شبكة ذي قار
عـاجـل










ادلىادلى مصدر مسؤول في قيادة قطر الجزائر لحزب البعث العربي الاشتراكي بما يلي   :
تتناقل وسائل التواصل الاجتماعي خبراً مفاده ان حزب البعث في الجزائر عقد مؤتمره القطري الاول وانه تم انتخاب قيادة قطرية وسمت المدعو بلعباس بلقاسم اميناً لسر قيادة القطر وهو بهذه الصفة يتلقى التبر يكات والتهاني .
ان القيادة القطرية للحزب يهمها ان توضح لمناضلي الحزب في الجزائر وفي سائر الساحات مايلي :
اولاً. ان من يروج لهذه الظاهرة هم متساقطون سبق وتم فصلهم من الحزب لخروجهم عن ضوابط العمل التنظيمي ولثبوت ارتباطهم  بعمل تكتلي مع مفصولين من الحزب من خارج ساحة الجزائر. 
ثانياً.  ان توقيت الاعلان عن هذه الظاهرة الان ،أتى بعدما فشلت محاولة المتكتلين والمتساقطين في ساحة العراق من تحقيق أهدافهم في النيل من الشرعية الحزبية على المستوين القطري والقومي.  ولهذا أتى توقيت هذه الخطوة بايعاز مما يسمى بجماعة الصقور لتغطي على الفشل الذريع الذي مني به من راودته نفسه تنفيذ ردة شباطية جديدة بنسخة عراقية.
ثالثاً. ان مبادرة المتساقطين والمفصولين لالتقاط ظاهرة التخريب التنظيمي في الجزائر وتوجيه التهاني لمن سمي أميناً لسر  قيادة قطرية وهمية ومزعومة علماً أنه من المفصولين من الحزب، انما لتصوير الأمر وكأن الحركة التكتلية التي تم وأدها في قطر العراق عادت لتطل برأسها من الجزائر. وليس مستغرباً ان يبادر المفصول صلاح المختار ليكون أول المهنئين ومن ثم خضير المرشدي الذي كان يدير التكتل من خلف الستارة واضطر لتصدر الواجهة الاعلامية بعدما استنفذت أدوار الاخرين واحترقت ورقتهم.  
رابعاً.  ان القيادة القطرية للحزب في الجزائر تطمئن الرفاق في الجزائر وفي الساحات القومية ان ظاهرة المتكتلين  في الجزائر والتي اسقطت شرعية الحزب مفاعيلها يوم طهرت صفوف الحزب منها ، ان الحزب على عهده النضالي في حماية شرعيته الوطنية كما الشرعية القومية. وان هذه الظاهرة الفايسبوكية التي يعمل مغردوها على التشويش على مسيرة الحزب مصيرها الفشل والسقوط كما فشلت وسقطت سابقاً محاولات  النيل من وحدة الحزب وتماسكه التنظيمي ،وهو الذي كان يخرج في كل مرة يواجه فيها زمر المرتدين والمتامرين أكثر قوة وانشداداً الى أهدافه المركزية أهداف الوحدة والحرية والاشتراكية.  
فالى الامام ايها الرفاق المناضلون ، والى مزيد من العطاء النضالي والثبات على المواقف ، وكل ماهو زائف لا تأثير له على مسيرة الحزب التي بنيتم صرحها بالجهد والتضحية ، والفضوا من صفوفكم الذين يمارسون التقية في الموقف وينفذون سياسة تخريب ممنهجة ضد الحزب  من داخله بعدما عجز اعداؤه على النيل منه بكل أشكال العدوانية التي شنت ضده. . 

الجزائر في ٢٠٢٢/٥/٢٨ مصدر مسؤول في قيادة قطر الجزائر لحزب البعث العربي الاشتراكي بما يلي   :
تتناقل وسائل التواصل الاجتماعي خبراً مفاده ان حزب البعث في الجزائر عقد مؤتمره القطري الاول وانه تم انتخاب قيادة قطرية وسمت المدعو بلعباس بلقاسم اميناً لسر قيادة القطر وهو بهذه الصفة يتلقى التبر يكات والتهاني .
ان القيادة القطرية للحزب يهمها ان توضح لمناضلي الحزب في الجزائر وفي سائر الساحات مايلي :
اولاً. ان من يروج لهذه الظاهرة هم متساقطون سبق وتم فصلهم من الحزب لخروجهم عن ضوابط العمل التنظيمي ولثبوت ارتباطهم  بعمل تكتلي مع مفصولين من الحزب من خارج ساحة الجزائر. 
ثانياً.  ان توقيت الاعلان عن هذه الظاهرة الان ،أتى بعدما فشلت محاولة المتكتلين والمتساقطين في ساحة العراق من تحقيق أهدافهم في النيل من الشرعية الحزبية على المستوين القطري والقومي.  ولهذا أتى توقيت هذه الخطوة بايعاز مما يسمى بجماعة الصقور لتغطي على الفشل الذريع الذي مني به من راودته نفسه تنفيذ ردة شباطية جديدة بنسخة عراقية.
ثالثاً. ان مبادرة المتساقطين والمفصولين لالتقاط ظاهرة التخريب التنظيمي في الجزائر وتوجيه التهاني لمن سمي أميناً لسر  قيادة قطرية وهمية ومزعومة علماً أنه من المفصولين من الحزب، انما لتصوير الأمر وكأن الحركة التكتلية التي تم وأدها في قطر العراق عادت لتطل برأسها من الجزائر. وليس مستغرباً ان يبادر المفصول صلاح المختار ليكون أول المهنئين ومن ثم خضير المرشدي الذي كان يدير التكتل من خلف الستارة واضطر لتصدر الواجهة الاعلامية بعدما استنفذت أدوار الاخرين واحترقت ورقتهم.  
رابعاً.  ان القيادة القطرية للحزب في الجزائر تطمئن الرفاق في الجزائر وفي الساحات القومية ان ظاهرة المتكتلين  في الجزائر والتي اسقطت شرعية الحزب مفاعيلها يوم طهرت صفوف الحزب منها ، ان الحزب على عهده النضالي في حماية شرعيته الوطنية كما الشرعية القومية. وان هذه الظاهرة الفايسبوكية التي يعمل مغردوها على التشويش على مسيرة الحزب مصيرها الفشل والسقوط كما فشلت وسقطت سابقاً محاولات  النيل من وحدة الحزب وتماسكه التنظيمي ،وهو الذي كان يخرج في كل مرة يواجه فيها زمر المرتدين والمتامرين أكثر قوة وانشداداً الى أهدافه المركزية أهداف الوحدة والحرية والاشتراكية.  
فالى الامام ايها الرفاق المناضلون ، والى مزيد من العطاء النضالي والثبات على المواقف ، وكل ماهو زائف لا تأثير له على مسيرة الحزب التي بنيتم صرحها بالجهد والتضحية ، والفضوا من صفوفكم الذين يمارسون التقية في الموقف وينفذون سياسة تخريب ممنهجة ضد الحزب  من داخله بعدما عجز اعداؤه على النيل منه بكل أشكال العدوانية التي شنت ضده. . 

الجزائر في ٢٠٢٢/٥/٢٨




السبت ٢٧ شــوال ١٤٤٣ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢٨ / أيــار / ٢٠٢٢ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب قيادة قطر الجزائر نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة