شبكة ذي قار
عـاجـل










يا أبناء أمة العرب
كما لم ولن تكون أيضا بداية او نهاية لأحتلال وأستعمار وأستغلال وتدمير ونهب ايران ورعاعها لكل أرض العرب ودولهم وخيراتهم ؟

لذلك بدأت ايران بجرائمها المتعددة البشعة في العراق في الساعات الأولى ليوم 9 نيسان عام 2003 ومنهما بل أولهما جرائم النهب والدمار وجرائم (( اغتيال القادة والعلماء و العسكريون والطيارون والمناضلون والبعثيون العراقيون ومن ثم توجهت لبقية عالمنا العربي دول ومواطنون حين اشعلت في بلدانهم وبيوتهم نار وجحيم الفتن والموت والجوع والتشريد ،

هاهي ايران الصفويون الأنجاس المجرمون لاتزال ورعاعها وعمائمها يرتكبوا جرائمهم بحق شعبنا العربي وبحق أوطاننا ودولنا بدم بارد وأمام مرأى ومسمع العالم اجمع وهذا لا ولم ولن يتم الا بموافقة ودعم وضوء اخضر امريكي صهيوني استعماري داعما لأيران ورعاعها )) ،

لذلك ليعرف لمن لايعرف قصدا أو جهلا
أن الأمة العربية وأهلها هاهم يمزقوا ويذبحوا ويشردوا ويسرقوا من قبل الغزاة ورعاعهم كما بدء بتقسيمها وتجزئتهما وأضعافهما كثيرا وفق خرائط وسياسات أعدت لها ،

لذلك رأينا كابناء أمة عربية ومنذ قرابة ال 15 عام حين ( ابدعت واستبسلت ايران )! بجرائمها بكل حقد وثأر وعنصرية وجبن ونذالة وهستيرية ولأهداف ومشاريع اجرامية استعمارية اخذت هنا ايران تؤكد للقاصي والداني (( انها دولة عنصرية استعمارية طامعة غازية محتلة للعراق ول 4 دولا عربية وبقية العرب لايزال مهددون من قبلها وهذا ليس ببعيد ايضا بالمطلق عن الضوء الأخضر الأمريكي الصهيوني )) ؟
نعم ايران دولة طامعة بالعراق عبر التأريخ وطامعة بكل دول العرب وأرضهما وخيراتهما وليست ايران كما تصور و يتصور للرعاع والأغبياء وأسفا يفهموها ان ايران الملالي

( دولة اسلامية شيعية عقائدية مؤمنة مخلصة صادقة ) !؟

لذلك حين أدخلت ايران للعراق
ومعها عمائمها ورعاعها ومجرميها دول وقوى الغزو والأحتلال والنهب والجريمة ممثلة بالصهيونية العالمية وأمريكا وبريطانيا حتى تم تكريم ايران من قبل سادتها الغزاة المحتلون كأداة اجرامية قذرة لها تأريخها الحافل بالنذالة والجبن والجريمة ولايزال ،

نعم كرمت ايران ورعاعها من قبل شركائها الغزاة عام2011 بتسليمهما العراق لأيران وعلى طبق من ذهب ؟

وهنا تذكروا ايضا (( من ادخل ايران ورعاعها للعراق عام 2003 )) لذلك أربطوا مابين الأمرين ؟

نعم سلمت امريكا والصهيونية العالمية وبريطانيا العراق لأيران عام 2011 وفق نصوص اتفاقية رضائية تضمن مصالحهما كغزاة مجرمون محتلون للعراق متسلطون على العراقيون ،

* وهنا أعيدوا التأريخ قليلا والحديث عن اغتيال ايران للرئيس العربي اليمني علي صالح ، نعم اعيدوا وتذكروا (( كيف اقدم ايضا الغزاة عام 2006 على تسليم القائد الخالد الأسير صدام حسين لأيران ورعاعها لكي تغتاله وبوحشية وهمجية تتعارض مع كل قيم انسانية ودين ومذهب وقانون وشرعية وتم هذا لها ؟

لذلك كثيرا رأينا ايران (( تهدد )) قادة العرب الرسميون وتذكرهم بما حدث لصدام واليوم أيضا عادت تهددهم بما حدث لعلي صالح ؟

اذن هنا ضرورة أن نستوعب الدرس كعرب وأمة عربية وننهض بأجرآت حماية وتصدي ومقاومة لاغيرها من تنقذنا كعرب وقبل فوات الأوان ؟؟؟

وما الأحاديث المفبركة ومدى المبالغة فيهما ب (( وجود خلافات حادة بينهما ( امريكا وايران ) فهذا خداعا وزيفا وايهاما لنا وسخرية منا )) ،

الخلاف بينهما طبيعي كلصوص محتلون ،، خلافهم على (( من أي منهما - امريكا وايران - كغزاة محتلون مجرمون يأخذ الخصة الأكبر والأهم والأفيد في الهيمنة والتسلط والنهب على العراق والعراقيون )) ؟
اذن لنعلم وندرك جميعا كعرب أن (( الخلاف المصنع بين امريكا والصهاينة وبريطانيا وبين ايران من جهة اخرى هو خلاف مصالح استعمارية لاغير )) ،

حيث الصراع يدور على من الأكثر يهيمن على العراق ويدمر ويقسم العراق ويدمر حياة العراقيون ولكن تبقى المقدمة في من منهما " الشاطر حسن " في سرقة العراق ؟

نعم تم تسليم العراق لأيران وهاهي ايضا تحتل 3 عواصم عربية غير العراق العربي والآن هاهي زاحفة لبقية العرب جميع العرب !؟

اعلموا ايضا ان اكثر من شجع ايران ودعمها للأنفلات البشع الهمجي في جرائمها ضد العراق وبقية العرب هو / (( الوضع العربي الرسمي السئ الهزيل وفشل الرسميون العرب في تحقيق مهمة الحفاظ على العراق بل على كل امة العرب ؟

ايها الأخوة
نعم ستستمر اغتيالات ايران ورعاعها للقادة العرب وكوادرها واحرارها ومناضليها ومقاوميها الرافضون للأحتلال والهيمنة والجرائم الأيرانية ،ستستمر وسيتصاعد احتلال وأستعمار ايران لكل ارض العرب ، وتأكدوا أن هذا لايتم لأيران وحدها الا بدعم ورضا امريكي صهيوني بريطاني وصمت وتفرج عربي رسمي والضوء الأخضر باق ياعرب ، وهنا أود أن أشير كمواطن عراقي عربي قبل ايام اطلعتع على خبر يشير الى (( أن بعض افراد الحرس الثوري الأيراني كانوا مشاركون في تنفيذ جريمة اغتيال الرئيس الشهيد الخالد علي صالح





الاثنين ٢٢ ربيع الاول ١٤٣٩ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١١ / كانون الاول / ٢٠١٧ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة