شبكة ذي قار
عـاجـل










مقال هنا يؤكد ويوثق أن لشعب العراق مقاومة وثورة هاهما وقد حققى على أيدي مقاتليهما الشجعان الأنتصارات تلو الأنتصارات على الغزاة المحتلون وعلاقمتهم ومرتزقتهم من ما يسمى ب ( جيش العراق )! ومليشيات ايران وحشد ايراني النهج والهدف والتمويل فتى وشعوذ به الأيراني السيستاني !؟

نعم توجد مقاومة وثورة عراقيتان هادرتان لم ولن تستكينا او تتباطئا او تتوقفا الا بتحرير العراق وحرية العراقيون كاملتان غير منقوصتان ،

هاهم النشامى وقد حررا الكثير من ارض ومدن العراق وهاهما منذ اكثر من عام يحيطان ببغداد متطرين قرار وأمر قيادتهما السياسية والعسكرية الوطنية الثورية لكي يتموا تحرير بغداد ولكي كمنطلق يتم تحرير العراق كامل العراق من جنوبه الى شماله ،

اذن اطلعوا على مقالة مهمة للأخ الدكتور
ضرغام الدباغ
* الأمين العام ل (( المجلس السياسي العام لثوار العراق )) -

وهو يحكي بالأرقام والحقائق عن الخسائر الكبيرة أسفا ، اقول اسفا لأن الأحتلال وايران في المقدمة من نهضت بهدف ومشروع اجرامي خطير حينما (( جعلوا العراقيون يصارعون يقاتلون بعضهم اسفا )) من خلال فتنة طائفية عنصرية هم من اتوا بها واججوها وزادوها وقودا لكي تستمر لأكثر من 12 عاما ؟؟؟

لم ينتبه ولم يتوقف عندها الكثير منا أسفا ولكن شعبنا هاهو بمتظاهرية الكدعان الغيارى الثائرون الشجعان هاهم وقد شخصوا ان الطائفية فكرا ونهجا وعملا انهما مشروعا اجرامي تدميري تمزيقي للعراق ولشعب العراق كل شعب العراق بكل ملله وطوائفه لابل لكل بلد في هذا العالم ،

وهان نحن العراقيون لانزال نقدم منا القرابين ملايينا كثيرة بين قتيل وجريح ومعوق ومغتال واعدام وقطع الرؤوس وسلخ الجلود وبين مهجر ومهاجر ونازح وسجين ومفقود ومعذب ومغتصب رجالا شيوخا نسائا اطفالا لحد الطفل العراقي الرضيع ؟؟؟

نعم نتيجة القتال بين القوات العسكرية المليشاوية الحشدية الكفائية الأجرامية كما فتى بها وسماها الأيراني السيستاني وقادتها ومونتها ايران ويشرف عليها نوري المالكي وحزبه الأيراني المجرم وازلام ايران بدئا من العميد في الجيش الأيراني وقاتل الأسرى العراقيون هادي العامري والملقب الأرهابي المهندس ووقيوسي الخزاعي وغيرهم من المجرمين ، هذه القوات بكل اشكالها ومسمياتها خاصة بالأحتلال الأمريكي الأيراني الصهيوني وهي تقاتل شعبنا العراقي ومقاومته وثورته العارمة التي حررت الكثير من ارض ومدن العراق وحققت انتصارات كبيرة وعظيمة منهما اغتنام سلاح قدر ب 40 مليار دولار بحيث اعلنت المقاومة والثورة العراقية عن عدم حاجتهما للسلاح ، علما أن للمقاومة يد تصنع السلاح ، تذكروا رجال التصنيع العسكري لذلك يمكن القول انها مقاومة عراقية وطنية قومية اسلامية لكل العراقيون نهص بها هئ لها أعد لها قادها مونها مالا سلاحا رجالا خرائكا نهجا انه البعث وقائدة الشهيد صدام حسين ، هاهو اخيه رفيقه أمينه ابو احمد الدوري من مسك راية المقاومة والثورة ايضا ، هاهو واخوته ورفاقه يقودونهما للنصر تلوا النصر حتى تحقيق النصر المبين كاملا في (( تحرير العراق حرية العراقيون )) -

هنا ضرورة أن يعرف أهلنا وأخوتنا العراقيون لكي يكونوا أيضا في الصورة من خلال الأطلاع على المقال المهم اللذي اضعه ادناه لقارئنا الكريم اشاراتنا هنا نوجهها لمن لم يطلع او لم يعرف او غير متابع لشأن بلده العراق من اهلنا واخوتنا العراقيون ومن هو متأثر ومصدق اسفا بأعلام الأحتلال وعلاقمته ومرتزقته وكلام وشعوذات وفتاوي عمائمه الخطيرة على البلد والناس بعد احتلاله وبدء مقاومة وجهاد المقاومة العراقية صباح 9/4/2003 مباشرة حين نهضت به المقاومة العراقية حتى قامت بهزيمة وطرد الغالبية الغالبة من جيوش الغزاة من ارض الوطن ومدنه ولم يبقى الا اليسير القليل من قوات الجيش الأمريكي في غالبيتهم اجهزة مخابراتية وحراسة ومدربين وبعض الضباط والمقاتلين ولكن من بقت ايران الشر والجريمة والنذالة والجبن وجيوشها ورعاعها وعمائمها بعد أن سلمت امريكا العراق لأيران ،

اذن لنطلع على المقال ادناه
ولنعرف ان لنا كشعب عراقي أبي مقاومون وثوار هم ولد امهم الملحة العراقية الماجدة الأبية ، نعم  مقاومون وثوار أبوا أن يستكينوا منذ اللحظات الأولى لدخول تتر العصر الجدد وهولاكاتهم وعلاقمتهم الخوانون المجرمون لدخول عروستنا بغداد وأدوا لأحتلال الوطن ،

ولكن هاهم اخونكم ابنائكم اهلكم احبائكم مقاوموا وثوار العراق هاهم على مقربة من النصر المبين ادعموهم التحقوا بهم ومعا حرروا العراق وابنوه وححققوا حلم اهله وشبابه وأطفال في عراق حر وشعب سعيد ملاحظة هذا هدف وشعار مقاوموا وثوار العراق وليس هدف وشعار رفاق امريكا واسرائيل وايران !؟ وهم من خانوه وخانوا قبله الوطن والشعب والحزب ومبادئه الحقيقية أيضا تبا للخونة والمرتزقة وعبيد المال الحرام

المرفق
ارجوا من كل قارئ كريم ان يوصله لكل موقع وصحيفة ومركز اعلامي حكومي حزبي شخصي مع الشكر والتقدير له اخوكم صباح ديبس
http://www.albasrah.net/pages/mod.php?mod=art&lapage=../ar_articles_2015/0915/dabaq_030915.htm

 





الاحد ٢٢ ذو القعــدة ١٤٣٦ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٠٦ / أيلول / ٢٠١٥ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة