بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

 

المترجم التائب
يدلي بمعلومات خطيرة بأسماء عملاء
( يعملون لصالح القوات المحتلة الأميركية في محافظة صلاح الدين )

 

 

شبكة المنصور

 

 

إلى / جميع فصائل المقاومة العراقية الباسلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سبق وان اعترفت وأقسمت بكتاب ( الله ) أن أتوب واترك العمل الذي عملت به كمترجم لدى القوات المحتلة في القاعدة الأميركية ( كلية القوة الجوية ) لما انتابتني من صدمة كبيرة أثناء قيام القوات الأميركية بتفجير ( مركز شرطة ) ( بناية الطرق والجسور ) الكائنة قرب مفرق ( كركوك – الدور –العلم – تكريت ) والذي أدى إلى أحداث خسائر بشرية وجرح الكثير من إخواننا الشرطة , ونشرت اعترافي وتوبتي خلال الشبكات الإخبارية ومنها شبكة البصرة وبعض الشبكات الوطنية بتاريخ ( 30/حزيران /2007) , وعدتكم بأنني سأنشر بعد أن استقر في الدولة التي أنا فيها ألان من وثائق مهمة وخطيرة محفوظة لدية ومعززة ( بالصور الفونغرافية وأفلام الفيديو والسيديات ) للعملاء والعميلات العاهرات وما قاموا به هؤلاء العملاء من تقديم معلومات كيدية كاذبة بحق الكثير من رجال وشباب أبرياء وبتهمة إنهم ارهابييون وبمختلف مستوياتهم الاجتماعية ( شيوخ وبعض الوجهاء وأساتذة الجامعات وأصحاب مهن حرة وضباط شرطة ومدنيون وأصحاب محلات تجارية ومقاولين في القاعدة الأميركية وأصحاب الدور المشرفة على الطرق الرئيسية لمرور الارتال والبعض من أصحاب معارض تجارة السيارات وأسماء الشرطة السرية وبعض المسؤؤلين الذين يعملون في دوائر المحافظة ) .

اليوم وبناءا على ما قاله القائل ( وعد الحر دين ) جئتكم لأنفذ ما وعدتكم به وخاصة لأبناء مدينتي محافظة ( صلاح الدين ) بعد أن قسمت مرة ثانية باني لم اظلم أحدا من هؤلاء ولكن هذه الحقيقة بحقهم لان معلوماتي عنهم مؤكدة خلال مشاهدتي لهم أثناء مراجعاتهم سابقا سواء كانوا في القاعدة الأميركية أو خلال المداهمات الليلية وهم متنكرين مع القوة الأميركية للقبض على المشتبه بهم و بالرغم من هجرتي لبلدي العزيز وخلال الأخبار التي تصلني عنهم لغاية اليوم لا زالوا يعملون مع القوات الأميركية بل أكثر من السابق وعليه سأقوم بإعلان الأسماء وعلى شكل وجبات ليتسنى للمقاومة العراقية إجراء اللازم والله على ما أقوله شهيد .

الأسماء :-

1. الدكتور سعد ألصالحي طبيب أسنان له عيادة في مركز تكريت وألان عين مديرا لمستشفى العسكري سابقا عميل درجة أولى وكان مترجما خاصا لقائد الفرقة الأميركية السابق يتردد إلى القاعدة الأميركية والى الفرقة الرابعة للحرس الوطني مسؤلا لمنظمة المجتمع الأميركي الذي تترأسه وزيرة الخارجية الأميركية ( كوندا ليزا ) له نشاطات واسعة مع شخصيات أجنبية خلال ذهابه إلى شمال العراق .

2. الدكتور جعفر حسين :- أستاذ في كلية التربية / قسم الجغرافية زوجته ( واجدة أو وجيدة ) مدرسة فيزياء في ثانوية الخاصة بالمجمع السكني في الجامعة / عميل درجة أولى يتردد على القاعدة الأميركية باستمرار له علاقة مع شخصيات أجنبية , تأثيره كبير على فصل الكثير من الأساتذة بحجة أنهم من النظام السابق .

3. الدكتور أحسان :- كلية التربية / قسم علوم الحياة وزوجته تدعى ( بصيرة ) طالبة دراسات عليا في كلية التربية قسم الفيزياء يعمل مترجم مع الاميركان وعميل درجة أولى معتمد عليه من قبل الاميركان .

4. خليل حسن سلوم وشقيقه ليث حسن سلوم : من منطقة البو عجيل :- عملاء مهمين لدى القوات الأميركية ولهم أضابير بالإخبار عن جميع المجاهدين الذين يقومون بواجبات قتالية ضد الاميركان وسوف نصور لكم الأضابير ونعرضها لكم لاحقا .

5.علي التركماني :-عميل درجة أولى لدى الاميركان منح رتبة نقيب ويعمل ألان في الفرقة الرابعة للحرس الوطني يقوم بواجبات مع القوات الأميركية في المداهمات أو خلال وضع السيطرات إضافة إلى ذلك يعمل مع الأشاوس الأكراد يسكن جمعية الإسكان مقابل المحافظة الجديدة .

6. العقيد الإيراني محسن اكبري متواجد في منطقة الضلوعية قام بقتل الكثير من شباب ورجال الضلوعية عن طريق الخطف أو عن طريق الشرطة السابقة المطعمة ببعض الميليشيات خطر جدا ويعمل مع القوات الأميركية في قاعدة بلد الجوية ويراجع قاعدة الاسحاقي بين فترة وأخرى .

7. احمد معدل :- يعمل في محطة وقود القادسية حسب معلوماتي سابقا عميل درجة أولى للاميركان ومقرا القوات المشتركة منح رتبة ( نقيب ) واجبه الإخبار عن كل المجاهدين الذي يشك فيه له اضبارة سوف نصورها ونعرضها لكم لاحقا ويجلب العاهرات إلى القاعدة الأميركية معروف لدى الضباط الاميركان .

8. إبراهيم عدنان حسن خيال وشقيقه سفيان عدنان حسن خيال :- عملاء دائمين وخطرين يسكنون قرية الصقور قرب القاعدة الأميركية (كلية القوة الجوية ) متواجدين دائما في القاعدة لهم رصيد كبير في اتهام واللقاء القبض على الكثير من الشباب والرجال بتهمة أنهم إرهابيين .

9. هناك ملاحظة مهمة لإخواني المجاهدين أن يكونوا حذرين من عمال تنظيف الطرق الخارجية ( جماعة البرتقالة ) لأنهم تحت مسؤولية شركة أميركية أمنية للإخبار عن أي عبوة ناسفة أو جماعة تزرع العبوات على الطرق الخارجية والداخلية لامتلاكهم أجهزة خاصة لاسلكية مباشرة مع القاعدة الأميركية قسم طيران مكافحة الإرهاب لذا ارجوا تبليغهم بالموضوع عن طريق عوائلهم وبعكسها فانتم أصحاب القرار علما أن مراقبيهم ومدراء خدماتهم يعلمون بذلك .

هذا وسوف نزودكم لاحقا وعلى شكل وجبات اسماء جميع العملاء والعميلات والعاهرات والمخبرين والوكلاء كل وحسب المناطق التي يسكن بها لجميع قرى وقصبات ونواحي واقضية محافظة صلاح الدين .

 
 
 

 

المترجم التائب
سابقا اعمل في القاعدة الأميركية
كلية القوة الجوية ســـــــابقا
موجود حاليا في إحدى الدول العربية
10/ أيلول / 2007

 

 

شبكة المنصور

الثلاثاء / 11 / أيلول / 2007