شبكة ذي قار
عـاجـل










١. إرسال آلاف الطلبة العراقيين إلى الخارج للتخصص في العلوم الهندسية والتطبيقية، بحيث أصبح العراق يضم جيشاً من المهندسين والعلماء.

٢. تأميم النفط وإنجاز الاستقلال الاقتصادي.وتحقيق نمو اقتصادي للعراق في نهاية السبعينات حتى أصبح أفضل اقتصاد بالمنطقة، حيث وصل احتياط الميزانية في العراق إلى أكثر من ٣٥ مليار دولار ووصل سعر الدينار العراقي أكثر من ٣ دولارات.

٣. اصدار قانون مجانية التعليم من الروضة حتى الدكتوراه.

٤. فرض على الكبار الانخراط في برامج محو الأمية، حتى نال العراق جائزة اليونسكو في الثمانينات لخلوه من الأمية.

٥. مجانية الرعاية الطبية في كل أنحاء العراق، والعناية بالطب والأطباء حتى أصبحت المستشفيات في العراق من أفضل مستشفيات المنطقة.

٦. انشاء ١٢ جامعة في مختلف التخصصات من شمال العراق إلى جنوبه.

٧. انشاء ٢ كلية عسكرية إضافية وكلية بحرية وجامعة البكر للدراسات العسكرية.

٨. عزز من قدرات جيش العراق الفنية والعلمية والتسليحية.وكان رأيه أن الثروة ( والعراق غني بثرواته ومكانته ) تحتاج إلى جيش قوي يحميها.

٩. توزيع مئات الآلاف من قطع الأراضي على الموظفين بأجور رمزية.

١٠. إنشاء ١٢٠٠ مصنعاً متطوراً للصناعات الثقيلة والتحويلية.

١١. استحداث هيئة ثم وزارة التصنيع العسكري.

١٢. بناء شبكة طرق سريعة تعد الأفضل في المنطقة.

١٣. إنشاء السدود الحديثة والعملاقة.

١٤. بناء ٥٥٠٠ مدرسة ابتدائية ومتوسطة وثانوية في جميع أنحاء العراق.

١٥. بناء ٨٥٠ جامعاً ومسجداً على نفقة الدولة، ومساعدات مالية وتخصيص أراض لبناء الكنائس المسيحية، والمعابد الصابئية.وبرعايته تم ترجمة الكتاب المقدس لدى الصابئة إلى اللغة العربية.

١٦. حصول العراقيين على أعلى نسبة من شهادات الماجستير والدكتوراه في العالم حسب النسبة السكانية.

١٧. استصلاح مئات الآلاف من الدونمات من الأراضي الجرداء في جنوب العراق ووسطه وكلفت عشرات الملايين من الدولارات، وبناء قرى نموذجية.

١٨. إرسال آلاف من العراقيين للعلاج خارج العراق على نفقة الدولة.

١٩. توزيع الأدوات والمستلزمات الزراعية للمزارعين بأجور رمزية.

٢٠. توزيع الأراضي الزراعية لخرجي كلية الزراعة مجاناً لاستغلالها في مشاريع زراعية.

٢١. توزيع البذور المحسنة والأسمدة للمزارعين مجاناً وأحياناً لقاء مبالغ رمزية.

٢٢. توفير ٧٥% من السلة الغذائية الأساسية للشعب العراق خلال الحصار الجائر وتوزيعها عليهم ضمن بطاقة الحصة التموينية لقاء مبالغ رمزية.

٢٣. تأمين خدمات شبه مجانية في مجالات كالنقل والاتصالات، ودعم السلع الاستهلاكية وأسعار الملابس والأجهزة الكهربائية المنزلية، وتوفير ماء وكهرباء بأسعار رمزية.

٢٤. وضع الخطط الخمسية للتنمية الانفجارية وبناء البني التحتية للصناعة والاقتصاد العراقي.

٢٥. إحلال التعامل باليورو بدلاً من الدولار الأمريكي.

