الرئيسية

من نحن

للاتصال بنا

إبحث في شبكة المنصور

 

 

 

 

 

هاهي تتقافز ضفادع الخلايا النائمة من مستنقع
آسنا لآخر لأداء مهماتها الخيانية

 

 

شبكة المنصور

صباح ديبس

 

هناك قيم عربية وإسلامية وإنسانية، لتميز الرجال عن ( أشباه الرجال وأنصافهم ) ،،* لذلك تميز وميز العالم كله، حتى أعدائه الكبار الرجل صدام حسين الإنسان والقائد والرئيس والزعيم ورجل الدولة والحاكم والمناضل والشجاع الأسطورة وصاحب القيم والمبادئ والمواقف والشهيد الكبير ، وما أروع وأنبل وأكبر وقفته التاريخية المميزة والفريدة حينما صعد مشنقة المحتلون وأقزامهم الجبناء وهم تحت إقدامه وهو يشهد شهادة لا الله إلا الله ،، لقد تميز هذا الرجل عن ممن يسمون عارا بحكام وقادة ورؤساء وملوك ! وأمراء! ودول و ( مناضلين ) ووو ،، إذن هذا هو الفرق وهذا هو الفارق ،، بين الثرى وبين الثرية، بين رجال المبادئ والقيم ورجال الرذيلة والعار ،،

لذلك نرى العراقيون مطمأنون من ان هذه الضفادع وشنائكها لاتخرج يدها المسلولة الجبانة عن جيوبها ولاتتعدى أنوفهم فهاهم النتنة ،،  

منذ فترة وهذه الضفادع الغافية  المتسكعة،، بدأت تصحوا لأداء مهامها المعيبة بعد ان كانت مخدرة نائمة من قبل أسيادها في وحل مستنقعاتهم القذرة، إي بعد ان غطوهم بعناية بلحاف الشعارات ( الوطنية ) التي يملكونها لقضاء الحاجة وفي وقت الضرورة سيدهم المحتل (( الأمريكي الصهيوني الإيراني البريطاني والعربي الرسمي العميل )) ،، لقد لحفوا هذه الضفادع بشعارات :-

(( معاداة الأحتلال ودعم المقاومة وحرية واستقلال وسيادة العراق ووو )) كذبا ورياء ودجلا

  بعد ان فززها أسيادها ودافعي ثمن ( إتعابها ) من نومهم بعصاهم متوعدين بهم العراقيون ورجال مقاومتهم ووطنييهم وشرفائهم وأحرارهم وبعثييهم بالذات ،، بدور ومهام هذه الضفادع من (( متصيدي الفرص وألأنتهازيون والسراق والشيبة المفلسون الفاشلون وهلمة البزنس الحرام وأهل المؤتمرات و5 نجوم والبائعون ( ضمائرهم وشرفهم وقلمهم وتجاربهم المريضة الفاشلة وقدراتهم الخائبة، وفيهم من بائع حتى (مؤ ..... ) ،،

أعوذ بالله من هذه السياسة ومن هذه الضفادع السياسية،،

والله لقد تعب العراقيون من هؤلاء ( السياسيون ) من

إنصاف الرجال والمخا.... وصيادي الفرص ،، 

كانت مهمات هذه الضفادع ،، منذ ان اشتراهم وهم عارضي ماعندهم له بعد ان جيرهم لحسابه سيدهم المحتل وأجهزته، كما جير قبلهم الكثير من (( ربعهم ))، وهاهم أهم وأقذر أدواته وأبواقه الإعلامية وقلمه المرتزق ومخبريه ومدليه، والمؤسف والمضحك أيضا ان بعضهم يحمل عناوين اليساري والشيوعي والعلماني والأكاديمي والأستاذ والمناضل والقائد الحزبي ووو،، لكي يقوموا بمهمات قذرة معيبة مدفوعة الثمن ،، تتلخص في ،، 

1- الدفاع والدعم والتعويل على عصابات ميليشاوية طائفية إجرامية متخلفة إيرانية وأمريكية وصهيونية الصنع والهوى والدعم والتوجيه والتخطيط والهدف، مثل ميليشية أو ما يسمى ب جيش! المهدي، جيش! له باع مع غيره (( من الجيوش المليشياوية الإجرامية الطائفية والعرقية الشوفينية العميلة التي حل بها المحتل في ارض الرافدين لقتل وتثقيب وتعذيب وترويع وتهجير العراقيين وتدمير الدولة العراقية وبنيتها ومؤسساتها ونهبها وسرقة ثرواتها ومنها نفط العراق وأيضا اغتصابها لنساء العراق، وكذلك قتل علماء وكفآت العراق وعساكر وطياريي جيش العراق وإشعال الحرب الطائفية وتمزيق وتقسيم وحدة العراقيين ووحدة بلادهم وإلغاء عروبتها وأحد أدوات المحتل الأمريكي الصهيوني الإيراني وأحد أركان عمليته السياسية وبرلمانه ولازالوا كذلك ،،

* أما قتال و (( كفاح ))!؟ هذه المليشية الإجرامية ( جيش المهدي ) الذي تعول عليه وتحرفه وتسوق له هذه الضفادع (( من ان هذا الجيش! عدو الأحتلال ويقاتل الأحتلال  ووو ))!!!؟؟؟ ،،

فقتال هذا الجيش وأمثاله، كان ولازال وسيبقى من اجل المصالح الشخصية والفئوية ونهب المال الحرام والسلطة والجاه ونهب إيرادات الأضرحة ونفائسها، وكذلك السيطرة على العراق وثرواته وعلى شيعة عرب العراق واقتسام العراق وسرقة نفطه وأمواله وممتلكاته ،، هذه هي أفعال هذا الجيش! ومهماته وبقية الجيوش! الذي تدافع وتعول عليه هذه الضفادع بل يعول عليها المحالون في المقدمة ،، 

2- كانت ولازالت هذه الضفادع الملوثة تدافع عن حبيبتها الجارة! إيران ويخفون ويتسترون ويبررون جرائمها واحتلالها وتواجدها،* هنا لانريد ان نتكلم عن جرائم إيران الغادرة الجبانة وما فعلته أمس عبر التاريخ القديم أيضا، وما تفعله اليوم ومنذ 9/4/2003 بالتحديد وغدا بحق العراق والعراقيين، وهذا ديدنها وتاريخها المخزي في معاداة وغزو واحتلال وأذى العراق العربي كبير أمته وشرفها وعنوانها وسيفها، وعدائها أيضا وأذاها واحتلالها لأرض امة العرب، وهاهي تعبث بدول الأمة وشعوبها ومسلميها وعربها بالذات يوم فرقتهم إلى شيعة وسنة ،،وهاكم ماعملته في لبنان وفلسطين واليمن والبحرين ودول عربية وإسلامية اخرى كمثال حي لمن ينسى أو يتناسى بالأصح، كبير هذه الجرائم يوم مزقت العرب والمسلمين إلى شيعة وسنة ،، 

 فجرائم إيران الكبرى والخطيرة واحتلالها للعراق بات يعرف نتائجه وآثامه الخطيرة والمروعة كل العراقيين بالذات وكل الأمة العربية والإسلامية بل كل العالم * الا هذه الضفادع الوسخة وضفادع إيران المولودة والرابية في مستنقعاتها الآسنة في قم وطهران والتي أدخلتها في 9/4/2003 بالتنسيق مع سيدتها أمريكا وإسرائيل أيضا وبعض العرب! الرسميين، فمن آذوا العراق ومن استفادوا من احتلاله وتدميره ونهبه هم الثلاث الأوائل، وفي المقدمة ولازالوا يربحوا وأولهم ((إيران وإسرائيل والكويت وآخرون أيضا )) ،، هذه احد الحقائق الكبرى القائمة اليوم لنتائج الغزو الأحتلال وما قبله أيضا ،،

جرائم إيران في العراق دخلت التاريخ الإنساني من كل أبوابه، بجديدها وغرابتها وبشاعتها وهمجيتها وساديتها وحقدها الفارسي ألصفوي وخستها وحجمها وخطورتها على مستقبل ووجود العراق ومصيره ،، * قد تكون لنا عودة انشالله للحديث عن هذه الجرائم الكبرى بحق العراق وأهله لنضعها إمام شرفاء ومنصفي هذا العالم  وأحراره لا العبيد منهم ،، 

3 - الموقف العدائي المستمر المريض والمخزي والجبان من قبل هذه الضفادع وأسيادها للنظام الوطني وقائده الشهيد الكبير ومن مقاومتهما البطلة وحزبهما،،* (( هذا الموقف هو لب مشكلة ومهمات ودور هذه الضفادع المأجورة وغيرها أيضا ،، كما هو لب مشكلة الغازي المحتل الأمريكي،، كما هو أيضا لب مشكلة إيران الصفوية وإسرائيل وآل صباح وآخرون ،، كما هو لب مشكلة العملاء الرسميون ممن يسمون اليوم بالحكومة والبرلمان والأحزاب والمليشيات الإجرامية والطائفية والعرقية ولصوص العراق وقتلة العراقيين، كما هو لب تآمر الأنظمة العربية العميلة عبر هذه العقود والتي توجت في مشاركتهم لغزو واحتلال العراق ،،

أود ان أقول شئ أراه يعبر عن حقيقية ( قدرات )! هذه الضفادع، لا أريد ان اطمأن الأخوة البعثيين ورجال صدام حسين ورجال المقاومة العراقية أبدا، فهؤلاء شجعان كما زكتهم الحياة والتجارب والحروب وساحات الوغى ،* لأنهم قبلنا يعرفون قدرات ومن هي هذه الضفادع وتاريخها السافل لبعضهم، بل غالبيتهم، وما هي أفعالها ومهامها ودورها أيضا، هل نسوا ان البعث دولة ،، 

هذه الضفادع لها قدراتها في الأكاذيب وصيد الفرص والمال الحرام وتشويه الحقائق واستعمال القلم المؤجر الرخيص والورق البالي العتيق ،،(( إنهم مرتزقة وجبناء وشحات وفاشلون )) ،، هم ليس بمالكي قدرات الحديد والبارود والقيم والمبادئ والصولات والجولات والمعارك والاستعداد للشهادة ومن ذوي التاريخ المشرق والنظيف والمشرف كما هم رجال صدام حسين وجيشهم ومقاومتهم العراقية الوطنية الأصيلة ،، 

استطيع القول وبكل ثقة ،،* حتى دفاعهم عن جيش المهدي ووقوفهم مع إيران الغازية ،،* تأكدوا منبعه وأصله عدائهم للبعث وصدام حسين ورجالهما العراقيين الشهمين/ والحقيقية هو عدائهم للعراق، وكذلك التعويل عليهم لأذى والتصدي للبعث وإيقاف عزل وتشويه مقاومته وتشويه صورته وتاريخه ومواقفه وبسالة رجاله ،* ونود ان نؤكد ان مقاومة البعث هي مقاومة العراق ،، 

ان العداء للبعث وصدام حسين وجيشهما ومقاومتهما **// بات لم ولن يشرف احد أبدا، والعداء لهما أحد أهم أجندة المحتلون أمس واليوم وغدا أيضا ،، 

*// وهنا أريد وحرصا من ان أنبه أخ ورفيق لي، مع الأسف اخذ أخيرا يطبطب في هذا المطب الذي لا ارتضيه ولا أتمناه له، وخوفي ان يوصلة إلى مكان لا نرتضيه له أبدا والله، هذا تاريخ فليقرئه كل من عادى صدام ورجاله هاهم وهاهو موقعهما الكسيف الوسخ،* ارجوا ان يتوقف عنه وحالا، وأنا متأكد انه بعيد عن كل هذه الضفادع وبكل إشكالها ،، 

وإذا تكلمتم عن أخطاء البعث وهذا هو مرادكم وهدفكم الأساسي اليوم، وهذه هي قضيتكم ومهمتكم التي تعيشون عليها لاغيرها والتي تقبضون ثمنها من دول الأحتلال أجمعها ومن شاركهم جريمة العراق والعراقيين ،، تبا لكم ،،

من حق أية إنسان والعراقي بالخصوص ان ينقد البعث وتجربته، ولكن ليبقى أولا على الحق والموقف الوطني الأصيل وأن يكون هدفه العراق ،، 

 ،،* فنقول لكم أولا (( جل من يخطأ )) ،، لقد حكموا البعثيون وصدام العراق الصعب وفي أصعب ظرف وتحدي لم يعرفه نظام آخر وبلد آخر لمدة 35 عاما، وقد واجهوا جرائما وتآمرا وعدوانا يوميا وحروبا وحصارا وإعلاما شيطانيا تملكه قوى الشر والهيمنة في هذا العالم ومرتزقتها الكثر التي مهمتهم تشطين وتشويه وأذى العراق والبعث وصدام الشهيد ،،* وهنا نسأل كل منصف في هذا العالم ((( هل من يعيش في ظل هذه الأجواء وهذه التحديات الكبرى ل 35 عاما والتي لم يعاني مثيلها أية نظام في هذا الكون، فهل ممكن ان لا يخطأ )) ؟؟؟؟؟ ،، 

وهل نسيتم سبق وأقدام القائد المجاهد والرئيس الشرعي للعراق الرفيق عزة الدوري قبل فترة وجيزة، يوم قال لمن أشغلته هذه المسألة ( المريبة ) ،*// ان البعث بدء بأعداد دراسة عن النقد الذاتي لمسيرته وأخطائه ،، * وأتذكر كوني احد المعارضة سابقا ،* لقد طلب الشهيد الرئيس وأرسل وفودا مرات ومرات لغالبية قوى المعارضة ومنهم شيوعيي هلمة الخونة العملاء عزيز وفخري وحميد من ان يعودوا للعراق بشرط هو ان (( يتركوا سيدهم الأجنبي )) وهذا ما قاله لعصابات جلال ومسعود أيضا، لكنهم أبوا ورفضوا ذلك كعملاء وأدوات أولا، وهاهم أدوا مهمتهم الإجرامية الخيانية الكبرى، كما هو مطلوب منهم ومحدد لهم (( والله وفوا وكفوا )) في تدمير ونهب العراق وأباده أهله وهتك اعراضه ونهب ثرواته وممتلكاته ،، 

ولكن أهم ما للشهيد الخالد صدام حسين ورفاقه الشهداء ال 120 ألف شهيد قديس والأحياء والمقاومون منهم وحزبهما وجيشهما جيش العراق * إنهما لم ولن يخونا ويساوما على العراق والأمة وفلسطين العربية، وأنهم وحدهم من بنى العراق إلى درجة سر الأصدقاء واستفز وأرعب الأعداء الكبار والصغار، لذلك وضعوا خطا احمرا قاتما للعراق ولصدام حسين ،،* ثم بدء هذا الخط الأحمر الامبريالي الصهيوني وأتباعهما، ان يحولوه إلى انهار دماء وجبال أشلاء للعراقيين والى دمار ونهب وحرق شامل للعراق واغتيال قائده وقادته ورموزه وعلمائه وأبناء جيشه، توجت هذه الجرائم في الجريمة الكبرى في 9/4/2003  والذي يعد يوم عار اسود في جبين البشرية والتاريخ الإنساني برمته لما أحدثوه لهذا العراق الذي يعد أول بلد الحضارات والتراث الأنساني ومهدها وأرض المقدسات والثروات، ولما أحدثوه أيضا لشعبه من جرائم كبرى لم تسدي بمثيلها أو جزء منها على أية بلد وشعب عبر التاريخ ألإنساني ،، 

وليتأكد العالم اجمع وخاصة العرب والمسلمين، ان أية بلد وشعب ونظام وحكومة ورئيس يسلك مسلك العراق والعراقيين ورئيسهم فسيلاقي نفس مصيرهما على يد نفس هؤلاء الطغاة المجرمون المحتلون وخدمات نفس هذه الضفادع العار،،*لأن العراق أول من تحدى في هذا العالم وبشجاعة وإرادة مميزة له لهذه القوى الشريرة وأول من إصر كذلك هذا العراق وقائده الفذ على امتلاك مصالحه وسيادته وإرادته وقراره وثرواته ومصيره وهذا حق طبيعي كفلته كل الأديان وشرائع السماء والأعراف والمواثيق والقوانين الدولية والشرعية الدولية أيضا ،، 

*// 4- هذه الضفادع هذه المرة قفزت إلى مستنقع نكس آخر لإكمال أداء مهمتها التي أوكلها لها سيدها المحتل وكالعادة، أو بالأصح قفزت ( الضفدعة الأنثوية الشاهر ))) للسبح بهذا المستنقع الآخر الآسن الذي يليق به ،، 

**// قبل أيام قليلة كان لقاء هذه الضفدعة المخنثة مع قناة المستقلة وهي كزميلها موقع الكادر باتت تسوق هذه الضفدعة الأنثوية للعراقيين، وكأنه احد أركان وأبطال العراق الوطنية والشرف والمقاومة والجهاد والنضال والتاريخ والنضال !!!؟؟؟ ،،

وفي سؤال لها من المستقلة ومن الأخ الجنابي مع كل احترامنا له، حول (( موقف العصابات الكردية من الاتفاقية الاستعمارية بين أمريكا والعراق )) ،* أجابت هذه الضفدعة المخنثة ((( لا لآ لآ الأكراد سيستفادوا من تجارب الأمريكان القديمة مع أمريكا، وهذه المرة لا يندفعوا بهذه القضية لأنها تضرهم !!!؟؟؟ ،، 

هذه الضفدعة (( ارادت ان تبعد وتغطي على دور وعمالة وخسة وعهر والخيانة الكبرى لهذه العصابات الكردية من أذى وتدمير العراق،* كما إنها أول العصابات الإجرامية العنصرية العميلة وأهمها وصاحبة المصلحة الأساسية والأولى أيضا في هذه االأتفاقية ،* وتناست هذه الأنثى ان برهم صالح الأيباكي الصهيوني وزيباري خال العميل الصهيوني مسعود هم من ينسقوا مع الأمريكان من اجل الإسراع لأنجاز هذه الاتفاقية، ولا ينسى هذا المخنث تصريح القزم البرزاني بهذا الصدد والذي هدد العراقيين إذا لم يوقعوا هذه الاتفاقية، وتناست أيضا هذه الأنثى الشاذة ان زوال أمريكا من العراق يعني زوال هذه العصابات بل كل العصابات في العراق ،، وكما تناست ان أكثر وأخس وأقذر من شارك بغزو واحتلال العراق هي هذه العصابات الصهيونية الكردية، والذي أكثر وأبشع من دمر وسرق ونهب العراق هي هذه العصابات نفسها أيضا، وان الذي حاربت العراق وآذاه طوال 7 عقود هي هذه العصابات كذلك يا أيتها الضفادع وممثلكما وعنوانكما المخنثة ، وان أكثر من قتل العراقيين العرب بالذات وهاجم مدنهم وهتك إعراضهم وسرق ممتلكاتهم وسرق بنية وممتلكات الدولة وسلاح الجيش ومافي قاصات البنوك العراقية من أموال هي هذه العصابات الكردية الصهيونية نفسها يا صباح الما، وأن أول من حمل البندقية مع المحتل لغزو العراق هي هذه العصابات ،، 

 هذه العصابات الكردية المتصهينة التي لم تترك جريمة إلا وارتكبتها بحق العراق والعراقيين العرب بالذات كما نكرر ،،* ولاننسى بهذا دور الضفدعة الأخرى * عبد الحسين شعبان في مؤتمر القومي العربي كعراب لهذه العصابات والدفاع عنها، وكذلك غيرهما من الضفادع من عرابون الدفاع عن إيران والدفاع عن مقتدى وجيشه وعن ايران المجرمة ومعاداة البعث وصدام حسين ومقاوتهما ،،

نقول لمن يسوق هكذا ضفدعة للعراقيين ،، نقول كفى تجارة وارتزاق وكفى مهمات مريبة غبية مدفوعة الثمن لا تخدم العراق وقضية العراق الأولى في ( انتهاء الأحتلال وطرد الغزاة وعملائهم وإيقاف اكبر جرائم التاريخ الإنساني ) ،، 

وسنذكركم أيها العراقيون،، غدا سترون نفس هذه الضفادع تقفز لأداء مهمة

 قذرة اخرى ستصلهم في لحظة ما لكي تروهم وزراء وأعضاء برلمان الأحتلال وتجار كبار لسرقة العراق ،،

لكننا متأكدون ان هذه الضفادع لها موسمها وبالتالي تزول وتتمارض من كثر وساخاتها وخسة وضحالة أدوارها ،، وستزول معها كل خفافيش الليل وسحرته

، أسفنا على الشياب اللذين مشوا وراء خلفية الشاهر وشعبان !؟ ،،

 كل ما نقوله العاقبة للمتقين ،، 

عاش العراق العربي وعاش شعب العراق العظيم

عاشت المقاومة العراقية ،، يسقط وسيسقط الأحتلال وأدواته ،،

 تبا لهذه الضفادع النكسة   

المجد والخلود للقائد الرئيس صدام حسين ورفاقه الشهداء

 ال 120 إلف شهيد بعثي عراقي أصيل اخو اخيته

عاش رفاق صدام حسين المقاومين وجيشنا الغيور، عماد

 ورأس رمح مقاومة العراقيين ونبراسها

 

 

 

كيفية طباعة المقال

 

شبكة المنصور

الجمعة /  16  جمادي الاخر 1429 هـ

***

 الموافق   20  /  حزيران / 2008 م