شبكة ذي قار
عـاجـل










كان لقاء اعلاميا قد تأخر لكنه ليس ذنب الأستاذ الحديثي وزير خارجية العراق الوطني وأحد أهم قادة الدبلوماسية العربية مع قناة دبي العربية الفضائية مشكورة في أربعة اجزاء نشرته كاملة مواقع عراقية منهما البصرة وذي قار ،

 

يمكن للمواطن العراقي والعربي الكريمان أن يشاهدا في تلك المواقع الأعلامية العراقية الوطنية البصرة وذي قار وغيرهما ايضا هذا اللقاء المفيد الموضح للحقائق كاملة ، مع هذا وددت أن ارفقهما لكما ادناه ايها الأخوة ،

 

انه لقاء يحكي حقائق التآمر والحروب والحصار والعدوان ضمن تسلسلها واخيرا لا آخرا يحي عن اصرار المجرمون لتنفيذ جريمة الأحتلال الكبرى للعراق واغتصاب وتدمير حياة شعبه وما نتج بالتالي عن تلك الجريمة الكبرى من هول وبشاعة الكوارث والمآسي الأنسانية الكبرى التي المت ولاتزال بحق العراق والعراقيون ودولتهما الرائدة وارضهما وثرواتهما وأموالهما ايضا التي تنهب وتسرق وتهدر منذ الأحتلال تحديدا ولكن في الحقيقية كانت تنهب حتى الأرض قبل الأحتلال نتيجة قرارات المجرمون الظالمون المحتلون المهيمنون على ارادات وقرارات منظمات دولية وانسانية كبيرة في مقدمتهما (( الأمم المتحدة ))  في هذا العالم الذي يرزح منذ عقود تحت ظلم وجبرون وطيش وتهور الأقوياء المجرمون الكذابون منذ أن عاش العالم القطبية الأوحد وعولمة الهيمنة والنهب والتسلط والجريمة بأشكالها ؟؟؟  

 

ليس لدي أي تعليق على قول وصراحة وشفافية قائد الدبلوماسية العراقية المناضل الوطني العراقي الأصيل الأستاذ ناجي صبري الحديثي عندما كان العراق الوطني العروبي المدافع الأهم والأصدق والأشجع عن امته وعن سيادته ومصالحة وثرواته واردته وقراره ، حينما كان يمر بأوج وأصعب وأبشع مراحله التأريخية في عصرنا الحديث هذا وتحديدا بعد الأحتلال ومنهما ايضا مراحل التآمر والحروب والحصار والعدوان بكل اشكالهما والتي كانت في اشدهما وأبشعهما وأمرهما يجلد بهما العراق والعراقيون ،

 

الحقائق هنا يشرحها ويؤكدها هذا الدبلومسي العراقي البارع الكبير الأصيل وهي موثقة وهي ايضا يعرفها القاصي والداني قبل فضحها وهاهي مفتوحة للجميع وامام الجميع في هذا العالم ولكن تبقى محاكمة ومعاقبة مزوري الحقائق ومنفذي الجريمة ونحن العراقيون منتظرون عدالة هذا العالم وعدالة السماء ايضا ولكن قبلهما ان العراقيون وتفاكتهم مصرون  من يأخذوا لاغيرهم بحقوق شعبهم ووطنهم وحقوق الملايين من العراقيون قتلى وجرحى وسجناء مغتصبون ومغتصبات --

 

حقائق فضحت وعرت وانكشفت تماما لكل هذا الكون

أن المجرمون والكذابون والعملاء والمخبرون وال جواسيس وصيادي الفرص وسراق المال الحرام مال الوطن والشعب هم من كذبوا وزوروا وفبركوا وصنعوا الأكاذيب والأدعآت التس انساقوا بها لتنفيذ جريمة احتلال العراق والتي مشت ومررت فقط على عقول الجهلة وقبول العملاء والمجرمون والسراق ،

 

هنا اضع المرفق لكي تطلعوا على اللقاء الهام الذي يتكلم فيه احد الذين عاصروا وواجهوا وتصدوا لرموز ودول وقوى مرحلة الأكاذيب والخداع والجريمة والنهب والأحتلال والتسلط  حينما قرروا أن يحتلوا العراق وينهبوه ويوزعوا تركته لاسامح الله ،

 

كمواطن عراقي اريد ان اخاطب اهل الضمير

في هذا العالم ان ينتبهوا ويعرفوا ولو للحظة عن الجرائم الكبيرة والخطيرة التي يعاني منهما العراق والعراقيون منذ سنوات ، حيث (( كما يعلم كل البشر ان الدول الديقراطية الحقيقية وهي الضامن لحرية وكرامة وحقوق ومصالح الأنسان ، دجول فيها عدل وفيها قوانين ومحاكم وفيها مؤسسات اعلامية شفافة كبيرة بقدرما ونحن هنا لانتكلم عن مثاليلات ولكن نتكلم عن الأفضل الموجود ،

 

* هاهي جريمة احتلال العراق وجريمة الحصار وما قبلهما وما بعدهما التي حققتا أكبر وابشع جرائم الأرض والتاريخ في العصر الحديث باتت تتطلب (( تقديم المجرمون بأشكالهم عسكريون وسياسيون واعلاميون الى عدالة هذه الدول الديمقراطية ) ، علما أن هذا هو من شأن أولا الأمم المتحدة ،

 

لذلك شعب العراق ينتظر وسيبقى ينتظر محاكمة ومعاقبة من أجرم بحقه وحق وطنه ودولته وثرواته بقوة القانون وقيم العدل والمبادئ السماوية والأنسانية والدولي الصادقة السامية )) --

 

ولكن للعراق رجال ،

فيهم هذا العراقي في مجال الدبلوماسية وفيهم ذاك العراقي في مجال الأعلام والكلمة وفيها تلك العراقي في مجال التفكة والصلية ،

 

لذلك نطمأن العالم الحر وعرب الأمة الشرفاء

(( ان عراقكم لم ولن يموت ابدا ماطول بالرية نفس لدى هؤلاء العراقيون ألأصلاء الذين أبوا أن يروا حبيهم العراق محتلا مدنسا مظاما )) ،

 

عاش العراق

عاش شعبه الكريم

عاشت مقاومته الوطنية

عاشت امته العربية

عاشت فلسطيننا العربية

الموت للأحتلال ولعملائه الصفويون والموساديون

المجد والخلود والرحمة للشهداء العراق والأمة وفلسطين

تبا وعارا للكذابون والعملاء والمرتزقة

 

التسجيل الكامل - لمقابلة الدكتور ناجي صبري الحديثي وزير خارجية العراق الشرعي مع قناة دبي الفضائية بتاريخ ١٣ / ٦ / ٢٠١٣





الجمعة ٥ شعبــان ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٤ / حـزيران / ٢٠١٣ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة