شبكة ذي قار
عـاجـل










يهلنا الغيارى العراقيون يالنشامى المتظاهرون غرباء اعداء مجرمون قتلة حرامية جبناء ومعهم اراذل ( العراقيون ) ووساخاتهم وجبنائهم ، تذكروا ان كل شعب ومجتمع وعائلة فيها من هذا النمط الرذيل الوسخ ، هؤلاء لا ولم ولن يعتقد بهم ومن خلف اي منطق وعقل ايضا ان تروهم يوما يحنوا للعراق ولكم ايها العراقيون ؟

ونحن هنا في وضع وظروف التظاهرات الوطنية لأبناء العراق حينما نرفع شعارات ( الأصلاح ) فهذا حق لكم وحق طبيعي بالثلات كما يقال لا ولم ولن تتيقنوا وتعتقدوا لحظة واحدة (( ان هؤلاء يصلحوا الحال ويغيروا الأحوال ))!؟

لأنهم هم المخربون المجرمون القتلة الطائفيون العنصريون العلاقمة العملاء المرتزقة الحقيقيون هم رس البلاء وأدوات الأحتلال المجرم وقبله هم ادوان ايران التي ولازالت تقتل وتنهب وتدمر وتسحق العراق والعراقيون !؟

ايها الأخوة
هكذا نمط لاتنتظروا منهم عمل خير وشريف وأصلاح ما يوما او لحظة ، لاغير الا المزيد والمزيد والمزيد من المطاليب السياسية التي ليس غيرها من تحل مشكلتكم ايها الغيارى ومشكلة وازمات واحتلال واستعمار ونهب ودمار وتقسيم العراق ، اذن مزيدا مزيدا مزيدا من النضال والهمة على بركة الله وحفظه لتصلوا الى لحظات الثورة لحظات ثورة شعب عارمة من جنوبنا الهادر الى شمالنا الثائر ، شعب قرر أن يحرر بلده ويذوق طعم حريته ،

ايها العراقيون الغيارى
ايها المتظاهرون النشامى
لكم اخوة احبة والله كلهم غيره وشرف وعز واباء وبطولة وحب لكم وللعراق بلا حدود لم يملكون قيم لم يعرفها وليس هناك مثيلها في الكون كله - هؤلاء النشانى ولد الملحة العراقية الماجدة الأصيلة نهضوا ولايزالوا في أول لحظات الأحتلال انهم المقاومون العراقيون وقد حققوا المزيد من الأنتصارات وهم والله لاغيرهم من هزم العتاة المجرمون الغزاة المحتلون الأمريكان وطردهم من العراق شر طردة وقبلهم كل الجيوش الغازية التي نكست ارضكم الطاهرة ارض سومر وبابل وأكد وآشور ،

هاهم مع ثورة عراقية اختمرت عجينتها جدا واشتعلت وانتشرت وتوسعت بعد طاف سيل الزبى وللثورة ثوارا عراقيون اصلاء ولد امهم وأبوهم العراقيون الأصلاء ،

هاهم يحرروا ومعا مع المقاومون العراقيون نصف ارض العراق بكل محافظاتها ومدنها وقراها وقصباتها وساحاتها ومعا هم الآن على ابواب بغداد التي غدا وقريبا ستحرر هم في في انتظاركم ايها العراقيون ومتظاهريهم متى تقررون هم تاكدوا بالعون انهم قريبون منكم وجدانيا انسانيا نضاليا هدفكم هو هدفهم ، انا هنا كمواطن عراقي شعرت ان المتظارون العراقيون سبقونا بمعرفة كنية آل الطبطبائي الحكيم حين رددوا هتافات :

( يعمار يزبالة يقائد النشالة )) ،
تذكروا ان اخوتكم المقاومون والثوار
بأنتظاركم متى ما ترون ذلك ،، أنتم أولا من تقرروا حاجتكم لهم حينما تقولوا لهم :

(( نحن ننظركم في سوح بغداد )) ،
وساعات قد تكون اقل وستروهم انهم من سيكنسوا وينظفوا لكم الوجود والشر ألأيراني وزبالتها وأذيالها من ارض بغداد ثم من ارض كل العراق ،

وبهذا تأكدوا ومعا كشعب عراقي عظيم انكم ستكنسوا كل نكاسات الأحتلال وزبالاته من هؤلاء الخونة العلاقمة القلتة الحرامية -

المرفق :
اطلعوا على كنية أحد من يقود العراق عمار ابن الخائن المجرم الزنيم الأيراني عبد العزيز الحكيم ات

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=867815283267218&set=a.252681294780623.59618.100001162623451&type=1

عمار ،،، كان جد ابيه قد نزح من مدينة ( طبطباء ) الإيرانية إلى النجف وسكن فيها ثم أصبح والده محسن الحكيم فيما بعد مرجعاً دينياً في النجف ولقبوا بالحكيم لأن جده كان يمارس ( الطب الشعبي )...

أما عائلة آل الحكيم العربيه الذين يرجعون إلى السيد الحسن المجتبى المدفون في الكوفة فهم آل الحكيم الأصليين، ولقبوا ( بالطباطبا ) لأن جدهم كان ينطق ( القبقاب ) وهو نوع من أنواع ( النعل ) بـ (... طبطاب ) فلقب بـ ( الطباطبائي ) وهؤلاء يسكنون في ريف العباسية ولا يلتقون سابقاً ولا لاحقا بعائلة محسن الحكيم الفارسيه الإيرانيه.

وكان لمحسن الحكيم الايراني اربعة أولاد وهم محمد باقر ومهدي وعبد العزيز ومحمد جواد...وهناك حادثة تروى عنهم مفادها ان سكان منطقتهم شكوا الى الاب سوء سلوك محمد باقر وعبد العزيز فقال الاب إني برئ من هؤلاء وان ولدي الذي أنا مسؤول عنه هو سيد يوسف (وهو من أم عراقية) ، ويذكر ان أولاده الاربعه المذكورين من زوجته الثانية اللبنانية الأصل .

جدير بالذكر ان شقيقهم محمد جواد قد كان مقيما في الدنمارك ومتزوج من إسرائيلية ويحمل الجواز والجنسية الكندية وحاليا مقيم في إسرائيل .

تعقيب للدكتور موسى الحسيني
المعلومات مبتسرة او فيها شئ من الفراغات . الجد لم ينزح بل جاء كواحد من الخدم المرافقين للقاجار الايراني الذي جاء بزيارة للعتبات المقدسة ( لااتذكر التاريخ بالضبط الان ، الا ان الزيارة كانت في بدايات العقد الاول من القرن العشرين ) ، وتخلف هذا الخادم عن الموكب وبقي في النجف ، يعتاش على الدجل والحيلة ببيعه الاعشاب الطبية ببسطة على الارض اول الامر ثم بمحل لذلك فلقبه الاصلي هو (عطار الاعشاب ) ، الا ان ابنه محسن الحكيم انتسب لاحد المدارس الدينية وبدا يدعي انه من ال البيت وسمى اباه الحكيم اي الطبيب . وصعد بالمرجعية الدينية بدعم من شاه ايران والغرب الذي استخدمه لمواجهة اليسار في العراق مع تصاعد قوة الحزب الشيوعي العراقي ، ثم ضد التيار القومي العربي في العراق خوفا من وحدة العراق مع الجمهورية العربية المتحدة ( مصر ) . فكان اول داعية للطائفية واول من عمل على الترويج للهوية الطائفية بديلا عن الهوية الوطنية والقومية ، بعد وفاته ( محسن عطار الاعشاب الملقب بالحكيم ) واول مرة بتاريخ المرجعية في العراق قام اولاده بالاستيلاء على اموال المرجعية وممتلكاتها على انها ملكية خاصة ، وسرقوا اموال فقراء شيعة العراق . كان الابن عبد العزيز من المستهترين بالقيم الاجتماعية والدينية فابعده اخوانه الى لبنان ، من هناك ومع بداية الثورة الايرانية شكل مع مجموعة من النصابين والانتهازيين حركة ما يسمى بجند الامام وذهب الى شمال العراق لمقاتلة الجيش العراقي المنشغل بالحرب العراقية - الايرانية ، اما باقر الحكيم فقد ارسلته المخابرات العراقية بجواز سفر رسمي ( في وقت كان السفر خارج العراق ممنوعا بسبب الحرب ) الى سوريا للاتصال باخويه عبد العزيز ومهدي ، بعد ان اقترح على المخابرات ان يقوم بمحاولة لاقناعهم للعودة للعراق او وقف نشاطاتهم ضد البلد وحكومة البعث ، الا انه استحلى على ما يبدو لعبة المعارضة التي شجعه عليها الايرانيين ، فسافر للاقامة في ايران وشكلت له الحكومة الايرانية ما يسمى بالمجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق لضرب حزب الدعوة وجماعة الشيرازي الذين كانوا لايؤمنون بولاية الفقيه .

اما عمار فقد نشر الكاتب العراقي عادل رؤوف في كتابة ( العراق بلا قيادة ) وثيقة تثبت خدمته الالزامية في الجيش الايراني ، كمواطن ايراني ، ومشاركته في القتال ضد الجيش العراقي . يقال ان حيدر بن باقر الحكيم يتهم عمار وعمه عبد العزيز بانهم هم وراء قتل والده ، وهو يتشكى من انهم اكلوا اموال ابيه .

ومن بلاء الدنيا على العراق ان يكون هذا الدوني الاثول زعيما على العراق . مع كل الاستغراب من اين جائته الزعامة ، وما الذي قدمه من خدمات للشعب العراقي الا انها الارادة الماسونية والصهيونية هي من اراد فقد سبق ان نشر موقع القوة الثالثة وثائق عن تعاون ولقاءات واجتماعات بين عمار الحكيم وجمعيات صهيونية اميركية .

حزني عليك ياعراقي ، وياشعبنا العظيم ان يكون عدوك ، سقط المتاع هذا واحدا ممن يقررون مصيره





الثلاثاء ١٠ ذو القعــدة ١٤٣٦ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢٥ / أب / ٢٠١٥ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة