شبكة ذي قار
عـاجـل










من المفيد لنا كبشر أن نعرف الحقائق والوقائع حيث الأحداث والجرائم البشعة التي عاشها العراق والعراقيون حين ارتكب بحقهم مع سبق الأصرار اكثر جرائم التأريخ الحديث هولا وبشاعة وهمجية وسادية عنصرية ؟

لذلك وصفت (( جريمة احتلال العراق )) بأنها جريمة العصر الكبرى ؟

اذن من المفيد جدا كبشر ومن منطلق انساني قانوني عادل منصف في المقدمة من المفيد جدا معرفة الحقائق والوقائع المريرة والمؤلمة التي عاشها شعب ووطن ودولة لزمن قارب الآن ال 15 عام على يد احتلال مجرم همجي وتسلط عصابات رعاع متوحشون مجرمون همجيون ، ارتكبوا ومعا ولايزال ابشع جرائم التأريخ واقذرها بحق شعب ووطن ودولة بدون أي ذنب وجريرة تذكر ؟

من خلال كل ذلك كبشر حي منصف من الضرورة أن نكون على موقف مواجه لهذه الجرائم و( ابطالها ) ، من أجل ايقافها لا أستمراريتها وشرعنتها ومن خلال العمل ايضا لتقديم المجرمون للعدالة الدولية والأنسانية حين ننصف الضحايا ، وهنا كبشر نرى أنفسنا اننا اخذنا نشرع لعدل وقانون ومنطق القانون وقوته لكي يعم الكون الأمن والسلام والمحبة والوئام بدل أن نجعله ساحة لشرعية الغاب وأسودها وثعالبها المتوحشون الهمجيون ، بعد أن حصلنا كبشر على بينة وبدلائل وبراهين وحتى بوثائق وصور وشواهد حيث وثقنا تماما أن لازال (( يعيش وطن وشعب ودولة العذابات والموت والتخريب والتجويع والنهب والسرقات والدمار والتشريد والتهجير ومنذ أن داس ولوث (( تتر العصر و هولاكاتهم وعلاقمتهم أرض العراق الطاهرة حتى ملئوها هذه المرة دما وجثثا واطلالا ورمادا وخرابا ولايزال )) ؟؟؟

هاهو لازال الحال المرير والمؤلم يعيشهما العراق والعراقيونعبر ال 15 عام على يد أحتلال مجرم وحشي عنصري تحدى العالم وقيمه ومؤسساته وشرعيته وقوانينه كان حينها متحديا مصرا على تنفيذ جريمة احتلال العراق وبروح هستيرية انتقامية عنصرية ، حتى وبضوء اخضر منهما زادتهما شريكتهما المجرمة ايران الملالي ورعاعها هستيرية من الجرائم الأنتقامية (( الطائفية )) ولايزال ؟

نعم حال مرير مؤلم جثم علينا ولايزال وأخذ يعيشنا المصايب والويلات والكوارث والمآىسي والنهب والخراب والدمار ؟

اذن اخي القارئ افتح المرفق أدناه :
لترى شئ من الحقيقة والوقائق المريرة المؤلمة وليس بكاملهما التي لايزال يعيشها وطنك وشعبك وأمتك اليوم أنهما نتاج وحصاد

ري ( الديمقراطية والحرية وانهاء الدكتاتورية ) !؟

افتح المرفق أدناه :
لتجد اخي القارئ بعضا من ( حصاد ريهم الديمقراطي ) !؟

إنفوغرافيك : بالأرقام .. العراق بعد 14 عاما على تغيير النظام السياسي في البلاد


    
 





الخميس ٢٥ ربيع الاول ١٤٣٩ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٤ / كانون الاول / ٢٠١٧ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة