امس الأحد الموافق 25/9/2006 عقد في مالموا السويدية لقائا مهما مثمرا لعراقيوا المهجر من طلاب وشباب العراق الحبيب ،، سميت ب :
(( هيئة طلاب وشباب العراق في المهجر ))

بذكورهم واناثهم وبمشاركة رجالهم ايضا ،،
حين حضروا مناضلون عراقيون دعما وتأييدا لهذا التوجه والأنجاز المهم والكبير والضروري كأهم حالة للمة واخوة العراقيين ووحدتهم الأجتماعية الأنسانية الأخوية النضالية الكفاحية المهنية ايضا ،،

نعم كان لقائا مهما لعراقيوا المهجر ولأحد شرائحهم المهمة ،، شريحة الشباب العراقي الخير والوطني -

من طلاب وشباب وكما قلنا بحضور رجال كبار السن مناضلون وطنيون عراقيون هم الرافد المهم من خليط العراقيون اللذي ناضلوا ولايزال لرفض احتلال وطنهم الحبيب بكل عناد وبسالة وهم يمثلون التيار الوطني العروبي الأنساني العراقي من أهل القلم والمعرفة والخبرة والموقف والفعل النضالي بأشكاله ،،

لقد شاركوا ابنائهم الطلاب والشباب في هذا الفعل المنتظر كغيرة للمة واخوة ووحدة العراقيون ،، التمنيات ان يتزايد ويتسع ليكبر ويكبر ليلم
ويوحد كهدف أساسي كل العراقيون انشالله كرد فعل نضاليس على تفتيت الغزاة وعلاقمتهم لهذه اللمة اللحمة الأخوة الوحدة العراقية ،،
حين اخذ يجمع هذه الشريحة المهمة والأساسية في العراق بل اساسية ايضا لكل شعب ودولة ومجتمع في هذا العالم ،،

التقوا وامامهم مهمة توحدهم وأخوتهم
وامامهم فعل وطريق نضالي من اجل انجاز مهمة التحرير والحرية والتغيير لعراق محتل مدمر وشعب يباد ويهجر ويعذب ومنذ مايقارب ل 14 عام وهو يعيش حالات التصفيات والموت والعذاب والدمار بكل حالاتها الا جرامية الا انسانية ،،

نعم انها مهمة وذوا اهمية متقدمة لهم كما لكل شرائح العراقيون لكي تنظم وحدتهم واخوتهم ومعا على بركة الله لأنجاز (( تحرير العراق المحتل اولا )) تكون عماد هذه المهمة النضالية هو هذا الشباب مع اهلهم وابائهم واخوتهم ورفاقهم العراقيون وبعثييهم المناضلون من مقاتلون ومن اهل الخبرة القتالية والأعلامية والتنظيمية والأدارية والسياسية والمعرفية تأخذنا على يدها كعراقيون لأنجاز ومعا مهمة تحرير وطننا وبالتالي التحرك بخطوات واثقة انشالله لبنائه وتنميته وتقدمه واستقراره وكرامة ورخاء وحرية شعبه -

نحي وندعم هؤلاء الأبناء الأحبة بما هو يخدم بلدهم الحبيب واهلهم العراقيون الأحبة وأمتهم العربية وهذا يتحقق فقط عبروحدة كل الشرائح العراقية أي وحدة واخوة كل العراقيون والألتحاق بركب جاة المقاومة وطريق النضال بكل اشكاله لكي ومعا يحرر العراق ،،

اذن مزيدا من التواصل والأستمرارية
والهمة والعزيمة
عاش العراق