الرئيسية

من نحن

للاتصال بنا

إبحث في شبكة المنصور

 

 

 

 

 

سعد عريبي ابو العبد انتهت صلاحيته واصبح ( اكس باير )

 

 

شبكة المنصور

احمد الجبوري / بابل الحضاره والتاريخ

 

قالها جميع العراقيين الوطنيين اهل الضمائر الحيه الغيارى على وطنهم وشرفهم وكرامتهم وعزتهم ومستقبل ابنائهم ان العملاء والخونه ( كقطعة الكلينكس بدايتها في جيب الصدرواّخرها في التواليت القذره) كعراقي اوجه ندائي الى العملاء بكل المسميات التي وضعها لهم المحتل ان يتعضوا  لما حصل للعميل ابو( العبد) وان يتذكروا قول نابليون بونابرت عندما حزم حقائبه للرحيل من مصر صوب بلاده وجاءه احد العملاء الخونه واراد ان يسلم عليه ومد يده فرفض نابليون ان يلوث يداه من هكذا عميل وسخ قائلا له( لا يمكن ان امد يدي لمن خان وطنه وشعبه خذ المال الذي من اجله خدمتنا )!!!؟؟؟

ان خطابي هذا يشمل العملاء الذين وضعوا انفسهم في خدمة المحتل بعد الاحتلال ولا يشمل العملاء والخونه الذين قضوا عقود طويله في خدمة المحتل وجاؤا على ظهور دباباته واصبحوا ادواته في القتل والتهجير لتنفيذ المشروع الامريكي الصهيوني الفارسي الخبيث هؤلاء ليس لهم دواء غير سكين المقاومه لحز رقابهم وقص السنتهم نعود الى العميل ابو( العبد ) الذي اخذ مساحه كبيره في الظهور على الفضائيات وخاصة فضائية الاحتلال العبريه عفوا العربيه  وقدم نفسه بطلا ومنظراا بعد ان امتلأت جيوبه بالورقه الخضراء لعنها الله من ورقة تفعل فعلها في بورصة العملاء بشتى الوانهم وازيائهم من معتمري العمامه او الشروال او اليشمغ والعقال او الكوفيه والعقال او من اصحاب ربطة العنق  لقد قذف الاحتلال بقائد ما يسمى ( فرسان الرافدين ) خارج الحدود وسلم الى المخابرات الاردنيه واصبح مجرما وليس قائد صحوه اخذت بصماته والتقطت له صورا لبؤبؤ العين وبعد الانتهاء من هذه الاجراءات قالت له المخابرات الاردنيه فتش عن دولة اخرى غير الاردن لتقيم فيها لانك مطلوب للحكومه العراقيه بجرائم كثيره ونحن لنا علاقات مع حكومة الاحتلال لايمكن التفريط بها  الم نقل بأن مصير كل خائن وعميل كمصير ورقة الكلينكس  وسيكون مصير العميل الجديد الذي وضعه الامريكان كقائد للصحوه بديلا لابو ( العبد) المدعو محمد الكحلة من شارع حيفا مهنته ( مطيرجي ) اسوء من مصير سلفه  هل يتعض العملاء المأجورين!؟؟؟

 

 

 

كيفية طباعة المقال

 

شبكة المنصور

الثلاثاء /  13  جمادي الاخر 1429 هـ

***

 الموافق   17  /  حزيران / 2008 م