شبكة ذي قار
عـاجـل










والا من البديل لهذا العميل المزدوج المجرم الطائفي لكي يكمل جريمة الفتك بالعراق والعراقيون وايصالهم كما هو حالهم منذ بدء الأحتلال كبلد وشعب ودولة اصابتهم الكوارث والمآسي والأبادة البشرية بمختلف اساليب الجرائم الكبرى والنهب الخرافي لثروات وبنية وسلاح بلد والدمار الشامل للدولة والمجتمع حتى وصلت قناعات المؤسسات الدولية والأنسانية  مكتأخرة كالعادة لكي تخرج بتقارير تؤكد وتوثق (( ان العراق هو الأسوء في هذا العالم )) ؟

 

اذن ليتأكد العراقيون قبل غيرهم

ان تعيين هكذا شخص مثل نوري المالكي وهكذا شخوص امثاله سيئوا التأريخ وفاقدي الوطنية والأهلية والكفاءة والنزاهة والتأريخ والشرف السياسي والوطني وشخصا عاديا بياع سبح ( خردة فروش ) كما يطلقوا على هكذا بائع مع احترامنا لكل الكادحين من اجل خبزتهم وعيالهم الشريفة عندما كان احد مخبري المخابرات السورية وشرطتها السريين على ابناء وطنه تحديدا هو ومجموعة من اعضاء الحزب الأيراني الصفوي حزب الدعوة ، وهنا يبادرنا سؤآل كبير ومهم وهو (( من اتى بهذه الهلمة المجرمة العميلة لكي يحكموا العراق ويفتكوا به وبشعبه )) ؟

 

الجواب معروفا لكل رضيع طفل عراقي (( ان من اتى بهذه الهلمة هم الغزاة المحتلون ومعهم عملائهم من بعض ( العرب ) الرسميون )) ،

 

** احكي لكم قصة

تؤكد عمالة حزب الدعوة الأيراني الصفوي المنشأ والنهج والخائن للعراق ولشعبه ، لقد كنت اعيش في دمشق كأحد المعارضون للنظام الوطني في العراق وكنت حينها حزبيا شيوعيا فكان ايضا للكثير من الرفاق موقفا رافضا لسياسة ( قيادة الحزب ) لموقفها الخياني من بلدنا وهو يتعرض للعدوان والتآمر والحصار وصمتهما ايضا  ( قيادة الحزب ) العميلة كما اكدت الحداث وبالذات ما بعد الألحتلال من جرائم ايران في حربها مع العراق ومواصلتها الحرب عليه بل اسشوزء من هذا حينما رأينا الحزب يشارك هؤلاء المجرمون والخونة ب ( قوات الأنصار ) كما يسميهم الذين منذ بدء الأحتلال يأخذوا مكرمة الخائن جلال كتقاعد بديل خيانتهم للوطن حينما قاتلوا مع العملاء وبدعم دولي مجرم  العراق وجيشه وهما يحاربا العدو الفارسي الصفوي ومعه بيشمركة تحديدا الخائن العميل القاتل جلال الطالباني لذلك كنا كرفاق ضد هذا التوجة الخياني من قبل قيادة الحزب العميلة على هذا الموقف وغيره الكثير من المواقف التنظيمية وغيرها من السياسات الفاشلة ، في سورية لمسنا أن هناك تعاون بين قيادة ( الحزب ) والمخابرات السورية وحزب الدعوة العميل يستهدف العراق (( لذلك ارسل علي كغيري من وطنيوا العراق قسم المخابرات السورية قسم رقم (( 279 )) كما يدعى حينها وجدت المحقق معي هو احد ( العراقيون ) من اعضاء هذا الحزب الأيراني الصفوي العميل ( الدعوة ) اسمه ابو جعفر حينها حيث قال لي انت وغيرك تدافعون عن النظام الصدامي فقلت له انا اتكلم عن نفسي انا ضد العدوان على بلدي من قبل اي كان ثم بعد حديث اخذ ورد بيننا قال لي اذهب وبعدها رأيت ان لامناص لكي اترك سورية كغيري من الرفاق ومازاد الوضع بالنسبة لي وغيري من الرفاق ايضا هو اجتماعنا كعراقيون وطنيون وكان اللقاء بحضور المرحوم ماجد عبد الرضا المطرود من الحزب وهو عضو مركزية في الحزب قبل ان يطرد وآخرون ومعنا الرفيق المرحوم عبد الجبار الكبيسي حيث ادنا حينها ببيان احتلال الفاو العراقية من قبل ايران وحينها كما اتذكر اسائت بشكل مباشر المخابرات السورية اساءة بالغة لا توصف لعضو القيادة القومية المرحوم عبد الجبار الكبيسي حينما احسوا ان له ضلعا في هذا الأجتماع والبيان ، هكذا كانت هذه الشراذم العميلة من خونة الوطن والشعب قبل الأحتلال ، لذلك قلنا في كتاباتنا كثيرا (( لقد تميز العراق الوطني وصدام حسين في معرفة وتشخيص هؤلاء كخونة للوطن والشعب )) والدليل هاهو العراق وهاهم العراقيون اخذوا يعيشوا ابشع وأخطر كوارثهم ومآسيهم الأنسانية في عهد تسلط هؤلاء المجرمون على العراق والعراقيون بدعم سادتهم الغزاة واولهم ايران المحتلة للعراق ومليشياتها المائة ارض العراق ،

 

لقد كان المالكي يحلم كما قال احد معارفه ان يكون مديرا لتربية طوريج مدينة عراقية صغيرة وهي مدينة ولادته ،

فمثل هذا الوغد المجرم  الطائفي العميل ان يكون رئيسا للعراق بحضارته وتأريخه ومكانته واهميته هذا بحد ذاته يعد اهانة كبيرة وسخرية واستخفاف بالعراقيون من قبل الغزاة الأمريكان والصهاينة والأيرانيون ايضا وغيرهم حيث يقولوا للعراقيون ((هذا هو قدركم فالمالكي هو حاكمكم الجديد )) !؟  

 

نعم والف نعم لاتتفاجئوا ايها العراقيون

فهذا الوغد الهزيل الطائفي المتخلف هو القدر المشؤوم وترؤوس بلدكم الكبير من قبل هكذا بائع خردة فروش هو احد كوارث الأحتلال ومآسيها حينما صفى العراق من قادته وكفآته وعقوله وامجاده وزاهديه ونزيهيه وشرفائه قتلا وتهجيرا وسجنا وبقى العراق مرتعا ومكانا للأميون والجهلة والمتخلفون والحرامية والمجرمون والطائفيون والعنصريون واللطامة والمكبسلون ،

 

لذلك اطلعوا على المرفق ادناه لتجدوا احد اعضاء هذا الحزب الأيراني ( الدعوة ) يبشر بموافقة امريكا لبقاء هذا الطائفي حاكما للعراق الجديد ،

 

هذا يذكرني

بمشاهدة فلما على الأنترنيت عن لقاء العميل اللص الدولي احمد الجلبي مع قناة البغدادية يؤكد (( ان اللقاء الذي عين فيه المالكي ( رئيسا حاكما للعراق )) كان قد حضره رؤوساء الكتل السياسية العراقية وقد حضروا ايضا السفير الأمريكي والأيراني وفي هذا اللقاء كما ذكره الجلبي حدثت خلافات الا ان هؤلاء ( السفراء الأمريكي والأيراني )) هم من منحوا الثقة للمالكي وعينوه رئيسا لوزراء العراق )) ،

 

ايها العراقيون الكرام يمكن مشاهدة هذا اللقاء على النترنيت ولاننسى هناك دعما له ولكل الطائفيون في العراق الجديد من قبل عمائم ايران وامريكا له ولأمثاله كأحد قيادات حزب ايران المفضل ( حزب الدعوة )  ولقد كان المحتلون ايضا يدركوا تماما ان من جائوا بهم لحكم العراق هم ذاتن الأهلية للفتك بالعراق والعراقيون وهذا اهم هدق الأحتلال واهم مهام عملائه ،

 

اذن لاتتفاجئوا ايها العراقيون

بهذا اريد القول للمدعوا سمير عبيد مالك موقع ( القوة الثالثة ) احد اهم المرتزقة الذي ولايزال يدافع عن المالكي !؟

بهذا نود القول لسمير عبيد (( العميل المالكي هو الأكثر زمنا من حكم العراق في ظل احتلاله بدعم امريكي ايراني صهيوني وهو الأكثر في عهده عاش العراق والعراقيون ولايزالوا اصعب وأبشع وأخطر ايامهما كارثية ومأساوية ودمارا ونهبا وقتلا وتهجير واغتصابا وحربا لعينة طائفية )) ؟؟؟

 

لذلك تذكروا قول المالكي (( ليش هو منو ينطيها )) ؟؟؟

 

المالكي لم ولن يعطيها ( السلطة ) لأقرب رفاقه وحلفائه وربعه في حزبه  وفي بقية الكتل في حكومة الأحتلال وعمليتها السياسية )) ؟؟؟

 

المالكي وكل هؤلاء ( الخردة فروش ) لم ولن

يخرجوا ويزاحوا من السلطة ويقدموا للعدالة لجرائمهم بحق العراق والعراقيون الا بقوة الشعب ومقاومته الوطنية وقبلهما وحدة وتماسك العراقيون لأن قوة جيوش الأحتلال هي من اتت به وامثاله الخوانون للتسلط على العراق والعراقيون وتهديد وجودهم وتسويد حياتهم ، الأمريكان وايران واسرائيل لم يجدوا مثيل هذا المجرم الحافي في تحقيق احلامهم واهدافهم الأجرامية وهذا ما قام به هذا العميل ومن قبله وما بعده ان رأيتم من بعده من هذه الهلمة المجرمة التي لملهما الغزاة من كل حدب وصوب ودربهم وهيئهم وزوقهم وهندمهم واقعدهم على كراسي الحكم

 

ايها العراقيون

نعم لاتتفاجئوا ولاتستغربوا

ان رأيتم المالكي في المنطقة الخضراء دورة اخرى

 لأن المحتلون يريدوا مجرمون لأن فعلهم وعملهم ومهامهم هي اجرامية وهاكم منذ بدء الأحتلال لم ولن يرى العالم الا بشاعات وكبريات الجرائم تحل على العراق والعراقيون من قبل هذا المجرم ومن اتى قبله ومن يأتي بعده ،

فهؤلاء جئ بهم كعملاء وادوات اجرامية لكي تنفذ ما ما يأمران به لاغير من قبل محتلوا العراق المجرمون اللصوص ،

 

اذن ايها العراقيون

ابقوا تذكروا دائما

(( ليش هو منوا ينطيها )) -

فهذه الديمقراطية التي بشرتنا بها امريكا الديمقراطية

وهذه الديمقراطية التي جعلت عميلا مجرما خائنا لصا قاتلا طائفيا ديمقراطي للكشر ،

كفى انصاتا وتصديقا بأهل المحابس الأيرانية وعمائمهم النكسة ،

اسمعتم طائفيون وعنصريون وقتلة ولصوص ديمقراطيون ؟؟؟

 

لذلم لابد أن تتذكروا دائما

(( أن لاحياة ولا كرامة ولا عيش كريم لشعب يرضى ويستكين لأحتلال وطنه ويصمت عن خونته وادوات وعلاقمة محتليه وتأكدوا ان التأريخ لايرحم ))

 

 





السبت ٢٨ ذو الحجــة ١٤٣٤ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٠٢ / تشرين الثاني / ٢٠١٣ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة