شبكة ذي قار
عـاجـل










قصيدة لستوارت بوث من بريطانيا والمقدمة للسيد جف من أمريكا  للعلم الكاتب سبق وكتب كتابا عن العراق ويدرس في يعض الجامعات

 

It is hard to think that it was only seven years ago that Saddam Hussein was murdered by a bunch of hooded cowards. Today’s Iraq is unrecognizable to anyone who saw it prior to March 2003. There are commemorations scheduled worldwide in a few days, from Morocco to India to honor his life. Even many of those who called for his overthrow today have a different view of him and Iraq prior to its dismemberment in 2003. My friend and comrade Stuart Booth of England contributed the following poem to the upcoming commemorations.


SADDAM’S LAMENT

The struggle is over, Iraq is defeated
Uruk is surrounded by sadness and gloom
We were mistreated and shamefully treated
And Saddam the martyr awaiting his doom.

Bold Saddam, the Noble Brown Lion
Bold Saddam, a hero the world can see.
Farewell companions with the strength of iron
I’ll lay down my life and a martyr I’ll be

Hanged by hoodlums, that was my death sentence
But soon I’ll show them no coward am I
My crime was the love of the land I was born in
A hero I’ve lived and a hero I’ll die.

Hark the bell’s tolling, I know well the meaning
My poor heart tells me it is my death knell
In come the liars, the cowards are jeering
I have no friends here to bid me farewell

Goodbye to Iraq, my children, my people
Companions in arms fight on you must try
I was proud of the honour, it was only my duty
 

A hero I’ve lived and a hero I’ll die.

 

********************

 

رغم صعوبة ترجمة الشعر باللغه الأجنبيه الى لغتنا العربيه فقد قامت بترجمة القصيده الماجدة العراقيه ديمة محمد مشكوره على جهودها وحبها للشهيد واندفاعها لتساهم بالإحتفاء


 

من الصعبِ الاعتقاد أنها مُجرَّد سبعُ سنواتٍ مضت

 على اغتيال حفنة من الجبناء المقنعين لصدام حسين

 عراق اليوم مختلف كثيراً

لا يستطيع اي شخص رآه قبل التاسع من مارس 2003

 أن يتعرف عليه الآن ....

 ويحتفلُ العالمُ من المغرب، الى الهند هذه الايام بذكرى اغتيال ورحيل شهيد الحج الأكبر لتكريم حياته وتاريخ مشواره النضالي  حتى العديد من أولئك الذين دعوا للإطاحة به وتقسيم العراق الى اجزاء مختلفة اليوم لديهم وجهة نظر مختلفة عنه

. ساهم صديقي ورفيقي ستيوارت بوث من بريطانيا بالقصيدة التالية لإحياء ذكرى استشهاد القائد صدام حسين في الاحتفالات المقبلة

 

 

رثاء صدام


 

 الصراع قد انتهى

 وهُزم العراق ويحيط بأوروك الحزن والكآبة

 أُسيئَت معاملتنا وكنَّا خجلين ننتظرُ شقاءَ الشهيد

 جرأة صدام

 تستحقُ نوبل الأسدْ البني صدام

العالم كُله رأى البطل

وِداعُ الصحابة مع قوة  من الحديد

انا أضع نفسي وسأكون شهيدا

 لاشنق من قبل السفاحين

 ان كان الاعدام عقوبتي

 فسأريهم أني لم أكن يوماً جبانا

 جريمتي كانت حب العراق

 ولدتُ بطلاً وعشتُ بطلاً وسأموتُ بطلا

 تشعلُ النار وتقرعُ الأجراس

 وأنا أعرفُ جيداً ما اخبرني به قلبي الفقير

 بأن موتي سيأتي على يدِ الكذابين والجبناء

 يصرخون ويسبون ولا يوجد معي هنا اصدقاء

 لأودعهم الوداع يا عراق يا أولادي يا شعبي

 يا صحبة السلاح والنضال

 يجب ان تقاتلوا وتحاولوا

 فأنا فخورٌ بهذا الشرف

 شرفُ الشهادة

 فكان واجبي أن أعيشَ بطلاً

 وأموتَ بطلاً

 

********************


الأستاذ خالد الحسن من القطر العراقي

 

بعد الإحتلال ... طلبة وشباب العراق في مرحلة التيه والضياع


من أجل التدليل على هذه الحقيقة التي قد ينكرها البعض ممن ساهموا في تدمير الشريحة الأكبر في مجتمعنا ألا وهي شريحة الطلبة والشباب علينا أن نعود قليلاً ولو بصيغة الإستعراض لما كان عليه حالها إبان النظام الوطني بقيادة البعث وقائده الشهيد صدام حسينوكان الإتحاد الوطني لطلبة العراق الذي تأسس في الثالث والعشرين من شهر تشرين الثاني عام 1961 قد أخذ على عاتقه مسؤولية قيادة الحركة الطلابية في العراق طيلة الفترة التي سبقت الثورة وما بعدها، وقدمت كوادره العديد من التضحيات في تلك المراحل حيث مثل الطلبة خير تمثيل وحقق لها الكثير من الإنجازات.


بعد ثورة السابع عشر الثلاثين من تموز 1968 ومن أجل إحتواء الطلبة في كافة مراحلهم الدراسية فقد تأسس الإتحاد العام لشباب العراق وضم ثلاث منظمات هي الطلائع والفتوة والشباب ويكون الإنتماء اليها على أساس الفئة العمرية ليكون رديفاً للإتحاد الوطني لطلبة العراق حتى صدور قانون 40 لسنة 1986 الذي وحد منظمات الطلبة والشباب بمنظمة واحدة هي الإتحاد العام لطلبة وشباب العراق .


لقد إتخذت المنظمات الحزبية والطلابية والشبابية في العراق مقولة القائد الشهيد صدام حسين( نكسب الشباب لنضمن المستقبل ) شعاراً لها وهي تقود وتوجه الطلبة والشباب وعملت على تجسيد هذا الشعار تجسيداً حياً وفق مفردات منهاج عملٍ تمت متابعة تنفيذه ليأخذ الطلبة والشباب دورهم في حركة البناء والدفاع عن الوطن، حيث أهتمت بالجوانب الثقافية والعلمية والفنية والرياضية وفتح الدورات المؤهلة للعديد من الهوايات خاصة في العطلة الصيفية، ومن جانب آخر فقد شارك الطلبة والشباب في معسكرات العمل الشعبي في العديد من المشاريع الزراعية والبناء وتوجوا ذلك في تطوعهم للإلتحاق بجبهات القتال في معركة قادسية صدام المجيدة بعد تلقيهم التدريب العسكري وفنون القتال فكانت قواطع الطلبة رافداً لجبهات القتال مع المتطوعين من شرائح المجتمع الأخرى وقدموا شهداء كثر حالهم حال العراقيين في قواتنا المسلحة والجيش الشعبي .


هكذا كان حال الطلبة والشباب في نظامنا الوطني جزءاً من الحالة العامة للمجتمع وليس بعيداً عنها حيث الرعاية الكبيرة التي توفرت لهم بتوجيه من قيادة الحزب وعلى رأسها القائد الشهيد صدام حسين وما أنشاء العديد من مراكز الشباب في مراكز المحافظات والأقضية وبعض النواحي إلا دليلاً على تلك الرعاية .

 

فما الذي حصل لهم بعد الإحتلال ؟
بتخطيط مسبق رفعت الأحزاب والحركات المشاركة في العملية السياسية الإحتلالية بعد أن سلمهم الغزاة السلطة في العراق شعار ( نقتل الشباب لنضمن المستقبل ) لأنها جميعاً تعلم علم اليقين بأن الطلبة والشباب إن اتيحت لهم الفرصة فهم قادرون على التغيير عندها سوف لن يكون لها وجوداً في الحياة السياسية لكونها مرفوضة تماماً كفكر وقيادات، فعملت بكل الإتجاهات من أجل إشغال هذا القطاع الفاعل والعريض في المجتمع بعد أن انتشرت البطالة في اوساطه حتى أصبح خريجو المعاهد والكليات بكافة الإختصاصات يفترشون ارصفة الشوارع ليبيعوا السجائر والشربت أو تحولوا الى عمال بناء حالهم حال من لا يمتلك الشهادة بعد أن كانت الدولة قبل الإحتلال توفر لهم الوظائف في القطاعين العام والمختلط إلا من لا يريد الإلتحاق بالوظيفة، وتفننت هذه الأحزاب في تخريب العقول في هذا القطاع فمنها من ابتدع مواكب اللطم والزنجيل لإشغال الطلبة والشباب تحت شعار نصرة الإمام الحسين ومنهم من أصبح مُوَرِداً لحبوب الهلوسة والمخدرات وغيرها من وسائل القتل البطيئ، أما الميليشيات الإجرامية والإرهابية فقد إستغلت حاجة الشباب للمادة فطوعتهم لينفذوا جرائمها في القتل وتصفية الشرفاء من أبناء الشعب العراقي في كافة المدن العراقية وعلى مرأى من أجهزة حكومة الإحتلال بل بتشجيع منها، وبنظرة فاحصة لما يجري في الثانويات والمعاهد والجامعات لوجدنا بأن طلبة العراق اليوم قد تعرضوا الى حملة منظمة لتفكيك لحمتهم من خلال أعداد الإتحادات التي تكاد أن تكون بعدد أحزاب العملية السياسية وكلٌ منها يثقف لفكره ويحض الآخرين على الإقتداء بسلوكه بوسائل غير شريفة فأنتشرت الرذيلة بين صفوف الطلبة مدعومة بفتاوى لا يقرها دين ولاقانون .


ونحن نتحدث عن واقع الطلبة والشباب الآن لا يعني أننا نختصر حديثنا على الذكور منهم بل أن الأناث فيه يتعرض لأسوء مما يتعرض له الذكور ويكفينا الإشارة الى انتشار ظاهرة إلتحاق آلاف الفتيات بما تسمى قوافل المبلغات والداعيات وهن قد أعددن إعداداً خاصاً لتخريب عقول الطالبات والشابات وبما يتلائم مع توجه الحزب الذي يشرف عليهن ، ناهيك عن إستغلال حاجتهن لدفعهن بإتجاه السير في طريق الرذلة أيضاً كما سبق وأن قلنا ذلك ، وبهذا فإننا نرى بأن قطاع الطلبة والشباب قد أصبح المشروع الأكثر إستهدافاً من غيره في مرحلة ما بعد الإحتلال والهدف هو تخريب المجتمع عموماً فيما بعد، وهذا ما يتطلب أن ينتبه له الشرفاء من أبناء العراق جميعاً والتصدي لمشروع التخريب هذا بكافة الوسائل كي لا يأخذ مداه وكما يريد اعداء العراق، والفديو المرفق يؤكد الحالة المزرية التي تمر بها العملية التربوية والتعليمية وهو نموذج لعشرات الآلاف من حالات ترديها على مستوى القطر وبإصرار من قبل أطراف العملية السياسية اللاشرعية التي فرضها الغزاة .


أن ضياع الشباب في العراق يعني ضياع العراق ومستقبله معاً، ولكن أملنا كبير بأن نتمكن من انقاذهم بعد أن يتحقق الإنتصار على المحتلين ومخلفاتهم بإذن الله تعالى وهمة مقاومينا الأبطال لنبدأ مرحلة البناء للوطن والإنسان معاً .

 




 

********************

 

الأستاذ أبو مهيمن - القطر الفلسطيني

 

 أبناء الأمة العربية في هذه المناسبة يشتركون في التعبير عنها وكل حسب قدراته و طريقته في التعبير عنها

كلام في المناسبة من : الأستاذ أبو مهيمن - القطر الفلسطيني تحت عنوان

 

** عراق البعث ركيزة التوازن الاقليمي وصدام قائد الضرورة **

 

لقد واجهه العراق اشرس هجمة في التاريخ منذ بداية الثمانينيات بتصدير الثوره التي يقودها خميني وكان ذلك على دول الخليج بخطوره اكبر التي هي اقل قدره من امكانية التصدي لمثل هذه الهجمه والكل يعرف امكانيتهم العسكريه والبشريه المحدوده جدا -دخل العراق الكويت مضطرا لرد الاعتبار على تجاوزاتهم المذكوره وحتى اللفظيه التي مست حرمة العراق وماجداته النساء والقياده العراقيه والشهيد المرحوم يدركون حجم الموامره وابعادها ومتهيآن لها لكن خفايش الليل استجمعت الدول ال 33 بغطاء قرار دولي وكان محسوبا بدقه ومخطط من قبلهم سيحصل حتى لو العراق لم يدخل الكويت عندما نتحدث عن البعث وانجازاته العظيمه في عراق الرافدين على الصعيد الداخلي فهي كثيره وانجازات مهمه لمسة التطلع الحضاري ومواكبة الرقي في كل جوانب الحياة للمواطن البسيط للنهوض به الى الامام. سوف لا نخوض في تفاصيلها لاننا بصدد الجوانب والعوامل الخارجيه التي أ فرزها البعث بقياده حكيمه مؤمنه بالله اولا ومن ثم بالوطن وبقيادة الفارس المقدام الشهيد صدام حسين فتصدى العراق بإيمانه العالي للدفاع عن الوطن والامه بايمان قل نظيره في عهد المساومات والخنوع فهو كان السد العالي في وجه عاصفة خميني وانصاره من الملالي المتعصبين والمتزمتين وخاض حربا ضروسا تفوق في العده والعدد اي حربا حصلت في عصرنا الحديث هذا لقد دفع العراق دماء كثيره وغاليه في هذه المنازله التي فرضت عليه وكان لابد من خوضها حفاظا على الوطن وقد دخل العراق المعركه بثلاثة فيالق من الجيش وخرج منها اقوى بكثير واصبح بخمسة فيالق وهذا ما ارق منام امريكيا والدول الغربيه لقد اصبح العراق قوه اقلميه يشهد لها بعد ان استطاع ايقاف زحف اكبر جيش وكان الجيش الخامس في العالم عدة وعدد وكانت بصمات شاه ايران المخلوع موجودة عليه كونه كان من اقوى حلفاء امريكيا والغرب في الشرق الاوسط وكان بطل المعركه الاول وفارسها الشهيد صدام حسين لقد كان جنديا موجودا في كل ميادين القتال وخاصة عند احتدام المعارك وكان يعود حاملا للنصر بين يديه لقد كان ذلك انذارا لكل القوى الكبرى الطامعه في منطقة الخليج وكان لابد لهم من البدإ بالمخططات في غرفهم المظلمه والتخطيط للنيل من العراق وقيادته الحكيمه التي على راسها المغوار الشهيد صدام حسين هذا الذي يضرب مصالحهم وهيمنتهم وخاصة على دول الخليج ونفطها لان العراق العربي اصبح فارس هذا الخليج وبذلك يبدد الحاجه الى قرقعات الاساطيل الامريكيه والقواعد الموجوده في مياه واراضي دول الخليج العربي وكيف بلد عربي كالعراق لم يخرج مدمرا منهكا يلم جراحه من مواجه استمرت ثمانية سنوات عجاف وكان لابد لهم من تحريك عملائهم واقزامهم في الكويت للألعب مع العراق والاعتداء بالقيام بسرقة النفط العراقي في الرميله وغيرها من خلال سحبه فنيا من اراضي حدوديه كويتيه وحذر العراق بنفس الاخوه والعروبه لعدة مرات امراء الكويت من الاستمرار في نهجهم العدواني هذا ولكن بلا مجيب كونهم منفذين لمخطط واجنده امريكيه غربيه بل استمرو في صلفهم واستفزازهم للقياده العراقيه هناك من يحلل وفق اجتهاده للقول بان القياده العراقيه لم تاخذ بالحسبان ذلك الفخ هو لم يكن فخا بقدر ماهو موامره متكاملة الابعاد والخطوط واذا العراق تجاوز هذا الامر الذي لا يمكن تجاوزه والسكوت عنه فانهم جاهزين لمخططات اخرى جاهزه لديهم من غرف العمليات فكان لابد من قيادة العراق الحكيمه الرد الحاسم والدوس على راس الفار الذي وقف امام الاسد الجريح ودافعهم في ذلك الخوف على ابنتهم اسرائيل من قوة العراق التي فاقت اي قوه اقلميه في المنطقه حتى تركيا لان ايران كانت تعد الاقوى منها اقليميا في مرحلة الشاه وانهزمة امام الاراده العراقيه التي كانت تمثل العرب كلهم وخاصة الخليجين الذين طمحوا بضم الكويت الى امبروطيتهم الفارسيه الجديده ومن ثم الامارات والبحريناجتمعت كل خفافيش الليل على عراق البعث لنيل من شموخه وقوته لإضعافه وايقاف عجلته في التقدم والتطور والرقي التي كان يهدف منها خلق قوة ممانعه عربيه امام النهوض الاسرائيلي الصهيوني في الشرق الاوسط اولا والحد من السيطره الامريكيه على مقدرات الامه في الخليج العربي وغيره وانهاء دور الشرطي الذي تمارسه امريكيا في الخليج العربي ثانيا-هذه الروى التي يتبنها العراق بقيادة صدام حسين والبعث كان لابد لها ان تنتهي لتعيش امريكيه بامان في منطقة الخليج والحاجه الى لعب دورها قائمه في الهيمنه على النفط واباره واجبار الاعراب من الخليج من شراء الاقليمي العربي مصر بتطبيع مع اسرائيل وكانت اسرائيل تحسب الف حساب قبل ان تفكر في التجرأ علي ضرب أي بلد عربي او الإعتداء عليه لقد كان عراق صدام حسين شوكة في حلق المتربصين باعداء الامه وبقى وحيدا في مقارعة اعداء الامه وكان ركيزتها وقد قامت اسرائيل بعمل جبان واحد هو استغلال انشغال العراق بحربه الطاحنه في وسط الثمانينيات لتوجه ضربه الى مفاعله النوويه في مدينة سلمان باك وقد رد عليها العراق بشكل اقوى واعنف في عدوان عام 1991 الثلاثيني 39 صاروخ ارض ارض من صناعة التطور التكنلوجي العراقي على مفاعلها النوويه والمنشاة الحساسه الصهيونيه لقد صفعتاذن لقد كان لابد من انهاء اسطورة التفوق العراقي الاسطوري ولم يستطيعو النيل من قدراته كاملة في عدوانهم الغاشم عام 1991 فكان لابد من استخدام الامم المتحده متمثلة بمجلس الامن الدولي بقرارات دوليه اسلحتهم التي لا يستطعون حتى استخدمها لتقويتهم امام اعداهم في المنطقه وكان صاغين لهذه الروى الامريكيه وينفذها بكل دقه مجبرين كعملاء تابعين وليبقى الخليج عربيا وليس فارسيا كما تسميه ايران حتى الساعه هذه المعطيات القوميه المهمه النابعه من قياده جكيمه هي الخط الاحمر لامريكا والقوى الغربيه الكبرى ويجب عدم تخطيه وما بالك بصدام والبعث يقف امامهم بكل شجاعة و رجوله قله نظيرها في حكومات عربيه في عهد التنازلات العربيه واسلو و كامب ديفيد كان العرق صامدا في جبهته موازنا القوى الغير عربيه في المنطقه ويحسبون له كل الحساب بعد ان انهى دور اسرائيل بصفعها صفعة لم يجرا أي زعيم عربي توجيهها ضد اسرائيل على يد عراق صدام حسين وخاصة بعد مرحلة جمال عبد الناصر ولكن الضربه تتميز عن كل انواع التحديات العربيه في مواجهة اسرائيل حتى في مرحلة جمال عبد الناصر فكان عراق البعث هو التوازن الحقيقي للامه امام كل اعدائها الحقيقينوصدر القرار المسيس الامريكي الغربي سيئ السيط رقم 687 لهيمنتهم على مجلس الامن الدولي بسب غياب الدور الروسي وبالتالي غاب الدور الصيني وكان الاتحاد السوفيتي في حالة انهيار كامل ادى بعدها مباشرة الى تفككه في زمن العميل غورباشوف بسب الانهيار الاقتصادي الكامل لدول الاتحاد السابق ولعبة امريكيه وحلفائها الخنثين بريطاني وفرنسا الدور المؤذي والمؤلم للعراق عراق العروبة لقد تم فرض حصارا جائرا من جميع الجوانب الاقتصاديه بما يتعلق حتى بالغذاء والدواء يمنع القرار دول العالم ابرام أي صفقه تجاريه مع العراق حتى لو كانت انسانيه من ماكل ومشرب وملبس وعلاج اضافة الى ذلك مطلوب من العراق تدمير كافة اسلحة الدمار الشامل الصواريخ الباليستيه وغيرها واشار القرار وركز على الصواريخ التي مدها اكثر من 150 كم التي تصل اسرائيل من الحدود العراقيه والسبب قيام العراق بضرب اسرائيل كما اشرنا سابقا اثناء العدوان الثلاثين عليه الغايه هو تدمير العراق وانهاءه من الداخل وكسر معنويات جيشه الذي كان راعبا لهم والى اسرائيل بتشكيلات الحرس الجمهوري والقوات الضارب في فيالق الجيش العراقي البطل لقد اختبره وعرفوا قدرة هذا الجيش حين زحف بساعات قليله حتى على سرفت دباباته لقلة العربات الناقلة ومحدوديتها لإنقاذ دمشق من الزحف الاسرائيلي والذي وصل على ابوابها مع دخول جيش الامه الجيش العراقي الباسل وتصدى له واجبره علي التراجع الى حدوده المصطنعه كان لابد من انهاء اسطورة هذا الجيش بحصاره هو والشعب العراقي في كل الجوانب وقدمت لجان تفتيش امميه للاشراف على تدمير الاسلحه العراقيه وظهر بعد ذلك انهم من المخابرات الامريكيه والبريطانيه وغيرها على من يرى وراقب حجم الاستهداف هذا كله لا يخرج الا بمحصله واحده ان العراق كان الرادع الاكبر والاعظم للمصالح الامريكيه في منطقتنا العربيه والاقلميه وهو التحدي الاكبر لامن اسرائيل واستقرارها في قلب الامه العربيه وبذلك كان هو التوزان الاكبر المتصدي لكل طامعا في الامه وخيراتها وهو الموازن والمرعب لقوى اقليميه مثل تركيا وايران دولتان لهم اطماع وحب التوسع على حساب العرب وهذا كله بفضل القياده الحكيمه والناجحه والشجاعه لقيادة الفارس صدام حسين والذي كان مجرد اسمه يرعبهم لقد عمل البعث بقيادته الحكيمه باستراتجيه نيره هو الحفاظ على كل مستلزمات الامه من ثروات لاستخدمها من اجل الرقي بالشعب العربي وتطلاعاته الحضاريه ومواكبة التطور بالتوازي مع دول العالم الأخري فكان حصارهم اللعين للهدف ذاته بان يجعل العراق متاخراوغير مواكبا للتطور في العالم فكان لابد من تامين مصالحهم وامن اسرائيل لا يتم الا باستكمال مخططهم بعد العدوان والحصار الجائر الذي استمر 12 عاما وتجريد العراق من اسلحته الاستراتيجي وتدمير المصانع كاملة وكانت قبضة الخناق مع الاسف من الدول المجاور وخاصة العربية منها كدول الخليج وغيرها وهم من استجلب عدوان عام 1991 على العراق تحت شعار تحرير الكويت وكانت عدة خيارات لحلول سياسيه مطروحة على طاولة المفاوضات ولكنهم مقررين العدوان سلفا لتدمير قوة وحصانة العراق حتى لا ينهض ولا يذود عن نفسه و الامه العربية فهم لم يحققوا كامل هدفهم الاساسي بتدمير قدرة العراق الاستراتيجية في هذا العدوان المذكور وحتى لو اتيح الظرف المناسب لهم كان من المقرر الدخول الى اراضي عراقي واحتلالها كما حاولوا ذلك في مدينة الناصرية المتاخمة حدودها للمملكة ال سعود واراضي من مدينة السماوه وقاعدة جويه اسمها قاعدة علي بن ابي طالب ولكن كان الفخ الاكبر لهم من قوات الجيش العراقي البطل ومن عقلية وتكتيكات القائد صدام حسين حيث خرج لهم لواء الحرس الجمهوري المدرع من تحت الارض وجعلهم محاصرين في وسط دائرة كامله لا خيار لهم الا القتال لكي يستطيعوا فك الحصار عنهم وكان ذلك اللواء المدرع النخبة في القوات البريطانية وكانت مدرعاتهم من الطراز الحديث جدا تفوق تطور مدرعات الحرس الجمهوري العراقي واشتبكت بمعركة عنيف جدا مع القوات العراقية الباسلة التي كبدتهم خسائر ثمينة في الارواح والمعدات وهم لا يحتملون ذلك اتصل بوش الاب الذي كان رئيسا للولايات المتحد والذي قاد العدوان الثلاثين على العراق برئيس الروسي غرباتشوف وطلب تدخله لدى صدام حسين لوقف القتال وفك الحصار عن اللواء البريطاني المدرع وانقاذ ما تبقى منه وكانت اجابة القائد صدام حسين الى الزعيم الروسي (نحن لم نبتدأ الحرب والعدوان هم من بدؤوا الحرب والعدوان علينا عليهم هم ايقاف العدوان )وقد قام بوش الاب بتوجيه خطاب الى كل العالم وحلفائهم بوقف اطلاق النار من لحظة الخطاب والذي حسب على الولايات المتحد وحلفائها الاقوياء ولكن لم تكتمل استراتيجيتهم التدمرية للعراق بسب تراجعهم ان اكمال فصول العدوان بعد الهزيمة التي منوا بها في الناصرية وما كان امام العراق بعد ذلك الا الانسحاب من الكويت.

 

********************

 

تجدد صفحة صداميون للأبد موعدها مع عشاق الشهيد وتواصل عرض سلسلة صدام القائد الانسان ... صدام النهج والعنوان واليوم تعرض


7 - صدام ابن الأمة والشعب


 

 


ان الحقيقة التي تراها الأمة اليوم، أن صدام القائد قد ترك فراغا كبيرا في هذه الأمة، حقيقة جلية لا ينكرها الا الأنانيون والذاتيون، أو هؤلاء السائرون بمسار المستعمرين، حيث اختلت موازين الأمة، واهتزت قواعدها، وأصبحت الكلمة اليوم للعملاء والخونة وأسيادهم المستعمرين، ليتحكموا في مصير الأمة ومسارها . ..... صدام القائد جسد بحق تطلعات الشعب والأمة وعبر عن ارادتها خير تعبير، لهذا تكالبت عليه كل قوى الضلال في بقاع الارض، والأشرار والفجار من كل مكان، حيث شكل القائد رحمه الله خطرا كبيرا ضد اطماعهم ومخططاتهم البغيضة، وكان نهجه يسير في مسار رفعة الامة ورسالتها ولنضالها من اجل التحرر من كل اشكال التبعية والاستعباد .


ولن اخوض هنا كثيرا في التفاصيل، بل سأستعرض عدة محاور رئيسية عبر من خلالها صدام القائد والشهيد عن ارادة امته وشعبه في القول والعمل والتدبير .......


اولى هذه المحاور أن صدام كان على الصعيد الشخصي قائدا وعقلا ذكيا وعربيا أصيلا، ومقاتلا شجاعا ومناضلا مميزا، وهذه الصفات تقود بالضرورة الى الثقة، فهي صفات أنفة وعزة وكرامة على كل الاعتبارات وهي بالضرورة تعبر عن ارادة كل حر على مستوى الانسانية وليس على مستوى الامة فحسب، وهو القائد صاحب الرؤيا والنهج والمشروع الذي يعيش في وجدان الأمة، حيث جسد صدام بحق وقفة الأمة ضد الظلم بكل المعاني والدلالات ..... وفي المحور الرئيسي لصدام ابن الأمة والشعب انه حمل مشروعا قوميا، ولننظر ما يحصل لهذه الأمة اليوم بعد تعطيل مشروعها القومي، واين اصبحنا عندما باتت نظرتنا قطرية ضيقة، وانانية مقيتة، فالمشروع الذي حمله صدام القائد هو وحده ما يوحد السني والشيعي والمسيحي والمسلم، وكل فئات وطوائف الامة لتقف ضد مخططات المستعمرين وأذنابهم الذليلين ... وصدام كان مقاوم لأنه يعلم علم اليقين ان المقاومة هي وحدها الطريق للتحرير، وكان صاحب موقفا لا يتزحزح منذ عرفناه، فلم يهادن ولم يفاوض ليفرط في حقوق الأمة ومشروعها ومشروعيتها، وبقيت فلسطين قضية الامة في مشروعه والنهج ، والقضية المركزية بكل الاعتبارات، وكان بمستوى الحدث ورفض بشكل قاطع تجزئة الأمة وتعامل معها كأمة واحدة بكل المقاييس. وصدام رحمه الله هو باني العراق الحديث الذي كان الصخرة التي تفجرت عليها اطماع المجوس الذين يصولون اليوم ويجولون، وصدام هو التقي والمؤمن والرجل الصادق حيث ثبت زيف كل الادعاءات وكان كلامه هو الحقيقة التي يعترف بها الجميع اليوم .


نعم صدام ابن الأمة والشعب، وأقصد هنا الأمة صاحبة الرسالة، وأمة الحق والحقيقة، وليس الزيف والزائفون .... والشعب بأحراره الصادقين المؤمنين والماجدات المنتميات لهذه الحقيقة، وليس الاذناب والتافهون .... وكيف لا يكون ابن الأمة والشعب وهو القائد والمفكر والإنسان، والتقي المؤمن والعنوان، والمناضل والمقاوم وللعزة كيان، والبطل الذي لم يخن يوما عروبته والإسلام، وصاحب الغيرة على أمته وشعبه بكل مجال وعنوان، وصاحب الأيادي البيضاء والنقية بكل اعتبار، وهو الشهيد وذلك اسمى ما يمكن ان يقدمه انسان . فصدام حمل أمته وشعبه حتى اخر لحظات حياته، حملهم قولا وعملا وفعلا وتضحية وفداء، فكانت.... عاش الشعب ... عاشت الأمة ... عاشت فلسطين .... يسقط العملاء والخونة ... يسقط الغزاة ....... هي اخر كلماته التي سبقت الشهادتين التي هي عنوان المؤمن الانسان .


رحم الله ابن الشعب والأمة صدام الشهيد القائد الذي كان مثلا ومثالا لأمته وشعبه وجسد بحق أمته وشعبه بأبهى عنوان .


 

********************

 

الدكتور مصطفى الصباغ -- صيدا -- لبنان


الى الرمز الذي لا ينتهي الى صدام حسين رحمه الله


شرف لمثلك ان تموت مبتسما
ويبقى قاتلك بوخز الضمير منتحبا
فأنت كالفينيق تولد كل ثانية
وهم يموتون فطائس دونها نسبا
نعم القوافي قواف انت سيدها
واجمل الشعر شعر بيراعك انكتبا
واصدق الكلمات قيلت بصدق قائلها
وقائل الحق بحق القول ما كذبا
ونعم الاصل اصل جئت من رحمه
وشرف اصلك لال البيت قد نسبا
وشرف البيوت بيوت كنت زائرها
واشرف النساء عجوزا تراقصت طربا
وارجزتك شعرا فيه المدح عنوانا
فتراقص الشعر تيها اليك واقتربا
ونعم التواريخ تاريخ قد ولدت به
يا شهر نيسان حين تأتي ننطربا
ونعم الفيالق كنت انت قائدها
ونعم الرجال رجال اه ويا عجبا
ونعم الجيوش جيوش كنت سيدها
وكل بطل فيها للعز منتسبا
وشرف المعارك كنت رائدها
كأمواج بحر اذا تلاطم اضطربا
منتصبا تمشي بثقة سبحان خالقك
وتواجه الموت مسروا ومنتصبا
قامة منها الجبال قد غارت
وقالت سبحان الخالق وما وهبا
شرف الغيلان صيد لا خير بفعلته
وشرف البطولة افعال للتاريخ تكتتبا

 

********************

 

مجموعة من الخواطر للأستاذة هند أحمد التكريتي من القطر العراقي

 

اكتب،،كلما تنهمر،،دموع،،الثكالى
،،،،دموع من قطعت أوصالهم،،،صرخاتهم
،،،اخر رمق الحياة
،،،ووصاياهم،،،قبل لفظ الانفاس،،
نرتل،،،تأبيناً ،،، لرحيل الحق،،،
في احلامي،،،تصحوا كل المعلقات
تتهافت،،،لتغلق نوافذ الاحلام
تبقيني حبيسة،،،
لتطل علي،،،
من
نوافذ
الالم
هكذا
هو
وطني
كتب،،،عليه
الحزن

 

********************

 

مراكبنا تائهة يا سادة
على بحور من الدم
تتأرجح
تتمايل
تتألم،،،جراحنا
كل يوم،،،بنفس السكين،،،
نذبح
نستجير
ما من مجير
سوى
الله
ارموا المراسي،،،
تستقر في جراحنا،،
فكفوا،،،عن العوم
،
،
،
على دمائنا،،،لم يبقى صوت
صمتت،،،كل
الحناجر

 

********************

 

 لا وطن يحتويني
لا،،،هوية
ولا قبلة ،،،اصلي
ولا محراب
ولا سوسنات
ولا طلع النخيل،،،
عديمة العطور
تائهة ،،انا
في لجة الزمان
انثر حروفي همساً
وكل ابيات اشعاري
لا مسامع لها
لا كفوف تصفق
يتيمة افراحي
ترمى بالحجر
تهرول خارج القدر
تتمتم شفاهي،،
اين الطريق
تائهون،،،
هل سيطول التيه،،،
اربعون
ثمانون
ندفن،،،رميم عظامنا
في المنافي
هل سيبقى
ويدون
ويعنون
،
،
،
عنواني،،،،بلا وطن

 

********************

 

الأستاذ حسين فقيه من القطر اللبناين


مناجاة سيد شهداء العصر
الشهيد صدام حسين


قُمْ وخاطبنا بابتسامتكْ
إصفحْ عنا خطيئتنا
في نعشِ الفوضى
نحنُ بعدك
نحنُ الذي متنا
قمْ وانفضْ الَّلعنةَ
عن جسدنا
لم يصلبوكْ
نحنُ الذي صُلبنا
الأمةُ مجروحةٌ بالعِناء
قمْ وامسح بكفِّكَ أحزانَ السماء
يا لأوراقي الهزيله
تُدوِّن زفافَ موتك
أُغمضتْ عيوننا
و ظلت مفتوحةٌ عيونك
قمْ وانفض غبارَ الفوضى
عن عيوننا السافره
لترى ملائكتك
لنتنفَّسَ روحك
علَّنا نرتقي إلى ظلِّ ظلِّك
او ندخلُ قِبلتك
العراقُ يبكينا
لم نستطع دخول كتابك
نُقاطنا عمياء
حروفنا خرساء
خارجَ كتابك
قمْ وعلِّمنا
كيف حفرتَ مسلَّة العراق
على كفِّك
ورفعتها مشاعل
اتركوا العراق وحاسبوني
لم يقلها زعيم غيرك
حملتَ عن المسيح صليبه
سلامٌ عليك يوم تولدُ فينا حيَّا
حسينٌ عرفَ اين يحطُّ الرحالَ
هذه المره
بغدادُ يا عروساً لا عريسَ لها
بعدك

 

********************

 

مقارانات مختارة بين الماضي والحاضر

 

عمل مشترك بين الأستاذة رياحين، الوليد المسافر وسلمى الإدريسي


 http://upload.3ode.net/files/64599.pdf


الفصل الثاني عشر من محطات في حياة الشهيد رحمه الله


أنشأوا محاكمهم للأسود فصار هو القاضي وحاكمهم


- بتاريخ 13 كانون الأول 2003 أُسر القائد الشهيد صدام حسين في إحدى القرى التابعة لمحافظة صلاح الدين.
- الطريقة التي عرضته فيها القوات الأمريكية و القصة التي فبركوها لم يصدقها أحد.
- أصدرت سلطة الإحتلال ممثلة بالأمريكي بريمر قانونًا لما أسمته المحكمة الخاصة.
- بدأت جلسات المحكمة بتاريخ 19/10/2005
- طعن القائد الشهيد بشرعية المحكمة واصفًا إياها بأنها أداة بيد الإحتلال.
- برغم وجود عدد كبير من محامي الدفاع عن القائد فقد كان يحاور القضاة و يعترض على ما يبديه ما يسمى المدعي العام.
- كانت جميع مداخلات وإجابات القائد رسائل موجهة إلى شعب العراق عامة وإلى رجال المقاومة على وجه الخصوص مما أثار حفيظة القضاة و قطع البث التلفزيوني لوقائع الجلسات.
- لم يقتصر دفاعه عن نفسه بل كان يدافع عن رفاقه الموجودين معه في المحكمة.
- كان يؤكد دوماً على موقعه كرئيس لجمهورية العراق وقائدًا عامًا للقوات المسلحة.
- تم تبديل القضاة ثلاث مرات أثناء المحاكمة وكان البعض منهم متعاطفًا معه وهذا ما حدا بالقاضي ريزكار أمين بأن يستقيل من عضوية المحكمة.
- بتارخ 5/11/2006 أصدرت المحكمة غير الشرعية قرار الإعدام بحق القائد وقابله بالهتاف بحياة العراق و لم ينس فلسطين العربيه.
- رفض تقديم طلب بالاسترحام لإصدار عفو عنه و لم يقدم طلبًا للأمم المتحدة للضغط على أمريكا و حكومة الاحتلال لوقف تنفيذ الحكم...

 

 

 


 

 


 

 





الجمعة ٢٤ صفر ١٤٣٥ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢٧ / كانون الاول / ٢٠١٣ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب سلمى الادريسي / رئيس اللجنة التحضيرية للاحتفاء بالذكرى السابعة لاغتيال القائد الخالد صدام حسين نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة