|
غالبية العراقيون رأوا ولمسوا ان
حقيقة ميليشية ( المهديون )
لمديرها الأمي مقتدى ومالكتها
ايران وراعيتها امريكا تساوي
وتتشابه
تماما مع حقيقة وطبيعة ميليشيات
البيشمركة وبدر بالخصوص
وغيرهما ايضا من المليشيات
الأجرامية والطائفية والعرقية
بمهامهما وبأفعالهما الأجرامية
وعمالتهما للأجنبي وتنفيذهما
لأجندته وجرائمه وتنفيذهما لأكبر
جريمة آذت العراق والعراقيين
وهي ( الحرب الطائفية الأجرامية
القذرة والمعيبة ايضا
) ،،
هنا سؤآل نوجهه
لمن يختلف!؟
مع العراقيون في اقرار هذه
الحقيقة الكبرى والأعتراف بها
والمطلوب والمفروض ايضا
ادانتها والتصدي لها بحزم من قبل
كل عراقي وطني غيور يهمه هذا
العراق العربي وشعبه ومستقبلهما
،، وهوالنظر لميليشية مقتدى
هذا كأية ميليشية اجرامية
طائفية عرقية اخرى
انتهكت
الدم والجسد والعرض العراقي
وشاركت بتهديم ونهب الدولة
العراقية ومرتكزاتها وعقولها
وبانيها ونفذت اجندة وجرائم سيدهم
وصانعهم وممولهم المحتل الأمريكي
الأيراني الصهيوني، وخاصة ونكرر
تنفيذهما للجريمة الكبرى (
جريمة الحرب الطائفية القذرة
)،،
بودي هنا ان استعرض حالة خطيرة
جدا
استعرت وانتشرت وتوسعت في العراق،
انهت دور الدولة ودور ومهام
الحكومة تماما ،، حالة دفع ثمنها
ولازال العراق والعراقيون كثيرا،
والتي اسائت ايضا لسمعة وشرف
واباء وامجاد وتاريخ وحضارة
العراقين ، حالة توسعت وانتشرت
وكثرت وتعددت بعد احتلال العراق
مباشرة بالخصوص وهي جريمة* ((
تشكيل ميليشيات الجريمة والموت
والنهب والدمار – والدريل والشوي
والقتل على الهوية
))) !؟ * الى درجة ان كل ( مسؤول
عراقي اغبر ملطم اسس له مليشية
على كد حاله من اقاربه وغيرهم من
المرتزقة
،، ولم يخرج الا وكانه رئيس وقائد
وورائه وخلف اعلام ومصفحات وحراسة
وحراس !!!؟؟؟
نعم هناك ميليشيات اجرامية عرقية
وطائفية سبقت الأحتلال بسنين
لمحاربة العراق والعراقيين وكل
حكوماتهم وخاصة ميليشيات
العصابات الكردية العميلة
ومديرها العميل مصطفى اللواء
الفخري في جيش اسرائيل والموساد
والعملاء جلال و مسعود ومالكتهما
الصهيونية واسرائيل والموساد
بالخصوص وحسب الأقدمية ،،
وبالتالي اصبحت
ملكيتها
شركة مساهمة عامة
بين من صنعوها ومالكيها الأصليون
وشريكتهم الجديدة القديمة
ايران الشاهنشاهية والملالية ايضا
ومعهم بريطانيا وامريكا ثم دخلوا
الخليجيين جديدا على الخط وخاصة
العهرة آل صباح كعادتهعم
لحبهم للشركات المساهمة والبزنس
التي من اولى مهامها وعملها
ومشاريعها هو :-
* ((
سفك
الدم العراقي والعرض العراقي
وتدمير ونهب واضعاف و تقسيم
العراق والغاء عروبته وضياعة
وشطبه من التاريخ والجغرافية
)) * هذه هي مشاريع هذه الشركة
الكبرى المساهة!
التي ايضا اخذت على عاتقها الحرب
وغزو واحتلال العراق وما انتجوه
له من تهديم ،، فمعروف عن الشركات
تبني او تهدم لتبني ايضا )) ،،
اما المليشيات التي صنعت في
العراق فكلها اداة تنفيذ لهذه
الشركة الكبرى ومالكتها الدول
والشركات الكبرى الكارتلية التي
تملكها بالأساس امريكا
والصهيونية، وايران التي دخلت على
الخط في هذا المشروع الأجرامي
الكبير ،ومعهم دخلو ايضا بعض
الخليجيون ومنهم وفي مقدمتهم
الشركة الكويتية لأصحابها آل صباح
ومطايا المال والخيل والجنس
والعري آل مكتوم والاخرون )) ،،
ممكن ان ندعي كعراقيون
مناهضون رافضون لأحتلال بلدنا
ومعنا جيش العراق العظيم المجاهد
ورأس حربة مقاومة العراقيون ومعهم
اخوتهم رجال فصائل مقاومة
العراقيون ورفاق واخوة القائد
الشهيد صدام حسين ،،* ممكن ان
ندعي ونقول بل نؤكد ايضا
وبالأرقام والحقائق والصوت
والصورة والتوثيق ،،* من ان كل ما
عملته وارتكبته كل هذه العصابات
من جرائم كبرى قتلا ونهبا وتدميرا
،،* كل هذا وغيره ايضا قامت به ((
ميليشية مقتدى ورعاعه في العراق
ولازالوا ايضا ))،،
رأيت اليوم صدفة في المستقلة
منظر ( ذات خلفية مبروكة يتذكرها
العزاب الشاذون بكل فخر! اصبح
اليوم اعلامي واكاديمي و سياسي
ومنظر وقائد وصاحب ثوابت!
ومالئ لفراغ قناة المستقلة هذه
اليام !؟ بعد ان خفف بها العملاء
بدر والخضري وهذا الأمير وايضا
اصبح هذا المنظر ال .... ) باب
وزينة لوجه موقع الكادر ،، اخذ
اليوم كعادته يتفلسف ويحلل حالة
عصابات رعاع ومجرمون ومتخلفون
ولطامون وحشاشون ومكبسلون وقتلة
وحرامية مقتدى ،* يرى هذا المنظر
من انه يجب ان ننظر لهما من وجهة
(((((
طبقية حمراء
))))) وتناسى هذا الم ( .... )
ان الطبقة العاملة
براء من هذه الجرائم ولن تكون
يوما ملوثه بجرائم وعذابات وطنها
وشعبها او خائنة لهما او احد
ادوات محتليهم ، او ارتكبت جرائم
كالتي ارتكبها رعاع ومجرموا
المهديون او البدريون او
الجلاليون او المسعوديون او
الجلبيون من عامة الناس (( اي من
المجرمون سلوكا وتربية وتاريخا
وحتى عائلة )) ،،*
ونسى هذا الم ...
احد ( رجالات )!ّ حسيب ومؤتمره،
ان هؤلاء الساسة! والمعممون!
وسراكيل البزنس الحرام واللغف و
اللهف وبعض من آيات الله من ادوات
المحتل وهدايا بريمر ،، الله
لايوفقهم ،، فهؤلاء بالذات في
العراق وفي غير العراق يعتمدون في
الأساس على هؤلاء الجهلة
والمجرمون التي هم من يجهلهم
ويدفعهم للجريمة من اجل تحقيق
وتنفيذ مصالحهم ورغباتهم وغاياتهم
وعيشتهم ايضا ،،* انسيت يا ... ان
الكثير من ( علماء الدين )!
يعتمدون اساسا على مثل هؤلاء
الجهلة يالذات ،،
وهنا ضرورة
ان يبرز دور الوطنيون والمتعلمون
ان يبعدوا ويرشدوا اخوتنا من
هؤلاء الشباب البسطاء الطيب منهم
لكي يبتعدوا عن هؤلاء المجرمون
الحقيقيون وعن الجريمة بحق وطنهم
واهلهم العراقيون وان لايسيلوا
دمهم من اجل عيون هذه الغمائم
وهؤلا السياسيون الخونة ،،
ليس
هناك عراقي غيور يهمه وطنه وشعبه
ان يرى شبابه البسيط ان يلتحق
بعمامات!
وسياسيين!
مجرمون ليستغلونهم لتحقيق مآربهم
الأجرامية ومآرب اسيادهم من
المجرمون الكبار ،،
وحرام
ان نشرك الفقراء الشرفاء وابناء
الطبقة العاملة العراقية المجيدة
يا ... ) لأن هؤلاء
لم ولن يسرقوا بغداد ،، يامن
تتكلم بالطبقية !؟
اما هؤلاء اللذين رأيناهم في
الصورة في 9/4/2003
وهم يسرقوا بغداد وقصورها وبنوكها
ومؤسساتها وووو هم هؤلاء انفسهم
من رعاع ومجرمي هذه المليشيات ،،*
فلا تخلط ايها ال .... بين شرفاء
فقراء العراق وابناء طبقتهم
العاملة العراقية المجيدة وبين
رعاع مجرمون ومتخلفون موجودون في
كل مجتمع وعائلة ومدينة ومنظقة ،،
فهؤلاء هم ولاغيرهم دائما مع
الأسف
حطب
هؤلاء المعممون وبعض السياسيون
وادة ومنفذي جرائمهم ،،
نتذكر جيدا
حينما دخلوا المحتلون وذهب بهم
المدلون والمخبرون والقواويد الى
الثورة والشعلة والحبيبية ثم
جلبوا بعضهم من المجرمون والجهلة
بالذات والمليشياويون اليوم
((لأداء وتنفيذ جرائم المحتل
وعملائه وخاصة النهب والدمار
والحرائق والقتل واسقاط تمثال
القائد الذي سلهموا ايضا بلملمتهم
الكويتيون ،،* فهؤلاء ليسوا شرفاء
فقراء العراق وابناء الطبقة
العاملة العراقية المجيدة ابدا يا
.... ) ،،
انت يا ... لاتملك اية حقيقة
وغيرك للدفاع عن مجرمون واداة
للمجرمون المحتلون او عمائم مثل
آل الحكيم ومقتدى والصغير والعجمي
الكبير السيستاني وغيرهم من ادوات
ايران وامريكا واسرائيل او
سياسيون مثل العميل علاوي مخبر
واداة ل
16
جهاز اجرامي مخابراتي اجنبي وعربي
!؟
وعنصريون عملاء
خونة وقتلة ولصوص مثل العصابات
الكردية او لصوص كبار كالجلبي
وصاحبه الذي ( تصوروا )!؟ سرقه
وتركه المدعو عبد الحسين شعبان
اليد اليمنى لحسيب (((
مدير البغدادية
عدوة الأحتلال الأمريكي
!!!؟؟؟
))،، كفى عارا ايها الدجالون
الكذابون المزورون من انتهازيي
الفرص الآثمة لا وفقكم الله ،،
كل ادعاء الصدر وبطانته
من انهم ضد الأحتلال ماهو الا دجل
و تزوير وتسويق ومنافسة لأمثالهم
من المجرمون اصحاب المليشيات
من اجل المال والسيطرة وتمثيل
شيعة العراق وسرقة خزائن وايرادات
الأضرحة ،، لقد استغلوا قدسية
هذه الكلمة عند العراقيون وهي طرد
الأحتلال وشتيمة المحتل وعملائه
بكل دونية وكذب وزور وخاصة تيار
مقتدى ،،
ولكن لنسأل
لمن يدافع بغباء او استغباء او
لهدف او لمصلحة او من منطلق طائفي
ايضا ليرى في هؤلاء المجرمون من
انهم ( شيعة )) عراقيون وعرب!
عن مقتدى ورعاعه
:-
1-
هل المهديون فعلا وحقيقة مقاومون
للأحتلال
؟،
وهل رآهم العراقيون استمروا في
قتال المحتل مثلا
؟
،،
2-
وهل لهم علاقة ما مع اية فصيل من
فصائل المقاومة العراقية المتعددة
؟
3-
وهل لم يبادروا ويشتركوا لقتل سنة
العراق والهجوم على مناطقهم
ومدنهم وعلى رجال مقاومتهم ورفاق
واخوة صدام حسين ورجال الجيش
العراقي الباسل ووطنيي العراق
وعلماتئه وقدراته
؟
4-
وهل لم تكن لهم علاقة او لم يراهم
العراقيون من انهم صنيعة واداة
ايرانية
؟
5-
وما معنى ان تفظ ايران وفي ايران
ايضا وعلى يد مسؤول مخابراتي
ايراني كبير ،،* يفظا معارك هؤلاء
الرعاع ومليشياهم الأخيرة هذه
التي ذهب ضحيتها الألاف من
العراقيين !!!؟؟؟
6-
وهل لم يسرقوا نفط العراق من
البصرة وغيرها من مجمل ((
28
)) مليشية نهب للنفط تسوق بالذات
لأيرا وللأمارات والكويت
؟؟؟
7-
وهل تروهم ليس باعضاء مهمون في
العملية السياسية ! التي شكلها
المحتل
؟
8-
وهل تصدقون ان هؤلاء وغيرهم جائوا
بأنتخابات حرة ونزيهة مثلا
؟
وهل هناك شرعية وقانونية في عملية
انتخابهم وتسيدهم على العراقيين
؟
وهل من هؤلاء المهديون موجودون
وزراء واعضاء برلمان ومسؤولو في
هذه الدولة ارتكبوا وغيرهم كل
الجرائم والفواحش والمحرمات
؟
9-
هل نسيتم وزيرهم وزير الصحة وغيره
ونسيتم اعمالهم الأجرامية الكثيرة
؟
وهل نسيتم هجومهم البربري على
ابناء العراق السنة
؟
في غالبية مناطق بغداد وسامراء
وبعقوبة ووووو ،
10
- وهل ترون معارك هؤلاء المهديون
مع شنائكهم من المجرمون الآخرون
والتي يذهب بها ارواح اولاد
العراق فيها شئ من الأخلاقية
والمبدئية او من اجل العراق
وتحريره او من اجل حقوق وثروات
العراق مثلا
؟
،،
11-
ومن يتحمل غدا مسؤولية هؤلاء
الموتى وجرحاهم و عوائلهم ونسائهم
واطفالهم اليوم ، وقبلهم واكيد من
سيلحق بهم غدا نتيجة رغبات واهواء
ومصالح وعنجهية هؤلاء الخونة
والقتلة والعملاء واللصوص ،، من
مقتدى والحكيم والمالكي وجلال
والمشهداني ومسعود والجلبي وايضا
من يتحمل ما احدثوه هؤلاء في
العراق ومنذ 9/4/2003 بالذات ،،
ليس منا من يريد ان يتهم هؤلاء
جزافا بقتل العراقيين وذبح العراق
ونهبه ،،* لكنهم في الحقيقة هم من
قاموا بهذه الجرائم الكبرى ،،
فماذا ترون كيف يكون عقاب الله
والعراقيون ورجال مقاومتهم لهؤلاء
المجرمون ،،
ليتأكد
القاصي والداني ان العراقيون
ينظرون ومتأكدون تماما ايضا من ان
مقتدى ورعاعه لايختلف عن الحكيم
اوالجلبي اوالمالكي او جلال
اومسعود وغيرهم ،، لايرون فيهم
الا مجرمون وادة للمحتل امريكي
كان او ايراني او صهيوني او اداة
قذرة للكويتيون وغيرهم
،، وهذه حقيقة لايمكن ان يغطيها
من لايقدر على تغطية حقيقته
المريبة والمشمأزة ايضا ،،* يثير
استغرابنا تماما ان هناك مدعون ((
لبراليون واكاديميون ويساريون
فاشلون يقتنعوا بمثل مقتدى ،،
كعراقي كغيري ارى في بعض هؤلاء
التافهون الساقطون بل في غالبيتهم
يروا في تيار مقتدى العميل
الزعطوط الطائفي القاتل واللص
والأمي ابو حبيبي ولاعب الأتاري
واحد اداة الأحتلال وعمليته ،،
يروا فيه وبرعاعه انهم فقط من
يستطيعوا ان يواجهوا عندما
يقولون عنهم من انهم تيار شعبي
!!!؟؟؟ ،،* ان يواجهوا وينافسوا
مقاومة العراق وجيش العراق وخاصة
رفاق واخوة الشهيد الرئيس القائد
صدام حسين وهذا هو المقصود
منهم،، * الله يطيح حظكم ،، ولكم
صدام قائد ورئيس وزعيم وثائر
وباسل وشجاع ومعطاء بلا حدود
للعراق ولمبادئه واحتراما لموقعه
ومسؤولياته ايضا وبأمتياز عن كل
هذا العالم ،، اما رفاقه فهم قادة
دولة وخبرة وادارة و علماء وقادة
جيش وشعب ودولة وبناء ومواقف
واصالة وهاهم تروهم كيف يعتلوا
المشانق وكيف يرفضوا مساومة
المحتل بل يقاتلوه ويلوون يده
وسيهزموه قريبا انشالله
،،
ولكن نبقى دائما نتطلع ونأمل ان
ياتي للطريق الصحيح طريق الله
والشعب،* كل من اذى بلده وشعبه
وان يستغفر ربه ويطلب رحمته
ويعتذر لشعبه ورجال مقاومته
ويلتجأ الى المقاومة العراقية
وليساهم بالخلاص والتحرير من
المحتلون وعملائهم مقتدى وامثال
مقتدى –
خسئتم وخسأ سيدكم المحتل
والله اكبر وحيوا على الجهاد
والمقاومة حتى النصر والتحرير |
