الرئيسية

من نحن

للاتصال بنا

إبحث في شبكة المنصور

 

 

 

 

 

ام عدي ام المجاهدين وتاج راس الخلفوك يا حسن العلوي

 

 

شبكة المنصور

الدكتور ال مشعل الخزرجي

 

الام الفاضلة الماجدة ساجدة خير الله ام الشهداء الابطال عدي وقصي ومصطفى رضي الله عنهم وارضاهم وزوجة سادس الخلفاء الراشدين الفارس صدام حسين عليه السلام تبقى رمزا للعراقية العربية الماجدة الصابرة المجاهدة رغم كل فحيح الافاعي الايرانية المسمومة.

الداعر المدعو حسن العلوي الذي تنكر للعراق وللبعث وباع نفسه للاجنبي بثمن بخس يتطاول على سيد الفرسان الفارس صدام حسين وعلى حرمه الكريم من على شاشة القواد سعد البزاز وقد وصلت الدناءة وقلة الغيرة وفقدان مرؤة الرجال واخلاقهم بحسن العلوي ان يقول من هي هذه السيدة الفاضلة فكيف نسميها فاضلة ونحن لم نرها ولم نسمع صوتها انها فقط ساجدة بنت خير الله  ...

ان حسن العلوي ينحدر الى مستوى اقل من الحضيض ويكشف عن سقوط مقذع وقلة حياء مريعة بل يؤكد بما لايقبل الشك عن شعور عميق بالنقص اول اسبابه ان هناك خلل في شرفه وهو امر معروف لان فعل الاساءة الى امراة مثل الفاضلة ام عدي لا يصدر الا عن نفس مجبولة على السوء وطبع غارق في وحل العار وفقدان الاحساس بالرجولة والشرف  ..

ان الماجدة ام عدي هي امراة عراقية عربية وام كريمة وزوجة عظيمة مخلصة وهي تمتلك من الحياء والشرف وعلو الهمة وحسن الاخلاق وعظمة التربية ما يجعلها تناى بنفسها عن اوساخ السياسة وطمع الحكم وهي ظلت حتى اخر يوم تعمل مديرة لمدرسة ابتدائية ويشهد كل من عمل معها على صدقها والتزامها ومبدئيتها واحترامها لنفسها وهي رغم كل محاولة الاساءة لها خرجت من العراق وهي لا تملك شيئا رغم ضجيج الحرامية من امثال العلوي ويكفيها فخرا انها قدمت افضل الشهداء الذين ضحوا من اجل العراق الذي باعه اصدقاء العلوي مثلما باع ضميره  ..

ان اية اساءة الى ام الشهداء الفاضلة ام عدي وعائلة الشهيد القائد عليه السلام هي اساءة لكل عراقية تحترم نفسها وشرفها وهي اساءة لكل عراقي شريف مهما اختلف مع القائد الشهيد وهي اساءة لكل بعثي مناضل غيور وهي في الوقت نفسه وصمة عار في جبين الداعر حسن العلوي وسعد لوكية البزاز ونحن نحتفظ بحق مساءلة حسن العلوي والبزاز امام المحاكم لاساءتهم لشرف العراق ونقول للعاهر العلوي  .

وين يروح المطلوب النه .

 

 

 

كيفية طباعة المقال

 

شبكة المنصور

السبت /  02  رجــــب  1429 هـ

***

 الموافق   05  /  تمــوز / 2008 م