قررت مع عشرات الاصدقاء في مدينة
الغري باعتباري احد العراقيين
المستقلين والمتضررين من النظام
الوطني السابق ان ابريء قبائل
الجبور بعد الاحتلال الحقير من
ساقط لا ام له يدعى حامد الجبوري
وانزعجت جدا لمن اتاح لهذا القميء
الوسخ ان يتسلل في دولة يحكمها
العلماء ورجال الفكر والثقافة
وانا رغم اني اكره الطائفية
واحتقرها الا انني من مدينة النجف
الشريفة مدينة الامام العربي
الاصيل علي بن ابي طالب اؤكد لكم
ان كل من يحابي العملاء والخونة
ليس الا احقر منهم نعم ان المالكي
الوسخ والجعفري الاوسخ اشرف من
حامد الجبوري لانه عاهر لم يعرف
في حياته غير كأس الخمر مثلما هي
حال العديد من الرعاع الذين كانوا
يرون زوجاتهم في احضان الغير
كالمحسوب على مدينتنا امير الحلو
الذي انبرى ليتبرىء ممن اوصلوه من
موظف مراسم يفتح ابواب السيارات
للضيوف الى شخصية اعلامية مهمة
وكم كان حامد الحقيري متطابقا مع
قذارته عندما قال امير الكويت امد
الله في عمره بينما يهاجم سيد
شهداء العصر والعروبة صدام حسين
الذي اعتلى مشنقة الموت باسما
هازئا بالساقطين والعملاء
.
