شبكة ذي قار
عـاجـل










ماحدث لبلدكم ايها العراقيون تحديدا بعد 9/4/2003عندما بدء الكل ينفذ جريمته ويحقق اهدافه ومصالحه الشريرة والخطيرة بحقكم ايها العراقيون جميعا وبحق بلدكم ودولتكم ومستقبلكم بل تهديدا خطير هاهو يزحف امام اعينكم أسفا لزوالكم معا ،أن كانوا غزاة محتلون اومن شاركهم من المجرمون في تنفيذ وأنجاح جريمة الغزو والأحتلال من خارج الوطن او عملاء ومرتزقة اتوا بهم ونصبوهم ( حكاما ) على العراق الجديد ،* ومنهم خونة وعملاء كانوا هم الخلايا النائمة التي تنتظر هذه اللحظات لقنص والفتك بالفريسة التي هي العراق ، العراق كله ،* اكثر من خدم الأحتلال في هذه الجريمة الكبرى هي الكويت التي صنعت كما قلناها اكثر مرة سكينة سموة قذرة لتبقى في خاصرة العراق الى ابد الآبدين ، حتى يتم اعادة ارضها العراقية الت سلبت من المستعمر البريطاني الى امها وابيها العراق والعراقيون ،وأن أكثر من دمر العراق ونهبه وآذاه كثيرا وبالتتالي ،هما ايران والكويت واسرائيل وبعضا من اهلنا الرسميون ( العرب ) في خليجنا العربي ووالخسيس حسني الا مبارك وهلكته الحرامية ،  ايها العراقيونلاتعليق لدي الا الألم والحسرة لما وصل له حال بلدنا ، حتى ( المثليين الكويتيون ) يا للحسرة بدئوا وكأنهم اسودا علينا !!!؟؟؟ اقرئوا التقرير المرفق أدناه :ما تجدونه في الخبر المرفق :هو جزء من نهب عام وسرقات كبرى من قبل ما تسمى بالكويت فقط ،** وهذا لايخلوا ابدا بل مطلقا عن موافقة ضمنية ومشاركة فعلية غير معلنتان للحرامية لمن يسمون ب ( حكومة وقادة وبرلمانيوا ومسؤولوا العراق الجديد ) ؟؟؟ وفق قانونهم اللصوصي (( هات وخذ ،، خذ وهات )) ،* اي خذ ماشأت من العراق ولكن اعطينا حصتنا -* او اعطينا حصتنا وخذ ما شأت من العراق -؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ايها العراقيونكفى صمتا ، كفى ان تدعوا الكل يسخروا منكم ويخدعوكم ،انتم وبلدكم في قمة الخطر ، هاهم محتليكم ومن شاركهم في تنفيذ وانجاح جريمة غزو واحتلال العراق وما افضت من نتائج كارثية مأساوية لازالت تسري عليكم وعلى بلدكم ودولتكم وفي مقمتهما ايران والكويت واسرائيل وبريطانيا وغيرهما ،هاهم رويدا رويدا يقربونكم معا وطن وشعب ودولة نحو النهيار نحو الضياع نحو اللا وجود نحو الضياع ، خذوا دائما بنظر الأعتبار والحسبان والأعتقاد بل التأكد ايضا ،** (( ان كل ماحدث لكم ولبلدكم ولدولتكم بعد الأحتلال تحديدا ، كانت ولاتزال يد العملاء المنصبون حكاما عليكم ليس ببعيدة ابدا عنه )) -

 

اطلعوا على التقرير المرفق ادناه : هذا ليس كل ما فعلته من تسمى الكويت ولازالت ببلدكم ايها العراقيون

 

المرفق : تفاصيل الخبر نائب عن البصرة : الكويت استولت على 11 حقلاً نفطياً وقاعدة أم قصر البحرية

 

كشف النائب عن محافظة البصرة جواد البزوني عن استيلاء دولة الكويت على اكثر من 11 حقلا نفطيا ، اضافة الى قاعدة ام قصدر البحرية وعدد من المزارع بعد ضمها اكثر من 80 كيلوا متر داخل اراضيها، داعياً إلى تشكيل لجان لحل المشاكل العالقة.


وقال البزوني ان الكويت ضمت داخل اراضيها ما يقارب الـ 80 كيلوا متر من الاراضي العراقية بعد تحريرها ، واستولت عبر هذه الكيلومترات على عدد من المزارع ، اضافة الى اكثر من 11 حقلا نفطيا ، وقاعدة أم قصر البحرية.


وأعرب عن استغرابه من الإجراءات التي تم من خلالها تحديد الحدود البرية وضم هذه الاراضي الى الكويت دون علم العراق.
وأكد البزوني أن العراق يمتلك أدلة على هذه التجاوزات ، موضحاً أن جوازات السفر كانت تؤشر أو تختم في منطقة الجهراء أثناء السفر في السابق ، وهذا ما يدل أين كانت حدود الكويت.
وأشار إلى أن العراق أعطى الإلتزامات الدولية التي عليه رغم انها تعد ظلماً ، لكنه سددها لحل مشكلة الخطوط الجوية العراقية بالإضافة إلى استعداده ان يتفاهم مع الجانب الكويتي.
ونوه إلى أن مصلحة العراق تتصلب تشكل لجان من الطرفين لحل المشاكل العالقة لانه لا يمكن فرض شيء على العراق لا يعترف به الشعب العراقي.


وكان المجلس الاعلى لقادة دول مجلس التعاون الخليجي قد شدد على ضرورة استكمال العراق تنفيذ جميع قرارات مجلس الامن الدولية ذات الصلة ومنها الانتهاء من مسألة صيانة العلامات الحدودية بين دولة الكويت والعراق تنفيذا للقرار (833).


ودعا المجلس الاعلى في البيان الختامي لاعمال دورته الـ33 التي انتهت قبل ايام إلى الاسراع في ازالة التجاوزات العراقية التي تعيق عملية الصيانة للعلامات الحدودية بين الكويت والعراق والانتهاء من مسألة تعويضات المزارعين العراقيين تنفيذا للقرار (899) والتعرف على مصير من تبقى من الاسرى والمفقودين من مواطني دولة الكويت وغيرهم من مواطني الدول الاخرى واعادة الممتلكات والارشيف الوطني لدولة الكويت.
وحض في هذا الاطار الامم المتحدة والهيئات الاخرى ذات العلاقة على الاستمرار في جهودها القيمة لانهاء تلك الالتزامات.


واكد المجلس الاعلى مجددا مواقفه الثابتة تجاه العراق والمتمثلة في احترام سيادته واستقلاله ووحدة اراضيه وسلامته الاقليمية وعدم التدخل في شؤونه الداخلية داعيا الدول الاخرى الى اتباع النهج ذاته.
وطالب المجلس الحكومة العراقية ببناء جسور الثقة مع الدول المجاورة على اساس مبادئ حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الاخرى.


وأكد أهمية أن تبذل جميع الاطراف في العراق الجهود لتحقيق مصالحة سياسية دائمة وشاملة تلبي طموحات الشعب العراقي لتحقيق الامن الاستقرار والحفاظ على هويته العربية والاسلامية

 

 





الاحد ١٦ صفر ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٣٠ / كانون الاول / ٢٠١٢ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة