|
بشور في اللقاء التضامني مع قطاع
غزة الذي اقامه تجمع اللجان :
كيف يستقبل جورج بوش في عواصم
عربية وهو القادم لتكريس اغتصاب
فلسطين.
مجزرة عائلة ابو عتيق تكشف
فصلاً جديداً من فصول المحرقة
التي وعد بها مسؤولون نازيون في
تل ابيب.
الحصار على غزة عربي- عربي
ويجب فتح المعابر منها واليها
فورا.
حرب الابادة الجماعية يحصد
الالاف في العراق والرد بوحدة
العراقيين ضد الاحتلال والعملاء.
دعوة للمشاركة في مسيرة
العودة في 14 ايار والمشاركة في
انجاح انشطة اللجنة العربية
الدولية لاحياء ذكرى النكبة.
المؤتمر القومي العربي في
صنعاء سيكون تظاهرة قومية كبرى
للتأكيد على حق الامة في المقاومة
وعلى حق الشعب الفلسطيني في القدس
والعودة والدولة المستقلة.
الافراج عن سامي الحاج
انتصار للحرية وتأكيد على ان الحق
لا يموت اذا كان خلفه مطالب.
تنديدا بالمجازر الصهيونية
المستمرة في قطاع غزة واخرها
مجزرة الام واطفالها الاربعة. ومن
اجل رفع الحصار المستمر على قطاع
غزة، وفتح معبر رفح وكل
المعابر.واستنكارا لزيارة جورج
بوش الى المنطقة. نظم تجمع اللجان
والروابط الشعبية في اطار الحملة
الاهلية لنصرة فلسطين والعراق
لقاءا تضامنيا في فندق ميريديان
كومودر بحضور ممثل رئيس مجلس
النواب نبيه بري محمد خواجة، د.
حيان حيدر ممثل الرئيس سليم الحص،
الحاج حسن حدرج ممثل حزب الله،
والعميد خالد عاف ممثل منظمة
التحرير الفلسطينية، النائب
السابق بهاء الدين عيتاني، و بسام
غنوم ممثل الجماعة الاسلامية،
الشيخ محمد نمر زغموت رئيس المجلس
الاسلامي الفلسطيني وممثلون عن
الاحزاب والفصائل والقوى واركان
الحملة الاهلية والمنتدى القومي
العربي وحشد كبير من المواطنين.
بشور
افتتح اللقاء السيد معن بشور
المنسق العام للتجمع بكلمة هذا
نصها:
فيما يبقى مشهد استشهاد الام
الفلسطينية ميسّر ابو معتق
واطفالها صالح (خمسة اعوام)،
وردينة (اربعة اعوام)، وهناء
(ثلاثة اعوام) ومسعد (عام) في بيت
حانون على يد قوات الاحتلال
الصهيوني شاهداً جديداً على
الطبيعة الارهابية والاجرامية
للعدو الصهيوني، وفصلاً جديداً من
فصول المحرقة التي وعد بها
مسؤولون نازيون في تل ابيب، فان
هذا المشهد يمثل كذلك حجم التردي
الاخلاقي الفظيع الذي يسود النظام
الدولي بقيادته الامريكية، وحجم
الصمت المريب والتواطؤ البشع الذي
يطبع سياسة النظام الرسمي العربي
وقد تخلّى اركانه عن الحد الادنى
من مسؤولياته القومية والانسانية
تجاه الشعب الفلسطيني الذي يعاني
منذ عقود اطول حرب عنصرية توسعية
عرفها العالم، والذي يواجه ببطولة
استثنائية، وبصمود اسطوري،
وبمقاومة لا تلين اخطر احتلال
استيطاني احلالي عرفته عرفته
البشرية.
واذا كانت سيارات الشرطة في
غزة تقوم اليوم بنقل المواطنين
بعد ان توقف امداد القطاع المجاهد
بالوقود، واذا كانت قوات الاحتلال
تمنع اهل اريحا من الخروج من
مدينتهم في مشروع حصار جديد يبدأ
في المدينة التاريخية التي ارتبط
اسمها مع غزة باتفاق اوسلو حين
اطلق عليه اسم "غزة – اريحا
اولاً" ، فان هذا يؤكد ان عدوان
الصهاينة وحصارهم الذي اشتد ضد
غزة فهو مرشح للتصاعد ليشمل كل
ارض فلسطين التي لا تخرج من حصار
الا لتدخل في حصار جديد، ولا
يتوقف عنها عدوان الا ليقوم عدوان
آخر، ولا تطلق التعهدات بوقف
الاستيطان الا لتنطلق حملة بناء
متسوطنات جديدة، فيما سياسة
التهجير والتشريد قائمة على قدم
وساق حتى تصبح فلسطين باسرها دولة
يهودية خالصة كما وعدنا بوش الابن
نفسه الذي يحضر نفسه مع الرئيس
الفرنسي ساركوزي والمستشارة
الالمانية ميركل لمشاركة الكيان
الصهيوني احتفاله بالذكرى الستين
لاغتصابه ارض فلسطين وتشريد
شعبها، فيما تتحضر عواصم عربية
لاستقبال بوش في محاولة لاضفاء
شرعية عربية على زيارة تريد اضفاء
شرعية دولية على واحدة من اكبر
جرائم العصر المستمرة والممتدة
احتلالاً واغتصاباً وحصاراً
ومجازر في فلسطين والعراق وجنوب
لبنان والصومال وعلى امتداد
الامة.
لقد كان الاجدر بالعواصم التي
تستعد لاستقبال بوش الاتي
للاحتفال بذكرى اغتصاب فلسطين ان
لا تغلق فقط ابوابها امامه وهو
الملطخة ايديه بدماء العرب
والمسلمين من فلسطين الى العراق
الى لبنان الى الصومال
وافغانستان، بل ان تتخذ قرارات
برفع الحصار على قطاع غزة الذي
بات حصاراً عربياً عربياً، خصوصاً
ان الرد الصهيوني على مبادرات
التهدئة الفلسطينية التي ترعاها
القاهرة كان رداً دموياً وحشياً،
وما زال، في بيت حانون وغير بيت
حانون، فليكن الرد المصري بفتح
المعابر الى غزة منها، وخصوصاً
معبر رفح.
ايها السيدات والسادة
ان تضامننا اليوم مع اهلنا في
غزة وعموم فلسطين هو في الوقت
ذاته تضامن مع اهلنا في العراق
وقد بلغ درجة الابادة الجماعية
بحق العراقيين ارقاماً كبيراة في
الاسابيع الاخيرة بدءاً من البصرة
الحبيبة الى بغداد الصامدة
الصابرة واحيائها الفقيرة في ظل
صمت عربي واسلامي معيب، وتؤاطؤ
مريب، فيما عزاؤنا في المحنة،
اننا نرى العراق من اقصى الجنوب
الى اقصى الشمال يتحد في وجه
الفتنة، وفيما نرى مشروع اثارة
الحروب المذهبية والطائفية
والعرقية يسقط على يد الوطنية
العراقية المتدفقة في شرايين كل
عراقي مخلص، وفيما الدعوات تتزايد
لكل القوى الحية والمناهضة
للاحتلال الامريكي من اجل توحيد
الصفوف، وتجاوز حساسيات الماضي
البعيد والقريب وجراحه، لأن الثأر
للشهداء من ابناء العراق سواء من
سقط منهم على يد المحتل، او بسبب
الصراعات الداخلية، يكون بطرد
الاحتلال وعملائه، لأن الاحتلال
اليوم، والحصار قبله، والمؤامرة
الاستعمارية الصهيونية دوماً، هو
المسؤول الرئيسي والاول عن كل
الدماء التي اريقت على ارض العراق
العظيم.
كما ان التضامن مع اهلنا في
غزة ليس موقفاً انسانياً فحسب، بل
هو ايضاً التزام بنهج المقاومة
وخيارها وثقافتها، باعتبارها
اللغة الوحيدة التي يفهمها
المحتل، والسند الحقيقي لاي جهود
سياسية او ديبلوماسية او اعلامية
، فالمقاومة في فلسطين هي جزء من
مقاومة عربية واسلامية وعالمية
شاملة تتوهج طلائعها اليوم ايضا
في العراق ولبنان والصومال
وافغانستان، بل ان تكامل هذه
المقاومة ووحدتها، وتوحيد الموقف
منها والنظرة اليها، هو الطريق
الاسرع والاسلم لهزيمة المشروع
الاستعماري الصهيوني، ولحماية كل
الشعوب والدول المهددة بالحروب
والضغوط والفتن من سوريا الى
السودان الى اليمن الى بلاد
المغرب العربي الى ايران وتركيا
وباكستان.
ايها السيدات والسادة
بعد اسبوعين تطل علينا الذكرى
الستين لنكبة احتلال فلسطين ، أم
كل نكباتنا اللاحقة، تلك النكبة
التي يحاول العدو الغاصب ان يحول
ذكراها الى احتفالات عالمية لا
تهدف الى اضفاء شرعية دولية على
اغتصاب بشع فحسب، بل تريد زرع
الثقة في نفوس الصهاينة انفسهم
وقد باتت هذه الثقة بالنفس مهددة
بفعل هزيمة العدوان على لبنان عام
2006، وبفعل الصمود الاسطوري في
غزة وعموم فلسطين، وبفعل اهتزاز
الحليف الامريكي في العراق، بل
باتت هذه الثقة مهزوزة مع تصاعد
الصراعات الحزبية الداخلية،
ومسلسل الفضائح المتنقلة بين كبار
المسؤولين الصهاينة وآخرهم اولمرت
نفسه الذي خضع اليوم لتحقيق
بفضيحة فساد جديدة تضاف الى تهم
فساد وجهت اليه منذ ان كان رئيساً
لبلدية القدس المحتلة.
ان احياء هذه الذكرى يتطلب من
كل واحد منا في لبنان، او على
مستوى الامة او العالم، ان يتحرك
لاعلان غضبه على الاحتلال
والعدوان والحصار لأن يدعو الى
مقاطعة عربية شاملة لجورج بوش
الابن، لأن يسهم في توعية الاجيال
الجديدة من ابناء الامة ، لان
يطور خطاباً حضارياً راقياً
لنطلقه على مستوى الرأي العام
العالمي بعيداً عن التعصب
والانغلاق والدوران حوال الذات
لان قضية فلسطين، كما كل قضايانا،
هي في جوهرها قضية انسانية ثقافية
حضارية.
اننا هنا ندعو الى انجاح كل
الانشطة التي ستقيمها اللجنة
الاهلية لاحياء الذكرى الستين
للنكبة التي يراسها الدكتور انيس
صايغ، كما الى كل المسيرات
والتجمعات والاعتصامات التي
سينظمها الاخوة الفلسطينيون
والقوى الوطنية والقومية
الاسلامية في لبنان لا سيما
"مسيرة العودة" التي ستتوجه الى
الحدود اللبنانية – الفلسطينية في
14ايار الجاري
كما اننا مدعوون كذلك في لبنان
والوطن العربي ,المهاجر الى
التحرك لتنفيذ البرنامج الذي
ستقره غداً في /5/20083(اللجنة
العربية الدولية لاحياء الذكرى
الستين لنكبة احتلال فلسطين) في
اجتماعها في مقر الاتحاد الدولي
لنقابات العمال العرب في دمشق وهي
اللجنة والتي تضم العشرات من
الهيئات والاتحادات والمؤتمرات
العربية والاسلامية والعالمية
والتي ستعلن يوم 15 ايار يوم غضب
شعبي على مستوى الامة، وستنطلق في
اطارها وبمبادرة من مؤتمر الاحزاب
العربية قوافل دعم واسناد من
موريتانيا باتجاه غزة ، والتي
ستدعو في 29/11/2008 (يوم التضامن
العالمي مع الشعب الفلسطيني، الى
الملتقى العربي الدولي لحق
العودة) بالاضافة الى افكار
ومبادرات ثقافية وفنية ورياضية
واجتماعية عديدة. ومن المنتظر
ايضا ان تتحول الدوة 19 للمؤتمر
القومي العربي التي ستنعقد ما بين
10-13 ايار الجاري في صنعاء الى
تظاهرة عربية كبرى تتمسك
بالمقاومة العربية في فلسطين
والعراق ولبنان وبالحقوق الثابتة
للشعب الفلسطيني وفي مقدمها حق
العودة واقامة دولته المستقلة
وعاصمتها القدس
ايها السيدات والسادة
في يوم التضامن مع اهلنا في
غزة، مع عائلة ابو عتق الشهيدة في
بيت حانون، آن الاوان لكي نطلق
الدعوة الى كل الهيئات الحقوقية
والقانونية والمهتمة بحقوق
الانسان من اجل اطلاق حملة دعاوي
فردية وجماعية على مجرمي الحرب في
تل ابيب وواشنطن وكل دول العدوان
والاحتلال لكي نحاصر القتلة
قانونياً مهما طال الزمن، فلن
يموت حق وراءه مطالب، وها هو
الافراج اليوم عن مصور الجزيرة
سامي الحاج بعد ست سنوات من
الاحتجاز في معسكر غوانتانامو هو
دليل على صحة هذه المقولة التي
اذا واضبنا على اعتمادها فاننا
سنرى كل اسرانا ومعتقلينا محررين
باذن الله، بل نرى كل اراضينا
محررة ايضا باذنه تعالى وبجهاد
المجاهدين، وكفاح المكافحين وصمود
الصامدين، ومقاومة المقاومين.
خواجة
ثم تحدث السيد محمد خواجة ممثل
الرئيس نبيه بري ندد بزيارة بوش
الى المنطقة لاعلان الدولة
اليهودية ومذكرا برفضه حق العودة
للفلسطينيين الى ديارهم ، وان
هناك جانب مشرق يحصل في فلسطين من
خلال العمليات النوعية للمقاومة
كما هناك تطور نوعي وملحوظ في
اداء المقاومة والتصدي للقوات
الصهيونية.
وقال خواجة ان الاسرائيلي يستعد
لعمل كبير في غزة ما بعد 20 ايار،
ولكن كما انهزم في تموز 2006 في
لبنان على يد المقاومة سينهزم
مجددا على يد المجاهدين
والمقاومين في غزة الذين يدافعون
عن ارضهم باروحهم وبكل ما أوتي
لهم من قوة.
وحيا في الختام المقاومة
وشهدائها الذين يسقطون كل يوم
دفاعا عن كرامة هذه الامة.
حيدر
اما د. حيان حيدر ممثلا الرئيس
سليم الحص فقد اكد على اهمية
تحرير سامي الحاج مراسل الجزيرة
الذي كان معتقل في غوانتانامو وهو
دليل على صحة خيار مقاومة المحتل
في كل الاقطار العربية، وان زيارة
الرئيس بوش الى المنطقة تأتي ايضا
في ذكرى 17 ايار اللبناني التي
افشلها اللبنانيون بوحدتهم مؤكدا
على تلازم المسارات الثلاث السوري
– اللبناني – الفلسطيني .
حدرج
الحاج حسن حدرج ممثل حزب الله
اشار الى ان التضامن مع غزة وان
الانتصار له بعدان انساني وسياسي
اي اقتصادر على البعد الانساني
شكل مشكلة مبدئية ويصبح الموقف
الانساني لا طعم له ولا لون ولا
رائحة.
واضاف حدرج هناك من يبرئ المجرم
ويحمل المسؤولية للضحية ، وهناك
من يتحدث بوضوح عن ادانة المجرم
ودعم الشعب الفلسطيني فبوش
واعوانه يتحدثون عن المعاناة
الانسانية لشعب فلسطيني ولكنهم
يدافعون عن معاناة الشعب
الفلسطيني ولكنهم يحملون سلطة
حماس وفصائل المقاومة مسؤولية هذه
المعاناة لذلك فان من لا يسمى
الاشياء باسمائها لا يختلف عن
موقف بوش، ونحن معنيون عن التضامن
مع قطاع غزة، وهذا يشكل مبدأ من
مبادئ اعلان الموقف فقد بات
الكثيرون يخجلون بالمقاومة
ويتبرأون منها استرضاء للادارة
الامريكية.
منظمة التحرير
العميد خالد عارف ممثلا منظمة
التحرير الفلسطينية اعلن اتفاقه
مع حدرج ان المشكلة الاساسية في
غزة او الضفة او كل فلسطين لها
بعد سياسي اولا يأتي البعد
الانساني ثانيا.
واضاف العارف ان ما يجري في
غزة من مجازر هو عنوان للمجزرة
بحق المشروع الفلسطيني برمته،
فاكثر الصهاينة يصرون ان الضفة
الغربية هي يهودا والسامرا،
والقدس باتت شبه مهودة ، وغور
الاردن شبه مصادر، وهناك تهيئة
للمجزرة ضد فلسطيني 1948 , وان ما
جرى في المفاوضات الاخيرة مع ابو
علاء بات مكشوفا فما عرض كان 60%
من الضفة الغربية، وتخفيف عدد
الحواجز.والمشروع الوطني
الفلسطيني برمته في خطر، اصبج
هناك مدن تطوق القدس.
وقال ان المخيمات الفلسطينية
مستهدفة بالتهجير وليس التوطين
وشكر الجيش اللبناني وحزب الله
على مساعدته في توفير ظروف انجاح
مسيرة العودة الى الحدود
الفلسطينية اللبنانية في 14 ايار.
زغموت
الشيخ محمد نمر زغموت رئيس المجلس
الاسلامي الفلسطيني قال من يحمي
الكيان الصهيوني هو الانظمة
العربية التي قصرت عن الجهاد
وبعضها يتوسط بين الفلسطينيين
واعدائهم. وان الفلسطينيون يطلبون
من اخوانهم القيام بواجبهم .
غنوم
بسام غنوم ممثل الجماعة الاسلامية
سأل في ظل الاجرام الصهيوني عن
جدوى الاستمرار في المفاوضات.
حديد
كمال حديد ممثل المؤتمر الشعبي
اللبناني: تساءل لماذا بعد هزيمة
اسرائيل نرى انفسنا امام هذا
المأزق الخطير، انه بسبب حال
التمزق، وقال جورج بوش يأتينا
ببلفور جديد الذي اعطى لليهود ما
لا يستحقون.
ودعا الاخوة الفلسطينين الى
الوحدة لان التمزق هو خنجر،
ولماذا يتنازعون وهم ما زالوا
حركة تحرر وطني حيث لا دولة ولا
سلطة.
عبد الهادي
سلمان عبد الهادي ممثل الجبهة
الشعبية – القيادة العمة دعا الى
قراءة التعاليم الجديدة التي
سيتلوها علينا جورج بوش القادم
علينا والتي تدعم خطة الكيان
الصهيوني بالغاء كل ما له صلة
بالشعب الفلسطيني.
ودعا الى الوحدة واعادة اللحمة
لبناء منظمة التحرير ولا خلاص الا
بالكفاح السملح، وفد خضناها مع
حزب الله في جنوب لبنان وكانت
النتائج ايجابية.
عيتاني
النائب السابق بهاء الدين عيتاني
قال هناك قضية الوف الاسرى
الفلسطينيين والعرب، ومئات الاف
الشهداء، وحقوق مسلوبة، ومع ذلك
لم تقدم اي دعوى بهذه الامور ضد
الكيان الصهيوني.
وقال نحن نتبنى نهج المقاومة،
ولكن ايضا لا بد من العمل السياسي
والاخلاقي والقانوني ودعا اتحاد
المحامين العرب لتبني قضية مقاضاة
اسرائيل حول ما ترتكبه من مجازر.
شركس
سمير شركس رئيس التنظيم القومي
الناصري قال ان غزة تستنهض جماهير
الامة من خلال المجازر التي
يرتكبها المحتل.
المحتار
ابو علي حسن المحتار القى كلمة
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مشددا على الوحدة الفلسطينية.
كعدو
المخرج السينمائي سايد كعدو دعا
لاعطاء الجوانب الثقافية والفنية
دورها في المعركة |
