتذته وكوادره وتكنوقراطه ورموزه ومنضليه ومقالوميه من الأحرار وشرفاء العراقيون ،،كفى هذاوالله لقد تعب القلب -هؤلاء ايها العالم الحر ومنصفيه ومناضليه ،،ايها العراقيون ،، ايها العرب ،،ايها المسلمون :هؤلاء هم الذين كانوا :( معارضون .. ثم اصبحوا حاكمون ) هذه جزئية يسيرة من كنيتهم ،فهناك من العراقيون من يعرف تلك الكنية السيئة لهؤلاء ( المعاضون الحاكمون ) اكثر وأكثر بكثير ،هذه هي قصتهم ، قد لم اكملها انا المواطن العراقي البسيط -بجاه ابو خيمة الزركة عليكم أهؤلاء معارضون ،أهؤلاء حكام ، اهؤلاء بشر اولا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من ارتكب كل هذه الجرائم والفواحش ولايزال،، لا ولم ولن ايضا نستطيع ان نقول عنه كذلك ،شنسوي هذا قدرنا نحن العراقيون وهذا هو كما يتضح قدر الحبيب العراق -ولكن ليبقى يرادونا سؤآل رفيجنا لينين الخالد ، مالعمل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

العمل ،، وجدوه واختاروه وبدئوه تفاكتنا نحن العراقيون ،

العمل ،، هو فعلهم تفكهم صليتهم لاثرثرتنا لاصمتنا لا عدم اكتراثنا ببلدنا وبعيالنا ،انها ايضا جدلية الحياة ومبادئ وقيم الشعوب الحرة الأبية ، حينما تمر بمنعطفات اليمة مؤلمة ،اهمهما احتلال الأرض والعرضلقد ومثلها في هذا كله ابو هدلة المناضل الثائر الرئيس القائد المقاوم الشهيد تعرفونه من خلال وقفته التأريخية التي دخلت التأريخ وسجلتها له ولنا نحن العراقيون كل دفاتره ، بل ايضا يعرفه العالم كله ،انه البيرغ العراقي العربي المسلم الأنسان الثائر المقاوم الشهيد ،، ابو الشهداء ،، جد الشهيد ،، اخو ورفيق وقائد الشهداء العراقيون

 

 





الخميس ٢٩ محرم ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٣ / كانون الاول / ٢٠١٢ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة