بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

لا اهلا ولا سهلا بالمجرم المجوسي نجادي

  شبكة المنصور

  صباح ديبس

ستنكسوا ايها النكس المجوسي الصفوي اطهر ارض عرفها التاريخ الأنساني ،، انها ارض العراق العظيم ،، هذه الأرض العربية الأسلامية الطاهرة ،، ارض الحضارات والقيم والرسل والمقدسات والغنى والقوانين والثقافات والمواقف والصولات ،، كما نكسها من قبلكم اسيادكم القدامى الصليبيون والصهاينة وغيرهم من المجرمون من شركائكم الغزاة المحتلون في 9/4/2003 ،،

بعد ان ومعا خربتموها ونهبتموها وحرقتموها وقتلتم ابنائها وهتكتم اعراضها ،،  

ولكن ،، ستخسون حتما شوطكم هذه المرة كمراتها السابقة مع العراقيين، كما هي عبر التاريخ ودروسه ،،

  وانشالله وبعونه ستصل لكم هذه المرة يا نجادي ايادي ثوار العراق وابناء جيشه ومقاوميه لكي ينتنقموا ما قمتم به من اكبر الجرائم لهم ولوطنهم ،،

لقد اصبح مقررا ان يزور العراق المجرم المجوسي الصفوي نجادي، رئيس الجارة! الغادرة الجبانة ايران، التي تعد احد اهم الدول بعد امريكا، التي غزت واحتلت العراق وشاركتها واحبابهما التاريخيون الصهاينة واسرائيل والكويت وغيرهما من ارتكاب ابشع جرائم التاريخ الأنساني بحق العراق والعراقيين ودولتهما وثرواتهما ومستقبلهما وحياتهما وامنهما ،،

لقد حدد تاريخ الزيارة في 2/ مارس القادم واعلن من ضمن برنامجها زيارة هذا المجوسي لما تسمى بكردستان للقاء عبيد وأدوات دولة ايران والصهاينة و  اسرائيل القدامى من عصابات الحزبين الكرديين العميلين في شمال الوطن ،،

* ستتم الزيارة وايران تراها من جانبها، انها حق من حققوها !؟، وهي من تقرر هذه الزيارة او عدمها، حيث هذا هو ما تراه ايران وتتصرف على اساسه في العراق منذ ان وطأت اقدامها مع الغزاة والمحتلون الآخرون ،،

* اي ايران ترى ما لأمريكا في العراق يساويه لأيران ايضا كبلدين غازيين محتلين للعراق ،، والا مامعنى ومايفهمه الآخرون! من حوار ! ايران وامريكا وفي ارض العراق !!!؟؟؟ ،،

 وهذا ايضا كما يراه العراقيون ووطنييهم ومقاومتهم الوطنية وهذا مايعكسه الواقع والحقيقة التي على الأرض ،،

* عكس مايراه ويعمل له حزمة من الساقطون والعملاء والمرتزقة الصغار من (( المخفيون والمتسترون تحت ستار  كلمات المقاومة والأحتلال )) من الذين يدافعون ويبررون ويخفون تاريخ ودور وجرائم ايران في العراق قبل الأحتلال وبعده بححج واهية سخيفة كسخفهم ،، * اسمعتم بخفافيش الليل او الخلايا النائمة ؟ هذا سلوك استعماري مخابراتي قديم جديد، وهؤلاء حثالات وادوات المستعمرون دائما ( المخفيون منهم )!،، انهم الأحتياطي المخفي المضموم ليوم الشدة ،، وهاهم اسيادهم اصبحوا في اوج ايام الشده والمحنة من امرهم بسبب ما يلاقوه من العراقيين وجيشهم ومقاومتهم ،، لذلك قرروا لهذه الهلمة ان يخرجوا من سراديبهم النتنة كنتانتهم، وهاهم يفززوهم بعصاهم التأديبية على افاهم لكي يبدئوا مهمتهم القذرة المدفوع ثمنها بالتومان هذه المرة ،،* انها مهمة الدفاع عن ايران وغزوها واحتلالها وجرائمها وشراكتها لكل مجرمي الأرض وسادييهتا وفي مقدمتهم الأمبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية ،،

* ايران تاريخيا حليفة لهؤلاء الأشرار الشياطين ،، مالجديد اذن !؟ يا افندية  وصعاليك مؤتمرات حسيب وبقايا شيوعيي الخيانة والأحتلال والمرتزقة و  الشحاتون والمتقاعدون والمخنثون ومرتوقة لجان (( الدفاع عن حقوق الأنسان )) !؟ ،،

ما يحير كل الخلك ،،  ان هناك من يدافع عن ايران من الشحاتين والفاشلين !؟ وروائح جرائم ايران في العراق تجاوزت كل القارات والمحيطات والبحار ،، لم يبقى عراقي الا واستغاث وطلب مساعدة العالم ليخلصوهم من ايران وازلام ايران ،،

*// امس من الصدف اسمع ومن قناة المستقلة في يرنامج الأستاذ ابن الجنابيين، سمعت افواه قذرة سمعتها من قبل، احدهم هذا النكرة الصفيق مصطفى الأمارة والآخر العميل الرسمي يدعى قيس العزاوي الذي دخل ارض الوطن مع اسياده المحتلون ممثلا عن المخابرات الفرنسية كعميل رسمي كما معروف لها ،،* لكنه ككثيرون لم يجدوا امامهم هبرة جاهزة الا واخذوها جماعة ايران وجماهة اسرائيل وامريكا ،، فعاد بائسا هذا العزاوي كغيره كثيرون وبقى كغيره من العملاء يتكلم بالوطنية اليوم!؟ ،،* حيث هي مهمتهم ووظيفتهم الأصلية لهؤلاء ( العملاء المخفيون ليوم الشدة كما قلنا التي تنتظر اسيادهم المحتلون ،، وهاهم في اوج محنهم وشدتهم في العراق لما يلاقوه من اولاد الملحة العراقية المقاومون العراقيون ،،

نقول ونؤكد كعراقيون مرة ومرات ،، (( لاهله بالجاي لينة )) لاهله بالمجرم المجوسي الصفوي، احد اركان المجرمون الغزاة المحتلون الكبار لأرض العراق

العربية الطاهرة ،،

وينكم يااولاد الملحة، تره ثار العراق وثار اهلكم العراقيين

بركاب الحرين والنشامى واهل الغيرة مثلكم

سيلوا دماء هذا المجرم المجوس الصفوي في ارضكم الحرة

لتروي غليلها منهم ،،

الله اكبر ،، وحيوا على الجهاد حتى النصر والتحرير

شبكة المنصور

الجمعة  /  08  صفر 1429 هـ الموافق  15 / شبـــاط / 2008 م