بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

 

تعليق على مقال
الى الفنان نصير شمه ... لا داعي للكذب في الوقت الضائع

 

 

شبكة المنصور

عكرمة العراق

 

تحيه طيبه للشرفاء واود ان اضيف بعض الحقائق عن موضوع نصير شمه وتصريحاته

نستطيع ان نفهم من هذه التصريحات للازدواجيه المتولده عند هذا الفنان من جراء الجري وراء المال وانتم تعلمون ماحصل لكاظم الساهر وعليه سنوضح بعض الامور لمعرفتنا الشخصيه به الانتهاك الذي تشدق به عادي وجاء على يد كتبة التقارير وبعد ان تأكد للدوله عدم صحة المعلومات اطلق سراحه ولاداعي لرمي التهمه على النظام ورئيسه وهذا مايفسر بعد الافراج كيف النظام احترم نصير واعطاه الفرصه في التلفزيون والاذاعه وكيف حصل على الدعم اللازم من قبل فيصل الياسري والكل يعرف ماهي علاقة فيصل الياسري بالنظام في وقتها وكيف كان مدعوم من الرئيس الشهيد البطل .

طلبت رئاسة الجمهوريه بعد موافقة وزارة الثقافه والاعلام في العراق من نصير شمه لوضع موسيقى تصويريه لانتهاكات الحصار والقصف الامريكي لتقديمها على شكل فلم مصور يتم عرضه في الامم المتحده لاجل رفع الحصار فهل هذا يعني ان نصير شمه انسان مشتبه فيه من قبل النظام هذه واحده الثانيه هل يتذكر نصير شمه شقته في الكراده في عام 94 عندما عمل حادث في سيارته على جسر الجادريه من زاره هناك في الشقه في وقتها الم يكون من بين الزائرين وزير الثقافه والاعلام وكان يحمل رساله من رئاسة الديوان بتحمدهم على سلامته.

نعود لقضية الاكراد وطرح نصير. نصير شمه من الكوت وولد في الكوت وبالمشروع لكن الاصل كردي فيلي ومع هذا نصير ترك العراق وذهب الى تونس لكن النظام لم يمنع اهله من زيارته لان ترخيصات السفر لاخوته لزيارته كان يمنحها النظام لهم.

تحيه خالصه لكن اللغط لاينتهي عن النظام الامين الذي عاش في ظله العراقيين بآمان ومرفوعين الراس لكن مصيبة بعض العراقيين هيه عدم استطاعتهم لتشخيص الغلط في تركيبتهم وانما يرمون التهمه على النظام الذي هو برئ من هذا النفاق.

 

 

 

 

شبكة المنصور

الاثنين / 03 / أيلول / 2007