وليس من الصعب أجبار الأبرياء على الأعتراف بأرتكابهم جرائم ليصبحوا طعام على مائدة الأسود ، كما يفعل النظام العلوي في سورية ، والسؤال الذي يطرح نفسه ، هل "الدعوجية" مشمولين بتحويلهم إلى وجبة طعام دسمة للأسود أم إن خدمتهم لإيران تشفع لهم؟!، حيث لا يخفي على أحد أن "الدعوجية" قاموا بعمليات أنتحارية وتفجيرات قتلت الابرياء منذ ثمانينات القرن الماضي ، وماذا عن جرائم "الحشداوية" إليس أرهاب!!، عندما يحرقون الإبرياء وهم أحياء ، يقتلون القاصرين ، يغتصبون النساء والرجال على حد سواء ويمثلون بالجثث ، فما رأي الدوني "صباح الهلالي" هل يطبق قانونه على "الدعوجية" و"الحشداوية" ومعهم الملعون "السيستاني"؟!.