شبكة ذي قار
عـاجـل










هلمة من القتلة والمجرمون والسراق والشواذ امريكية ايرانية صهيونية الصنع تقودها ايران اليوم ومجرمها ( فاضل برواري ) عنصري نذل وسخ من تتمثل به كل اهداف ونوازع وشرور صناعها ؟


عصابات سوات ( الفرقة الذهبية ) ؟

تصورا يطلقوا عليها ب ( الذهبية ) لأنها الأكثر والأوسخ والأبشع والأنذل خلال عمرها الأجرامي الرذيل التي من قتلت وفتكنت بالعراقيون وعذبتهم واغتصبتهم وحرقتهم وابادتهم وداست وهدرت شرفهم و كرامتهم ،


عصابات مجاميع من القتلة والسراق وخونة الوطن وكارهيه وأدوات وعملاء العدو الأجنبي الغازي المحتل وكما يقولها اهلنا العراقيون أن هذه الهلمة ماهم الا ( زواعة المجتمع العراقي وسفلته ومجرمية وقواويده واراذله وشواذه وعهرته وفاسديه ومفسديه ) ،


هذه الهلمة موجودة في كل شعب ومجتمع واحيانا تجد مثيلافرادها في فرد او اكثر في عائلة صغيرة ما لايتعدى اعداها 7 او 9 افراد ،


سوات ( الفرق الذهبية ) ؟
انها مجموعة من عصابات قتلة ومجرمون وشواذ اسسوها بدئا بفكرة الأمريكان لقتل والفتك بالعراقيون وتدمير ونهب العراق واضعافه ونهش عظامه وتدمير وسحق جيشه واغتيال قادته ورجال مقاومته الوطنية وبعد ذلك شاركوا الأمريكان الصهاينة واسرائيلهم وموسادهم ثم ايران ومليشياتها واطلاعاتها وملاليها وصفوييها وطائفيها في العراق وفي خارج العراق ايضا ، اما الآن ف ( سوات الذهبية ) في غالبيتها ايرانية افرادا وخدمات وتوجهات وبما يخدم ايران ونوازعها وعنصريتها وطائفيتها وجرائمها ونهبها حتى كبرت واستأسدت ( سوات الذهبية ) على العراقيون واصبحت مهمتها الساسية ولاتزال هو الفتك بالعراقيون وقتلهم وتصفيتهم وتهجيرهم واذلالهم واغتصابهم كما الفتك بالعراق ودولته ونهب واقتسام اموالهما وثرواتهما وهذه ( الفرقة الذهبية ) هي المدللة رقم (( 1 )) لدول وقوى الأحتلال ومرتزقتهما وعملائهما الخضراويون ووهي سندهم وأداتهم القذرة لأنجاز غالبية وأهم وأبشع وأخطر اهدافهم ومهماتهم الأجرامية الشريرة لفناء العراق والعراقيون بفعل لاترى فيه رحمة ولا خوفا من الله والقانون عراقيا كان او دوليا و( كعراقيون وعرب ومسلمون من هلمتهم الأجرامية) كما يدعون لكنهم في حقيقة الأمر هم بعيدون عن كل مبادئ وقيم وعادات وتقاليد ورحمة ورأفة عراقية وعربية واسلامية وانسانية ايضا ،


لذلك كل ما يريده هؤلاء الغزاة المحتلون وعملائهم الخضراويون من تنفيذ جرائم كبرى لايستطيع امثالهم من العساكر والجيوش والمليشيات ان تنفذها وترتكبها حيث تجد وترى ( سوات الفرقة الذهبية ) لاغيرها جاهزة حاضرة مؤهلة متهيئة دائما لتنفيذ ابشع جرائم التأريخ الأنساني بلا خوف الله والرحمة بحق العراق والعراقيون ،


اما هذا المجرم العنصري (( فاضل برواري )) الوسخ المعتوه السافل المنحرف الشاذ الجبان لأن هؤلاء لايستطيعوا ان يفعلوا فعلهم هذا اللا بقوة امريكا وايران واسرائيل وبريطانيا وغيرهما فهذا النكرة ابن النكرة عنصريا شاذا قذرا من هؤلاء الذي لم يأتي يوما او لحظة احبوا فيهما العراق او احبوا عراقيا يحب العراق او عربيا او مسلما او انسانا سويا حرا منصفا شريفا ؟


هؤلاء كل تأريخهم عاديون مجرمون بالفطرة والعمالة والتربية والمقابل المادي والوظيفي ومن خونة الوطن وجاحديه واراذله ،


هؤلاء في طبيعتهم وتربيتهم من قبل المجرمون الكبار سادتهم وصانعيهم ومثلهم فاضل برواري وامثاله فهو عنصري شوفيني اصلا لم يحب العراق والعراقيون والعرب والمسلمون وكل البشر الخير يوما ،


هذا برواري عنصري لحد النخاع يكرة العراقيون لذلك اعدوه لمهمة ذبح العراق والعراقيون وهاهو يذبحهم يوميا ومنذ سنين بدما باردا متشفيا مفتخرا ؟


لذلك نحن نقول ونطالب لمن يدعي من رجال هذه العصابات الأجرامية ( عصابت سوات الذهبية ) وغيرها الكثير ايضا من الذين ان بقى فيهما ذرة من قيم عراقية وعربية واسلامية وانسانية اصيلة عليه :


(( ان يرفض العمل في هذه العصابة الأجرامية القذرة ومع مجرم خسيس مثل هذا الشاذ الواطي البرواري ومع غزاة ومحتلي وذابحي بلده واهله العراقيون والمغتصبون لعرضه العراقي الغالي )) ،


وها قد جائت ودنت فرصة تركهم والألتحاق بأهلهم العراقيون :

(( لأنهاء الأحتلال وانهاء هذه العصابات والمليشيات المجرمة التي فتكت ولاتزال تفتك وتذبح وتقضي على العراق والعراقيون )) ،


هاهم اهلكم العراقيون الغوالي
بدئوا بعون الله وحفظه ثورلتهم متوكلين على الله اخذوا يقتصون من هؤلاء المجرمون ومنهم ( سوات الذهبية ) في الأنبار والفلوجة والموصل وتكريت وديالى وفي كل اطراف بغداد وغالبية اجزائها ايضا وغدا سترون انشالله يدموا عليهم ابوا منطقتهم الخضراوية ،


ولكن يبقى هذا بحاجة الى دعمكم والى كل عراقي غيورلا وتحديدا هلنا في الجنوب والفرات وأوله الألتحاق بأهلكم العراقيون عشائرا وجيشا وطنيا ورجال مقاومة اصلاء ولابد من الفتك وانهاء هذه العصابات والمليشيات وتدمير قدراتهما وافساد خططهما ومهامهما الأجرامية ،


عصابة اجرامية ( سوات الذهبية ) ،

تتكون من الرعاع والمجرمون العاديون والأميون واللطامة والمكبسلون والشواذ واراذل العراقيون وغيرهم من الأجانتب وتحديدا أليرانيون منهم ،


عصابة صنعت ودعمت ودربت ونمت وامثالها الكثير ومنهما هذه المليشيات التي زرع بهم العراق بدل زراعة القمح والورد والياسمين والسمة على وجوه العراقيون واطفالهم بعد احتلال العراق الهمجي لغرض وحيد ومهم وهام وأساسي للمحتلون واولهما ايران واسرائيل ومن ثم عملائه الخضراويون (( انه فناء العراق والعراقيون وتحطيم ونهب دولتهم وثرواتهم وحتى ارضهم ومياههم وسيادتهم وكرامتهم وهذا ماحدث ويحدث خلال زمن الأحتلال)) -


وهنا تأتي ضرورة تأديب هذا المجرم العنصري العميل المعتوه النذل فاضل برواري وعقابه وامثاله من يسمون بالضباط وهم مجرمون عاديون وشبة اميون ولطامة ومكبسلون وشواذ وارباب جريمة وسرقات ،


لكي يكونوا عبرة لمن اعتبر ايضا ،


ايضا ضرورة تحطيم وشرذمة وانهيار تام لهذه العصابة ( الذهبية ) وغيرها الكثير بعد أن تلتحقوا بأهلكم العراقيون وابناء جيشهم العراقي الوطني الأصيل وبمقاومتهم الوطنية الأصيلة اللذان من انتصروا وهزموا الكثير منهما وامثالهما من جيوشا وعصابات ومليشيات ونظفوا منهم الوطن وخلصوا منهم اهله واعراضه ،


ايها الأخوة العراقيون
العاملون في هذه المليشيات والجيوش والعصابات الأجرامية من الذين بقى لهم ذرة ضمير وقليل من الغيرة والحب والوفاء لهذا العراق الحبيب نقول لكم ونخاطبكم :


(( انها لحظة الخلاص وايقاف انهار الدماء منكم ، هاهي جائت وبدأت واخذت تحقق الأنتصار تلوا الأنتصار هاهي شررتها لقد بدأت من الأنبار والفلوجة وبابل وبغداد واطراف بغداد والموصل الحدباء العربية الأبية ومن تكريت العراقية الشهمة ومن ديالى الثورة و البرتقال والرمان العراقيان المميزان ،


اذن لابد من اقتناص هذه اللحظة التأريخية الفريدة والتأريخ لايرحم ابدا قتلة وخونة اهلهم ووطنهم ولايرحم ايضا من بقى ولايزال يتفرج على محنة اهله ووطنه وعرضه -


الله جل جلاله وشعبكم وقواده ومقاتليه الحقيقيون معكم

(( أن انتصرتم لأهلكم ولوطنكم ولأمتكم ولدينكم وللحسين الهاشمي العربي الثائر ع ضد الظلم والظالمون ،


ايها الأخوة العراقيون
وطننا جعلوه وقربوه كثيرا لحتفه لذلك ايها الغيارى الكرام ضرورة واهمية وعجالة أن ننتصر له وننقذه ونحميه ونعزة ونقويه ونوحده ونرجع به الى سابق عهده ،


انها مهمة كل عراقي

حر ابي حر شريف احب هذا الوطن الغالي سيد الأوطان وعنوان ورمز حضاراتها وسيف امته العربية طوال تأريخة الناصع البياض ،


تأكدوا ايها العراقيون الغوالي
(( بجبهتكم ووحدتكم وتنكبكم سلاح المقاومة والعز والنصر والشهادة هما طريقكم الناجح للتحرير والحرية والتغيير والكوم التعوانت ماذلن بل انصرت وحققت المراد والهدف والأمل -


عاش العراق
وحمى الله العراق ونصره
وحمى ونصر تفاكته المحررون
بكل اذرعهم
وعارا وخسة لمحتليه وخونته

 

 





الاحد ١١ ربيع الاول ١٤٣٥ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٢ / كانون الثاني / ٢٠١٤ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة