حينما نتكلم عن المجرم والفاعل الرئيسي الذي نهض بأكبر وأبشع مهمة اجرامية وهي اغتيال قادة وعلماء وعساكر وطياروا ومناضلوا الشعب العراقي ، جريمة بهذا الهول والبشاعة والهمجية والأصرار والحقد المريض وبكل فنون واساليب الهمجية التي من بدئتها هي ايران وفيالقها واجهزتها ومليشياتها واحزابها ومرتزقتها التي ملئت بهم العراق وأول من ادى هذه المهمة عند دخولهم بصحبة الغزاة المحتلون عند احتلال الوطن وتدنيسه هي منظمات ايرانية مليشياوية طائفية مثل بدر والمجلس الأعلى وحزب الدعوة والفضيلة وغيرهما من احزاب ومليشيات ايران ، هاهو الملتحي حسن الشمري وزير عدل الأحتلال المنتسب لحزب الفضيلة الأيراني ابو قانون الأحوال المدنية ( الجعفري ) !؟ هاهو يتحدى العالم وبأصرار و غطرسة متناهية على اعدام العراقيون وهذا جاء بكلامه واعترافاته وتحديه للعالم اجمع بقوله (( سأستمر بأعدام الأرهابيون ) كما يطلق على العراقيون والبعثيون وكل وطنيوا العراق الرافضون والمقاومون للأحتلال وجرائم اركان عمليتهم السياسية الأجرامية ، لذلك هاهو وزير " العدل " للأحتلال المنتسب لحزب الفضيلة الأيراني هاهو مستمر بأعدام العراقيون آخرهما تم اعدام وجبة منهم قبل ايام قليلة ؟
نعتقد كعراقيون ان هذا ما تريده امريكا ايضا وما تؤديه لها ايران ومليشياتها
وعملائها واحزابها لأنها امريكا هي المسؤولة عن كل ما يحدث للعراق وللعراقيون في كل
عرف ومنطق وقانون وشريعة الا ان امريكا سلمت العراق واهله لمقصلة ايران وازلامها ،
** هنا اريد ان اعود لما ذكرته سابقا (( لقد حصلت على قائمة تحتوي على اكثر من 820 اسما عراقيا يراد اغتيالهم حينها اوصلتها حالا لأحدهم وهو استاذ جامعي مهم في العراق ورجوته ان يصلها لمن يعرفه ،
بهذا نرى ان نرفق القائمة الأولى ادناه والتي تحتوي على الكثير ممن اغتالهم الأحتلال وفي مقدمته المحتل الأيراني الصفوي المجرم واجهزته ومليشياته وهنا نتمنى ان يستمر الأخوة في الرابطة الوطنية في نشر القوائم الاحقة تباعا لكي يعرف العالم ماهي وكم هي جرائم وهمجية الأحتلال وعملائه وأولهما ايران وازلامها في العراق الجديد
المجد والخلود والعزة والرحمة
لشهداء العراق وثواره وكل شهداء الأمة
وفلسطين العربية
المرفق :
الرابطة الوطنية لابناء وعوائل الشهداء الابرار - الجزء الاول من اسماء شهداء
العراق والبعث العظيم لاطلاع ابناء شعبنا العظيم والمنظمات الانسانية والحقوقية في
العالم على جرائم عملاء المحتل بالعراق بعد عام ٢٠٠٣
https://www.thiqar.net/Art.php?id=38025
