شبكة ذي قار
عـاجـل










 

نشر اعلام ما تسمى الكويت خبرا (( رغبت أن ارفقه ادناه لقارئنا الكريم )) ، مضافا له تحليلا وصل له صاحبة الكويتي المخنث عادة المتقوي طوال عمره وعمر امارته وشيوخه الرذيل من الذين جاء بهم ألأستعمار البريطاني حينها لتوكيلهم بقيام امارة سميت بالكويت بعد أن استقطع لها ارضا عراقية بصراوية في نهاية القرن الثامن عشر تقريبا ، عمر رذيل وسخ كله غدر ونذالة وجبن بكل معانى الكلمات يتحدد بعمر هذه الأمارة اللعينة الصغيرة التي صنعها الأستعمار البريطاني على ارض العراق لكي تكون سكينة دائمة وسخة قذرة جبانة في خاصرة العراق العربي وفي جسد شعبه ولكي تكون ايضا مصدر قلق وفتن وازمات وحروب ومشاكل في المنطقة العربية والخليج العربي بما يضر اهلهم ودولهم واهلهم وبما يتناسب ومصالح واهداف بريطانيا واعداء العراق والأمة ،* (( امارة ( كويتية ) شيدت على ارضا عراقية بصراوية بقرار وارادة ورغبة بريطانيا العظمى )) كما يطلق عليها حينها حتى شاخت وهرمت وهبلت اخير حتى هزمت واحتقرت من قبل كل شعوب الأرض وتحديدا من قبل شعبنا العربي الذي استعمرته وآذته ومزقت وحدته ونهبت ولاتزال ثرواته وقوت اهله اخيرا وأخيرا لآ لآخرا حينما سرقت فلسطين العربية واهدتها للصهاينة بوعد بلفورها النتن ، هاهي بريطانيا العظمى أخذت تزحف على ركبيها المريضة الهزيلة الخائرة القوى خلف سيدها الأمبريالي الأمريكي طوال هذه العقود من السنين حتى جرها عام 2003 ايضا لجريمته الكبرى ، جريمة حرب غزو واحتلال العراق ؟؟؟

 

هذا المخلكن الأعلامي الكويتي انتج كلاما هزيلا كهزالته وهزالة شيوخة وامارته حيث وصل لحلمهم الشرير ومعهم سادتهم المستعمرون وكل خائن وعميل حيث ختم كلامه وتحليله بأن * (( ان العراق مقبل على التقسيم )) ؟؟؟

 

والتقسيم وتوزيع تركة البلد يعني دمار العراق وتمزيقه وانهائه - ولكن ( تناسى ) هذ الأبلة الثرثار الكويتي (( ان العراق الكبير العظيم الذي هو رمز وشرف وعز وسيف أمته العربية وعنوانها من محيطها الى خليجها كم مرة عبر تأريخه لعظمته وحجمه ودورة ومواقفه  وطمع المجرمون به عبر كل تأريخة افشل شعبة كل المآمرات وافعال وجرائم وحروب هؤلاء المجرمون الكبار ومعهم كل الخونة العملاء بما فيهم آل صباح سيئي الصيت وهذه هي جريمة احتلالهم وما انتجت من ويلات وكوارث له ولشعبه ساهمت بهذه الجريمة الكبرى المثليين الكويتيون حينما فتحوا ارضهم وسمائهم وبحارهم وكاكات نفطهم وقاصاتهم لكي يتم لهم ولسادتهم ولأمثالهم من العملاء والخونة والجبناء جريمة احتلال العراق )) ،، كل هذ الأفعال القذرة والجرائم الكبرى البشعة وهذا الدمار والنهب الهائلين وهذا القتل والتهجير الملاييني للعراقيون وغيره من الجرائم والأفعال الجبانة لم ولن تنجح وتحضي بتقسيم العراق الكبير العظيم ، وهذا ايضا ما نقوله لكل وضيع كويتي وامثالهما من الخوانون والعملاء ،

 

نقول لهم (( ان العراق العظيم الكبير لم ولن يقسم وينتهي كما تطمحوا جميعا لأن للعراق اهله العراقيون الغيارى الشجعان على امتداد كل تأريخهم كما لأن للعراق تفاكته المقامون البواسل الذي هزموا وطردوا كل جيوش الجبابرة في عصر العولمة والجريمة والنهب والأحتلال والأستعمار لأن ايضا للعراق جنرالات وعساكر جيشه الوطني العروبي بطل قادسية صدام الثانية التي ادب بها كل اعداء العراق والأمة ومنهم الزعران الجبناء الكويتيون وشيوخهم اهل الشردة الذي تركوا نسائهم واطف وحتى ملابسهم الداخلية لكي يهربوا ولم يبقى في الأرض الا أهلها العراقيون لاغيرهم الذين نكن لهم كل التقدجير والأحترام كما نقدر كل غيرعراقي والعربي تحديدا ان حافظ على عروبته وشهامته العربية )) ،،

 

العراقيون يعرفون من يتحكم في الكويت هي الدول التي احتلت العراق وأن من يتحكم بهذه الكويت اقتصاديا انهم الأيرانيون المجنسون كويتيا وامثالهم من خونة العرب ،

 

آل صباح وهذ الصحفي الكويتي الذي هو احد رعاع آل صباح وسادتهم المستعمرون هؤلاء لانرد عليهم لأننا نعرف حجمهم لقد خلقوا صغارا عملاء اجراء وهاهم صغار وسيبقوا صغارا وعارا مهما اتى لهم من دعم من المجرمون والأشرار ومهما أرشوا ومهما استنذلوا ، لذلك كعراقي أقول لهذا المخلكن الصحفي المحلل

 

ولك يمخلكن :

(( هذا العراق الكبير العظيم لم ولن ينتهي ولم تخرج حروفه وصوره وتأريخه وعظمته وبسالة ونشمية وغيرة وحمية أهله من خرائط الجغرافية العربية ومن دفاتر التأريخ كأكبر حضارة في التأريخ الأنساني ،

 

لاتتناسوا ان في العراق الكثير من امثال نبوخذنصر وصدام حسين  هاهو احدهم من يقود المقاومة العراقية التي آلت على نفسها ألأن تهزم وتطرد ما تبقى من الأحتلال انه القائد عزة ابراهيم -

 

لهذا تأكدوا :

أن ماتسمى الكويت كانت عراقية وستبقى وخذوا من عبر التأريخ لم ولن ايضا يأتي حاكما عراقيا قال وصدق ان هناك ( دولة اسمها الكويت ) ،

 

ولكن هؤلاء فقط ،، لأن هؤلاء ليس بحكام وانما جلاوزة ولملوم من الحرامية لملمهم الأحتلال من هنا وهناك نعلم وهذا مايحدثوه خلال هذه ال 10 سنوات حيث لامانع لديهم من بيع العراق وهاهم باعوة وسرقوه وخربوه ، هؤلاء من اتى بهم الأحتلال ومنه الأحتلال البريطاني الذي من استقطع الأرض العراقية واقام عليها هذه الأمارة ،

 

 

المرفق :
 
الرأي" الكويتية
: تقسيم العراق بات مسألة وقت

ذكرت صحيفة "الرأي" الكويتية ان تقسيم العراق بات مسألة وقت. وإن المشاهد لما يجري في العراق اليوم لا يحتاج الى ذكاء ليدرك بأن هذا البلد ينزلق بسرعة نحو اتون حرب اهلية لا ترحم، معتبراً محاولة التقليل من حجم الازمة العراقية الحاصلة اليوم والاصرار على ان المزيد من الممارسات الديموقراطية كفيل بحل تلك المعضلة هو نوع من الوهم، وان التعويل على ان الدول الكبرى ستتدخل لانهاء الصراع الدائر في العراق هو وهم اكبر، والسيناريو الاكثر ترشيحا هو ان يترك العالم العراق ينزلق الى المزيد من التوتر والانفجار، ثم تتبلور الامور في نهاية المطاف ليصل العراق الى مرحلة التقسيم الطائفي والعرقي.


ولفت الكاتب في الصحيفة الى ان اي تطورات تحدث للعراق ستمس الكويت بلا شك وان بطريقة مباشرة

 

 





السبت ١٥ رجــب ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢٥ / أيــار / ٢٠١٣ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة