الرئيسية

من نحن

للاتصال بنا

إبحث في شبكة المنصور

 

 

 

 

هاهم جنرالات الغزاة العلوج يؤكدون مرة بعد الألف اعترافهم بالهزيمة في العراق، عندما قالوا اليوم
(( لقد كسر العراق شوكة جيش امريكا ))

 

 

شبكة المنصور

صباح ديبس

 

 * القارئ الكريم نرفق لكم ادناه استفتاء امريكي

ل 3400 ضابط امريكي ،، يؤكدون فيه

هزيمة امريكا في العراق ،، ممكن الأطلاع

علية لمعرفة حقائق النصر القريب انشالله ،،

 

  هنا لنتذكر معا قول وعهد ووعد وتحذير وأنذار

 القائد العام للقوات المسلحة العراقية وقائد ومهندس ومفجر

 المقاومة العراقية البطلة الشهيد الخال صدام حسين للغزاة العلوج  

(( انكم ستنتحرون على اسوار بغداد )) -

ولنشاهد ولنتابع مافعله العراقيون تمثلهم مقاومة وجهاد وبطولة قواتنا

المسلحة العراقية المجاهدة ورجال فصائل المقاومة والجهاد البطلة واجهزة النشامى في الدولة العراقية المتعددة ورجال وصناع التصنيع العسكري الغيارى بهؤلا الغزاة المجرمون تتر العصر الجدد وحلفائهم وعلقمييهم ومرتزقتهم خلال هذه ال5 سنوان من عمر الأحتلال الأمريكي الفارسي الصهيوني ،، 

تذكروا وتابعوا دور ومهام وبطولات وانتصارات هذه المقاومة العراقية الأصيلة التي لم يعرف العالم مثيلها من قبل عبر تاريخه المعاصر بتميزها

ببطولاتها وقدراتها وسرعة توهجها وانطلاقتها، وتصديها ومقاومتها وأذاها الكبير لأكبر واعتى واشرس القوى الكونية الهمجية، وايضا لسوء المحيط والظروف التي تعيشها وتواجهها على المستوى الوطني والعربي مع الأسف والأقليمي والدولي، واختلال التوازن الدولي لغير صالحها وتفرد وتحكم نفس هذه القوة العدوانية على العالم ومقدراته ومؤسساته الدولية، وما تملكه ايضا من سلاح وتقنية واعلام هائل كوني ومن دعم دولي واقليمي وعربي! مع الأسف ،،* مقاومة تميزت عن كل مقاومات الدنيا عبر التاريخ، من ان ليس لها معين الا تو كلها على الله سبحانه وشعبها وارادتها وايمانها وصبرها مع انفار من احرار امتها الغيارى ،،

كل هذه الظروف الصعبة جدا التي واجهتها وتواجهها وعاشتها وتعيشها هذه المقاومة العراقية المجيدة الأبية،* لكنها رغم كل الصعاب ،،* فهاهي يراها كل العالم انها ماضية من نجاح الى نجاح اهم واكبر، وهي تحقق الضربات تلو الضربات الموجعة والمؤلمة حقا للمحتلون ومن معهم وعملائهم ومرتزقتهم ومليشياتهم الأجرامية ،، هاهم اولاد امهم العراقية الملحة الأصيلة الصبورة الماجدة اولاد واخوة ورفاق قائدهم الشهيد ،، هاهم يحققون كل لحظة وساعة ويوم نصر مبين على الغزاة العلوج كما قالها ابن العراق المناضل الكبير الأستاذ الصحاف فك الله مصيبته ،،   

من المهم جدا ان ينتبه العالم لدور الأعلام الأمبريالي الصهيوني الكوني  ودور الأعلام العربي! والعراقي! العميل المرتزق وما اكثره وما اكثرمرتزقته وأفاقيه اليوم ،،**// تصوروا مفارقات الحياة ((( ان جندرمة اعلاميي ومثقفي ومناضلي!؟ شيوعيي العار والخيانة والأحتلال والرذيلة هم الأداة الرئيسية لهذا الأعلام الأمبريالي الصهيوني الفارسي الرجعي المرتزق العميل ))) !!!!!؟؟؟؟؟ ،،* هذا الأعلام الشرير الكاذب المزيف المزور، الذي احد اهم واكبر واخطر مهامه اليوم، هو اخفاء وتبسيط وتقليل خسائر دولة الأحتلال الرئيسية امريكا ومن حالفها وشاركها جريمة الحرب والغزو والأحتلال على المستوى البشري والمادي والمالي والأقتصادي والمعنوي، والتي آذت كثيرا اقتصاد وحياة وأمن واستتراتيجيات هذه الدولة الكونية ومعها كل حلفائها الكبار والصغار * وقد بدء هذا الأعلام مهمته القذرة الشيطانية بالتبرير و التمهيد لهذه الجريمة الكبرى (( جريمة الحرب والغزو والأحتلال وبالتالي ما انتجاهما من اكبر وابشع جرائم التاريخ الأنساني بحق العراق والعراقيين ))  ،، فدور هذا الأعلام هو الكذب والتزوير وتشوية واخفاء الحقائق، وهاهي الحياة وعبر هذه ال5 سنوات المؤلمة ولازالت اكدت اكاذيبهم وأدعآتهم وانصرت الحق واهله ،، ولكن الثمن كان باهضا حقا ،،* ثمن لم لم يدفع مثيله ابدا اية شعب واية دولة واية وطن واية حكومة وطنية واي قائد مقدام عبر تاريخنا المعاصر هذا ،،

  لذلك من الضروري انتباه العالم واحرارة وشرفاء اعلامييه ومناضلية، هو ضرورة التصدي وفضح هذا الأعلام الشرير وفضح الحقائق للعالم اجمع وخاصة ما تقوم به من دور وانتصارات المقاومة العراقية الممثل الوحيد  الشرعي للعراق وللعراقيين ،،

الحقيقة التي جعلت الأمريكان رئيسا وسياسيين ودبلوماسيين والأكثر من كل هؤلاء جنرالات امريكا وعساكرهم ورجال مخابراتهم ،،**// يوم اكدوا اعترافهم من انهم (( هزموا في العراق )) ولم يبقى في الحقيقة لهم سوى اعلان هذه الهزيمة ورفع الأيدي للعراقيين ومقاومتهم وقادتهم والهروب من العراق وهذا ما يعملوا لأجله، وهاهو العالم يراهم كيف يطالبوا الكل وحتى الضعفاء منهم من ان يساعدوهم لفتح باب العراق بهدوء وبدون آذى لكي يخرجوا من العراق بشئ من مية وجوههم القذرة ،،

 العراقيون ومقاومتهم بالذات يدركون صعوبة اعتراف الأمريكان العلني بالهزيمة ،،* اي ان اعلان الهزيمة من جانب هذه الدولة الكونية المتغطرسة  مؤداه * ((ان هزيمتهم العلنية والمعلنة من قبلهم بالخصوص تعني لهم وللعالم اجمع ،، انه بدء افول هذه الدولة وتراجعها عن موقعها ودورها الكبير والشرير في هذا العالم ،، وانه يعني بدء سقوطها وتدحرجها من قمة الجبل التي هي فيه،،* سقوط يبدء ومن ارض العراق وعلى يد العراقيين انشالله ،،* لنتذكر عظمة وحدس وايمان القائد ومفجر وقائد ومهندس المقاومة الشهيد الكبير صدام حسين

(( ستنتحرون على اسوار بغداد )) ،،

وفعلا ووالله والثلاثة اسم الله ،، هاهي سكينة العراقيون وابناء وشجعان جيشهم المجاهد الغيور ورجال فصائل المقاومة والجهاد واخوتهم الأحبة من عرب العونة والجهاد ،،* هاهي سكينتهم وصلت فوق رقاب هؤلاء التتر ولم يبقى الا لحظة غرزها وقطع رأس تترهم وهولاكهم ومعهم علقمييهم ،،

 قلنا ونؤكدها اليوم ان هؤلاء المجرمون الأغبياء لن يقرئوا تاريخ العراق ولم يعرفوا من هو العراق ومن هم العراقيون ،، 

اذا اردنتم معرفة من هو العراق ومن هم العراقيون ،،**// اعيدوا تشغيل شريط لحظة اغتيال قائد العراق ورمزه في 30/12/2006 ،، لتروا ابتسامته لربه ولشعبه وامته ووقفته الكريمة، ابتسامة تعبر عن النصر الأكيد الذي اسس له هو ورفاقه واخوته العراقيون، لتجدوا كيف جعل هذا القائد الأسطورة الذي اقلقكم طوال 35 عاما، كيف جعل من خشبة مشانقكم الجبانة المتهرئة ،،* كيف جعلها ((( مرجوحة للرجال ،، بل زينة لزينة الرجال ))) ،،

اعيدوا شريط اغتيال من قال لكم

ستنتحرون على اسوار بغداد

وهذا ما قلتموه واكدتموه وبعظمة لسانكم اليوم وامس ايضا ،،

نقولها كلمة قد تستصعبون فهمها ،، ولكن اذهبوا كعادتكم لعملائكم ومرتزقتكم ومترجميكم عربا! ام عراقيون! ،،

نحن العراقيون نقول لكم ،، ايها المحتلون المجرمون القذرون

(( لمو اجواراتكم وارحلوا وسترحلوا وغصبن عليكم وجزمات وقنادر العراقيون ورجال مقاومتهم فوق رؤوسكم القذرة ))  

يا ابناء شعبنا العراقي العظيم استعدوا

فغدا وقريبا سنحتفل معا 

رغم المأساة والألم الكبير

بعيد لحظة النصر المبين على يد اولادكم

المقاومين وجيشكم المجاهد الغيور

ومعا سنقرء الفاتحة على ارواح شهدائنا العراقيين والعرب ،،

وفي ساحة الفردوس هذه المرة لكي نعيد التمثال من جديد بأكثر رونق وعظمة وجمال ،،

لأنه سيد الشهداء وبطل الأبطال وواحد من صناع التاريخ المجيد للأنسانية الحرة ،، ولأنه من هئ وهندس ووضع سمنت اساس

المقاومة والجهاد وبدئها وقادها حتى رحل لربه لأحقا بأولادة وبمصطفى وبكل شهداء العراق والأمة والأنسانية الحرة

17/4/2008

 

 

  المرفق :-

 إستفتاء بين الضباط الأميركان// ــ حمَّلوا "القيادة المدنية" المسئولية.. و العراق كسر شوكة جيشنا

إستفتاء : دورية "فورن بوليسي" الأمريكية Monday 14-04 -2008  

أكد عددٌ كبير من الضباط الأمريكيين أن العراق كسر شوكة الجيش الأمريكي، وذلك بعد خمس سنوات من الحرب التي شنتها أمريكا وحلفاؤها على العراق.

ورأى 42% من 3400 ضابط أمريكي عامل ومتقاعد استفتتهم دورية "فورن بوليسي" الأمريكية أن "العراق كسر شوكة الجيش الأمريكي".

وقال 74% من هؤلاء الضباط: إن السبب الرئيسي وراء ذلك يعود إلى "القيادة المدنية التي وضعت أهدافًا غير معقولة كي يحققها الجيش الأمريكي في العراق بعد احتلاله"؛ ما يشير إلى أن الأهداف الاستراتيجية للمحافظين الجدد ليست ممكنة ميدانيًا.

وحول الخسائر البشرية في العراق والتي تشكل ضغطًا جديًا على الجيش الأمريكي الذي يعاني من نقص المجندين، اقترح 78% من الضباط الذين شملهم الاستفتاء أن يجري سد هذا النقص من خلال "مقايضة الخدمة بالجنسية", فيما رأى 38% منهم أن الحل يكمن في "إعادة فرض التجنيد الإجباري".

وفي نظر 60% من هؤلاء الضباط فإن الجيش الأمريكي أصبح, بعد خمس سنوات من الحرب في العراق, "أضعف" مما كان قبلها.

وفي مؤشر على تدني الثقة التي يبديها العسكريون تجاه القيادة السياسية الأمريكية, أعرب 55% فقط من هؤلاء الضباط عن ثقتهم في قيادتهم السياسية.

وأبدى 45% من هؤلاء الضباط ثقتهم في جاهزية الجيش الأمريكي لشن حرب جديدة مع إيران، فيما بلغت النسبة 51% بالنسبة لسوريا. فيما رأى 80% منهم أنهم لا يتوقعون نشوب حرب جديدة, واعتبروها "لا معقولة".

جرحى الجيش الأمريكي 15 ضعف العدد الرسمي لقتلاه:

وحول الخسائر البشرية التي مُني بها الجيش الأمريكي في العراق، تقول الكاتبة "ليندا جاي بيلمز" في مقال نشرته دورية "فورن بوليسي" الأمريكية:

إن "حصيلة القتلى الأمريكيين في العراق (4000 قتيل) معروفة. لكن لم يتم التركيز على العدد الهائل من الجنود الذين نجوا وعادوا إلى ديارهم بإصابات خطرة".

وذكرت الكاتبة أن عدد الجنود المسرحين حتى الآن بلغ 750.000 جندي، احتاج ثلثهم إلى العلاج في مرافق طبية, منهم 100.000 جندي يعانون من مشاكل عقلية, و52.000 جندي يعانون من اضطراب الإجهاد الذي يلي الصدمات النفسية.

وأضافت أن 20% من الجنود العائدين يعانون من إصابات مختلفة في الدماغ, مثل إصابات ارتجاج المخ, فيما أصيب 70.000 جندي في معارك أو حوادث, وتم نقلهم خارج العراق لتلقي العلاج, بالإضافة إلى 20.000 جندي أجريت لهم عمليات بتر أو أصيبوا بحروق بالغة أو تعرضوا لإصابات خطرة في الرأس أو العمود الفقري.

وبحسب تقديرات كاتبة المقال؛ فإن جرحى الجيش الأمريكي في العراق المحتاجين للمعونة والرعاية الصحية الدائمة, يساوي 15 ضعف العدد الرسمي لقتلاه, أي حوالي 60 ألفًا, كانوا مرشحين للموت لولا التقدم الحاصل في مجال طب الإصابات الحربية. لكن النتيجة الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية, هي أسوأ من الموت. فالمعاق محطم ذاتيًا ومعطل ويكلف الخزينة أموالاً طائلة.

وخلصت الكاتبة إلى أنه إذا انسحب الأمريكيون هذا الشهر من العراق, فإنهم سيدفعون ما يزيد عن تكاليف الحرب نفسها, بالأسعار الحالية, لمدة 50 عامًا مقبلة, على شكل إعانات ورعاية صحية لجنودهم العائدين من الجحيم العراقي.

 

 

كيفية طباعة المقال

 

شبكة المنصور

                                          الخميس  /  10  ربيع الثاني 1429 هـ   ***   الموافق  17 / نيســـــــان / 2008 م