٢٦. إعادة تعمير ما دمره العدوان الأمريكي الأطلسي من بنى تحتية، في عام ١٩٩١ وخلال شهور قليلة.

٢٧. تقديم الدعم المادي والخبراء للأقطار العربية مثل الصومال والسودان واليمن وموريتانيا وبدون فوائد أو شروط.وفرض أولوية التعامل ضمن برنامج النفط مقابل الغذاء والدواء مع الأقطار العربية مثل مصر والأردن ولبنان والسعودية وسوريا والمغرب وغيرها.

٢٨. دعم القضية الفلسطينية وانتفاضتها الباسلة مادياً ومعنوياً.

٢٩. عدم الاعتراف بالكيان الصهيوني أو التفاوض معه، وعدم التخلي عن شعار تحرير فلسطين من البحر إلى النهر.ودعم المقاومة الفلسطينية جهاراً نهاراً وفي ظل الحصار حيث خصص لكل عائلة شهيد فلسطيني مبلغ ١٠ , ٠٠٠ دولار وأرسل كوادر طبية إلى الأردن لعلاج الجرحى الفلسطينيين.

٣٠. إيجاد فرص عمل لـ ٣ ملايين مصري ومئات آلاف من العرب في العراق واعتبارهم متساوين مع العراقيين في الحقوق.

٣١. إنشاء مجلس التعاون العربي.

٣٢. حماية الخليج العربي من التوسع الإيراني.

٣٣. الدفاع عن جميع القضايا العربية في المحافل الدولية والعربية بدون تحفظ.

٣٤. رفع شعار نفط العرب للعرب وتطبيقها عملياً من جانبه عام ١٩٧٣ وعام ٢٠٠٠ ودعم منظمة الأوبك وجعلها قوة يحسب حسابها.

٣٥. السيطرة الكاملة على عمليات استكشاف واستخراج ونقل النفط العراقي للمشتري، وفي هذا المجال انشاء أسطول نقل نفطي كفوء.

٣٦. جعل العراق حراً مستقلاً في قراره السياسي والاقتصادي، وعدم الخضوع والخنوع للضغوط العربية والدولية من أجل التنازل عن مواقفه المبدئية من القضية الفلسطينية والقضايا العربية القومية.

٣٧. دعم جميع حركات التحرر الوطنية في إفريقيا وآسيا.

٣٨. قيادة حملة إيمانية غير مسبوقة في العالمين العربي والإسلامي.

٣٩. أول حاكم عربي ضرب عمق الكيان الصهيوني بالصواريخ ( ٤٣صاروخاً ) وأسقط نظرية الأمن الاسرائيلي.

٤٠. استطاع بفضل قيادته وعدله دعم صمود شعبه أثناء الحصار الشرس الذي دام ١٣ سنة وفي ظل تدهور الأحوال الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية التي سببها الحصار، أن يوفر البطاقة التموينية التي وزعت أساسيات الغذاء والدواء لكل أبناء الشعب من شماله إلى جنوبه بل شمل حتى العرب المقيمين في العراق.

٤١. جهز للمقاومة الشعبية ضد الغزو الأمريكي قبل وقوعه، وقد أدرك أن الجيش الغازي لن يقهر.

في هذه السطور إنجازات القائد الشهيد صدام حسين والتي تم اغفالها من قبل العملاء الذين لا يريدون لمثل هذه المعلومات أن تظهر للعيان.
ولكنهم تناسوا أن للقائد صدام حسين أبناء وأحفاد سيقدمون الغالي والرخيص من أجل نصرة الحق وإظهاره ولو كلفهم ذلك حياتهم.
فإليكم أيها الشرفاء في الأمة العربية الحقيقةَ المغيبة ..

أما أنتم أيها العملاء، فإليكم نقول : إن النصر قريب .. ومحكمة الشعب تنتظركم!






الخميس ١٧ رمضــان ١٤٤٢ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢٩ / نيســان / ٢٠٢١ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب إعداد ناصر الحريري نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة