شبكة ذي قار
عـاجـل










نعم لقد كان تأسيس ( الجيش العراقي ) الجديد على يد حاكم العراق الغازي المحتل بريمر كما كان قرار حله هو هدف وقرار دول الأحتلال قبل وبعد 9/4/2003 ومهمة من مهمات عملائهم ولكن منذ عام 2011 اصبحت المليشيات والحشد الأيرانيان هما القوة الأساسية الضاربة ومن تملك القرار سياسيا وعسكريا في العراق الجديد ؟

اي أن ايران
اصبحت من تحكم العراق وتهيمن على سياساته ومقدراته وثرواته وقواته اكثر من الأمريكان وغيرهم من الغزاة ، وهذا جاء نتيجة اتفاق امريكي صهيوني ايراني لتقاسم كعكة العراق بعد أن هزموا الأمريكان ويأسوا من بقائهم في العراق على يد الشعب ومقاومته الوطنية ،

لذا شاهد العالم اجمع وقبلهم العراقيين
أن القرار السياسي والعسكري اصبح بيد قاسم سليماني وقبله سيدهم الدجال خامنئي ومن ثم بدر والعصائب ورموزهما امثال هادي العامري والخزعلي والمهندس وغيرهما من ازلام الجيش والمليشيات الأرهابية الأيرانية ألأصل والمنشاء ثم الحشد الأيراني ايضا فجميعهما صناعة ايرانية 100% وأن رجالها وقياداتها ايرانيون وأن كان بعضهم ( عراقيا ) نص ردان ،

اطلعوا ادناه
على رأي اهم القادة العسكريون الأمريكان لما حل بجيش العراق الجديد جيش اسس على كائفة وعنصرية وجريمة وسرقات وخدمة الأجنبي ؟

لذا فانتصار ثورة الشعب العراقي اصبحت قاب قوسين ان شاء الله وللأسراع وحقن دماء وارواح العراقيون لينظم العراقيون لثورتهم عاجلا

المرفق :

الجنرال مارك مايلي : فساد المالكي وأعوانه وراء انهيار الجيش العراقي

قال مرشح الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، لمنصب رئيس أركان الجيش الأمريكي، الجنرال مارك مايلي، أن إرادة الجيش العراقي القتالية قد تم كبحها بسبب عدم توافر الموارد والقيادات الملائمة وفساد المالكي وطائفيته وفساد مكتبه العسكري والامني .

جاء ذلك أثناء جلسة استماع للجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأمريكي، مساء امس الثلاثاء، بخصوص ترشيحه للمنصب، قال فيها إن “القوات العراقية كانت راغبة بالقتال حتى انسحاب القوات الأميركية من العراق نهايات عام 2011. وتابع أنه منذ ذلك الحين تم “تخريب سلسلة مرجعياتهم ( القيادات العسكرية العراقية ) بسبب فساد مكتب نوري المالكي ( القيادة العامة ) اضافة الى طائفية المالكي وفساده المالي والاداري ، وتدهور تدريبهم وفساد القادة المقربين من المالكي ”.ولخص الضابط الأمريكي تراجع القوات العراقية أمام زحف المسلحين في مدينة الموصل، بالقول “إذا مضت 3 أو 4 سنوات دون تدريب، ودون كفاءة وقدرة وقيادة ملتزمة، فعندها يمكن أن نفهم بكل تأكيد، لماذا انهارت الوحدات العام الماضي، أمام هجوم المسلحين".






الجمعة ٨ شــوال ١٤٣٦ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢٤ / تمــوز / ٢٠١٥ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة