شبكة ذي قار
عـاجـل










نحن من يجسد فعل الإيمان وما يأمر به الرحمن ،
 نجسد ما يطمح له في ارضنا انسان
 انتفاضة شعبنا تبقى سلمية لمن يقدر حرمة دم الإنسان ،
 من يكون هذا الإنسان ،
 وهي دم ، صاعقة ،وفناء ،لمن يستهدف الإنسان ،
 عراقي هو أم عربي وأي إنسان ،
 فلا نجاة لمن يتاجر بدم الإنسان وينتهك الأوطان ،
 ينتهك العفة والكرامة وينتهك حاضر ومستقبل الوطن والإنسان ،
 فكيف لنا الاستكانة وفي القلب عميق جرح سببه الطغيان ،
 وأدمى له الأخ والصديق والإنسان ،
 فهل مع الطغيان سلام وآمان ،
 فهل مع الطغيان سلام وآمان وان كان للحلم والحكمة حضورهما وللعقل دوره في توقيت الآذان ،
 لنعّد القوة ونسرج الخيل، فليس في الوقت متسع وسلام ،
 وليس للأمة إلا أن تسمو بعزها ودورها خدمة لبني الإنسان ،
 وليس لشريف العراق إلا أن يكون عنوان تضحية وإقدام من اجل سيادة العدل والإيمان ..
 الله اكبر حي على الجهاد .. الله اكبر حي على الجهاد
 

 

 





الخميس ١٠ ربيع الثاني ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢١ / شبــاط / ٢٠١٣ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب عنه / غفران نجيب نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة