الرئيسية

من نحن

للاتصال بنا

إبحث في شبكة المنصور

 

 

 

 

عائلة الحكيم سرطان خبيث في الجسد العراقي هل من صحوه لاجتثاثها؟

 وهو واجب كل عراقي وطني اصيل

 

 

 

شبكة المنصور

احمد الجبوري/ بابل الحضاره والتاريخ

 

ِرضعت هذه العائله من مرضعين مرضع يهودي فجدهم الاول يهودي سكن جبل عامل في لبنان وادعى الاسلام حين اكتشفته السلطات التركيه هناك زيف اسلامه  هاجر الى ايران واحتضنه الشاه الصفوي وهذا الحكيمي اليهودي لم تكن له علاقه بأبن طبطبا  فالكلمه طبطبا تعني الاعجمي(لسان العرب)ولكنه اضطر للتلقب لم يكن من مدينة فارس من يتلقب بها على عادة الفرس لذا اخذ اللقب العام وهو طباطبائي الاعجمي ويدعي مؤلف تفسير الميزان (ج1 ص1)ان كلمة طبطبا التحقت بهم لأن احد اجدادهم وهو ابراهيم الديباج اراد ان يشتري له ثوبا فخيره بين قميص وقبا فقال طبطبا ويعني تبتبا وسار عليه  اما لقب حكيم فأخذ من جدهم مهدي الذي نزح من ايران الى النجف وكان يعمل في طب الاعشاب فأطلقوا عليه حكيم

هذين المرضعين جعل من هذه العائله التي لايتعدى تعدادها في النجف اكثر من ثلاثين بيتا موزعين بين كربلاء والنجف تمتلك غرائز عجائبيه في الخيانه والعماله وزرع الفتنه والاجرام  للارض التي احتضنتهم كمستوطنين وحصلوا على الجنسيه العراقيه زورا وبهتانا  يغطون جرائمهم بالصبغة الطائفيه كجزء من تفكيرهم المنحرف وتخطيطهم الاجرامي الذي يلتقي مع اهداف اجدادهم من بني صهيون وفارس وهم لا يمثلون بأي شكل من الاشكال موقف المذهب الشيعي الجعفري في العراق على الاطلاق وانما هم مجرمون فرس متشيعون تشيعا صفويا اما من سار بركبهم من الشيعة العراقيين فهم من نزعوا وطنيتهم وانتمائهم مقابل التومان والوظيفه او ممن اعمى الله بصرهم وبصيرتهم

ان في تاريخ هذه العائله شواهد على مرضعهم اليهودي فهذه العائله احتفلت بخسارة العرب والمسلمين لحرب حزيران عام 1967 وهي التي وظفت ابنائها بالتجسس لصالح اسرائيل وكان المقبور مهدي محسن حكيم يدير اكبر شبكة تجسس صهيونيه واخيه محمد جواد محسن حكيم المتجنس بالجنسيه الدنماركيه والمتزوج من اسرائيليه مقيم الان في اسرائيل ويرسل الاموال عبر شركات صهيونيه يديرها لاحياء التراث اليهودي في العراق ولم تتطرق وسائل الاعلام لحكومة مراعي المنطقه الخضراء  ولا وسائل الاعلام العربيه لدوره في  تزويد فرق الموت الاسرائيله بقوائم عن علماء العراق عبر اخيه العاق عبد العزيز الحكيم لغرض تصفيتهم

ولهذه العائله شواهد على مرضعهم الفارسي منذ ان كان والدهم على رأس مرجعية النجف وكان رأس الحربه في التاّمر على العراق فكان موقفه المؤيد للاستعمار البريطاني للعراق وهو  موقف معظم االمراجع الايرانيين المستوطنين في العراق ولنا مثال في المرجع االايراني اليزدي الذي كان مؤيدا للاحتلال البريطاني وتعاون معهم في تمرير سياساتهم وتذليل الصعوبات واستخدم التأويل وقال يجب علينا ان لانحارب الانكليز ولكننا نحمل السلاح ضدهم اذا هاجموا مدننا كما وفعلها  السستاني صاحب الخطوط الحمر للنجف وكربلاء   ولا يهمه مدن العراق الاخرى وحتى خطوطه الحمر تخلى عنها للامريكيين ليهاجموا النجف وكما فعلها مقتدى عندما دعا اتباعه بعدم مقاتلة المحتلين الا في حالة الدفاع عن النفس اما العراق شيء اّخر في عقولهم الفارسيه العفنه

تاّمر محسن حكيم على عبد الكريم قاسم بالتزامن مع دخول القوات البريطانيه في الكويت تمهيدا لغزوا العراق وكل ما صدر عن عبد الكريم قاسم هو محاولته ترحيله الى ايران لكونه غير عراقي ويرفض الجنسيه العراقيه شجع الاكراد المتمردين في شمال العراق لقتل العراقيين لصالح اجندات ايرانيه وصهيونيه من خلال الفتوى بتحريم قتالهم فهي لم تحرم الانفصال الكردي عن العراق بل حرام قتال طرف واباحة دم  الاخر اما في مسألة ايقاض الفتن التي تطل برأسها على العراقيين ليتقاتلواا فيما بينهم  فلنا مثالين في دور محسن حكيم الاول في الفتوى التي اصدرها ضد الشيوعيين واعتبرهم كفره ونشب قتال بسببها بين افراد العشيره الواحده والثانيه عندما افترى على المرحوم عبد السلام محمد عا رف عندما زار مدينة النجف وذهب الى البصره اثار محسن الحكيم وشاه ايران قولا لعبد السلام محمد عارف ( السلام عليكم ياايها الرجال فقد كذب من قال عنكم اشباه الرجال)ا  ( علي ابن ابي طالب) وحرض اتباعه بالتظاهرات في البصره والنجف  فقامت مظاهرات مؤيده لمحسن حكيم اشترك فيها بعض شيوخ العشائر كما هي عادة البعض منهم اليوم  ومن بين اهازيجهم ( الي يرشك بماي نرشه بدم اسمع يالسيد ) وفي النجف ردد السذجمن اعمى الله بصيرتهم( طار لحم نزل فحم)  وعندما  سئل عادل رؤوف وهو شيعي عز الدين سليم وقال له استحلفك بالله هل سمعت هذا الكلام من عارف قال لم اسمعها وكنت انا موجود منذ دخوله الى خروجه وقد فعلها ابنه العاق عبد العزيز الحكيم  ففي مقابله اجرتها معه محطة العربيه ( العبريه) في 22/11/ 2004 تحدث عن حادثة سب الامام علي ليوحي انها وقعت فعلا واقعه اكيده مع العلم لم يوجد من يقول انه تعرض لمثل هذا لحادثبأعتبار ان ان الذين تعرضوا للحادث قتلوا وقال ان المجرمين يرفعون صورة الامام علي ويطلبون من الشيعه شتمه مع العلم ان قدسية الامام علي عند السنه لا تقل عما هي عند الشيعه لانه رابع الخلفاء وابن عم رسول الله وزوج البتول وكان الغايه من هذه الروايه الكاذبه خلق الفتنه بين المسلمين ( العصا من  العصيه   لن تلد الحيه الا الحيه) هناك قول مأثور ( ما في الاّباء يتوارثه الابناء)

فقد توارث ابناء الحكيم الاربعه من زوجته اللبنانيه جريا وراء الاب الخيانه والعماله للامريكان والصهاينه والفرس ووضعوا انفسهم في خدمة المشروع الصهيوني القبيح والاطماع الفارسيه الموروثه فالمقبور محمد باقر الحكيم قبل ان يلبس العمامه كان وراء اثارة الشغب في طريق كربلاء نجف عام 1977 عندما قام نفر من الساقطين اخلاقيا والمعروفين في الشارع النجفي انهم مجموعه من اللواطيين السلبين والايجابيين وعلى رأسهم ( ابن عجينه) الذي كان يعمل مصلح سيارات في الحي الصناعي واحد المتسكعين في الشوارع المدعوا ( المعو صاحب ابو كلل) بأستغلال الزائرين مشيا على الاقدام في اربعينية الحسين الى كربلاء ورفعوا شعارات طائفيه ضد الدوله وبما ان محمد باقر كان يعمل وكيلا لامن النجف ارسل الى منطقة خان النص ممكان الشغب لمعرفة مثيري الشغب اخذ يحرضهم على الشغب واكتشفه امن النجف وادع في السجن وبعد ثلاثة ايام من اعتقاله جاءت برقيه من السيد عزت ابراهيم وزير الداخليه انذاك يأمر باطلاق سراحه وغلق التحقيق اكراما لوالده كمرجع ديني في النجف  ومن بعدها غادر بشكل رسمي الى سوريه واوالغريب ان بعض من ارتدى العمامه الامريكيه السوداء يظهر على احد المحطات الفضائيه قبل مده يستعرض نضاله ضد النظام الوطني السابق (اياد جمال الدين) يقول( جرت انتفاضات ضد النظام ومنها انتفاضة ( ابن عجينه) وقد اعدم هذا الوطني والطيور على اشكالها تقع وليعلم المعمم اياد باننا نحاول قدر الامكان ان نستر الماضي الاخلاقي لمثله وامثاله فلا يجبرنا ان نكشف ماضيه الاخلاقي عندما كان شابا يتسكع مع الشاذين قبل ذهابه الى لندن ولبس العمامه الامريكيه وقدم نفسه باحثا اسلاميا ويغتصب بيت سيده وسيد اجداده بيت المجاهد عزت الدوري ليسكن فيه

نعود الى محمد باقر الحكيم فقد شكل الايرانيون مجلسا يضم الجماعات المناهضه للنظام الوطني السابق واعطيت رئاسته الى الايراني محمود الهاشمي واصبح محمد باقر ناطقا له وفي عام ا982 اختير رئيسا له  قام بتجنيد الاسرى العراقيين وكون تشكيلا    عسكريا اسماه الوحده العسكريه  رأسه التركماني محمد تقي المولى من اهالي تلعفر خرج بشكل رسمي من العراق الى المانيا لانه سرق الاموال (من الخمس) العائده للمرجع الخوئي حيث كان وكيله في تلعفر  ومن المانيا ذهب الى ايران والتحق بمجموعة محمد باقر وحاليا هو امير الحج

دفع محمد باقر فيلق بدر الى العراق عام 1991  بعد ان قام بعمليات اعدام واسعه للجنود العراقيين الذي رفضوا الانضمام الى فيلق بدر بدم بارد وهي الجرائم الذي تنصل منها المجرم خامنئي وقال ذنبها في رقبة من ارتكبها ثم شكل مجاميع عام 1991 تسمى مجاميع الحكيم قامت بعمليات تفجير وقتل للعراقيين

وفي عام 1991 دخلت مجاميع بدر وحزب الدعوه الايراني والمجرمين من حرس خميني الى العراق ارتكبوا جرائم بحق الشيعه العراقيين العرب في جنوب ووسط العراق قل نظيرها في التاريخ وبطرق من القتل لم يرتكبها حتى العتاة والقتله من الصهاينه في فلسطين وبطرق اما اجبار الشخص على شرب مادة البانزين واحراقه بالنار واما وضع اطارات السيارات القديمه في رقاب الضحايا وسكب مادة البانزين عليها واحراقها واما تقطيع الرؤوس والايدي بالقامات والخناجر او قطع السنتهم وجرت فصول هذا الاجرام في النجف وكربلاء وبابل واسموها ( الانتفاضه الشعبانيه) وبوش المجرم يحاكم قادة العراق الشرعيين الذين تصدوا لعتات المجرمين ولو ان جريمه واحده من نوع الجرائم المذكوره وقعت في امريكا او أي بلد اوربي لدمرت بلدان كما فعلها بوش في افغانستان بتهديم البرجيين ومن ثم تدمير

ساهمت هذه العائله مساهمة فعالة بدفع الامريكيين لاحتلال العراق وقتل مليون ونصف عراقي وتهجير خمسة ملايين ومليون ونصف ارمله ومليوني يتيم و15500 طفل مشرد وقتل خيرة رجال العراق ومفكريه واطبائه وهتك اعراض العراقيات سواء في السجون الامريكيه او في سجون حكومة الصفويين وقبل حرب العراق افتى المقبور محمد باقر بما نصه( رغم نهي القراّن عن اتخاذ الكفار اولياء الا انني اجيز هذا لانه من مصلحة العراق( صحيفة الشهاده 956) اما اخيه عزيز حكيم  فقد قال لصحيفة ( الرأي) الكويتيه اثناء عودته من امريكا ( بأن وثيقه من 16 صفحه قدمها هو شخصيا الى الجانب الامريكي تتحدث عن تسليح العراق ككل بأسلحة الدمار الشامل والكيمياويه وان هذه الوثيقه في غاية السريه وقد تمكن خبرائه من المجلس الاسفل الحصول عليها من محفظة النظام السابق وبعد دراسة الخبراء من قبلنا لهذه الوثيقه تأكد لنا استخدام نظام صدام لهذه الاسلحه )

وفي عام 1991 كان عبد العزيز في زياره للكويت وظهر في برنامج وقال له مقدم البرنامج ( سيدنا هل عنكم بديل لصدام وهل توافقون على ترسيم الحدود بين العراق والكويت  قال هذا العاهر متروك للشعب العراقي وانا واحد منهم)

ولانه يأتي كل سنه لاخذ العيديه من حكومة الكويت التقاه وزير الخارجيه الكويتي حينذاك وهو حاليا امير الكويت وسلمه حقيبه من المال واعيد عليه نفس السؤال ( واذ به يظهر منديله ويضعه على عينيه  باكيا ( عاد ما ادري الدموع نزلت من عينه العوره ام من الصاحيه) قال ان النظام العراقي نظام اجرامي تجاوز على الكويت الشقيقه وان حدودها صفوان ولو كانت حقيبه ثانيه لقال حدجودها النجف وباع الامام على للكويتين)

ماذا فعل اولاد الحكيم عند دخولهم مع الاحتلال!!؟؟

اطلقوا كلاب ايران المسعوره وكلاب الاراذل من حزب الدعوه بجناحيه جناح الاشيقر المالكي قبل الطلاق بينهما وجناح العنزي الذي كان يعمل راعيا للغنم عند امراء الكويت ( وصوته يشبه صوت العنز) قتلوا الالاف من البعثيين وضباط القوات المسلحه والطيارين والعلماء والاطباء بنفس طرقهم الاجراميه وانضم اليهم فيما بعد جيش المهدي بعد ان فجر الايرانيين مرقد الاماميين واستغل قردة بدر هذا الحادث ليقوم الصغير وغيره بعملية شحن طائفي لرعاع مقتدى على انهم من اتباع المهدي وقد تفجرت قبة اماممهم وقاموا بمجازر قل نظيرها في التاريخ ضد الطائفه الاخرى  وقتلوا  500 الف ولم يعي الرعاع المخطط الذي يتبناه عزيز حكيم وجعل منهم رأس حربه ولم يضعوا تجربتهم مع المجلس الاعلى عندما تعاون مع الامريكيين في القضاء على اتباع مقتدى في معركة النجف وكيف كانت منظمة بدر تزود الامريكيين بمواقع اتباع مقتدى وهم من اطلق عليهم بجيش( المكبسلين) في اعلامهم المقروء والمرئي عبر فضائية الفراتوهم اول من اشاروا الى مسالخ الجلود البشريه فيما سميت بالمحاكم الشرعيه للتيار الصدري في النجف ونشروها على وسائل الاعلام

وتماشيا مع شذوذهم الاخلاقي المعروف فقد حول ال الحكيم مدينة النجف التي يحكمونها دون منازع الى مدينه للفساد والمخدرات لقد اثمرت دراسه قامت بها منظمه للمتابعه والرصد العراقيه زيادة نسبه كبيره في الامراض الجنسيه في محافظة النجف وهذه الزيادات اقترنت بظاهرة تفي المتعه بعد ان كانت ممنوعه في ظل نظام الريئس الراحل صدام حسين (رحمه الله) وليطلع المواطن العراقي والعربي على مثال واحد على خسة هؤلاء

هذه العائله الفارسيه الاجراميه حولت الاماكن المقدسه في النجف وكربلاء الى اماكن لتناول الحشيشه واماكن للرذيله والفساد  لانهم اولاد مشهورين بالشذوذ الجنسي  واهالي النجف يحتفضون بقصص كثيره عن شذوذهم الجنسي  

لقد اثمرت دراسه قامت بها منظمه للمتابعه والرصد في العراق لاحظت زياده كبيره في نسبة الامراض الجنسيه في محافظة كربلاء والنجف وهذه الزيادات اقترنت بظاهرة تفشي المتعه بعد ان كانت ممنوعه في عهد الرئيس صدام حسين ( رحمه الله) ولنا مثالا لابد من ذكره ليطلع العالم بين اخلاقية هؤلاء مدعين الاسلام وبين اخلاقية و المؤمنين بالله وشرعه ممن يسمونهم ( بالنظام الدكتاتوري السابق) وقعت ورقه مختومه وموقعه من قبل (اية الله) محمد سعيد حكيمي يجيب  على سؤال لاحد مقلديه والسؤال هو:-

( سيدنا ومولانا ادام ظلكم هل يجوز التمتع بالبنت الباكر بدون علم ولي امرها؟)

الجواب( يجوز التمتع بالبت الباكر بدون علم ولي امرها اذا كان ذالك مكبحا لجماح الشهوه) وبعد ان تمت مواحهته من قبل احد ضباط الامن وعرض عليه الورقه المختومه بختمه لم يملك جوابا سوى قوله( انا لله وانا اليه راجعون) ولم يرفع رأسه بوجه ضابط الامنوحذره من استخدام مثل هذه الفتاوى التي تهدم قيم المجتمع الاخلاقيه يقول التقرير ان اكثر الاصابات تفشيا بين قادمين من ايران الى مدينة النجف قيما يعرف بالسياحه الدينيه وتعد المتعه القصيره أي يرتبطون بعلاقات جنسيه عن طريق علاقة المتعه لمرات عده في اليوم الواحد وقد وضع عمار الحكيم عدة فنادق انشأها بعد الاحتلال وعلى اراضي مستولى عليها من قبلهم او بأجور رمزيه من قبل حكومة العار لتصبح اماكن للمارسة افعال الزنى وقد سقطت في حبال هذه الظاهره فتيات من طالبات الجامعه ويكفي ان تقول لمن تتمتع بها ( تقول البنت زوجتك نفسي للمده كذا ويقول الرجل قبلت التزويج)  لقد فضحهم الله في الدنيا والاخره الملعون محمد باقر الحكيم فجر سيارته من قبل اسياده الايرانيين ولم يبقى منه غير المحبس الذي دفن في قبره وفي ارض مغصوبه ملك الدوله واصبح مزارا للشاذين من امثاله  ولانهم صفويين فقد اطلقوا عليه لقب ( شهيد المحراب) وهذه الصفه لا تطلق الا على الامام علي (ع)لانه استشهد وهو يصلي في محرابه  اين الولاء لاهل البيت الذي يتشدقون به ويجعلوا من منارة قبر المقبور اعلى من منارة مرقد الامام علي اما عبد العزيز فقد ابتلاه الله بمرض ( اليدز) واصبح وجهه يشبه وجهه الكلب السلوكي الاجرب اما الولد عمار ذات الصوت الانثوي المغنج

وهنا اوجه نداء الى كل الشرفاء الوطنيين من ابناء العراق وعلى وجه الخصوص ابناء الفرات والجنوب من الشيعه العراقيين العرب الاصلاء ان يجتثوا هذه العائله الصغيره من العراق ذات الخلفيات التاريخيه المغموسه بالعماله والخيانه والاجرام والشذوذ الجنسي  وتأكدوا اذا ماحقق ال الحكيم حلمهم وحلم اجدادهم المجوس واليهود في اقامة دويلة الجنوب  فعند ذاك لا تقوم لكم قائمه وستكون عوائلكم سبايا لهذه العائله المجرمه فهل من صحوه لاجتثاث هذه العائله التي عاثت بأرض العراق قتلا وفسادا ونهب ثرواته ياّزرها قردة حزب الدعوه ذو النشئه الايرانيه فكرا وتوجها وهل نسمع ومعي كل العراقيين الوطنيين اهزوجتكم عندما لقنتم الفرس في بصرتنا درسا في الوطنيه والأباء تلك الاهزوجه التي لازالت بذاكرة العراقيين والعرب( حضك يلعاثر دهرابه وشجابك لابن ام عصابه) 

 

 

كيفية طباعة المقال

 

شبكة المنصور

                                      الخميس  /  03  جمادي الاول 1429 هـ   ***   الموافق  08  /  أيــــار / 2008 م