بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

هنيئآ لنا أنتخابكم أمينآ عامآ لحزب الجهاد والنضال البعث العربي الأشتراكي

 قال رسول الله الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ....
(سأعطي الرايه الى رجل يحب الله ورسوله...) صدق رسول الله
والله أنها البشرى الكبرى لبداية النصر المبين تزفها ألينا القياده القوميه المناضله لحزب البعث العربي الأشتراكي, بأنتخابها الرفيق المجاهد.. الرفيق الأمين على مبادىء الزب والأمه العربيه العظيمه.. خادم الجهاد والمجاهدين عزة أبراهيم الدوري.

نعم أنها البشرى بتحقيق الأنتصار القريب بأذن الله على أعداء الله والتأريخ والأنسانيه الأمريكان الصهاينه والصفويين الفرس. فأنتخابكم أمينآ عامآ لحزب الجهاد ورمز النضال هو أنتخاب للعراق العظيم ولمقاومته الباسله التي مرغت أعداء الأمه المناضله بوحل الهزيمه والخذلان, كما أنها أنتخاب للمبادىءالتي ناضل وأستشهد من أجلها رجل الأمه وسيد شهدائها الرفيق الشهيد الخالد صدام حسين أسكنه الله في عليين مع الشهداء والصديقين في الجنه.

أنتم يا عزة المجد والفخار خير من يحمل الرايه والأمانه بعد شهيدنا الخالد, لأنكم أصبحتم رمزآ لعراق الخلافه ومقاومته الشجاعه البطله وقائدآ عظيمآ نتشرف السير من ورائكم لتحرير العراق وبنائه وطرد المحتلين الغزاة من أرض العراق الطاهره.

هنيئآ لنا أنتخابكم أمينآ عامآ لحزب الجهاد والنضال البعث العربي الأشتراكي.

هنيئآ لكم يا رمز الصمود والجهاد أنتخابكم لقيادة الحزب الذي أثبتم مقدرتكم الشجاعه على التصدي لمشاريع العدوان الغادره وأفشالها من خلال قيادتكم للمقاومه العراقيه الباسله ودوركم الكبير في ساحات الجهاد.

النصر آت بأذن الله, وسيتحقق على أيديكم مع رفاق السلاح من المجاهدين والمناضلين الأبطال, فسر بنا نحو ذرى المجد والله والله ناصركم.

نم قرير العين يا شهيد الأمه الخالد ورمز عنفوانها وقوتها في زمن الذله والخنوع... لقد قرت عينك بأستلام الرفيق المناضل خادم الجهاد والمجاهدين أبو أحمد راية الجهاد والتحرير.