شبكة ذي قار
عـاجـل










كمواطن عراقي من خلال المتابعة للمواقف والرؤى والنهج أن خير من نبذ وعرى وتصدى للطائفية و والطائفيون ولنهجهما وسياساتهما هم البعثيون العراقيون هذه احد أهم الحقائق نقولها بأنصاف للتأريخ -

 

تأكد لي كمواطن عراقي عاصرت العمل السياسي والوطني والنضالي لنصف قرن كما تأكد قبلي لغالبية العراقيون المنصفون الذين يهمهم وطنهم وشعبهم أولا وما تأكد ايضا لعرب الأمة الغيارى وللمسلمين المتنورين المحبون والحريصون على وحدة العراق وعروبته وعزته ووحدة شعبة وكرامته ومصالحهما اولا التي هي جزء من مصالح الأمة العربية والأسلامية وقوى النضال العالمية ،

* تأكد بما لايقبل الشك والتزييف (( ان البعثيون العراقيون هما أكثر من تصدى وعرى الطائفية والطائفيون ومن أكد ضرورة ان الهوية العراقية الوطنية والقومية هي اولا ))  وليس الطائفية او العرقية العنصرية كنهج ورؤى تدميرية تمزيقية تقسيمية لأي بلد وشعب ودولة ،

 

لذلك هاهو حال العراق العربي الواحد بشعبه وأرضه الذي اخذ منذ ال 10 سنوات تتهدد بوحدته ووجودة ومصيرة ،

 

العراق والعراقيون

كانا هما كان هو الأكثر ولايزالا من دفعا الثمن الباهض جدا دما وارواحا واموالا ومستقبلا عبر هذه ال 10 سنوات العجاف من احتلال همجي كارثي بكل المقاييس وتسيد عصاباته ومليشياته الطائفية والعرقية العنصرية الأجرامية بكل مآسيهما الذي امعنوا بهما بجرائم سادية هائلة ارعبت الكون ولازالت وبلا حدود على حساب وجود الوطن وهويتة العروبيه ووحدته ووحدة ولمة وأخوة شعبه وعلى حساب تدمير دولتهما الوطنية ونهب ثرواتهما وخيراتهما واوصلت التهديد الخطير جدا لوجودهما الى أبعد وأبشع مداه ،

 

لا أخفي أنا رأيت ( يساريون وشيوعيون ) ينحازون لطوائفهم على حساب لمة الوطن وشعبه وبما يتناقض تماما مع هذا وبما يتناقض تماما ايضا مع العمل والنهج والمبادئ الثورية والأنسانية والوطنية المدعاة من قبلهم هؤلاء والشد فضاعة انهم لايزالبوا يتهموا البعثيون بانهم طائفيون وهنا اضع اقوال اذا لم نتحدث عن افعال لأحد أهم رجال البعث في حركة الفكر والثقافة وهاهو يواجه ويتصدى للطائفية والطائفيون وأقصد به الأخ صلاح المختار ، وهذه المقالة له هي واحدة من الاف المقالات للتصدي لهذا النهج اللا انساني الا اسلامي ولغيرهما من المناهج التي لازالت تدمر العراق وتسود حياة العراقيون وتهدد وجودهما ، مناهج  خطيرة مدمرة مؤذية ورائهما القوى الأجنبية العدوة لنا دولا وشعوبا وهما الصهيونية وايران الصفوية في المقدنة ومعم اذايلهم العبيد العملاء ،

 

خذوا هنا حيث ارفقت لكم ادناه قرائنا الكرام احد المقالات بهذا الصدد لأحد اهم كتاب ومثقفي كوادرالبعث كيف حاول وهاهو يحاول وبقية رفاقه ومعهم كل عراقي احب هذا العزيز الغالي العراق ودافع عن وحدة الوطن وعروبته حينما هاهم لايزالوا يتصدوا للطائفية والعرقية العنصرية اللتان مزقنتا وحدة الوطن ووحدة الشعب العراقي وهددتا وجودهما المعرض من قبل قوى وازلام هذا النهج الآانساني الا اسلامي اولا،

نهج اذا اردت ان تدمر وطن ومجتمع وشعب ودولة اسلك هذا النهج التدميري التقسيمي التمزيقي الاكارثي المأساوي بكل المقاييس وشاهد على ذلك لما وصل لهما حال العراق والعراقيون من كوارث ةومىسي فاقت كحل الحدود  انهما((( الطائفية الكريهة والعرقية العنصرية المقيتة )) ؟؟؟

 

قولي في النهاية لكل عراقي وعربي ومسلم وانسان حر منصف :

أن يطلعوا على مقالة الأخ صلاح المختار العراقي البعثي ليروا الحقيقة التي تؤكد للجميع ان البعثيون العراقيون ونؤكد العراقيون اولا وأخيرا من تفرد وتميز وتصدى وقاتل ضد هذا النهج الخبيث الأجرامي الا انساني الا ديني الذي حطم العراق  والذي سود حياة شعبه ودمرها ،

 

لاننسى ان الخبث النهجوي الأجرامي الا انساني الا ديني هذا جاء به وادخله العراق لنا هو عدوا اجنبيا احتل العراق ودخله بعد في 9/4/2003 انهما ( الطائفية  والعرقية العنصرية )) اللذان مزقا وحدة العراق والعراقيون ، ومعنى هذا ان العراقيون البعثيون هم الأخلص لوحدة العراق وعروبته ولمة واخوة شعبه وهذا لايعني ان البعثيون وحدهم في هذه المعركة الفاصلة بل كان معهم كل عراقي اخوا اخيته ابى ورفض وناضل وقاوم احتلال وطنه الغالي الحبيب العراق العربي الواحد عبر اكثر من 8000 عام من تأريخه وحضارته ومواقفه وشهامته ،

 

انصح بقراءة المقالة التي أرفقتها لك ادناه

قارئنا الكريم

عاش العراق ولتسقط ولتنبذ الطائفية والطائفيون والعرقية العنصرية والعنصريون

 

المرفق

صلاح المختار - زنا المحارم في رحاب الاقليمين ( السني والشيعي ) ( ح١ )

 

 





الثلاثاء ٤ رجــب ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٤ / أيــار / ٢٠١٣ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة